لحقوووووووووووووووووني بسسسسرعة

الأسرة والمجتمع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواتي هذه اول مشاركة لي بالمنتدى وانا ماشاركت وعرضت عليكم مشكلتي الا لما شفت تعاونكم مع بعض وحبكم لبعض

واتمنى تساعدوني بمشكلتي لإن قلبي ماعاد يتحمل

المشكلة ومافيها:
انا بالمدرسة احب المرشدة الطلابية حقتنا بس وربي يشهد علي اني ماحبيتها عشانها مرشدة طلابية
عشان ماابغى احد يقول انتي فاقدة حنا وشفتيه فيها لا ولله الحمد اهلي مشبعيني بالحنان

بس مدري شنو الشئ اللي خلاني انجذب لها

احس حبيتها مرررة وقمت كأي طالبة لما تحب معلمة تجتهد لها وتزيين دفترها وتسوي اي شئ تقول لها المعلمة سويه انا كل دفاتري مزينة يعني مو بس مادتها

هي كانت معاملتها عادية معي واقل من عادية لكن السنة الماضية بالفصل الثاني زادت علاقتي انا وربعي معها

وطاحت الميانة معها بس لحد الحين ماتعرف اني احبها بس تدري اني ارتاح لها هي وبعض المعلمات غير عن المعلمات البقية

المهم هي دايم تتوسط لنا ودايم تتجاوز عنا بالدرجات وتنادينا وتسولف معنا يعني ونااااسة معها بالحيييل

طيب وانتهى العام الدراسي على خير ولسه حنا متواصلين معها تواصل حلو

فقط انا وربعي اللي متواصلين معها ونروح لها ونسولف معها ولا بقية الطالبات عادي

واللي فرحني اكثرر انها بالعطلة اذا شافت احد من اقاربي دايم تسأل عني وتقول لهم سلموا على اختكم او بنتكم

هذه كان شئ حلو بالنسبة لي

بس انا مو من النوع اللي يتأثر بالأعجاب وانه ينحدر مستواي عشان الإعجاب ولا تتغير اخلاقي

لا ابدا اساسا حتى التفكير ماافكر بها واجد الا اذا شفتها او شفت شئ يتعلق بها

هذا بعد شئ حلوو اني مااتغير عشان الإعجاب لان مااؤمن به كثييير

لكن الشئ السئ جدا جدا أن من داومنا هالسنة لنا اسبوعين ماجت

واللي عرفته من اقاربي انها عندها ظرووووف ماتقدر تجي المدرسة مادري يمكن تتاخر بس مانقلت ولا تقاعدت

وبهالأسبوع جت وحدة من المعلمات اللي بعد انا قريبة منها بس مو مطيحة الميانة معها واجد زي هذه اللي حبيتها

جت وقالت انا بكون المرشدة الطلابية حقتكم

صار الخبرر عندي مثل الصاقعة مدري مقدر اتوقع ان هذيك اللي حبيتها تتغير وتصير معلمة فقط

تعودت اروح لها اقول لها اللي بقلبي ارتحت لها وااجد

الحين ساءت نفسيتي مقدر اتحمل انها ماتجي او ان اي وحدة من المعلمات تحل محلها

ويضيق صدري اكثر لاتذكرت المواقف اللي بالسنة الماضية معها ووناستنا وضحكنا مع بعض

اتمنى ياجماعة تساعدوني لإن ماكتبت لكم الا اني محتاجة لحد يساعدني ويقول لي شسوي

واحب أأكد لكم اني مو مثل البنات لاحبو معلمة ولا بنت دايم يراقبونها ولا يضيعون وقتهم عشانها

وابغاكم بعد تقولون لي هل هي لما تدري اني احبها تتضايق

واذا طلبت منها رقمها او ايميلها هل هالشئ عادي وهل هي تتقبله

مشكورين حبايبي عالحلول

بس في شئ بسيط وادري اني زودتها وثقلتها عليكم

بس شسوي مالي الا الله ثم انتو

انا لما سألت صديقاتي بس بطريق غير مباشر

قالوا لي لاتاخذينه

هي جد واثقة فيك بس مو لهادرجة انك تاخذين رقمها او ايميلها

وقالوا انها لما بقولها اني ابغى تعطيني رقمها او ايميلها

شو بتقول بعدها بتقول هذه ماتنعطى وجه احد يكلمها او يطيح معها الميانة

مادري حسيت احترت خايفة اقولها وتتغير علاقتي معها ماتصير زي اول

واتحسف ....

