الحدوود

الحدوود @alhdood

كبيرة محررات

لا تنسوهآ بعد اليوم

الملتقى العام

اهمية اذكار الصباح والمساء


إحداها: أنه يطرد الشيطان ويقمعه ويكسره.

الثانية: أنه يرضي الرحمن عز وجل.

الثالثة: أنه يزيل الهم والغم عن القلب.

الرابعة: أنه يجلب للقلب الفرح والسرور والبسط. الحامسة: أنه يقوي القلب والبدن.

السادسة: أنه ينور الوجه والقلب.

السابعة: أنه يجلب الرزق.

الثامنة: أنه يكسو الذاكر المهابة والحلاوة والنضرة.

التاسعة: أنه يورثه المحبة التي هي روح الإسلام.

العاشرة: أنه يورثه المراقبة حتى يدخله في باب الإحسان.

الحادية عشرة: أنه يورثه الإنابة، وهي الرجوع إلى الله عز وجل

الثانية عشرة: أنه يورثه القرب منه.

الثالثة عشرة: أنه يفتح له بابا عظيما من أبواب المعرفة.

الرابعة عشرة: أنه يورثه الهيبة لربه عز وجل وإجلاله.

الخامسة عشرة: أنه يورثه ذكر الله تعالى له، كما قال تعالى: فاذكروني أذكركم .

السادسة عشرة: أنه يورث حياة القلب.

السابعة عشرة: أنه قوت القلب والروح.

الثامنة عشرة: أنه يورث جلاء القلب من صدئه.

التاسعة عشرة: أنه يحط الخطايا ويذهبها، فإنه من أعظم الحسنات، والحسنات يذهبن السيئات.

العشرون: أنه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه تبارك وتعا لى.

الحادية والعشرون: أن ما يذكر به العبد ربه عز وجل من جلاله وتسبيحه وتحميده، يذكر بصاحبه عند الشدة.

الثانية والعشرون: أن العبد إذا تعرف إلى الله تعالى بذكره في الرخاء عرفه في الشدة.

الثالثة والعشرون: أنه منجاة من عذاب الله تعالى.

الرابعة والعشرون: أنه سبب نزول السكينة، وغشيان الرحمة، وحفوف الملائكة بالذاكر.

الخامسة والعشرون: أنه سبب إشتغال اللسان عن الغيبة، والنميمة، والكذب، والفحش، والبا طل.

السادسة والعشرون: أن مجالس الذكر مجالس الملائكة، ومجالس اللغو والغفلة مجالس الشياطين.

السابعة والعشرون: أنه يؤمن العبد من الحسرة يوم القيامة.

الثامنة والعشرون: أن الاشتغال به سبب لعطاء الله للذاكر أفضل ما يعطي السائلين.

التاسعة والعشرون: أنه أيسر العبادات، وهو من أجلها وأفضلها.

الثلاثون: أن العطاء والفضل الذي رتب عليه لم يرتب علئ غيره من الأعمال.

الحادية والثلاثون: أن دوام ذكر الرب تبارك وتعالى يوجب الأمان من نسيانه الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه و معا ده.

الثانـية والثلاثون: أنه ليس في الأعمال شيء يعم الأوقات والأحوال مثله.

الثالثة والثلاثون: أن الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده، يسعى بين يديه على الصراط.

الرابعة والثلاثون: أن الذكر رأس الأمور، فمن فتح له فيه فقد فتح له باب الدخول على الله عز وجل.

الخامسة والثلاثون: أن في القلب خلة وفاقة لا يسدها شيء ألبتة إلا ذكر الله عز وجل.

