لعبة في الاسواق تدعوا الى تمزيق المصاحف وتدمير المساجد

الملتقى العام

لعبة « بلاي ستيشن » مسيئة للإسلام تعاود تعاود الظهور في الأسواق السعودية
إذا أردت أن تسجل نقاطاً عليك بتدمير مساجد ، وقتل الملتحين !!


لا حظوا المسجد في الصورتين




أما إن أردت الفوز فلا مفر من إطلاق النار على عدد من المصاحف الشريفة لتتطاير تحت أصوات وهتافات النصر .. كما يجب ألا يمنعك صوت الأذان أو دخول خصمك إلى المسجد من ملاحقته وقتله داخل المسجد

هذا ما يحدث في لعبة « بلاي ستيشن » وتسمى هذه اللعبة ( first to fight ) حيث تجبر لاعبيها على فعل ذلك للإستمرار في التقدم من مرحلة إلى أخرى وتحقيق الفوز
وعبّر عدد من المواطنين عن حزنهم العميق من إنتشار هذه اللعبة خصوصاً أولئك الذين إشتروها لأبنائهم من دون أن يتنبهوا لخطرها .
وحمّل أحد المواطنين وزارة الإعلام مسؤولية تداول مثل هذه الألعاب في الأسواق ، وقال « سمعت أثناء لعب أبنائي صوت الأذان ممزوجاً بأصوات قنابل وطلقات نارية وصعقت حين رأيت إبني الذي لم يتجاوز 12 عاماً منسجماً مع اللعبة ، إذ يصعب على طفل بعمره الإنتباه إلى أن إحرازه النقاط يكون على حساب تدميره للمساجد ومحتوياتها »
وقال : حين سألت إبني عن سبب قيامه بتدمير المسجد ؟



أجاب إبني بأنه لا يستطيع الوصول إلى المرحلة التالية وتحقيق الفوز إلا بفعل ذلك !!
.. وقال مواطن آخر « إشتريت مجموعة من الألعاب لأطفالي .. إكتشفت في ما بعد أن عدداً منها مخل بالأخلاق ومنها اللعبة المذكورة .
وقال : « كنت في أحد المحال في سوق البطحاء ، ولفت إنتباهي مجموعة من شرائط ( البلاي ستيشن ) بسعر زهيد ، فاشتريتها جميعاً .. وبعد نحو شهر إكتشفت الخطأ الفادح الذي إقترفته ، إذ أدمن أحد أبنائي على اللعبة المسيئة للإسلام ، وهو ما جعلني أتفقد جميع تلك الأشرطة فوجدت الكثير منها يميل إلى الإباحية !!
أيها الآباء ، إنتبـهوا لأطفالكم وراقبـوا ألعابهم .. فالأمر جدٌ خطيـر
والله المسـتعان ،،

منقول للفائدة
24
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

محبة الحبيب محمد
لعبة « بلاي ستيشن » مسيئة للإسلام تعاود تعاود الظهور في الأسواق السعودية
إذا أردت أن تسجل نقاطاً عليك بتدمير مساجد ، وقتل الملتحين !!


لا حظوا المسجد في الصورتين



أما إن أردت الفوز فلا مفر من إطلاق النار على عدد من المصاحف الشريفة لتتطاير تحت أصوات وهتافات النصر .. كما يجب ألا يمنعك صوت الأذان أو دخول خصمك إلى المسجد من ملاحقته وقتله داخل المسجد

هذا ما يحدث في لعبة « بلاي ستيشن » وتسمى هذه اللعبة ( first to fight ) حيث تجبر لاعبيها على فعل ذلك للإستمرار في التقدم من مرحلة إلى أخرى وتحقيق الفوز
وعبّر عدد من المواطنين عن حزنهم العميق من إنتشار هذه اللعبة خصوصاً أولئك الذين إشتروها لأبنائهم من دون أن يتنبهوا لخطرها .
وحمّل أحد المواطنين وزارة الإعلام مسؤولية تداول مثل هذه الألعاب في الأسواق ، وقال « سمعت أثناء لعب أبنائي صوت الأذان ممزوجاً بأصوات قنابل وطلقات نارية وصعقت حين رأيت إبني الذي لم يتجاوز 12 عاماً منسجماً مع اللعبة ، إذ يصعب على طفل بعمره الإنتباه إلى أن إحرازه النقاط يكون على حساب تدميره للمساجد ومحتوياتها »
وقال : حين سألت إبني عن سبب قيامه بتدمير المسجد ؟



