لا ربته ولا أهلته للحياة والزواج وفوقها ناشبة ببنت الناس المغبونة

موضوعي يخص فئة معينة
ما أعرف كم نسبتهم في الأزواج !!

فئة أمهاتهم كانت من الامهات المتخليات
لا تعليم ولا تربية على الأصول والأخلاق والذوق
تلاقي ابنها خبرته في الحياة صفر !!
بفضل تربيتها له ، مهملاه ولا تعرف شيء اسمه تعليم
قضى عمره على الكرتون
وهي قضت عمرها على المسلسلات
وصار شاب ، ما يعرف يدق المسمار ، ولا يعرف شيء من خبرات الحياة
لا معلومات ولا مواهب لا فنون إجتماعية
الشيء الوحيد اللي يعرفه الشغل والوظيفة وعداها إنسان صفر ما له بصمة في الحياة في شيء
حتى تعامله مع زوجته صفر لإنه ببساطة ما شاف بزمانه نموذج لأم وزوجه حقيقية تتمثل في امه العزيزة
و لا شاف أب حقيقي يعامل امه بطريقة راقية ومحترمة
ولا شاف أم وأب مقبلين على الحياة وأذكياء ويعلموه معنى الحياة والتعلم وتطوير الذات
الحياة كانت فقط أدرس ونام وفوقها ضرب وإهانات ودعاوي ناقصة عليه من أم عقلها فاضي

والأغرب أن أم مثلها لا تستحق لقب ام
بعد ما يتزوج ابنها ويبلي بنت ناس مسكينة غافلة ما تعرف الأسرار والخبايا إلا بعد ما تتورط
تبدأ الام المحترمة تنهش ببنت النااس فوق المصيبة اللي بلتها بها
وتتكلم مثل الامهات الحقيقيات ، وتتصرف مثل الأمهات الحقيقيات وهي ما تعرف كم هي انسانة تافهة ضرت ابنها وضرت بنت الناس وضرت أطفال ما الهم ذنب وكله نتيجة غباءها وجهلها
وليتها تحترم نفسها وتترك بنت الناس تمشي حياتها بالمصيبة اللي ابتلت فيها وتحاول ترقع حياتها مع ابنها المصيبة
لا تدخل على الخط بأذاها وتفاهتها وأخلاقها المعدومة