بناااااات هالفكره ممتازه كتير انها كل وحده تدعي للتانيه
حبيبتي ملاك الكون ربي يسمع منك
لولي حبيبتي وانا كمان مارح انساكي من دعائي
عليه توكلنا الله ييسر امرك حبيبتي ويفرجها عليكي وعلى جميع عباده ياااااارب
يارب يارب يارب اجمعنا بمن نريد في القريب العاجل ياقادر على كل شيء

soso*
•
كيفكم جميعا حبيت انقل لكم جزء بسيط من برنامج قطوف دانيه ...نقلا من النت...والاجر من الله ..
اسأل الله ان يجعل صبرنا عبادة يارب ويفرغ علينا صبراجميلا وهو المستعان ويعقب بعد هذا الصبر فرجا قولو امين
* إذا أيقن قلب العبد بأن لا يرفع البلاء ألا الله فأنه سيرفع .
* لا تنم ألا وأنت راضً عن الله مهما كان حالك في النهار سواء أعطاك الله ام لم يعطك ...
*
الله جل وعلا عندما يعطي أو يمنع أو يخفض أو يرفع إنما يبتلي ، والابتلاء نازل لا محالة يقول بعض أهل الفضل :
" إن قلب المؤمن إذا كان على يقين وصل إلى درجة يقين عالية ، أن هذا البلاء أيا كان على مستوى الأمم أو على مستوى الأفراد لا يرفعه إلا الله كان هذا مؤذنا برفعه " ، وهذا هو الغاية من نزول الابتلاءات ، أن يبتلي الناس لكن معضلة الناس اليوم عدم الصبر ، ولايريدون أن يتقلبوا في رحمة انتظار فرج الله ، أعظم العبادة يقال انتظار الفرج ، أعظم اللحظات تلك اللحظات التي ينتظر العبد فيها فرج ربه ، ما أجمل هيئة يعقوب وهو يقول : (إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ) وما أجمل هيئة أيوب وهو يقول : (أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ) .
فحالة انتظار الفرج حالة انكسار وعندما يكون القلب منكسرا يكون أقرب إلى ربه تبارك وتعالى ، والأمر أوسع من دائر نزول الغيث من عدم نزوله حتى في أحوالنا الطبيعية ، امرأة تنتظر أن يمن الله عليها بزوج ... تقدم بها العمر تضرعها إلى ربها وسؤالها إيها هذه لحظات عبادة جُلة ،
كم يغفر منها من ذنب وكم يستر فيها من عيب وكم يرفع بها من درجة ،
يمضي الإنسان يصل إلى مرحلة أنه كسير لن ينفعه إلا العلي الكبير ، أو زوج وزوجة يرقبان الحمل كلما تأخرت الدورة الشهرية دب إليهم الفرح ، فإذا جاءت الدورة بدأ اليأس يغشاهم مرة أخرى ، لكن الإنسان بصرف النظر وقع أم لم يقع تلك اللحظات التي يقول فيها : (إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ) تلك اللحظات التي ينكسرون فيها بين يدي الله جل وعلا تلكم اللحظات يوم القيامة يتمناها المرء ولا يجدها ، جاء في الحديث عندما يرى الناس إكرام الله لأهل البلاء يتمنوا لو انهم قرضوا في الدنيا بمقاريض .
ومن أعظم طرائق العلم أن الرحمات الإلهية تتنزل إذا كان الإنسان في لحظة من لحظات الابتلاء جعل فيها قلبه معلقا بالله ، وأمسى وهو راضٍ عن الله .
الغاية من كل ماذكرنا : أنه لابد للعبد إذا مد الله في عمره وأمسى أن يمسي على فراشه المهم أن لا تنام وتدخل في الموتى الصغرى أياً كان حالك في النهار أعطيت فأنت راض بعطائك ، ولم تعطى فأنت راضي أن هذا قدر .
ولو أن المرء وطن نفسه على أن العبادة الحقة أو من العبادة الحقة أن يمسي وهو راض عن الله ، ، من رضي عن الله كان أهلا لأن يرضى الله جل وعلا عنه ، ومن رضي الله عنه أحبه ، ومن أحبه حرمه الله عن النار ، في الحديث : " إن الله لايلقي حبيبه في النار " .
