اليكم هذه القصة التي جعلتني أقف عندها ..
حيث هزت فيي مشاهر دفينة
اتمنى ان يكون لكل قارئ لها وقع مؤثر في قلبه وعقله..
طلبت أم من ابنها البالغ من العمر سبعة أعوام
أن يلمع لها حذاءها قبل عيد الميلاد
فلبى طلبها، وأحضر الحذاء ليريها كيف أنجز عمله..
فسرت الأم بهذه الخدمة وأعطته ربع دولار.
وعندما ارتدت حذاءها، اصطدم إصبع قدمها بكتلة صلبة!
فخلعت الحذاء ووجدت ربع الدولار ملفوفا بورقة مكتوب عليها:
"هاهو ربع الدولار، أعيده إليك، فقد نظفت حذاءك حبا بك".
التوقيع: ابنك...
من كتاب هذا ماتبحث عنه
لمؤلفه باسل شيخو
Espania @espania
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️