أشارت دراسةً طبيةً أميركية إلى أن ظهور علامات الشيخوخة المبكرة على عيون النساء في فصل الشتاء يعود إلى عدم التعرض إلى أشعة الشمس خلال الشتاء بصورةٍ كافيةٍ مما يعرض الجلد للون باهت ويؤدي إلى ظهور هالاتٍ سوداءٍ بالمنطقة المحيطة بالعين.
وأظهرت الدراسة الجديدة التي تم اجرائها على عيون 5 آلاف سيدةٍ خلال فصول السنة المختلفة أن الأكياس الدهنية الموجودة أسفل منطقة العين تكون أكثر سواداً في فصل الشتاء بشكلٍ ملحوظٍ عن باقي فصول السنة وتبرز الهالات السوداء مما يجعل المرأة تظهر بعمر أكبر من عمرها الحقيقي بما يعادل 4 سنوات و8 أشهر عن العمر الحقيقي لهن، إلى جانب الانتفاخ الذي يظهر على العيون.
وقال الباحثون إن أعراض التعب والإرهاق تظهر على النساء في فصل الشتاء خصوصاً بعد انخفاض مستوى فيتامين “د” في الجسم لعدم التعرض لفترات كافية من أشعة الشمس الصحية وبالتالي تنخفض نسبة هرومون “السيروتونين” أو ما يعرف بهرمون السعادة والذي يحسن من الحالة المزاجية للإنسان.
ومن أهم المصادر الغذائية التي تحتوي على فيتامين “د” :
- الألبان المدعمة بفيتامين د.
- زيت السمك و(السردين والسالمون والتونة) أى الأسماك الدهنية.
- صفار البيض والزبد والكبد .
- الحبوب.
- الخميرة.
ويذكر الدكتور أشرف الاحتياجات اليومية من فيتامين “د” على النحو التالى:
- الأفراد تحت سن 51 سنة يحتاجون إلى 5 ميكروجرام /اليوم (200 وحدة دولية /اليوم).
- والأفراد أكبر من 51 سنة يجب مضاعفة الكمية مرتين أو ثلاث مرات.
لذا ننصحك سيدتي من تناول كمياتٍ كافيةٍ من فيتامين “د” ،لتلافي التعرض لمثل هذه المشاكل الصحية.
طريقة تحضير البخور
يعتبر البخور من الأشياء التي لا يخلو منها أي منزل في وطننا العربي، فهو أشهر وأقدم وسيلة لتعطير المنزل والتخلص من الروائح غير المرغوب فيها في المطبخ وخلافه، كما أنه وسيلة للترحيب بالضيوف. لذا سنقدم لك في الخطوات الآتية طريقة لتحضير البخور في المنزل:
الأدوات اللازمة لتحضير البخور
• عطر دهني أو عطر بخور (يباع جاهزاً ويسمى عطر البخور، ويمكن تحضيره بخلط أنواع الورد والزعفران والعود المخفف)
• دكة بخور أو بودرة العود، وهي عبارة عن مادة خشبية ناعمة أو شبه ناعمة، وتكون 4-6 مرات من كمية العطر ، فمثلاً عند شراء 10 تولات من عطر البخور، فيكفي عندها شراء 40-60 تولة من دكة البخور. احرصي على شراء نوع جيد وناعم من بودرة العود لأنها تؤثر في رائحة البخور.
• طين المادة العطرية، وتسمى في السوق بقطع العنبر، وهي عبارة عن مادة عطرية على هيئة الطين لونها أسـود.
طريقة تحضير البخور في المنزل
1) تذوب قطع العنبر لتصل إلى درجة من الليونة بحيث يسهل استخدامها عند الخلط.
2) توضع كمية بسيطة من دكة البخور (بودرة العود)، ثم يضاف إليها كمية بسيطة من العطر والعنبر المذاب.
3) تخلط جميع المكونات جيداً مع الدعك باليد لضمان وصول العطر إلى كافة أجزاء الدكة، ويمكن التأكد من تشبع العطر في الدكة من خلال أخذ عينة بسيطة من الخلطة وحرقها، وشم رائحتها، إذا كانت رائحة خشب محترق أو رائحة بخور، وعلى ضوء النتيجة يمكن إضافة مزيد من العطر أو الاكتفاء بالقدر الذي تم وضعه.
