لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

الملتقى العام




لو رأيت من يعصي الله بأكبر الكبائر ادع له بالهداية ولنفسك بالثبات ولاتنظر الية ننظرة احتقار فربما يدخل الكبر والعجب قلبك بأنك افضل منه وسبحان من يدير الايام وتأتي يوم ما بأكبر منه في المعصية فلا نقول الا كقول رسولنا الكريم صل الله عليه وسلم "يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك "
بويات ،عاهرات ، صايعات ، راعيه شباب ، رخيصات ، بنات الشوارع ، حرامي كان مسجون ، أبوه قاتل ، ماله أصل ، سكّير ، موب قبيلي !
::
::
::
::
::
::
::
::
::
::
::
::
::
::

::
::
::
::
::
::
::
::
::
::
::
::
::
::

من أحّل لكم قذفهم بهذه الأسماء ۆ الالقاب ؟

تذكروا أن القذف من الكبائر ، حافظوا على أعمالكم فلهم رب سيحاسبهم فقط أحفظوا ألسنتكم ..




نصيحتي ل نفسي ولك :
( لا تحتقر شخص ولو رأيته يعصي الله بأكبر الكبائر ، ف أنت لاتدري من سيكون يوم القيامة أقرب إلى الله أنت أم هو )


د / عائض القرني



هنالك مهارات وأساليب يجب أن يلم بها من يتصدى لنصح الأخرين وإرشادهم ..

وذلك بغية الوصول للهدف المنشود ،،



أولا .. النصيحة بالسر

فالإنسان بطبعه يكره التشهير ويعتبر النصيحة أمام الناس فضيحة ..
لهذا يحاول الدفاع عن نفسه ..
ولقد حث الشرع على النصيحة بالسر ..
(المؤمن يستر والفاجر يهتك) ..
لأن الهدف من النصيحة أن يقلع الشخص عن الخطأ ..
وليس الغرض إشاعة عيوبه أمام الأخرين ..


ثانيا .. إستخدام أسلوب الحكمة

الشدة من غير عنف واللين من غير ضعف ..


ثالثا .. إنتقاء الأسلوب

الأسلوب الأمثل في العرض ومحاولة الترغيب والترهيب والثناء الشرعي بما فيه ..
ومحاولة ضرب الأمثلة الماضية والحاضرة .


رابعا .. التلميح دون تصريح

أحياناً يكون التلميح بالنصيحة أفضل من التصريح ..
أي محاولة النصح بطريقة غير مباشرة ..
كما يفضل البعد عن النقد المباشر وأسلوب الأمر ..
فهذا أدعى للقبول .

خامسا ..الكلمة الطيبة

للكلمة الطيبة والإبتسامة سر لقبول النصيحة..


33
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

دره مفقوده
دره مفقوده
جزاك الله خير
sokrh111
sokrh111
كل كلمه قلتيها صحيحه
ąкώąs ώ7đąн
ąкώąs ώ7đąн
جزاك الله خير
مي الصيعري
مي الصيعري
جزاك الله خير
يارب طههر الستنا يارب
يارب يفررجها على زوووجي ويررجع لبيته عااجل غيير اجل
وجميع المسلممين اللهم اممين
وأمطرت ذات صيف
يابخت من شغلته عيوبه عن عيوب غيره فحاول إصلاح نفسه لأنه سيحاسب عن نفسه فقط ،فَلِمَ نُحَمِّل أنفسنا أوزار غيرنا بغيبتنا لهم ونبزنا لهم بألقاب نهانا الله تعالى عنها .