قرنقله'

قرنقله' @krnklh

عضوة جديدة

لسانك حصانك إن صنته صانك وإن خنته خانك ..(موقف ونصيحه) حياكم

الملتقى العام





احييكم بتحية الاسلام ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مساء\صباح
الورد والأخبار السعيدة التي تحمل البهجة لكم

بدخل بالسالفه ع طوول عشان لا تملوا

صار علي موقف ودايم يتكرر بس أختكم فالله ع نياتها و مو من النوع اللي تلاحظ من أول مرره

والموقف هذا هو.. ان فيه وحده من معارفي كل ما شافتني ذكرت لي انسانه عزيزة على قلبي بسوء

وانا يا غافل لك الله ممكن أعلق عالموقف بشيء تافه ولا أقصد به سوء وانتبه على مشكلة

ونصيحتي لكم في مثل هالمواقف اللي صراحه تكثر بين الأشخاص وبهالزمن خاصة

انك تذبي عن عرض أخيك المسلم حتى لو ما كان عزيز عليك اياك ان تطلقي لسانك في عرضه فتأثمين

ولكن دافعي عنه واحتسبي بهذا العمل وجه الله ولك أن تتخيلي آثر وقع دفاعك عنه في قلب من آذاه

جربي ولن تندمي ولا تترددي ففيها من الأجر كما جاء في الحديث..

عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ يَزِيدَ رَضِيَ الله عَنْهَا، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:


"مَنْ ذَبَّ عَنْ لَحْمِ أَخِيهِ بِالْغِيبَةِ كَانَ حَقًّا عَلَى اللَّهِ أَنْ يُعْتِقَهُ مِنَ النَّارِ".


أخرجه ابن المبارك (1/239 ، رقم 687) ، وأحمد (6/461 ، رقم 27650) ،
والطبرانى (24/175 ، رقم 442) ، والبيهقى فى شعب الإيمان (6/112 ،
رقم 7642) .
وأخرجه أيضًا : الطيالسى (ص 227 رقم 1632) وعبد بن حميد (ص 456
رقم 1579) ، وأبو نعيم فى الحلية (6/67) ، والرافعى (1/261) ،
والديلمى (3/534 رقم 5667) وابن أبى الدنيا فى الصمت (1/148 ،
رقم 2401)
وصححه الألباني (صحيح الترغيب ، رقم 2847).



ذَبَّ: أي دافع. يدل الحديث على عِظَمِ أَجْرِ من دافع عن أخيه المسلم
حين يتكلم أحدهم في عِرْضِهِ أو يَغْتَابَهُ ويتحدث فيه بما يكره.
وفي سنة النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ القَوْلِيَّةِ جاءت أحاديث كثيرة
كهذا الحديث تؤكد على الذب عن عرض المسلم إذا انْتُهِكَ بغير حق.



آراءكم تهمني وتسعدنيي :love:

والسلام خير ختاام

8
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

قرنقله'
قرنقله'
شكل الموضوع ماعجبكم ��☺
ومضة قلم
ومضة قلم
رووعه الموضوع

الله يسعدك
قرنقله'
قرنقله'
ومضة قلم :انتي الاروع واياكك ياارب

ومشكورة على مرورك عالموضوع اسعدتيني بردك
الشتاء3
الشتاء3
جزاك الله خير

سبحان الله وبحمده~أستغفرالله وأتوب إليه




فضل الذب عن عرض المسلم الشيخ الدكتور سفر بن عبدالرحمن الحوالي
من محاضرة: مظالم العباد


وينبغي بعد ذكر هذا الوعيد، أن نبشركم بشرى عظيمة من رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهي قوله صلوات الله وسلامه عليه: {من ذب عن عرض أخيه المسلم ذب الله عنه النار يوم القيامة } فكل واحد منا يتمنى ذلك، وغاية ما نرجوه ونتمناه أن الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى يحفظنا، ويحمينا، ويجيرنا من النار، وأن يدخلنا جنته، وينيلنا مرضاته، ويمتعنا برؤية وجهه الكريم.

فهذا المطلب العظيم غاية غالية، تحصل لك يا أخي المسلم بأمر ليس بكثير، وليس بكبير، بل هو هين، وميسور، وسهل لمن يسره الله تعالى له.





وهو أن تذب عن عرض أخيك المؤمن إذا ذكر بما ليس فيه وإذا اغتيب أو نيل منه وهو غائب وأنت حاضر، فما عليك إلا أن تقول: لا، اتقوا الله، وتبين أن هذا كذب، أو افتراء، أو حرام، أو إثم، وتذكر ما فيه من الخير، وما تعلم عنه من الصلاح، ولا تزكيه على الله تبارك وتعالى.

فهذا الحديث فيه هذا الفضل العظيم، لأن الناس قد لا ينتبهون له، وقد يجاملون غيرهم، وعادة أن الناس في مجالسهم يجامل بعضهم بعضاً، فإذا تكلم واحد، قالوا: صحيح والله، ولو أن المتكلم أثنى ومدح، لقال القائل: نعم صحيح هو كذلك.





وهكذا عادة الناس -مع الأسف- أن يجاملوا المتحدث، لكن المؤمن لا يجامل أو يثني على من لا يستحقه وإنما يقول الحق، ولذلك فإن المؤمن يرى بحسب المصلحة والمفسدة المترتبة، فيقول: لكن دينه كذا، وصلاته كذا حتى ينبه الحاضرين.

فلا نريد المجاملة من الحاضرين والسامعين للمتحدث، فإن كان الغائب رجلاً صالحاً، فقام أحد الحاضرين وقال: لا، اتقوا الله، ما علمنا فيه إلا خيراً، وهو كذا وكذا، وأثنى عليه بما فيه من الخير، وذب عن عرضه.





فليحتسب عند الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى أن يذب الله عنه النار يوم القيامة، وكفى بذلك أجراً وكرماً من الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى.
ام يارا القمره
ام يارا القمره
صارت موضه الي يغتاب عفن هالعاده

وايضا النفاق وام وجهين
باب ما قيل في ذي الوجهين
حدثنا عمر بن حفص حدثنا أبي حدثنا الأعمش حدثنا أبو صالح عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم تجد من شر الناس يوم القيامة عند الله ذا الوجهين الذي يأتي هؤلاء بوجه وهؤلاء بوجه