أجاب إبني بأنه لا يستطيع الوصول إلى المرحلة التالية وتحقيق الفوز إلا بفعل ذلك !!
.. وقال مواطن آخر « إشتريت مجموعة من الألعاب لأطفالي .. إكتشفت في ما بعد أن عدداً منها مخل بالأخلاق ومنها اللعبة المذكورة .
وقال : « كنت في أحد المحال في سوق البطحاء ، ولفت إنتباهي مجموعة من شرائط ( البلاي ستيشن ) بسعر زهيد ، فاشتريتها جميعاً .. وبعد نحو شهر إكتشفت الخطأ الفادح الذي إقترفته ، إذ أدمن أحد أبنائي على اللعبة المسيئة للإسلام ، وهو ما جعلني أتفقد جميع تلك الأشرطة فوجدت الكثير منها يميل إلى الإباحية !!
أيها الآباء ، إنتبـهوا لأطفالكم وراقبـوا ألعابهم .. فالأمر جدٌ خطيـر
والله المسـتعان ،،

منقول للفائدة
TAI CHI
TAI CHI
لعبة « بلاي ستيشن » مسيئة للإسلام تعاود تعاود الظهور في الأسواق السعودية إذا أردت أن تسجل نقاطاً عليك بتدمير مساجد ، وقتل الملتحين !! لا حظوا المسجد في الصورتين أما إن أردت الفوز فلا مفر من إطلاق النار على عدد من المصاحف الشريفة لتتطاير تحت أصوات وهتافات النصر .. كما يجب ألا يمنعك صوت الأذان أو دخول خصمك إلى المسجد من ملاحقته وقتله داخل المسجد هذا ما يحدث في لعبة « بلاي ستيشن » وتسمى هذه اللعبة ( first to fight ) حيث تجبر لاعبيها على فعل ذلك للإستمرار في التقدم من مرحلة إلى أخرى وتحقيق الفوز وعبّر عدد من المواطنين عن حزنهم العميق من إنتشار هذه اللعبة خصوصاً أولئك الذين إشتروها لأبنائهم من دون أن يتنبهوا لخطرها . وحمّل أحد المواطنين وزارة الإعلام مسؤولية تداول مثل هذه الألعاب في الأسواق ، وقال « سمعت أثناء لعب أبنائي صوت الأذان ممزوجاً بأصوات قنابل وطلقات نارية وصعقت حين رأيت إبني الذي لم يتجاوز 12 عاماً منسجماً مع اللعبة ، إذ يصعب على طفل بعمره الإنتباه إلى أن إحرازه النقاط يكون على حساب تدميره للمساجد ومحتوياتها » وقال : حين سألت إبني عن سبب قيامه بتدمير المسجد ؟ أجاب إبني بأنه لا يستطيع الوصول إلى المرحلة التالية وتحقيق الفوز إلا بفعل ذلك !! .. وقال مواطن آخر « إشتريت مجموعة من الألعاب لأطفالي .. إكتشفت في ما بعد أن عدداً منها مخل بالأخلاق ومنها اللعبة المذكورة . وقال : « كنت في أحد المحال في سوق البطحاء ، ولفت إنتباهي مجموعة من شرائط ( البلاي ستيشن ) بسعر زهيد ، فاشتريتها جميعاً .. وبعد نحو شهر إكتشفت الخطأ الفادح الذي إقترفته ، إذ أدمن أحد أبنائي على اللعبة المسيئة للإسلام ، وهو ما جعلني أتفقد جميع تلك الأشرطة فوجدت الكثير منها يميل إلى الإباحية !! أيها الآباء ، إنتبـهوا لأطفالكم وراقبـوا ألعابهم .. فالأمر جدٌ خطيـر والله المسـتعان ،، منقول للفائدة
لعبة « بلاي ستيشن » مسيئة للإسلام تعاود تعاود الظهور في الأسواق السعودية إذا أردت أن تسجل...
لا حول ولا قوه الا بالله

