s سمر s
s سمر s
ههههههه الله يسعدك عرفته ثابت ابن قيس الذاكره لك عليها
ههههههه الله يسعدك عرفته ثابت ابن قيس الذاكره لك عليها
⚘⚘⚘ ممتااااز ⚘⚘⚘
بنت جدتى
بنت جدتى
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته اهلين ومرحبتين ببنت جدتي نورتينا حبيبتي والله يجزاك خير على هاللعبه المفيده والجميله بجمال وجودك ي الغاليه .. 🌹🌹
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته اهلين ومرحبتين ببنت جدتي نورتينا حبيبتي والله يجزاك...
حبيبتي النور نورك واهنيك على المجهود اللي بذلتيه لقسم الترفيه منجد الله يعطيك العافيه خليتيه فيه حركه وحس عرفو مين يختارون وانتي قدها وقدود ماشاء الله عليك الله يحميك
بنت جدتى
بنت جدتى
من هي اسلمت - ثم لم تقف عند إسلامها، فجعلتْ تدعو النساء إلى الإسلام، وترغبهن فيه وتحببه إليهن، وتخرج من بيت إلى بيت، وتنتقل من امرأة إلى أخرى، حتى انتشر أمرها، وجاءها أهل زوجها مكشِّرين عن أنيابهم، غاضبين من إسلامها ومن دعوتها إلى الإسلام، وكانوا يرمونها بكل سوء ويريدون أن ينالوا منها ومن دينها، وكرهتْ عشيرةُ زوجها ان تكون داعيةً للإسلام على هذا النحو، وتقول هي في ذلك بأسلوبها: "لقد جاء قوم زوجي فارتحلوا بنا من دارنا ونحن كنا بذي الخَلَصَة، وكان هو من صنعاء، فساروا يريدون منزلاً، وحملوني على جمل عجوز هو شر ركابهم وأغلظه، وراحوا يُطعِمُوننِي الخبز بالخل، وحرَّموا عليَّ الماء فلم يَسقُوني قطرة منه"، (مما أجهدها كل الإجهاد، فالصبر على الطعام أو رداءته أهون من الصبر عن الماء)، وتقول ثم كان يوم قد انتصف نهاره وسخنت شمسُه ونحن قانطون، فنزلوا ثم ضربوا خيمتهم، وتركوني في الشمس حتى ذهب عقلي وسمعي وبصري"؛ (نتيجة عدم شربها الماء؛ لمنع المشركين الماء عنها، ثم تتابع قائلة: "فوالله إني على ذلك، وقد بلغ مني الجَهْد غايته، إذ وجدتُ دلوًا على صدري، فأخذتُه فشربتُ منه نَفَسًا واحدًا، ثم انتُزِع مني الدلو، فذهبتُ أنظر، فإذا هو معلَّق بين السماء والأرض فلم أقدر عليه، ثم تدلَّى إليَّ ثانية فشربت حتى رويت، وأَهْرَقت على رأسي ووجهي وثيابي"، وهي رعاية من الله سِيقتْ ؛ حتى لا تموت عطشًا، وعندما سألوها عن مصدر الماء الذي على ثوبها قالت: "إنه من عند الله، وقد رزقنيه الله"، ولكنهم - بتفكيرهم الوثني والمادي - لم يصدِّقوا هذا، وأخذوا يتفرَّسون فيها، فوجدوا كلَّ نضارتها قد عادتْ إليها، ووجدوا آثار البلل على ثيابها، فذهبوا يبحثون يمينًا ويسارًا، ومن ثَمَّ انطلقوا إلى قِرَبِهم وإداواتهم فوجدوها لم تُحَل، فهي هي كما تركوها، ومَضَوا ينظر بعضهم إلى بعض، ويقولون: "إن القِرَب كما هي، والماء الذي فيها لم يُمَسَّ"، ومقداره هو مقداره الذي يعرفونه ويذكرونه جيدًا، وأن هذه القِرَب لفي مكان أمين، والمرأة ضعيفة لا حول لها ولا قوة، ولا تستطيع حراكًا، وعند ذلك أيقنوا صدقَها، فجاؤوها قائلين: "نشهد أن ربك هو ربنا، وأن الذي رزقك في هذا الموضع - بعد أن فعلنا بك ما فعلنا - هو الذي شرع الإسلام، وهو ربٌّ قادر على كل شيء، أمَّا أصنامنا، فلا تملك الحركة أو النفع".

