قال ابن سلّوم لتلميذه عثمان بن منصور:
" وقد نزلت بي شدةٌ عظيمة، ووقعتُ في خطر شديد سنة 1091 هـ، فداومتُ على «لا حول ولا قوة إلا بالله» ليلاً ونهارًا إلى أن يغلبني النوم، ففرّج الله عنّي سريعًا فلله الحمدُ والمِنّة! "
َ
الإجازة العلميّة في نجد ٣/ ٥٤٥ -
د. هشام السعيد

الجيل الجديد . @algyl_algdyd_1
عضوة شرف في عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.




الصفحة الأخيرة
ولهذه الكلمة ( لا حول ولا قوة إلا بالله ) تأثيراً قوياً في دفع داء الهم والغم والحزن ؛
لِـما فيها من كمال التفويض والتبرّي من الحول والقوة إلاّ به، وتسليم الأمر كلّه له