أخواتي العزيزات/ غيمة - موج - دلوعة-صغرونة- فرفش.
صراحة ما أدري وش أقول ، فما كنت أتوقع أن يوم الختام يكون صعب لهذه الدرجة.
أشكركم من صميم قلبي على كل كلمة ذكرتموها وستذكرونها في حقي ، وأشكركم أيضا على تفانيكم وجهودكم ومثابرتكم لأنجاح هذه اللعبة للوصول بها الى عقول وقلوب الكثير .
فقد أضفتم على اللعبة جو المرح والفكاهة .
غيمة
كانت لنا نعم الأخت ونعم الموجهة لنا للرقي باللعبة وأخراجها بأفضل صورة كما لاأنسى انها كانت تضفي على السجن أجواء المرح بطلاتها المفاجئة والتي كانت تفسد علي خططي .والعفو منك عيوني أنا ماسويت الا الواجب.
موج
السجانة العودة هي أختي التي كانت تعمل بجهد واضح خلف الكواليس من تنسيق المواعيد مع السجينات وأختيار أوقات دخولهن للسجن الثقافي ، تلك السجانة التي كانت ترقبني عن بعد لمعرفة خططي وافشالها لتفادي أكبر قدر من الخسائر, فأضفت على السجن جو الفكاهة.
دلوعة
السجانة التي كنت أشعر أحيانا بخوفها علي لأنجرافي وراء شهيتي اللا محدودة وأحيانا أشعر انها ودها أنام سنة كاملة ههههه (أمزح حبيبتي ) ولكن كنت واثقة من حبها للجميع . وأحب اقولك حبيبتي : لا أبدا ماثقلتي علي يالغلا ، بالعكس تعجبني عفويتك. فوجودك أعطى للسجن جو المرح والمتعة .
صغرونة
تلك السجانة الصغيرة تعجبني شقاوتها وأضحك حينما تتغضب مني فأتخيلها أختي الصغيرة التي تركض وراي من أجل ضربي ، ومايخفى على الجميع تسلحها بالأسلحة الفتاكة .
فرفش
رغم دخولها القليل الا انها كانت لها مواقفها المرحة ، وكانت بالنسبة لي مثل الطعم الطائر الذي أحاول أكله ولكن لم تسعفني الظروف ، ربما لأن طيبة قلبها منعتني من ذلك فهي أختي السجانة الهادئة .
كما أشكر العضوات السجينات على مشاركتهم معنا من مواضيع جميلة وأضفاء الأجواء الفكاهية على سجننا الحبيب .
والحمدلله رب العالمين أن جعلنا سببا في ظهور مواضيع كثيرة على صفحات منتدانا الجميل من خلال لعبتنا الممتعة الهادفة بنفس الوقت .
شكر أخير :
للأخت موج لتقديم الفرصة لي للمشاركة بهذه اللعبة الجميلة والتي خرجت منها بأجمل صحبة ومعرفة بأخواتي وصديقاتي الغاليات
( الله لايحرمني منكم ).
وتذكروا أننا سنتواصل حتى بعد توقف اللعبة فأنتم كنز بالنسبة لي ..
وأسأل الله العلي القدير أن يحفظكم أجمعين


بنات والله بكيتوني من كثر الكلام الحلو
اتمنى ان شاء الله نكون دوم على تواصل ولو برسالة ببالاسبوع و الله اكتب و امسح دموعي و انفي
شكرا على الي قلتوه وكتبتوه لانو فعلا من القلب ورايح على طول للقلب
شكرا
شكرا
شكرا
ان شاء الله يجمعنا ربنا في روضة من رياض الجنة مثلما جمعنا هون بهته المساحة الرائعة
الف تحية و مليون بوسة و عشرات الالاف من التصفيق الحار على هذا الانجاز الرائع
اتمنى ان شاء الله نكون دوم على تواصل ولو برسالة ببالاسبوع و الله اكتب و امسح دموعي و انفي
شكرا على الي قلتوه وكتبتوه لانو فعلا من القلب ورايح على طول للقلب
شكرا
شكرا
شكرا
ان شاء الله يجمعنا ربنا في روضة من رياض الجنة مثلما جمعنا هون بهته المساحة الرائعة
الف تحية و مليون بوسة و عشرات الالاف من التصفيق الحار على هذا الانجاز الرائع

رغد 666
•
ااااااخ يابنات والله العظيم كلامكن عور قلبي مرررره
ترا من امس وانا ماسكه نفسي ما ابغى ابكي والله انه نفس الشعور اللي كنت احس فيه يوم بنفترق انا وزميلاتي في اخر السنه ايام الدراسه ...
وكنت اقول للوالد الله يحفظه تعال متأخر ابغى اجلس اطول فتره ممكنه مع صاحباتي :icon36:
بس ان شاء الله زي ماقالت اختي دلوعه اقلها لو رساله وحده في الاسبوع نطمن على اخبار بعض ...
اكرر شكري لله اولاً واخيراً ثم للأسباب اللي عرفتني بأخوات مميزات بكل ماتحمل الكلمه من معنى
وان شاء الله نجتمع بمناسبه اخرى في هذه الواحه الجميله والممتعه بحق
دمتن لي سالمات بحفظ الرحمان جميعاً :26: .
