، لو شاء الله لحقق لك مرادك في طرفة عين، لا تخفىٰ عليه دموع رجاءك، ولا همك، ولا يعجزه إصلاح حالك وذاتك؛ لكنه يحب السائلين بإلحاح : "إني جزيتهم اليوم بما صبروا" لم يقل : بما صلوا، بما صاموا، أو تصدقوا، بل "بما صبروا" لأن الصبر عبادة تؤديها وأنت تنزف وجعاً.
_الشعراوي.
زائرة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ورده الجوري
•
جزاك الله خيراً
الصفحة الأخيرة