مادري شسوي

ممكن تسااعدوني
10
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

(جوري)
(جوري)
يمكن خيره لك أنها تبعد عنك

حتى تنسينها ولا يلعب عليك الشيطان و يصير هالاعجاب تعلق
بصمةخير و همسةحنان
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اختي ما انصحك تطلبين لارقم ولا إيمل مهما كنتي تحبينها وتقدرينها فهي تضل معلمه

إذا انت بجد تحبينها اذكريها بكل خير ،، ادعي لها بظهر الغيب ،، ممكن توصلين سلامك عن طريق اي قريبة لها <<< كذا تكبرين في عينها اكثر :)

لكن شغلت رقم وإيميل ماتكون إلا بين الصديقات
هي كانت طيبة وحبوبه معكم لان هذا واجبها فعشان كذا كانت تحرص تكون قريبه منكم
لكن الحين مهمتها انتهت
ومن كلامك مبين انك منتي في حاجة لإستشارة او رأي منها عشان تحرصين على التواصل معها وحتى هي يمكن ماتتجاوب معك مثل قبل لان مافيه شيء مهم يخليها تستمر تتواصل معك

وإن شاء الله المرشدة الجديدة تقوم بدورها واحسن بعد :)


والماضي اللي كان بينكم اعتبريه ذكرى حلوه
ياما راح تمر عليك مواقف حلوه مع ناس بتحبينهم واخرتها بتفارقينهم اقل شيء تقدميه لهم هو الدعااااااااااااااااااااااء


اسئلي الله يجمعك فيها في جناته

اختي اسمحي لي هالموضوع سبق مر علي هنا انت طرحتيه من قبل !!
دمعة جريئة
دمعة جريئة
لا حول ولا قوة الا بالله
قسم بالله اني كرهت المدارس وما بعدني دخلت بنتي المدرسة
ي بنتي انتبهي لدروسك وخلي عنك الحب والاعجاب قبل لا يكون عيب تراه محرم
بطة:)
بطة:)
كأني قريت هذا الموضوع قبل كذا!!!!!!!!!!!!!
ورديت كمان..:confused:
aman2005
aman2005
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أختي الحبيبة
فرج الله كربك وأزال همك ورزقكِ حبه وحب من أحبه وحب كل عملٍ صالح يقربكِ فيه إلى حبه..

غاليتي لا أعلم هل حبك لها كان لشكلها أو مظهرها أو تعاملها؟
هل كان حب في الله؟ وأساسه على طاعة الله عز وجل أم لا؟

أنقل إليكِ جزء من إجابة على استشارة بالشبكة الاسلامية لحالة مشابههة لكِ وأتمنى أن تستفيدي منها:

الأمر يحتاج إلى تفصيل وبيان، فأصل ذلك أن تعلمي أن الإنسان بطبعه له عواطف وأحاسيس أوجدها الله تعالى بحسب فطرته الإنسانية، فالإنسان يحب أن يكون له الصحبة التي يحبها ويأنس بها، فهو يحب ويُحب، بل إن الله جل وعلا برحمته التي وسعت كل شيء وبكرمه يحب عباده المؤمنين وعباده كذلك يحبونه، قال تعالى: {فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ}، وكذلك النبي صلى الله عليه وسلم بيَّن أن مشاعر الحب للمؤمنين فيما بينهم ومشاعر البغض لأعداء الله من الكفار هي من أمور الإيمان بل من أوثق عراه كما قال صلى الله عليه وسلم: (أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله) أخرجه الإمام أحمد في المسند.

ولذلك كان من أعظم المقامات التي يقومها المؤمن هو الحب في الله والبغض في الله، حتى قال صلوات الله وسلامه عليه فيما يرويه عن ربه تبارك وتعالى: (المتحابون في جلالي لهم منابر من نور يغبطهم النبيون والشهداء)، بل إن المحبة في الله توجب لك محبة الله عز وجل، ولذلك فإن فضل الحب في الله فضل عظيم، وقد بيَّن صلى الله عليه وسلم فيه خبرًا عجيبًا كما خرجه مسلم في صحيحه: (أن رجلاً زار أخًا في قرية أخرى فأرصد الله له على مدرجته ملَكًا ثم سأله: أين تريد؟ فقال: أريد أخًا لي في هذه القرية – أي أخًا له في الله – فقال له: هل لك نعمة تربوها عليه؟ قال: لا..غير أني أحبه في الله. قال: فإني رسول الله إليك أن الله قد أحبك كما أحببته فيه).

فهذا في شأن الحب في الله عز وجل وليستقر الأمر في نفسك استقرارًا واضحًا، فإنا نذكر لك أنواعًا من الحب التي قد تقع للإنسان:

1- الحب في الله وهو أعلاها وأشرفها وقد عرفت شيئًا من فضلها.

2- الحب الفطري الجبلي الذي يكون بين أفراد الأسرة كحب الوالدين لولدهما، وحب الولد لوالديه، فإن الإنسان يحب والديه حتى ولو كانا غير مسلمين وذلك بحسب الفطرة التي في نفسه، فهذا أمر لا لوم فيه، ومن هذا المعنى حب الزوج لزوجته والزوجة لزوجها.

