
قصة فاليريا المكسيكية موجعة، ومليانة عبرة كبيرة ما نقدر نعديها بسهولة…
فاليريا كانت جالسة تضحك مع صديقتها، وقالت بكلمة عفوية وبمزح: "بيدخلون يذبحوني".ضحكة.. بس وراها إحساس.كان في شي داخلها مو مرتاح، إحساس مو مفهوم، لكن حقيقي.
وبالرغم من إنها كانت تبي تمشي وتغادر المكان، صديقتها أقنعتها تقعد… للأسف، بعدها بلحظات فعلاً دخل شخص وسألها: "أنتِ فاليريا؟"، ولما ردت، أطلق عليها النار.
💔 اللي صار مو بس جريمة، هو جرس تنبيه لنا كلنا.مرات الإحساس ما يخون. تحس إنك مو مرتاح، تحس إن المكان مو آمن، تحس إنك لازم تقوم تمشي… لا تتجاهل هالإحساس.
✨ لا تستهينون بحدسكم. إذا شي بداخلكم قال "قوم"، "تراجع"، "غير المكان"، "ارفض"، "قل لا"... اتبعه.الروح عندها لغة أذكى من أي منطق، وراحتك النفسية دايم أول علامة.
اللي ماشاف المقطع لا يشوفه نصيحه
انصابت اول رصاصه وهي باقي مو مستوعبه !
الثقه تعمينا والصدمه توجع نفسيا اكثر من الألم الجسدي