والله اني لقيت اللعبه هذي عند بناتي واشتراها ابوهم لهم

ولما حب يعلمهم انقهر مره من اسلوب اللعبه وقام كسر السيديه

انتيهوا يا خواتي لالعاب اولادكم انتبهوا انتبهوا

وجزاك الله خيرا على التنبيه
B!nt elGoOod
B!nt elGoOod
لاحول ولا قوة الا بالله
slam2006
slam2006
لعبة « بلاي ستيشن » مسيئة للإسلام تعاود تعاود الظهور في الأسواق السعودية إذا أردت أن تسجل نقاطاً عليك بتدمير مساجد ، وقتل الملتحين !! لا حظوا المسجد في الصورتين أما إن أردت الفوز فلا مفر من إطلاق النار على عدد من المصاحف الشريفة لتتطاير تحت أصوات وهتافات النصر .. كما يجب ألا يمنعك صوت الأذان أو دخول خصمك إلى المسجد من ملاحقته وقتله داخل المسجد هذا ما يحدث في لعبة « بلاي ستيشن » وتسمى هذه اللعبة ( first to fight ) حيث تجبر لاعبيها على فعل ذلك للإستمرار في التقدم من مرحلة إلى أخرى وتحقيق الفوز وعبّر عدد من المواطنين عن حزنهم العميق من إنتشار هذه اللعبة خصوصاً أولئك الذين إشتروها لأبنائهم من دون أن يتنبهوا لخطرها . وحمّل أحد المواطنين وزارة الإعلام مسؤولية تداول مثل هذه الألعاب في الأسواق ، وقال « سمعت أثناء لعب أبنائي صوت الأذان ممزوجاً بأصوات قنابل وطلقات نارية وصعقت حين رأيت إبني الذي لم يتجاوز 12 عاماً منسجماً مع اللعبة ، إذ يصعب على طفل بعمره الإنتباه إلى أن إحرازه النقاط يكون على حساب تدميره للمساجد ومحتوياتها » وقال : حين سألت إبني عن سبب قيامه بتدمير المسجد ؟ أجاب إبني بأنه لا يستطيع الوصول إلى المرحلة التالية وتحقيق الفوز إلا بفعل ذلك !! .. وقال مواطن آخر « إشتريت مجموعة من الألعاب لأطفالي .. إكتشفت في ما بعد أن عدداً منها مخل بالأخلاق ومنها اللعبة المذكورة . وقال : « كنت في أحد المحال في سوق البطحاء ، ولفت إنتباهي مجموعة من شرائط ( البلاي ستيشن ) بسعر زهيد ، فاشتريتها جميعاً .. وبعد نحو شهر إكتشفت الخطأ الفادح الذي إقترفته ، إذ أدمن أحد أبنائي على اللعبة المسيئة للإسلام ، وهو ما جعلني أتفقد جميع تلك الأشرطة فوجدت الكثير منها يميل إلى الإباحية !! أيها الآباء ، إنتبـهوا لأطفالكم وراقبـوا ألعابهم .. فالأمر جدٌ خطيـر والله المسـتعان ،، منقول للفائدة
لعبة « بلاي ستيشن » مسيئة للإسلام تعاود تعاود الظهور في الأسواق السعودية إذا أردت أن تسجل...
حسبنا الله ونعم الوكيــــــــــــــل
الله ينتقم منهم
اللهم اكفناهم بما شئت
الله حافظ هذا الدين منهم ومن شرورهم
دمعه ورديه
دمعه ورديه
لعبة « بلاي ستيشن » مسيئة للإسلام تعاود تعاود الظهور في الأسواق السعودية إذا أردت أن تسجل نقاطاً عليك بتدمير مساجد ، وقتل الملتحين !! لا حظوا المسجد في الصورتين أما إن أردت الفوز فلا مفر من إطلاق النار على عدد من المصاحف الشريفة لتتطاير تحت أصوات وهتافات النصر .. كما يجب ألا يمنعك صوت الأذان أو دخول خصمك إلى المسجد من ملاحقته وقتله داخل المسجد هذا ما يحدث في لعبة « بلاي ستيشن » وتسمى هذه اللعبة ( first to fight ) حيث تجبر لاعبيها على فعل ذلك للإستمرار في التقدم من مرحلة إلى أخرى وتحقيق الفوز وعبّر عدد من المواطنين عن حزنهم العميق من إنتشار هذه اللعبة خصوصاً أولئك الذين إشتروها لأبنائهم من دون أن يتنبهوا لخطرها . وحمّل أحد المواطنين وزارة الإعلام مسؤولية تداول مثل هذه الألعاب في الأسواق ، وقال « سمعت أثناء لعب أبنائي صوت الأذان ممزوجاً بأصوات قنابل وطلقات نارية وصعقت حين رأيت إبني الذي لم يتجاوز 12 عاماً منسجماً مع اللعبة ، إذ يصعب على طفل بعمره الإنتباه إلى أن إحرازه النقاط يكون على حساب تدميره للمساجد ومحتوياتها » وقال : حين سألت إبني عن سبب قيامه بتدمير المسجد ؟ أجاب إبني بأنه لا يستطيع الوصول إلى المرحلة التالية وتحقيق الفوز إلا بفعل ذلك !! .. وقال مواطن آخر « إشتريت مجموعة من الألعاب لأطفالي .. إكتشفت في ما بعد أن عدداً منها مخل بالأخلاق ومنها اللعبة المذكورة . وقال : « كنت في أحد المحال في سوق البطحاء ، ولفت إنتباهي مجموعة من شرائط ( البلاي ستيشن ) بسعر زهيد ، فاشتريتها جميعاً .. وبعد نحو شهر إكتشفت الخطأ الفادح الذي إقترفته ، إذ أدمن أحد أبنائي على اللعبة المسيئة للإسلام ، وهو ما جعلني أتفقد جميع تلك الأشرطة فوجدت الكثير منها يميل إلى الإباحية !! أيها الآباء ، إنتبـهوا لأطفالكم وراقبـوا ألعابهم .. فالأمر جدٌ خطيـر والله المسـتعان ،، منقول للفائدة
لعبة « بلاي ستيشن » مسيئة للإسلام تعاود تعاود الظهور في الأسواق السعودية إذا أردت أن تسجل...
حسبي الله عليهم
اللهم اكفناهم بما شئت
اللهم عليك بهم فانهم لا يعجزونك