السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الا صلاتـــي
الأخواآاآاآاآات الكرام
(( إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا مؤقتا ))
ها ... ما رأيكم بعد رؤية هذه الصور ... ؟؟؟؟
وهل لك عذر في ترك الصلاة .. ؟؟؟؟ .. ؟؟؟؟
.... لم أنتهي بعد من عرض الصور
فإليك هذه الصورة القوية ... صورة رجل قلبه معلق بالمساجد ,,,
... ها هي الصورة
..لم تحمله هذه الأرجل الصناعية ، بل حمله قلبه
تـُرى كم من رجل أقعده قلبه ولم تـُقعده رجلاه ..؟؟؟
أرجو منكم خواتي أن نتعاون في نشر الموضوع لعل الله يهدي به أناس تاركون للصلاة ....
.... وجزاكم ربي جميعا كل خير وبارك فيكم..
للأمانه الموضوع أعجبني في منتدى تاني وحبيت انقله لكم
-الأميرة الصغيرة- @alamyr_alsghyr_11
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
زهرة النرجس 99
أولا : شكرا لمرورك الحلو تشرفت
ثانيا : ربي يجزاك كل الخير ع المداخلة اللي أضافت لموضوعي جمال أكثر تسلمين يا الغلا
ولا تحرميني من طلتك الحلوة لمواضيعي
جزاك المولى خير الجزاء
أولا : شكرا لمرورك الحلو تشرفت
ثانيا : ربي يجزاك كل الخير ع المداخلة اللي أضافت لموضوعي جمال أكثر تسلمين يا الغلا
ولا تحرميني من طلتك الحلوة لمواضيعي
جزاك المولى خير الجزاء
الصفحة الأخيرة
للصلاة مكانة عظيمة في الإسلام. فهي آكد الفروض بعد الشهادتين وأفضلها، وأحد أركان الإسلام الخمسة. قال النبي صلى الله عليه وسلم: "بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله. وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والحج، وصوم رمضان" رواه البخاري،
* وقد نسب رسول الله صلى الله عليه وسلم تاركها إلى الكفر فقال: "إن بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة" رواه مسلم، وعن عبد الله شقيق العقيلي قال: كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لا يرون شيئاً من الأعمال تركه كفر غير الصلاة.
* فالصلاة عمود الدين الذي لا يقوم إلا به، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "رأس الأمر الإسلام، وعموده الصلاة، وذروة سنامه الجهاد في سبيل الله" رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح،
* وهي أول ما يحاسب العبد عليه. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة الصلاة، فإن صلحت فقد أفلح ونجح، وإن فسدت فقد خاب وخسر" رواه الترمذي
* كما أنها آخر وصية وصَّى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم أمته عند مفارقته الدنيا فقال صلى الله عليه وسلم: "الصلاة وما ملكت أيمانكم" رواه ابن ماجه،
* وهي آخر ما يفقد من الدين، فإن ضاعت ضاع الدّين كله. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة، فكلما انتقضت عروة تشبث الناس بالتي تليها. فأولهن نقضاً الحكم، وآخرهن الصلاة". رواه أحمد.
* كما أنها العبادة الوحيدة التي لا تنفك عن المكّلف، وتبقى ملازمة له طول حياته لا تسقط عنه بحال.
* وقد ورد في فضلها والحث على إقامتها، والمحافظة عليها، ومراعاة حدودها آيات وأحاديث كثيرة مشهورة.
جزاك الله خير
ونفع الله بك ورزقك الفردوس الاعلى