3- الحب الذي يكون بين القرناء والأصدقاء والمخالطين، وذلك كحب الأصدقاء بعضهم بعضًا، ولعلك قصدت هذا المعنى وهو أنك تحبين صديقتك المذكورة وتشعرين بالميل إليها مودة لها وتشعرين بالحنان عليها ولكنك بحمدِ الله لا تصلين إلى أي أمر محرم في هذا، وسيأتي التعليق أيضًا على هذا الأمر بعد ذلك.

4- الحب المحرم الذي يكون على صورة محرمة، كأن يقع الحب بين الرجل والمرأة والأجنبية عنه، ويؤدي ذلك إلى شيء من العلاقات المحرمة إما بالزنا أو حتى بمجرد العلاقة من اللقاء والكلام ونحو ذلك بدون عقد الزواج، ومن هذا المعنى الحب الذي يقع بين أنثى وأنثى أو ذكر وذكر ولكن بقصد الشهوة المحرمة، وهو الذي يسمى في الاصطلاح الحديث بظاهرة الإعجاب لدى بعض الفتيات أو بعض الرجال فيما بينهم، وربما قاد ذلك إلى أفعال محرمة، وربما كان شعورًا بالشهوة فقط.

فإن قلت: فكيف أفرق بين هذا الحب المحرم والميل المذموم وبين الحب السليم الذي يكون بين الصديقتين؟

فالجواب: إن لذلك علامة، فإن رأيت أن هذا الحب مقرونًا بشهوة ومقرونًا باستثارة جنسية فهذا حبٌ للشهوة المحرمة وأنه دخل مدخلاً مذمومًا. وأما إن كان لديك حبٌ لهذه الصديقة بمعنى أنك ترغبين في صحبتها وتميلين إليها وتشفقين عليها ولديك حنان وعطف عليها –– فهذا أمر لا حرج فيه.. فقد حصل لك الفرق بين الأمرين، وبهذا تنزلين هذا الشعور الذي لديك منزلة اللائقة به بحسب التقسيم السابق، مع أن الظاهر من كلامك الكريم أنك بحمدِ الله لا تنونين بهذه المودة شرًّا.

ومع هذا فإن الإنسان قد يُدخل عليه الشيطان مدخلاً خفيًا فتكون العلاقة ظاهرها أنها صحبة عادية ولكن قد يدخل عليه من هذا المعنى فيصبح له تعلق مذموم، وعلامة ذلك أن تجد الفتاة نفسها متعلقة بالنظر إلى وجه صاحبتها وإلى التأمل في محاسنها، فإن وجد ذلك فهذا يقطع بأنه من التعلق المذموم وليس من الصحبة العادية؛ لأن الصديق عادة يحب الأنس بصديقه ولكن أن يجلس متأملاً في محاسن وجهه ومحاسن جماله أو محاسن جسمه، فهذا دليل على أنه ينظر بشهوة محرمة، حتى ولو خفيت عليه، فاعرفي هذه الفروق فإنها تعينك إعانة كاملة بإذن الله عز وجل.

مضافًا إلى هذا وصية جامعة وهي: أن تكوني مقتصدة في مودتك وتعاملك، بحيث تعاملينها المعاملة العادية ولا يحصل التعلق الشديد حتى ولو كانت الصحبة خالية من أي أمر محرم أو من قصد وشهوة محرمة، فخير ما تقومين به هو التوسط والاعتدال وأن تعودي نفسك على عدم التفكير فيها إذا ابتعدت عنها فلا تكونين مشغولة بها في أكثر أوقاتك، فإن هذا قد يُفسد عليك أمرًا كثيرًا من دينك ودنياك، ولكن تحبينها حبًّا ومودة صادقة كسائر ما يقع بين الصديقات والصاحبات.

ومن هذا المعنى ما أشار إليه النبي صلى الله عليه وسلم: (أحبب حبيبك هونًا ما عسى أن يكون بغيضًا ما، وأبغض بغيضك هونًا ما عسى أن يكون حبيبك يومًا ما) أي باقتصاد واعتدال في كل ذلك، والحديث أخرجه الترمذي في سننه وقد روي هذا على أنه من كلام النبي صلى الله عليه وسلم وروي موقوفًا على عليٍّ رضي الله عنه، وكلاهما ثابت صحيح.

-----------------------------

وهذا الرابط عن ظاهرة الإعجاب:

http://www.saaid.net/female/011.htm

ياريت تطلعي عليها، ونصيحة لكِ لا تطلبي منها رقم جوال ولا ايميل ولا غيره، بل هذه فرصة عظيمة جدا كي تنسي هذه المرشدة وإعجابك بها !!

أسأل الله أن يفرغ قلبكِ لمحبته ولا يعلقه بأحد سواه ..

وأوصيكِ بالاستغفار ثم الاستغفار ثم الاستغفار

وياريت تكتبي لنا ما مدى التزامك؟ وهل أنتِ محافظة على الصلاة؟.

شرح الله صدرك ويسر جميع أمرك.