السلام عليكم
اليوم جالسه مع صديقتي تقول لي عن قصتها
بانها لما كانت صغيره في مرحله المراهقه
احلوت كثير وصار شكلها اكبر عن سنها وجميله
وكانت زوجه خالها تغار منها كتير لان دايما
خالها يمدح في بنت اخته وهو سابقا كان يلعب
معاها لما كانوا صغار لان فرق العمر الي بين
الخال وبنت اخته ما هو كبير حوالي 9 سنوات
لكن الي عجبني في القصه هو دور امها
تقول ان امها واعيه كثير والبنت على برائتها
والام خايفه من كل حاجه
لما كانت تشوف بنتها جالسه ويجي الخال ويقعد
يشوف التلفزيون والكل يقوم ينام لان البنت
تحب تسهر على التلفزيون كانت الام تقاوم ولا
تنام لحد ما تقوم بنتها وتنام واحيانا كانت تعصب
عليها عشان تنام بدري
واي حاجه تحصل كانت الام عيونها مراقبه البنت
هي طبعا ماهي شاكه ببنتها لكن خايفه على بنتها
من خالها لان هو شاب وبنتها احلى من زوجته
والشيطان شاطر وياما صارت في البيوت
الام لما تجلس تلاحظ نظرات زوجه الخال لبنتها
وهي ما تلومها وتشوف اهتمام زوجها بالبنت
الاهتمام طبعا من محبته لبنت اخته ولان عاش معاها
فترة طويله لكن الام حبت تحط حد لكل حاجه من غير
ما تجرح احد
فسالت صديقتي معقوله يكون خالك يحبك
حب حقيقي ولا حب لصلة القرابه
تفاجات من ردها وقالت ايامها كنت صغيره في مرحلة
المراهقة وفعلا كنت اشوف خالي واهتمامه لي
اشوفه احلى شاب بهالدنيا وانه الرجال الوحيد
الي يملا عيني واحيانا اتعمد اقهر زوجه خالي
لكن دحين او بمعنى اصح لما كبرت شوي
عرفت اني ساذجه وبرئيه لاني كنت صغيره
واحب الشخص الي يهتم فيني
لكن الحمدلله ان امي كانت واعيه لكل
صغيرة وكبيره ولا ما اعرف ايش الي كان
بيصير لان خالي كان واعي وفاهم
الله يستر يا بنات فنصيحه لكم بان تراقبوا عيالكم لان هالزمن صعب
ليالي السراب @lyaly_alsrab
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
أريج الزهـور
•
لا حول ولا قوة الا بالله مشكوووووووووورة اختي وانا انصح البنات انهم مايلبسون ضيق قدام محارمهم ويبتعدوا عن لبس البناطيل
(alwan)
•
ألي ما يخاف الله انتظري منه أي شي
زي ما نسمع زنا الاقارب والبلاوي ليه لأ ..
الله يستر علينا وكل مسلم
زي ما نسمع زنا الاقارب والبلاوي ليه لأ ..
الله يستر علينا وكل مسلم
أختي الحبيبة أتمنى لو تغيرين العنوان لان (لا حول الله ) من الألفاظ الخاطئة شرعا كما قال الشيخ ابن عثيمين والصواب هو لا حول ولا قوة الا بالله
وأسسسسسسسسفة على الازعاج :)
وأسسسسسسسسفة على الازعاج :)
الصفحة الأخيرة