كم من الابتلاء على مستوى الأفراد : قد تبتلى بأب لا يعرف لك قدرا ، وقد تبتلى الفتاة بأم لا تعرف لها قدرا ، قد يبتلى المرء بإخوة يتكالبون عليه ويحرمونه حقه ، قد يبتلى المرء في عمله برئيس في عمله أو بزملاء يهضمونه حقه ، وصور الابتلاء عديدة لكن المهم أن لا يدفعك ابتلاء منع الناس لك أن تعاملهم فتتجاوز الحد تعاملهم بأن تظلمهم ، وفرق بين من يعلم أنه سيلقى الله ، وبين قوم ولو علموا ليس بذك اليقين جاء في ترجمة أحد السلف لا يحضرني اسمه الآن أن يقول أحد الناس فيه : " فلان وطأ الناس عقبه خمسين سنة - يعني يتكلمون فيه - ولم يقل فيهم كلمة واحدة حتى لقي الله " .
فهذا الرجل يصبر على أذى الناس خمسين عاما يطأون فيه ليس بالأمر الهين ، لكن اليقين بلقاء الله هو الذي يجعل العبد يوفق للطاعات .
وأفضل ما يمكن أن نغرسه في قلوبنا وقلوبنا من نحب ووكل إلينا تربيتهم وتنشأتهم
أن نغرس في قلوبهم أنه لابد من يوم يلقى الله ، ولا يدفعنا لصبر على لأواء الدنيا شيء أعظم من يقيننا بأننا نلقى الله ، (أَفَمَن وَعَدْنَاهُ وَعْداً حَسَناً فَهُوَ لَاقِيهِ)
وهناك دعاء جميييل ذكره:
دعاء نقله لنا الشيخ صالح المغامسي من حبه للمسلمين
وأنا أحبكم في الله وأحب أن أنقله لكم كماذكره الشيخ
( اللهم إن في حسن تدبيرك مايغني عن الحيل
وفي كرمك ماهو فوق الأمل
وفي حلمك مايسد الخلل
وفي عفوك مايغني عن الزلل
فاللهم فتولنا بتدبيرك
واكرمنا بكرمك
وعاملنا بحلمك
واعفو عنا بعفوك )
اسأل الله ان يجعل صبرنا عبادة يارب ويفرغ علينا صبراجميلا وهو المستعان ويعقب بعد هذا الصبر فرجا قولو امين
* إذا أيقن قلب العبد بأن لا يرفع البلاء ألا الله فأنه سيرفع .
* لا تنم ألا وأنت راضً عن الله مهما كان حالك في النهار سواء أعطاك الله ام لم يعطك ...
*
الله جل وعلا عندما يعطي أو يمنع أو يخفض أو يرفع إنما يبتلي ، والابتلاء نازل لا محالة يقول بعض أهل الفضل :
" إن قلب المؤمن إذا كان على يقين وصل إلى درجة يقين عالية ، أن هذا البلاء أيا كان على مستوى الأمم أو على مستوى الأفراد لا يرفعه إلا الله كان هذا مؤذنا برفعه " ، وهذا هو الغاية من نزول الابتلاءات ، أن يبتلي الناس لكن معضلة الناس اليوم عدم الصبر ، ولايريدون أن يتقلبوا في رحمة انتظار فرج الله ، أعظم العبادة يقال انتظار الفرج ، أعظم اللحظات تلك اللحظات التي ينتظر العبد فيها فرج ربه ، ما أجمل هيئة يعقوب وهو يقول : (إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ) وما أجمل هيئة أيوب وهو يقول : (أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ) .
فحالة انتظار الفرج حالة انكسار وعندما يكون القلب منكسرا يكون أقرب إلى ربه تبارك وتعالى ، والأمر أوسع من دائر نزول الغيث من عدم نزوله حتى في أحوالنا الطبيعية ، امرأة تنتظر أن يمن الله عليها بزوج ... تقدم بها العمر تضرعها إلى ربها وسؤالها إيها هذه لحظات عبادة جُلة ،
كم يغفر منها من ذنب وكم يستر فيها من عيب وكم يرفع بها من درجة ،
يمضي الإنسان يصل إلى مرحلة أنه كسير لن ينفعه إلا العلي الكبير ، أو زوج وزوجة يرقبان الحمل كلما تأخرت الدورة الشهرية دب إليهم الفرح ، فإذا جاءت الدورة بدأ اليأس يغشاهم مرة أخرى ، لكن الإنسان بصرف النظر وقع أم لم يقع تلك اللحظات التي يقول فيها : (إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ) تلك اللحظات التي ينكسرون فيها بين يدي الله جل وعلا تلكم اللحظات يوم القيامة يتمناها المرء ولا يجدها ، جاء في الحديث عندما يرى الناس إكرام الله لأهل البلاء يتمنوا لو انهم قرضوا في الدنيا بمقاريض .
