"بســـــــــــم الله الرحـــــــــمن الرحـــــــيم"
"الســـــــــــلام عليكم ورحـــــــمه الله وبركاته"
"الأمر مخيف وخطير ولابد له من توبة عاجله"
سئل الشيخ :محمد بن محمد المختار الشنقيطي حفظه الله؟؟
س / ما حكم ( النكتة ) إذا تم تسمية بلد معين أو قبيلة معينة كقولنا كان هناك رجل من قبيلة كذا فعل كذا وكذا على سبيل السخرية ؟.
فقال حفظه الله: هذه غيبة لكل أفراد القبيلة ، وكلهم غرماؤك يوم القيامة ويقتصون منك عند الله في يوم عظيم يقتص الله فيه للبهائم من بعضها فكيف بالبشر الأسوياء المكلفين !!!.
ويزداد الأمر سوءا إن كانت النكتة ضد قومية أو جنسية معينه فعندها يزيد غرماؤك يوم القيامة.. أنت في ذلك اليوم تحتاج الحسنة الواحدة ، فكيف ستواجه هؤلاء الغرماء جميعا يوم القيامة ..إن الأمر مخيف وخطير ولابد له من توبة عاجله !!!.
لماذا لازم تنشر هذه الفتوى ؟
لأنك بذلك ذببت عن عرض ملايين من أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، وأديت واجبك تجاههم ، وطبعا كلنا نعرف انتشار النكت عن البلدان والأجناس ، وحتى القبائل والعوائل ما سلموا من النكت !
بل وصل الأمر أن الإنسان صار ينكت على أهل بلده !
"في حفظ الله ورعــــــــــايته"
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الشررررسه
•
جزاك الله خير
جزاك المولى خير الجزاء ونفع بك
وألبسك لباس التقوى والغفران
وجعلك ممن يظلهم الله في يوم لا ظل إلا ظله
وعمر الله قلبك بالإيمان
وألبسك لباس التقوى والغفران
وجعلك ممن يظلهم الله في يوم لا ظل إلا ظله
وعمر الله قلبك بالإيمان
اللــــــــــــــــهم أمـــــــــــــــين جزاكم الله خيـــــــــر على المرور العطر
أنار الله دروبــــــــــكم كما أنرتـــــم صفحتـــــــــي
مشكــــــــــــورين على دعواتــــــكم الرائعه لي
الله يتقبل منكم ولا يحرمني هالدعوات الرائعه
لكم ودي ومودتــــــــي..
"استغفر الله العظيــــــــــيم الذي لا إله إلاهو الحي القيوم وأتوب إليه"
أنار الله دروبــــــــــكم كما أنرتـــــم صفحتـــــــــي
مشكــــــــــــورين على دعواتــــــكم الرائعه لي
الله يتقبل منكم ولا يحرمني هالدعوات الرائعه
لكم ودي ومودتــــــــي..
"استغفر الله العظيــــــــــيم الذي لا إله إلاهو الحي القيوم وأتوب إليه"
رفع الله قدرك واثابك يالغاليه
جزاك الله خير الجزا وبارك الله فيكي
وفي عملك وفي عمرك على الطاعه
جزيتي الجنان ورضى الرحمن
جزاك الله خير الجزا وبارك الله فيكي
وفي عملك وفي عمرك على الطاعه
جزيتي الجنان ورضى الرحمن
الصفحة الأخيرة