
لا يَستَغنِي عَنهُما أحدٌ قَطُّ؛
وَأنَّ لَهُمَا تَأثِيرًا خَاصًّا فِي دَفْعِ السِّحرِ وَالعَيْنِ وَسَائِرِ الشُّرُورِ،
وَأنَّ حَاجَةَ العَبْدِ إلىٰ الاسْتِعَاذَةِ بِهَاتَيْنِ السُّورَتَينِ
أعظمُ مِنْ حَاجَتِهِ إلى النَّفَسِ والطَّعَامِ وَالشَّرَابِ وَاللِّبَاسِ.
جزاك الله خيرا