الروح : أشتهي وصالك ......
( ..... ): حقا ...؟ أغنية من هذه ....؟!
الروح : هل أنت حقا من أحببت يوما ...؟ أم ذاك كان خيالك ...؟
( ..... ) : ممممم … لا أدري …! روحك أحببت الاثنين … ألم تعترفي يوما بذلك …؟
الروح : يال عنادك …! ألا تعرف كلمة "أحبك" طريقا إلى لسانك …؟
( ..... ) : بلــــى ...!
الروح : إذاً ... لمَ تتــُـــغالِى بعنادك ...؟؟؟
( ..... ) : عهدت لصبركِي حبال ... وها أنا ذا ... أقيس طول حبالك !
الروح : ............... " صمت " !
( ..... ): لمَ الصمت ...؟ ما بالك ...؟
الروح : أردت أن تقيس طول حبالي فلم أرغب بإزعاجك حسنا … لنرى بعد صمت مثلي … كيف تؤول حالك …!
( ..... ) : عدلت عن ذلك ...
الروح : ............... " صمت " !
( ..... ) : ألم تسمعي ما قلت …؟ عدلت عن ذلك … لم أعد أرغب بقياس حبالك …
الروح : ............... " صمت " !
( ..... ) : ألن تجيب ملاكك وروحك …؟
الروح : ............... " صمت " !
( ..... ): أستحلفك بحبّي … انزع ثوب صمتك … وأعـد ما بدأتِ به حوارك …
الروح : ............... " صمت " !
( ..... ) تبا …!!! يال عنادك …!!!
الروح : عهدت لصبرك حبال ... وقد علمتُ للتو ... كم هي قصيرة حبالك !!!!!
همسات ><><>< النشميه
- قلبــي :
أجير مخلص في عمله ... ومخلص أكثر .. لربّ عمله ... (........)!!!
- كلمتي :
في معظم الأحيان أدفع أنا ثمن صدقها ...
- وعودي :
لولاها ... لكنت أنت مكاني ... وأنا مكانك !
- ألمـي :
أذكره في غمرة سعادتي ولذّتي وفرحتي ... فلا يسعني حين أذكره ... إلا أن أذرف دمعة وهن ساخنة ... وحين أُسأل عن السبب ... أجيب بــ ( دموع الفرح ! )
- عنـادي :
حقاً لا اعرف سبب يجعلني امزقه من اجله
- حبّـــي :
في ساعات احتضاره الأخيرة ... وشارف على الموت ..! لكنه ... خلّف جيلا من الأشياء ... وال(.....).. ولكن ..! أعدك ... سيجتمعون جميعا كل مساء .. في منزل ذكرياتي اللّذيذة معك !
- التحـدّي :
أن تبتسم ... بينما ينتظر الجميع بكاؤك!
لا تتعجّب ...
إذا كنت تناقشني
بانفعال في أمر سياسي ...
وقاطعتك بـ / ....
أحــبّــك ...!
لا تتعجّب ...
إذا نفثت غضبك
يوما ما في وجهي ...
لأنني شردت عن حديتك
لحظة ...
فقد سرقني منك ...
قربي الشديد من أنفاسك !!!
لا تتعجّب ...
إن طلبت مني
أن أكتب مقالة اجتماعية
لمنتدانا ....
ولم تجد فيها سوى قلب ...
اجتمع فيه اسمي
واسمك !!!
لا تتعجّب ...
إن التزمت الصمت ...
عند لقائي بك ...
فهناك حديث خفيّ ...
يدور بين قلبي ... وقلبك !
لا تتعجّب ...
إذا وصفت لك غرفتي
أنّها أشبه بالقصر ...
ودخلتها لتجد أنّ
كل ما بها ...
سريران ! الأوّل لي ...
والثاني تمدّدت عليه
رسائلك وذكرياتك ...!!!
لا تتعجّب ...
إن بكيت فرحا في يوم ميلادي ...
رغم أنّك لم تجد
ما تهديني ...
فأيّ هديّة ...
ألذ وأشهى ...
من ق ب ل ت ك ..؟!!!
ليس لي خيار ساتبع هذا ......
...... وحتماً سوف اصل رغم (...؟...)
اتمنى ان نستمتع بمشاركاتك وتستمتعي بمشاركاتنا ..
كلامك رائع واسلوبك مشوق ... وسوف تجدين باقي تعليقي على مشاركتك في رساله خاصه لديك .
تقبلي تحياتي . وحياك الله ويانا ..