عطاء
عطاء
أخواتي

أحلام,فتاة اللغة العربية,صباح,ابتسامة بين دموع ,سنوكة,بحور, وللأشواق عودة


شكراً لردودكم ومشاركاتكم الفاعلة التي أعطت حقاً للموضوع أهميته0


كم كنت أتمنى أنا أقرأ ردودكم هذه قبل هذا!!!


نقلتُ لكم تجربة امرأة قد تكون أنت ,قد أكون أنا ,قد تكون هي ,وقد تكون نحن!!

المهم في ذلك أنها امرأة!!!


وامرأة محبة عاشقة,ومضحية,تتلذذ في بذل فؤادها ومشاعرها لمحبوبها

ومحبوبها في قالب شاعر ,أو من سار على دربه وانتهج طريقته في


الأنانية وحب الذات!!!

ويتحدث مثله عن التضحية,ياإلهي!! وكيف يحسن الحديث عن العطاء والتضحية

من جفف ينابع العطاءبأنانيته القاتلة!!كيف يتحدث عن الوفاء والاحتواء

من نظر للحب من زاويته ,ومن طرفٍ واحدٍ مهم هو هو ,لاأحد سواه!!

كان رأيي في هذه المعادلة أنها غير متكافئة لافي المعطيات ولافي المطلوب

وبالتالي لن تكون متكافئة في النتائج ,هذا أمر متوقع!!!

العجيب في هذا, أنها تحاول أن تحب وتحتوي وهي تعلم أن مجرد البوح

بمثل تلك الأمور يعد خدشاً إن لم يكن هدماً للحب من أساسه!!!

المشكلة ,أن الحب أعمى ,ونساء كثر يتمتعن في ممارسة دور العمى

عن الحقائق التي هي كشعاع الشمس في وضوحها وظهورها

لأجل البقاء مع صورة الحبيب وإن كان ذلك الحبيب قد ترحل بفؤاده

منذ زمنٍ بعيد عن هذه المسكينة وتركها تتجرع آلام الخيبة والوهم

في أنه مازال باقياً على حبه لها

ولذلك لايعجزه بأن يأتي بمثل قول الشاعر ليهدأ من روعة الفراق في فؤادها

ويدير لها ظهره ويبدأ بالنعيق بأعلى صوته000

كم منزلٍ يعشقه الفتى000000000وحنينه دوماً لأول منزل


عجبي!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!:06: :06: :06: :06:
كلمة سر
كلمة سر
قلم عطاء هنا غير الذي تعودته منها ..
اسمحي لي بالتعليق السريع
و أتمنى أن أرى ردا لك
فالذي أراه ياعطاءنا ..
أن كلا منا لديه شحنات متعادلة ..
وفاء .. حب .. كره .. تقدير ..إلخ
فإذا ما زادت شحنة عن الأخرى يتكون لدينا تيار يمر عبر القلم لينتهي للورقة ..
و عندما يخط قلب الشاعر .. و أقول هنا قلب و ليس قلم ..
عندما يخط فإنه بالتأكيد يفرغ هذه الشحنة التي نشأت من زيادة أونقص من اعتاد منهم وضعا من المعاملة أكان إيجابيا أو سلبيا ..
و شاعرنا هنا يومىء بكلمة السر ..
كم منزلٍ يعشقه الفتى000000000وحنينه دوماً لأول منزل
لم يأت عشق المنازل من فراغ ..
لا بد و أن فيها ما حرك الفتى ..أليس كذلك ..
و الشاعر كذلك ..
لم تأته هذه النزوات إلا و هناك ما دعاها ..
فحطت رحالها و استجاب هو أخيرا فانخضع لها و عالج النصف الأخر بوخزات مخدرة ..
و هنا حالته أقرب للجاني منها للمتهم ..
و لنعذر المسكينة في قولها
مساومة تحتاج إلى تفكير!!
سأحــــــــــــــاول ..
كان الله في عونها ..
عطاء
عطاء
بالرغم أنني كتبتُ ردي ,لكنني لم أقل كل شيءٍ يدور في نفسي

لم أشعر أنني شفيتُ مابنفسي,صدقاً أقول ذلك

ولما عدتُ إلى الردود وجدتُ رد أختي صباح معدلاً ,ومشاركة كلمة سر

فشعرتُ أنهما أثارا شيئاً في نفسي أو بمعنى أصح دفعاني أن أكمل الحديث

في هذا الموضوع الذي ماطرحته ياعزيزتي صباح إلا لأجل هدفٍ أريد

استنطاقكم به ,أو لعلي أجد الإجابة الشافية بين السطور

ولما قرأتُ رد غاليتي كلمة سر,شعرتُ أنها لم يفتها الخلل في تلك

المشاركة وذلك الرد 000حينها علمتُ أن هناك من يعيش معي حرفي

ويقرأ مابين السطور ,فبورك بصحبٍ هم إخوةً للحرف الذي يئن فيفضح

صاحبه وإن لم يرد هو ذلك0 لي عودة إن يسر المولى عزوجل

صباح000

أسعدني قراءتك المتأنية

كلمة سر000

أنت خطيرررررررررررررررررررررررة ,ولعلها فراسة المؤمن:03: :03: :03: :03:
غداً ألقاك
غداً ألقاك
ليس مثلي من يرد علي مثلك 000000
مازلت مصرة علي هذا ،،،حتى 0000
احتضنت عيني حوار شاعرتا 00ضج قلبي برغبة جامحة للمشاركة في الموضوع
أختي عطاء
قد تختلف وجهة النظر فأنا أرى الموضوع من زاوية أخري
أو ليس شاعر 000
خيال جامح 00قلب متقدا 00عواطف في مدو جزر 00000000هذا قدره
حياتك أن تقول ولو لهاثا 0000وحكم بالسكوت عليك شنق
وعندك قوة التعبير عما 0000تحس وميزة الشعراء نطق
غريب عالم الشعراء تقسو 0000ظروفهم وألسنهم ترق
كبعض الناس هم فإذااستثروا000فبينهم وبين الناس فرق
أي خيانة ؟؟؟؟؟؟
أي أنانية؟؟؟؟؟؟ تنطبق علي هذا المسكين !!!!!!!
من المذنب000000000
من يريد إطلاق حروف الإبداع أم من يريد تقيدها !!!!!!
من يريد إخراج المعاني من رحم الظلام أم من يريد وأدها !!!!!!
من يريد عمار العش أم من يريد هدمة !!!!!!
أنا لا أرى في منادمة القصائد ،،ومعانقة القوافي ،،،ومسامرة المعاني أي ذنب
((لا تقتلي إحساسه بل خذي بيديه ليسمو ويرتقي 00000في سماء حبك أنت
لاتحولي الحب إلي مساومة0000لأنه لا يفهم إلا لغة الحب))
أنا لا أكتب الأشعار فالأشعار تكتبني
أريد الصمت كي احي ولكن الذي ألقاه ينطقني
آسفة علي الإطالة

ملحوظة /جميع الأبيات منقولة
عطاء
عطاء
غداً ألقاك

أسعدني مرورك بصفحتي,لكن آذتني كلماتك ((ليس مثلي00000))

ومن أنا غفر الله لك!!!


مازلتِ عزيزتي تحومين حول المعنى,ترى هل ستصلين لم رميتُ إليه!!!

أنتظر ردك