قلمي صديقي
قلمي صديقي
الله يشفيها ويعافيها
بيسو11
بيسو11
الله يرجعها لأهلها بالسلامه ويعافيها ويستر عليها ويفك اسرها من الجان ياحي ياقيوم ...
والله يستر على جميع بنات المسلمين
عيون برآقة
عيون برآقة
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
قطعــــ حلى ــــة
الله يرجعها لأهلها بالسلامه ويعافيها ويستر عليها ويفك اسرها من الجان ياحي ياقيوم
حسبي الله ونعم الوكيل
me&u
me&u
الله يردها الى اهلها سبحان الله نفس قصة الرجل الذي خطفته الجن في عهد عمر عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِى لَيْلَى : أَنَّ رَجُلاً مِنْ قَوْمِهِ مِنَ الأَنْصَارِ خَرَجَ يُصَلِّى مَعَ قَوْمِهِ الْعِشَاءَ فَسَبَتْهُ الْجِنُّ فَفُقِدَ فَانْطَلَقَتِ امْرَأَتُهُ إِلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَقَصَّتْ عَلَيْهِ الْقِصَّةَ فَسَأَلَ عَنْهُ عُمَرُ قَوْمَهُ فَقَالُوا : نَعَمْ خَرَجَ يُصَلِّى الْعِشَاءَ فَفُقِدَ فَأَمَرَهَا أَنْ تَرَبَّصَ أَرْبَعَ سِنِينَ فَلَمَّا مَضَتِ الأَرْبَعُ سِنِينَ أَتَتْهُ فَأَخْبَرَتْهُ فَسَأَلَ قَوْمَهَا فَقَالُوا نَعَمْ فَأَمَرَهَا أَنْ تَتَزَوَّجَ فَتَزَوَّجَتْ فَجَاءَ زَوْجُهَا يُخَاصِمُ فِى ذَلِكَ إِلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : يَغِيبُ أَحَدُكُمُ الزَّمَانَ الطَّوِيلَ لاَ يَعْلَمُ أَهْلُهُ حَيَاتَهُ. فَقَالَ لَهُ : إِنَّ لِى عُذْرًا يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ. قَالَ : وَمَا عُذْرُكَ؟ قَالَ خَرَجْتُ أُصَلِّى الْعِشَاءَ فَسَبَتْنِى الْجِنُّ فَلَبِثْتُ فِيهِمْ زَمَانًا طَوِيلاً فَغَزَاهُمْ جِنٌّ مُؤْمِنُونَ أَوْ قَالَ مُسْلِمُونَ شَكَّ سَعِيدٌ فَقَاتَلُوهُمْ فَظَهَرُوا عَلَيْهِمْ فَسَبَوْا مِنْهُمْ سَبَايَا فَسَبَوْنِى فِيمَا سَبَوْا مِنْهُمْ فَقَالُوا نَرَاكَ رَجُلاً مُسْلِمًا وَلاَ يَحِلُّ لَنَا سَبْيَكَ فَخَيَّرُونِى بَيْنَ الْمُقَامِ وَبَيْنَ الَقُفُولِ إِلَى أَهْلِى فَاخْتَرْتُ الْقُفُولَ إِلَى أَهْلِى فَأَقْبَلُوا مَعِى أَمَّا بِاللَّيْلِ فَلَيْسَ يُحَدِّثُونِى وَأَمَّا بِالنَّهَارِ فَعِصَارُ رِيحٍ أَتْبَعُهَا. فَقَالَ لَهُ عُمَرُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : فَمَا كَانَ طَعَامُكَ فِيهِمْ؟ قَالَ : الْفُولَ وَمَا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ. قَالَ : فَمَا كَانَ شَرَابُكَ فِيهِمْ؟ قَالَ : الْجَدَفَ. قَالَ قَتَادَةُ: وَالْجَدَفُ مَا لاَ يُخَمَّرُ مِنَ الشَّرَابِ. قَالَ : فَخَيَّرَهُ عُمَرُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ بَيْنَ الصَّدَاقِ وَبَيْنَ امْرَأَتِهِ. ا هذا الأثر أخرجه ابن أبي الدنيا في الهواتف والبيهقي في السنن الكبرى وغيرهم باختصار بإسناد ظاهره الصحة وصححه الألباني في الإرواء وابن حجر في التلخيص الحبير وله عدة طرق و ابن أبي ليلى الأنصار ي سبق أن ترجمنا له سابقا وهو عالم جليل وكان أصحابه يهابونه هيبة الأمير وهو ثقة قال أبو عمر ابن عبد البر في كتاب التمهيد (12/ 183) : هذا خبر صحيح من رواية العراقيين والمكيين مشهور وقد روى معناه المدنيون في المفقود إلا أنهم لم يذكروا معنى اختطاف الجن للرجل ولا ذكروا تخيير المفقود بين المرأة والصداق وإنما ذكرناه ههنا من أجل تخمير أواني الشراب والطعام وهي لفظة لم أرها في هذا الحديث في غير هذا الإسناد وقد ذكرنا هذا الخبر بإسناده من غير رواية قتادة في باب صيفي والحمد لله قال أبو عمر يروى هذا الجدف في هذا الحديث الجدف بالدال وقال أبو عبيد هو كما جاء في الحديث ما لا يغطى من الشراب ( قال ) وقد قيل هو نبات باليمن لا يحتاج أكله إلى شرب الماء وأنكر ابن قتيبة هذا وزعم أنه زبد الشراب ورغوة اللبن قال وسمي جدفا لأنه يقطع ويرمى عن الشراب قال وقد يجوز أن يقال لما لا يغطى من الشراب جدف كأن غطاه جدف أي قطع . انتهى وفي رواية :قال عبيد بن عمير فقد رجل في عهد عمر فجاءت امرأته إلى عمر فذكرت ذلك له فقال انطلقي فتربصي أربع سنين ففعلت ثم أتته فقال انطلقي فاعتدي أربعة أشهر وعشرا ففعلت ثم أتته فقال أين ولي هذا الرجل فجاء وليه فقال طلقها ففعل فقال عمر انطلقي فتزوجي من شئت فتزوجت ثم جاء زوجها الأول فقال له عمر أين كنت فقال استهوتني الشياطين فو الله ما أدري رواه الأثرم والجوزجاني
الله يردها الى اهلها سبحان الله نفس قصة الرجل الذي خطفته الجن في عهد عمر عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ...
مجهود جيد ولكن نرجوا من الاخوات أن لا يكتبوا للناس روايات ضعيفة و فيها اختلافات لدى جمهور العلماء , بعدين نحن أمة القران ما عندنا اقاويل غير هذا القصص , يا ناس العالم يطور من وراء التفكير الايجابي البناء مو من وراء التخيلات , البنت الله يشفيها عندها حالة عصبية نفسية مو كل شئ تربطونها بالجن و التخيلات , العالم المتطور صاروا يضحون علينا من وراء هاي الكلام في المنتيات و ......
و احن بعدنا مستمرين في كلام الي ما عنده معنا , اتناقشوا في شئ حقيقي موب خيال .