وحينذاك أسلموا عن بَكْرَة أبيهم، وكسروا أصنامهم بأيديهم، وهاجروا جميعًا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يجاهرون بإسلامهم، ويشهدون أن محمدًا عبدُ الله ورسوله،
ميلا♥️
ميلا♥️
من هي اسلمت - ثم لم تقف عند إسلامها، فجعلتْ تدعو النساء إلى الإسلام، وترغبهن فيه وتحببه إليهن، وتخرج من بيت إلى بيت، وتنتقل من امرأة إلى أخرى، حتى انتشر أمرها، وجاءها أهل زوجها مكشِّرين عن أنيابهم، غاضبين من إسلامها ومن دعوتها إلى الإسلام، وكانوا يرمونها بكل سوء ويريدون أن ينالوا منها ومن دينها، وكرهتْ عشيرةُ زوجها ان تكون داعيةً للإسلام على هذا النحو، وتقول هي في ذلك بأسلوبها: "لقد جاء قوم زوجي فارتحلوا بنا من دارنا ونحن كنا بذي الخَلَصَة، وكان هو من صنعاء، فساروا يريدون منزلاً، وحملوني على جمل عجوز هو شر ركابهم وأغلظه، وراحوا يُطعِمُوننِي الخبز بالخل، وحرَّموا عليَّ الماء فلم يَسقُوني قطرة منه"، (مما أجهدها كل الإجهاد، فالصبر على الطعام أو رداءته أهون من الصبر عن الماء)، وتقول ثم كان يوم قد انتصف نهاره وسخنت شمسُه ونحن قانطون، فنزلوا ثم ضربوا خيمتهم، وتركوني في الشمس حتى ذهب عقلي وسمعي وبصري"؛ (نتيجة عدم شربها الماء؛ لمنع المشركين الماء عنها، ثم تتابع قائلة: "فوالله إني على ذلك، وقد بلغ مني الجَهْد غايته، إذ وجدتُ دلوًا على صدري، فأخذتُه فشربتُ منه نَفَسًا واحدًا، ثم انتُزِع مني الدلو، فذهبتُ أنظر، فإذا هو معلَّق بين السماء والأرض فلم أقدر عليه، ثم تدلَّى إليَّ ثانية فشربت حتى رويت، وأَهْرَقت على رأسي ووجهي وثيابي"، وهي رعاية من الله سِيقتْ ؛ حتى لا تموت عطشًا، وعندما سألوها عن مصدر الماء الذي على ثوبها قالت: "إنه من عند الله، وقد رزقنيه الله"، ولكنهم - بتفكيرهم الوثني والمادي - لم يصدِّقوا هذا، وأخذوا يتفرَّسون فيها، فوجدوا كلَّ نضارتها قد عادتْ إليها، ووجدوا آثار البلل على ثيابها، فذهبوا يبحثون يمينًا ويسارًا، ومن ثَمَّ انطلقوا إلى قِرَبِهم وإداواتهم فوجدوها لم تُحَل، فهي هي كما تركوها، ومَضَوا ينظر بعضهم إلى بعض، ويقولون: "إن القِرَب كما هي، والماء الذي فيها لم يُمَسَّ"، ومقداره هو مقداره الذي يعرفونه ويذكرونه جيدًا، وأن هذه القِرَب لفي مكان أمين، والمرأة ضعيفة لا حول لها ولا قوة، ولا تستطيع حراكًا، وعند ذلك أيقنوا صدقَها، فجاؤوها قائلين: "نشهد أن ربك هو ربنا، وأن الذي رزقك في هذا الموضع - بعد أن فعلنا بك ما فعلنا - هو الذي شرع الإسلام، وهو ربٌّ قادر على كل شيء، أمَّا أصنامنا، فلا تملك الحركة أو النفع". وحينذاك أسلموا عن بَكْرَة أبيهم، وكسروا أصنامهم بأيديهم، وهاجروا جميعًا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يجاهرون بإسلامهم، ويشهدون أن محمدًا عبدُ الله ورسوله،
من هي اسلمت - ثم لم تقف عند إسلامها، فجعلتْ تدعو النساء إلى الإسلام، وترغبهن فيه وتحببه إليهن،...
أم شريك
ميلا♥️
ميلا♥️
اشتهرت برجاحة عقلها، وصبرها على دينها، وعرفت بنصرها للرسول صلّى الله عليه وسلم ولدين الإسلام، وقوة شخصيتها، وتمسكها برأي الصواب، وكانت خير من واسى الرسول صلّى الله عليه وسلم في بداية دعوته. فمن هي؟