ومن أعظم طرائق العلم أن الرحمات الإلهية تتنزل إذا كان الإنسان في لحظة من لحظات الابتلاء جعل فيها قلبه معلقا بالله ، وأمسى وهو راضٍ عن الله .
الغاية من كل ماذكرنا : أنه لابد للعبد إذا مد الله في عمره وأمسى أن يمسي على فراشه المهم أن لا تنام وتدخل في الموتى الصغرى أياً كان حالك في النهار أعطيت فأنت راض بعطائك ، ولم تعطى فأنت راضي أن هذا قدر .
ولو أن المرء وطن نفسه على أن العبادة الحقة أو من العبادة الحقة أن يمسي وهو راض عن الله ، ، من رضي عن الله كان أهلا لأن يرضى الله جل وعلا عنه ، ومن رضي الله عنه أحبه ، ومن أحبه حرمه الله عن النار ، في الحديث : " إن الله لايلقي حبيبه في النار " .
كم من الابتلاء على مستوى الأفراد : قد تبتلى بأب لا يعرف لك قدرا ، وقد تبتلى الفتاة بأم لا تعرف لها قدرا ، قد يبتلى المرء بإخوة يتكالبون عليه ويحرمونه حقه ، قد يبتلى المرء في عمله برئيس في عمله أو بزملاء يهضمونه حقه ، وصور الابتلاء عديدة لكن المهم أن لا يدفعك ابتلاء منع الناس لك أن تعاملهم فتتجاوز الحد تعاملهم بأن تظلمهم ، وفرق بين من يعلم أنه سيلقى الله ، وبين قوم ولو علموا ليس بذك اليقين جاء في ترجمة أحد السلف لا يحضرني اسمه الآن أن يقول أحد الناس فيه : " فلان وطأ الناس عقبه خمسين سنة - يعني يتكلمون فيه - ولم يقل فيهم كلمة واحدة حتى لقي الله " .
فهذا الرجل يصبر على أذى الناس خمسين عاما يطأون فيه ليس بالأمر الهين ، لكن اليقين بلقاء الله هو الذي يجعل العبد يوفق للطاعات .
وأفضل ما يمكن أن نغرسه في قلوبنا وقلوبنا من نحب ووكل إلينا تربيتهم وتنشأتهم
أن نغرس في قلوبهم أنه لابد من يوم يلقى الله ، ولا يدفعنا لصبر على لأواء الدنيا شيء أعظم من يقيننا بأننا نلقى الله ، (أَفَمَن وَعَدْنَاهُ وَعْداً حَسَناً فَهُوَ لَاقِيهِ)
وهناك دعاء جميييل ذكره:
دعاء نقله لنا الشيخ صالح المغامسي من حبه للمسلمين
وأنا أحبكم في الله وأحب أن أنقله لكم كماذكره الشيخ
( اللهم إن في حسن تدبيرك مايغني عن الحيل
وفي كرمك ماهو فوق الأمل
وفي حلمك مايسد الخلل
وفي عفوك مايغني عن الزلل
فاللهم فتولنا بتدبيرك
واكرمنا بكرمك
وعاملنا بحلمك
واعفو عنا بعفوك )

soso* :
كيفكم جميعا حبيت انقل لكم جزء بسيط من برنامج قطوف دانيه ...نقلا من النت...والاجر من الله .. اسأل الله ان يجعل صبرنا عبادة يارب ويفرغ علينا صبراجميلا وهو المستعان ويعقب بعد هذا الصبر فرجا قولو امين * إذا أيقن قلب العبد بأن لا يرفع البلاء ألا الله فأنه سيرفع . * لا تنم ألا وأنت راضً عن الله مهما كان حالك في النهار سواء أعطاك الله ام لم يعطك ... * الله جل وعلا عندما يعطي أو يمنع أو يخفض أو يرفع إنما يبتلي ، والابتلاء نازل لا محالة يقول بعض أهل الفضل : " إن قلب المؤمن إذا كان على يقين وصل إلى درجة يقين عالية ، أن هذا البلاء أيا كان على مستوى الأمم أو على مستوى الأفراد لا يرفعه إلا الله كان هذا مؤذنا برفعه " ، وهذا هو الغاية من نزول الابتلاءات ، أن يبتلي الناس لكن معضلة الناس اليوم عدم الصبر ، ولايريدون أن يتقلبوا في رحمة انتظار فرج الله ، أعظم العبادة يقال انتظار الفرج ، أعظم اللحظات تلك اللحظات التي ينتظر العبد فيها فرج ربه ، ما أجمل هيئة يعقوب وهو يقول : (إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ) وما أجمل هيئة أيوب وهو يقول : (أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ) . فحالة انتظار الفرج حالة انكسار وعندما يكون القلب منكسرا يكون أقرب إلى ربه تبارك وتعالى ، والأمر أوسع من دائر نزول الغيث من عدم نزوله حتى في أحوالنا الطبيعية ، امرأة تنتظر أن يمن الله عليها بزوج ... تقدم بها العمر تضرعها إلى ربها وسؤالها إيها هذه لحظات عبادة جُلة ، كم يغفر منها من ذنب وكم يستر فيها من عيب وكم يرفع بها من درجة ، يمضي الإنسان يصل إلى مرحلة أنه كسير لن ينفعه إلا العلي الكبير ، أو زوج وزوجة يرقبان الحمل كلما تأخرت الدورة الشهرية دب إليهم الفرح ، فإذا جاءت الدورة بدأ اليأس يغشاهم مرة أخرى ، لكن الإنسان بصرف النظر وقع أم لم يقع تلك اللحظات التي يقول فيها : (إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ) تلك اللحظات التي ينكسرون فيها بين يدي الله جل وعلا تلكم اللحظات يوم القيامة يتمناها المرء ولا يجدها ، جاء في الحديث عندما يرى الناس إكرام الله لأهل البلاء يتمنوا لو انهم قرضوا في الدنيا بمقاريض . ومن أعظم طرائق العلم أن الرحمات الإلهية تتنزل إذا كان الإنسان في لحظة من لحظات الابتلاء جعل فيها قلبه معلقا بالله ، وأمسى وهو راضٍ عن الله . الغاية من كل ماذكرنا : أنه لابد للعبد إذا مد الله في عمره وأمسى أن يمسي على فراشه المهم أن لا تنام وتدخل في الموتى الصغرى أياً كان حالك في النهار أعطيت فأنت راض بعطائك ، ولم تعطى فأنت راضي أن هذا قدر . ولو أن المرء وطن نفسه على أن العبادة الحقة أو من العبادة الحقة أن يمسي وهو راض عن الله ، ، من رضي عن الله كان أهلا لأن يرضى الله جل وعلا عنه ، ومن رضي الله عنه أحبه ، ومن أحبه حرمه الله عن النار ، في الحديث : " إن الله لايلقي حبيبه في النار " . كم من الابتلاء على مستوى الأفراد : قد تبتلى بأب لا يعرف لك قدرا ، وقد تبتلى الفتاة بأم لا تعرف لها قدرا ، قد يبتلى المرء بإخوة يتكالبون عليه ويحرمونه حقه ، قد يبتلى المرء في عمله برئيس في عمله أو بزملاء يهضمونه حقه ، وصور الابتلاء عديدة لكن المهم أن لا يدفعك ابتلاء منع الناس لك أن تعاملهم فتتجاوز الحد تعاملهم بأن تظلمهم ، وفرق بين من يعلم أنه سيلقى الله ، وبين قوم ولو علموا ليس بذك اليقين جاء في ترجمة أحد السلف لا يحضرني اسمه الآن أن يقول أحد الناس فيه : " فلان وطأ الناس عقبه خمسين سنة - يعني يتكلمون فيه - ولم يقل فيهم كلمة واحدة حتى لقي الله " . فهذا الرجل يصبر على أذى الناس خمسين عاما يطأون فيه ليس بالأمر الهين ، لكن اليقين بلقاء الله هو الذي يجعل العبد يوفق للطاعات . وأفضل ما يمكن أن نغرسه في قلوبنا وقلوبنا من نحب ووكل إلينا تربيتهم وتنشأتهم أن نغرس في قلوبهم أنه لابد من يوم يلقى الله ، ولا يدفعنا لصبر على لأواء الدنيا شيء أعظم من يقيننا بأننا نلقى الله ، (أَفَمَن وَعَدْنَاهُ وَعْداً حَسَناً فَهُوَ لَاقِيهِ) وهناك دعاء جميييل ذكره: دعاء نقله لنا الشيخ صالح المغامسي من حبه للمسلمين وأنا أحبكم في الله وأحب أن أنقله لكم كماذكره الشيخ ( اللهم إن في حسن تدبيرك مايغني عن الحيل وفي كرمك ماهو فوق الأمل وفي حلمك مايسد الخلل وفي عفوك مايغني عن الزلل فاللهم فتولنا بتدبيرك واكرمنا بكرمك وعاملنا بحلمك واعفو عنا بعفوك )كيفكم جميعا حبيت انقل لكم جزء بسيط من برنامج قطوف دانيه ...نقلا من النت...والاجر من الله .. اسأل...
