لا تنسى وانت ساجد
بسم الله الرحمن الرحيم , والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين :
إخواني أخواتي : أقرب ما يكون العبد الى ربه وهو ساجد فأكثروا من الدعاء ...
خايف الله ما يقبل عملك ؟ (ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم ) خايف يزوغ قلبك ؟ ( ربنا لاتزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب ) تريد ذريه صالحه ؟ (رب هب لي من لدنك ذرية طيبه إنك سميع الدعاء ) ( رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين ) نفسك في بيت مبارك لك فيه ؟ ( رب أنزلني منزلا مباركاوأنت خير المنزلين ) تريد الشهاده ؟ ( ربنا أمنا فاكتبنا مع الشاهدين ) تريد الله يلهمك الصبر ؟ (ربنا أفرغ علينا صبرا وتوفنا مسلمين ) عندك هم كبير ؟ (حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم ) غير موفق في حياتك ؟ ( وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب ) تريد أن تحافظ على الصلاة أنت وذريتك ؟؟ ( ربي اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء ) ضايق صدرك ؟ ( قل رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري ) .. أستغفر الله لي ولكم ولجميع المسلمين أللهم بلغنا رمضان وبارك لنا فيه واجعلنا من الفائزين فيه امين يا رب العالمين ..
لا تنسونا من دعواتكم

خزيمه @khzymh
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

بنت اجاء
•
جزاك الله الجنه

جزاك الله الجنه ومشكوووررة
علىالموضوع المفيد
الْأَدْوِيَةِ الّتِي تَشْفِي مِنْ الْأَمْرَاضِ
مِنْ الْأَدْوِيَةِ الّتِي تَشْفِي مِنْ الْأَمْرَاضِ مَا لَمْ يَهْتَدِ إلَيْهَا عُقُولُ أَكَابِرِ الْأَطِبّاءِ وَلَمْ تَصِلْ إلَيْهَا عُلُومُهُمْ وَتَجَارِبُهُمْ وَأَقْيِسَتُهُمْ مِنْ الْأَدْوِيَةِ الْقَلْبِيّةِ وَالرّوحَانِيّةِ وَقُوّةِ الْقَلْبِ وَاعْتِمَادِهِ عَلَى اللّهِ وَالتّوَكّلِ عَلَيْهِ وَالِالْتِجَاءِ إلَيْهِ وَالِانْطِرَاحِ وَالِانْكِسَارِ بَيْنَ يَدْيِهِ وَالتّذَلّلِ لَهُ وَالصّدَقَةِ وَالدّعَاءِ وَالتّوْبَةِ وَالِاسْتِغْفَارِ وَالْإِحْسَانِ إلَى الْخَلْقِ وَإِغَاثَةِ الْمَلْهُوفِ وَالتّفْرِيجِ عَنْ الْمَكْرُوبِ فَإِنّ هَذِهِ الْأَدْوِيَةَ قَدْ جَرّبَتْهَا الْأُمَمُ عَلَى اخْتِلَافِ أَدْيَانِهَا وَمِلَلِهَا فَوَجَدُوا لَهَا مِنْ التّأْثِيرِ فِي الشّفَاءِ مَا لَا يَصِلُ إلَيْهِ عِلْمُ أَعْلَمِ الْأَطِبّاءِ وَلَا تَجْرِبَتُهُ وَلَا قِيَاسُهُ
علىالموضوع المفيد
الْأَدْوِيَةِ الّتِي تَشْفِي مِنْ الْأَمْرَاضِ
مِنْ الْأَدْوِيَةِ الّتِي تَشْفِي مِنْ الْأَمْرَاضِ مَا لَمْ يَهْتَدِ إلَيْهَا عُقُولُ أَكَابِرِ الْأَطِبّاءِ وَلَمْ تَصِلْ إلَيْهَا عُلُومُهُمْ وَتَجَارِبُهُمْ وَأَقْيِسَتُهُمْ مِنْ الْأَدْوِيَةِ الْقَلْبِيّةِ وَالرّوحَانِيّةِ وَقُوّةِ الْقَلْبِ وَاعْتِمَادِهِ عَلَى اللّهِ وَالتّوَكّلِ عَلَيْهِ وَالِالْتِجَاءِ إلَيْهِ وَالِانْطِرَاحِ وَالِانْكِسَارِ بَيْنَ يَدْيِهِ وَالتّذَلّلِ لَهُ وَالصّدَقَةِ وَالدّعَاءِ وَالتّوْبَةِ وَالِاسْتِغْفَارِ وَالْإِحْسَانِ إلَى الْخَلْقِ وَإِغَاثَةِ الْمَلْهُوفِ وَالتّفْرِيجِ عَنْ الْمَكْرُوبِ فَإِنّ هَذِهِ الْأَدْوِيَةَ قَدْ جَرّبَتْهَا الْأُمَمُ عَلَى اخْتِلَافِ أَدْيَانِهَا وَمِلَلِهَا فَوَجَدُوا لَهَا مِنْ التّأْثِيرِ فِي الشّفَاءِ مَا لَا يَصِلُ إلَيْهِ عِلْمُ أَعْلَمِ الْأَطِبّاءِ وَلَا تَجْرِبَتُهُ وَلَا قِيَاسُهُ


الصفحة الأخيرة