موضوع حلو وما يخلص

ام رزون لك بوسه على راسك دليل من القرآن يشفي الغليل

تصدقون ان يوم الخميس تزوجت وحده عمرها والله اكثر من 50 والي تزوجها اصغر منها بكثير واحلى ومطلق

والاخوات الي ما تزوجوا يصبرون ومن صبر قدر لازم بيجيهم واحد ارمل ولا مطلق

لكن تهرب من شبح العنوسه وهي وحده وتدخل على عائله وممكن تجني على العائله بأكملها وممكن تطلع منها

مطلقه وطبعاً ما استفادة بل خسرت يعني عانس ولا مطلقه

عموماً الله يسهل على الجميع

مستحيل أن أقبل أن يتزوج علي زوجي من أخرى

الرسول صلى الله عليه و سلم لم يرض لعلي كرم الله وجهه أن يتزوج على ابنته فاطمة ن وقال (ص) : فاطمة بضعة مني يريبني ما أرابها ويؤذيني ما آذاها

يعني أنا لا أعارض شرع الله سبحانه و تعالى و لكن ، مادت غير مقصرة في حق زوجي فلمذا الزواج من أخرى
و من ناحية أخرى فمن الصعب جدا و جود توافق بين أولاد الضرة

الصراحه غريب......... كل إنسان اناني ويحب نفسه
وهذي فطره في البني آدم....... فليش تقولون عن اللي تمنع
زوجها من الزواج أنانيه ؟؟؟ هو أناني لما فكر يتزوج على مرته
والزوجه الثانيه انانيه لما فكرت تتزوج ريال متزوج ........
وبعدين خلونا واقعيين الريال في وقتنا هذا يادوب يفتح بيت ومع هذا
يقصر مع مرته يروح ويتزوج..............:confused:

الطلب من الزوجه انها ترضى بشريكة تشاركها بزوجها طلب غير منطقي ابداااااااا
غيرة الزوجه امر بديهي وطبيعي الى جانب رغبتها بالاستقلال بزوجها هذا شيء طبيعي بكل الزوجات
وكون انها توافق وترضى حتى تمثل دور بطولي هو انقاذ الفتيات فتضغط على أعصابها وتحرق قلبها وتفقد شعورها بالاستقلاليه وتقول لزوجها اذهب وتزوج فهناك من تحتاجك لإسعادها اما انا سأتنازل عن سعادتي معك !!!
ماهي ملزومه ابدا انها تضحي بسعادتها لاسعاد غيرها وهذي ماتسمى أنانيه لكن حقها في الاحتفاظ بسعادتها وامتلاك زوجها لها وحدها
وان تكون شمعة تحترق لتضيء للزوجه الثانية الحياة
طيب وإذا كانت الزوجه الثانيه لئيمة وقابلت هذا القبول والرضا والروح الأخويه بتسويد عيشتها مااحد بينفعها:29:
لذلك لا أحمل الزوجه أي ذنب ولا الومها
وبعدين يا أخوات لم نعد في عصر الصحابه عصر القلوب المؤمنه المتآخيه الدنيا الآن مخيفه والقلوب لم تعد نقيه وصافيه لم يعد هناك من يستحق التضحيه ويفهم معناها
آسفه لهذا الكلام ولكن هذا الواقع
واقع اليم لا يؤهل لمثل هذه المثاليه وهذا الإيثار وهذه التضحيات والتنازلات:44:
لذلك لا ألوم الزوجه لو كرهت التعدد ولا أطالبها بأن تحبه وتقبله ولكن يظل هو أمر أباحه الخالق عزوجل فعليها ألاتبالغ كثيرا في الاعتراض عليه فتصل إلى تحريم ماأحل الله
اما الاخت صاحبة المقال وشكواها من نار العنوسه
فياعزيزتي لماذا تعلقين نجاتك من ماتسمينها نار والحقيقه انتي من وضعتي نفسك في هذه النار بينما انا واثقه انك تعيشين بصحه جيده ولم تذوقي نار المرض وهي النار الحقيقيه ولا نار الفقر وهي النار المحرقه ولانار الإعاقه وهي النار المؤلمه ولانار الكفر والحيره والضلال وهي النار القاتله
أنا متأكده أنك تعيشين بصحه جيده وتتوفر لك كل طلباتك وتنعمين بالغنى والإيمان وتملكين الكثير من النعم ولكن لا اقول ينقصك الزوج ولكن أقول تأخر عليك الزوج الذي تحلمين به فهل انتي عاجزه شكر لله تعالى على نعمه الكثيره ان تريه من نفسك الصبر والرضا وتتجهي إليه وحده ولا تعلقي نفسك بأحد؟؟؟
واعود لأقول لماذا تعلقين نجاتك من هذه النار بالمتزوج والزوجه وكأنها هي السبب الوحيد في إحراقك
المجتمع مليء بالشباب الأعزب ولكن العتب على نظرة المجتمع للفتاة اذا تعدت سن معين فتجدين ان الكثيييييييييييييييييير من الشباب في نفس سن العانس أو أكبر منها بسنه يتزوج فتاة في ال17 و18
وكذلك المطلق والأرمل يتجه لهذه الفئه أو أكبر منها بسنه سنتين كل هؤلاء يلامون أماالزوجه فلا تلام على شعور فطري طبيعي لاتملك ابدا تغييره

ملاحظة توضيحية:

لماذا يرفض الرسول ما أحل الله؟ لم يكن رفض الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام من أجل ابنته بل لأن المرأة كانت ابنة عدو الله أبو جهل الذي عرضها على علي رضي الله عنه فما كان الرفض إلا منعا لاجتماع ابنة حبيب الله مع ابنة عدو الله.