عـبير و فهـد
أمل و خالـد
خلـود و طـلال
هاجـر و فلان
افنان و عبدالله
فاطمه ومحمد
يارب ياحي ياقيوم ان القادر على كل شي يااااربي ارزقنا واعطنا ولاتحرمنا برحمتك ياارحم الراحمين
أمل و خالـد
خلـود و طـلال
هاجـر و فلان
افنان و عبدالله
فاطمه ومحمد
يارب ياحي ياقيوم ان القادر على كل شي يااااربي ارزقنا واعطنا ولاتحرمنا برحمتك ياارحم الراحمين

ويني..؟
•
اضيفوا لكم اسمين
آلاء
مهند
واشكر كل وحده ردت علي وصبرتني ودعت لي :26:
واعذروني مارديت عليكم اسم اسم .. بس المهم اني ماانساكم من دعائي
وادعوا لي بظهر الغيب
بقولكم شي
قبل امس
حلمت اني سافرت مع اهلي وخالاتي لتركيا وكان الجووو يجنن مررررررررررره والدنيا ثلج
ورغم الثلج الا انه الجو ماكان مررررره بااارد لا كاااان حلوووووووووو يعني بارد بااعتدال
وقبل مااحلم بالحلم هذا .. كنت صحيت من نومي ودعيت ربي يجمعني باللي احبه ( لاني لما انام لي فتره كل ماافتح عيني واصحى من نومي على طول ادعي ربي يجمعني فيه وارجع انام :( )
فــ مادري نفسي افسره يمكن فيه بشارة خير
وكتبته بموقع تفسير احلام
بس بعد ماكتبته خفت وترددت مررره :( واحتررررررررررت .. ماادري احذفه واطلب من الشيخ مايفسره؟
او اخليه ؟؟
ايش رايكم؟؟
والمشكله اني لو مافسرته بجلس افكر فيه :( ولو فسرته وطلع شي مو زين بتحطم مرررررررررره
ابي رايكم
انتظركم
آلاء
مهند
واشكر كل وحده ردت علي وصبرتني ودعت لي :26:
واعذروني مارديت عليكم اسم اسم .. بس المهم اني ماانساكم من دعائي
وادعوا لي بظهر الغيب
بقولكم شي
قبل امس
حلمت اني سافرت مع اهلي وخالاتي لتركيا وكان الجووو يجنن مررررررررررره والدنيا ثلج
ورغم الثلج الا انه الجو ماكان مررررره بااارد لا كاااان حلوووووووووو يعني بارد بااعتدال
وقبل مااحلم بالحلم هذا .. كنت صحيت من نومي ودعيت ربي يجمعني باللي احبه ( لاني لما انام لي فتره كل ماافتح عيني واصحى من نومي على طول ادعي ربي يجمعني فيه وارجع انام :( )
فــ مادري نفسي افسره يمكن فيه بشارة خير
وكتبته بموقع تفسير احلام
بس بعد ماكتبته خفت وترددت مررره :( واحتررررررررررت .. ماادري احذفه واطلب من الشيخ مايفسره؟
او اخليه ؟؟
ايش رايكم؟؟
والمشكله اني لو مافسرته بجلس افكر فيه :( ولو فسرته وطلع شي مو زين بتحطم مرررررررررره
ابي رايكم
انتظركم
الصفحة الأخيرة
وتجعل حياتها سعاااااده