تعلن " أكاديمية تاج العالمية لتعليم القرآن الكريم عبر الإنترنت " عن بدء التسجيل في الأكاديمية للفصل الدراسي القادم ابتداء من يوم السبت 15/8/1432هـ الموافق 16/7/2011م، ولغاية يوم الأحد 30/8/1432هـ الموافق 31/7/2011م.
وستبدأ المقابلات الشخصية للمستجدين والمستجدات يوم الاثنين 1/9/1432هـ الموافق 1/8/2011م وتنتهي يوم السبت 5/10/1432هـ الموافق 3/9/2011م.
هذا، وسيكون موعد بدء الفصل الدراسي القادم في الأكاديمية يوم السبت 3/11/1432هـ الموافق 1/10/2011م.
فعلى الراغبين والراغبات في التسجيل انتهاز فرصة حفظ القرآن الكريم إلكترونيا، عبر موقع " أكاديمية تاج العالمية لتعليم القرآن الكريم عبر الإنترنت " الذي يتيح الدراسة في أوقات تتناسب ورغبات الطلاب والطالبات.
علما بأن التسجيل في الأكاديمية مجاني.
للتسجيل يرجى زيارة الرابط أدناه:
www.tajac.org/sr.php
وللمزيد عن الأكاديمية:
www.tajac.org
الحجاب عزة @alhgab_aaz
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ياشيخه روحي الله يوفقك بالدارين فوالله اننا بحاجه لمثل هذه الاكاديميات وليس لنا عذر الآن نستطيع الحفظ من منازلنا وكذك نتعلم العلم الشرعي عن بعد فبعد اذنك توجد مؤسسة منارة العلوم للتعلم عن بعد والحمدلله اكتسبت الكثير منها ....اسأل الله ان يهدينا ولايقبضنا الا ونحن خاتمين كتابه على الوجه الصحيح
الصفحة الأخيرة
قال الله تعالى ( إِنَّ هَـذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا (
وعن عثمان بن عفان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: ( خيركم من تعلم القرآن و علمه ) رواه البخاري. و عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة، و الذي يقرأ القرآن و يتتعتع فيه، و هو شاق عليه له أجران ) متفق عليه . و عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه و سلم قال: ( إن الله تعالى يرفع بهذا الكتاب أقواماً، و يضع به آخرين ) رواه مسلم ، .و عن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول: ( إقرؤا القرآن؛ فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً أصحابه... ) رواه مسلم.
إلى غير ذلك من النصوص النبوية الكريمة، التي تبين فضيلة القرآن الكريم، وتلاوته، والاهتمام به . فيجب علينا أن نتعلم القرآن، و نعلِّمه أبنائنا و أهلينا؛ عسى أن يكون شفيعاً لنا يوم القيامة، ( يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ • إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سليم
فيا سعد من تعلم القرآن و علمه و حافظ عليه و على تلاوته، و يا خيبة من لم يلقي لذلك بالاً و لم يقبل نور الله الذي أنزله.