السادسة والثلاثون: أن الذكر يجمع المتفرق، ويفرق المجتمع، ويقرب البعيد، ويبعد القريب. فيجمع ما تفرق على العبد من قلبه وإرادته، وهمومه وعزومه، ويفرق ما اجتمع عليه من الهموم، والغموم، والأحزان، والحسرات على فوت حظوظه ومطالبه، ويفرق أيضأ ما اجتمع عليه من ذنوبه وخطاياه وأوزاره، ويفرق أيضا ما اجتمع على حربه من جند الشيطان، وأما تقريبه البعيد فإنه يقرب إليه الآخرة، ويبعد القريب إليه وهي الدنيا

السابعة والثلاثون: أن الذكر ينبه القلب من نومه، ويوقظه من سنته.

الثامنة والثلاثون: أن الذكر شجرة تثمر المعارف والأحوال التي شمر إليها السالكون.

التا سعة والثلاثون: أن الذاكر قريب من مذكوره، ومذكوره معه، وهذه المعية معية خاصة غير معية العلم والإحاطة العامة، فهي معية بالقرب والولاية والمحبة والنصرة و ا لتو فيق.

الأربعون: أن الذكر يعدل عتق الرقاب، ونفقة الأموال، والضرب بالسيف في سبيل الله عز وجل.

الحادية والأربعون: أن الذكر رأس الشكر، فما شكر الله تعالى من لم يذكره.

الثانية والأربعون: أن أكرم الخلق على الله تعالى من المتقين من لا يزال لسانه رطبا بذكره.

الثالثة والأربعون: أن في القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله تعالى.

الرابعة والأربعون: أن الذكر شفاء القلب ودواؤه، والغفلة مرضه.

الخامسة والأربعون: أن الذكر أصل موالاة الله عز وجل ورأسها والغفلة أصل معاداته ورأسها.

السادسة والأربعون: أنه جلاب للنعم، دافع للنقم بإذن الله.

السابعة والأربعون: أنه يوجب صلاة الله عز وجل وملائكته على الذاكر.

الثامنة والأربعون: أن من شاء أن يسكن رياض الجنة في الدنيا، فليستوطن مجالس الذكر، فإنها رياض الجنة.

التاسعة والأربعون: أن مجالس الذكر مجالس الملائكة، ليس لهم مجالس إلا هي.

الخمسون: أن الله عز وجل يباهي بالذاكرين ملائكته.

الحادية والخمسون: أن إدامة الذكر تنوب عن التطوعات، وتقوم
الثانية والخمسون: أن ذكر الله عز وجل من أكبر العون على طاعته، فإنه يحببها إلى العبد، ويسهلها عليه، ويلذذها له، ويجعلها قرة عينه فيها.

الثالثة والخمسون: أن ذكر الله عز وجل يذهب عن القلب مخاوفه كلها ويؤمنه.

الرابعة والخمسون: أن الذكر يعطي الذاكر قوة، حتى إنه ليفعل مع الذكر ما لم يطيق فعله بدونه.

الخامسة والخمسون: أن الذاكرين الله كثيرا هم السابقون من بين عمال الآخرة

السادسة والخمسون: أن الذكر سبب لتصديق الرب عز وجل عبده، ومن صدقه الله تعالى رجي له أن يحشر مع الصادقين.

السابعة والخمسون: أن دور الجنة تبني بالذكر، فإذا أمسك الذاكر عن الذكر، أمسكت الملائكة عن البناء.

الثامنة والخمسون: أن الذكر سد بين العبد وبين جهنم.

التاسعة والخمسون: أن ذكر الله عز وجل يسهل الصعب، وييسر العسير، ويخفف المشاق.

الستون: أن الملائكة تستغفر للذاكر كما تستغفر للتائب.

الحادية والستون: أن الجبال والقفار تتباهي وتستبشر بمن يذكر الله عز وجل عليها.

الثانية والستون: أن كثرة ذكر الله عز وجل أمان من النفاق.

الثالثة والستون: أن للذكر لذة عظيمه من بين الأعمال الصالحة لا تشبهها لذة.

