السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
اليوم في تاريخ 16/9/1432هـ في مسجد في حي الفيحاء
كنا في وقت صلاة التراويح في قسم النساء وكان المسجد هادي جدا وعند السجود في الوتر
فجأه سمعنا صوت اقدام مسرعه وصوت صراخ عالي لأحد النساء رفعنا من السجود بسرعه واذا النساء
اصواتهم تتعالى والفاجعه انهم مجموعة من الشباب السمر قد دخلو ع المسجد في وقت السجود
وقامو بسرقة جميع الحقائب الموجوده والهروب بشكل سريع الى خارج المسجد
وقام احد الرجال بالحاق بهم ولكن لم يستطع الا تسجيل رقم سيارتهم فقط وعند البلاغ اصبحت السياره مسروقه
من مدة 3 ايام
و عند ابلاغ الشرطه بالسرقه فور حدوث الموضوع لم تأتي الا دوريه واحده وجائو الى المسجد
والسياره فيها فقط عسكري واحد ولم يكن هناك اي استجابه من مركز الشرطه حاولنا مكالمة
الأمن المناوب ع منطقة الرياض و م جاورها ولكن للأسف لم يكن هناك اي اهتمام كان الرد بكل برود
ولم يذهبن النساء الى المسجد ونحن ليس لنا دخل في الألكترونيات
في هذه الحاله كيف يتجرأ اي شخص ان ينكر انه ليس لدينا يا تطور واي تقدم وان جميع الدول لديها تقدم بشكل يفوقنا مئات المرات
كيف لا يستطيعون ان يحددو مكان شخص ونحن نزودهم اصحاب الجولات المسروقه بكل الأرقام المطلوبه لتحديد الموقع عن طريق
الأقمار الصناعيه
سبحان الله كيف الفرق بيننا وبين اقرب الدول لنا وهي الأمارات حدثت هذه المواقف معي خلال سفرتنا لهذه السنه
بحيث يوجد لدى المساجد ودورات المياه النسائيه حارسات امن لمنع دخول اي رجل
شيء لا يمكن ان يتوفر لدينا ولا في الأحلام
والموقف الأخر سرعتهم في القبض حتى في اتفه الأمور كنا في سوق ابن بطوطه الواقع في دبي
وبينما كنا نمشي كان السوق يقارب ع الأغلاق وكان احد الكوشكات التي تبيع الحلوى نسي احدى
العلب لم تغلق وخلال مرورنا قامت اختي الصغيره بمحاولة اخذ شيء منها وعند الأنتباه لها من قبلنا اعادتها بسرعه
ولكن لم نمشي غير متر واحد عن موقعها وجاء الينا احد رجال الأمن لديهم ومنعنا من المشي وقام بتحديد اختي قال انها فتحت احد العلب
وتمت مشاهدتها من خلال كاميرات المراقبه
ولابد من المحاسبه ع هذا الأمر كيف يكون هذا الحساب لحلوى ونحن يسرق لدينا الأطفال وليس هناك من يعثر عليهم
ولا يفكر فيهم ابدا
لا نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل
miss.manoor @missmanoor
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
النبيله روز
•
لا حول ولا قوة الا بالله
الصفحة الأخيرة