ترا من امس وانا ماسكه نفسي ما ابغى ابكي والله انه نفس الشعور اللي كنت احس فيه يوم بنفترق انا وزميلاتي في اخر السنه ايام الدراسه ...
وكنت اقول للوالد الله يحفظه تعال متأخر ابغى اجلس اطول فتره ممكنه مع صاحباتي :icon36:
بس ان شاء الله زي ماقالت اختي دلوعه اقلها لو رساله وحده في الاسبوع نطمن على اخبار بعض ...
اكرر شكري لله اولاً واخيراً ثم للأسباب اللي عرفتني بأخوات مميزات بكل ماتحمل الكلمه من معنى
وان شاء الله نجتمع بمناسبه اخرى في هذه الواحه الجميله والممتعه بحق
دمتن لي سالمات بحفظ الرحمان جميعاً :26: .
الصفحة الأخيرة
:06:
يبدو أنه آخر اقتباس لهذه الخلفية و آخر ما أدونه من خلف القضبان الودية
وقع كلمة اقفال هذه الأبواب التي انفتحت بلغة المحبة و جمعت أحلى صحبة
ليس من الهيّن الخروج دونها بدون ما تترك في قلوبنا شرخة الفرقة
وكل الأجواء التي شيدناه من مبنى السجن أو بالأصح الحضن ..الذي
احتضن قلوبا تعانقت وكسرت حواجز الشاشات لتضفي على الوجوه بشاشة
ووشمت علاقات أخوية و وفرت لنا لقاءات ندية.. تساقطت قطراتها
على كل من عبرهنا .. كل من مر من هنا .. وكل من ساهم ولو بالشكر..
أقسم بربي يغلبني التأثر البالغ والدمعة على الطرف ويعجز الحرف
لحوصلة ما عشناه من مشاغبات لا تنتهي .. و مشاكسات متبادلة
في كنف الألفة و التآلف..
لم أتوقع مغادرة هذاالمكان الذي ألفناه ستكون بهذه الصعوبة بمكان !!
ولكن هكذا الحياة تقتضي و كل شيء ينقضي ويمضي ..ويبقى الأثر..
أرجوأن يكون ما قدمناه خالصا لوجه الله ..سنغادر هذا العش الدافي
وسيبقى الحب في الله الذي جمعنا يربطنا و يشدنا حتى نلقاه ...
غيومة وسام حب على ناصيتك شكرك على منحي هذه المساحة
التي ربطت من خلالها العديدمن الصلات وتوثقت وتقاربت ..
كان بريدي الخاص عامرا دوما و يحتاج بشكل يومي للتفريغ !!!
أشكر كل العضوات الأنيقات ولاسيما من تقبلت الدعوة بلا أعذار..
شكرا لمن أسعدونا في هذا المشوار ..
وحتى أوقات التوتر والضغوطات أراها الآن متعة واستلذذت كل لحظة فيها!! ..
**********************
عشوقةملح السجن ومليحة السجانات لن أنسى حرصك و تذكيرك
خلف الكواليس.. والتي تبدو مستشرة بالغضب و مثلت القسوة والشرهة
و الأكشن ..وبرعت في تخويفنا جميعا ونثرت على قلوبنا عبير الجوري
وللمعلومية كانت هي الأرحم بيننا ولم تتجاوز طلباتها ردين أو أربع ....
دلوعة واسمها الخطير وكل النزيلات زلت ألسنتهم به وبالأخص طرقتها
ففتحت حتى استحدثت لها اسم أبو كلبشة ..كان حدسي فيها صادق ولم يخب
بالرغم من أنها انطلقت معنا وهي ببدايتها وعضوة جديدة لكن كان حضورها
راسخا .. قويا ممزوجا بالنكتة .. وأحدث فرقعات و فجرت بالونات من الضحك
أحب عفويتها ولكنتها..
فرفش ملكة السماحة والطيبة .. تحط علينا بكل خير و بسلاسة
ترسم تلك البسمة الخفيفة ..حاولت بكل ما أوتيت من جهد ووقت أن تكون
حاضرة فأضافت لنا حبورا على حبور..
صغرونة سجونة صغنونة بالفعل ودوما دخولها يحمل اللطافة
وحاولت أن تتغلب على نفسها و تفوقت و كانت دوما جاهزة
ومتجهزة بأسلحتها الفتاكة ومشيكة بستايلها الحلو .. وأسلوبها ..
شكرا جما للسجينات وعددهن( 15) و لطفهن و رحابة صدورهن
على التوالي :
في غربتي .. دونا ..طرقتها ففنحت .. أمولة دوم فرحانة ..
مدام شطحة .. تاج الوقار .. دلوعة المنتدى .. توتي بأحلى الهمسات ..
رغد666 ..لاوسي .. الياسمين 68 ..قلب أدمته الجراح .. النادرة ..
أغلب الموضوعات تميزت و ثبتت ..ووضعت في البنر الإعلاني ..
وشكرا للمتابعين بصمت .. شكرا لكل من راسلني .. وشكرا لهذا السجن!
وتمضي الأوقات.. و تبقى المحبة.. فلكم من الودّ باقات!