الرابعة والستون: أن في دوام الذكر في الطريق، والبيت، والبقاع، تكثيرًا لشهود العبد يوم القيامة، فإن الأرض تشهد للذاكر يوم القيامة



فلا تنساها بعد اليوم
6
582

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ااالجوري3
ااالجوري3
الله يجزاكي خير ،،،
ام عبودي 615
ام عبودي 615
جزاك الله خير والله ماحسيت بالراحه النفسيه الا بعد الأذكار والحين الحمدلله ماأتركهااا
بوتيك جلنار السيالي
جوزيت خيراً
بقايآ حَـنـينْ
جزاكِ الله خير

يعطيكِ العافيه
الحدوود
الحدوود
أذكار الصبـــــآح


ـ "سبحان الله وبحمده" من قالها مائة مرة حين يصبح وحين يمسي لم يأت أحد يوم القيامة بأفضل مما جاء به إلا أحد قال مثل ما قال، أو زاد عليه ..
ـ "قل هو الله أحد" و"قل أعوذ برب الفلق" و"قل أعوذ برب الناس" ثلاث مرات في الصباح وثلاث مرات في المساء ، وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم لعبد الله بن خبيب "تكفيك كل شيء" ..

-
بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم ( ثلاث مرات ) ..

ـ رضيت بالله رباً وبالإسلام دينا وبمحمدٍ صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً ..
- أصبحنا وأصبح الملك لله ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ..
_ يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كُلهُ ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين . رواه الحاكم وصححه الألباني
- اللهم إني أصبحت أشهدك وأشهد ملائكتك وحملة عرشك وجميع خلقك أنك أنت الله لا إله إلا أنت وأن محمداً عبدك ورسولك ..
- اللهم بك أصبحنا وبك أمسينا وبك نحيا وبك نموت وإليك المصير..
- اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك، فمنك وحدك لا شريك لك ، فلك الحمد والشكر ..
- سبحان الله وبحمده عدد خلقهِ ورِضَا نفسِهِ وزِنُة عَرشِهِ ومِداد كلماته (ثلاث مرات) رواه مسلم
- قال صلى الله عليه وسلم سيد الاستغفار : اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ماصنعت وأبوء لك بنعمتك وأبوء لك بذنبي فاغفر لي فإنه لايغفر الذنوب إلا أنت . إذا قلتها حين تمسي فمت دخلت الجنة أو كنت من أهل الجنة وإذا قلتها حين تصبح فمت من يومك فمثله . رواه البخاري
- من قال حين يصبح : لا إله إلا الله وحده لا شريك له ،له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير كان له عدل رقبة من ولد إسماعيل ، وحط عنه عشر خطيئات ، ورفع له عشر درجات وكان في حرز من الشيطان حتى يمسي وإذا أمسى حتى يصبح . صحيح سنن ابن ماجه

-
مامن عبد يقول في صباح كل يوم ومساء كل ليلة :" بسم الله الذي لايضر مع اسمه شئ في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم " . ثلاث مرات فيضره شئ . صحيح الترمذي .... وفي رواية أبي داود " لم يصبه فجأةُ بلاءٍ"
- اللهم عافني في بدني ، اللهم عافني في سمعي ، اللهم عافني في بصري ، لاإله إلا أنت ... اللهم إني أعوذ بك من الكفر ، والفقر ، اللهم إلني أعوذ بك من عذاب القبر لا إله إلا أنت ثلاث مرات . صحيح سنن أبي داود
- "أصبحنا على فطرة الإسلام وكلمة الإخلاص، ودين نبيَّنا محمد وملَّة أبينا إبراهيم حنيفاً مسلماً وما كان من المشركين". وإذا أمسى فليقل: "أمسينا على فطرة الإسلام...". رواه أحمد وصححه الألباني (صحيح الجامع 209/4)
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"من صلى علي حين يُصبح عشراً ، وحين يُمسي عشراً أدركتهُ شفاعتي يوم القيامة".رواه الطبراني في الكبير وحسنه الألباني ( صحيح الترغيب ص273 رقم 659)