4) في حالة الرغبة في الحصول على شكل متماسك للبخور، يتم إضافة المادة اللاصقة عند التحضير، من خلال وضع كمية متساوية من الماء و السكر في إناء منفصل وتذويب السكر في الماء بالتسخين على نار متوسطة أو هادئة، حتى يكون خليطاً متماسكاً مثل الحلاوة.
5) يضاف خليط السكر والماء تدريجياً إلى البخور ويقلب الجميع جيداً مع ملاحظة أنه كلما تم تقليل السكر كان أفضل لكي لا يؤثر على رائحة العطر في البخور.
6) يعبأ البخور في قوارير زجاجية جافة ومحكمة الغلق للمحافظة على قوة رائحة البخور لأطول فترة ممكنة.
يعتبر البخور من الأشياء التي لا يخلو منها أي منزل في وطننا العربي، فهو أشهر وأقدم وسيلة لتعطير المنزل والتخلص من الروائح غير المرغوب فيها في المطبخ وخلافه، كما أنه وسيلة للترحيب بالضيوف. لذا سنقدم لك في الخطوات الآتية طريقة لتحضير البخور في المنزل:
الأدوات اللازمة لتحضير البخور
• عطر دهني أو عطر بخور (يباع جاهزاً ويسمى عطر البخور، ويمكن تحضيره بخلط أنواع الورد والزعفران والعود المخفف)
• دكة بخور أو بودرة العود، وهي عبارة عن مادة خشبية ناعمة أو شبه ناعمة، وتكون 4-6 مرات من كمية العطر ، فمثلاً عند شراء 10 تولات من عطر البخور، فيكفي عندها شراء 40-60 تولة من دكة البخور. احرصي على شراء نوع جيد وناعم من بودرة العود لأنها تؤثر في رائحة البخور.
• طين المادة العطرية، وتسمى في السوق بقطع العنبر، وهي عبارة عن مادة عطرية على هيئة الطين لونها أسـود.
طريقة تحضير البخور في المنزل
1) تذوب قطع العنبر لتصل إلى درجة من الليونة بحيث يسهل استخدامها عند الخلط.
2) توضع كمية بسيطة من دكة البخور (بودرة العود)، ثم يضاف إليها كمية بسيطة من العطر والعنبر المذاب.
3) تخلط جميع المكونات جيداً مع الدعك باليد لضمان وصول العطر إلى كافة أجزاء الدكة، ويمكن التأكد من تشبع العطر في الدكة من خلال أخذ عينة بسيطة من الخلطة وحرقها، وشم رائحتها، إذا كانت رائحة خشب محترق أو رائحة بخور، وعلى ضوء النتيجة يمكن إضافة مزيد من العطر أو الاكتفاء بالقدر الذي تم وضعه.
4) في حالة الرغبة في الحصول على شكل متماسك للبخور، يتم إضافة المادة اللاصقة عند التحضير، من خلال وضع كمية متساوية من الماء و السكر في إناء منفصل وتذويب السكر في الماء بالتسخين على نار متوسطة أو هادئة، حتى يكون خليطاً متماسكاً مثل الحلاوة.
5) يضاف خليط السكر والماء تدريجياً إلى البخور ويقلب الجميع جيداً مع ملاحظة أنه كلما تم تقليل السكر كان أفضل لكي لا يؤثر على رائحة العطر في البخور.
6) يعبأ البخور في قوارير زجاجية جافة ومحكمة الغلق للمحافظة على قوة رائحة البخور لأطول فترة ممكنة.
دراسة: هل تعلم أن الصلاة تطيل العمر؟!
يزخر القرآن الكريم بالعديد من الآيات التي تخبرنا بأهمية الصلاة حتى أن النبي صلى الله عليه وسلم اعتبر أن أهم وأحب الأعمال إلى الله: الصلاة على وقتها. وأول صفة (بعد الإيمان) ذُكرت للمتقين في القرآن أنهم يقيمون الصلاة، يقول تعالى: (الم * ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ) ، ولقد جاء العلم الحديث ليؤكد ما سبق إليه القرآن منذ قرونٍ عديدةٍ، حيث أظهرت دراسة علمية أن الصلاة لها آثارٌ صحيةٌ وعلاجيةٌ كبيرةٌ بالإضافة الى أثرها الشفائي بشكل لم يكن يتوقعه الباحثون.
وأوضحت الدراسة التي نُشرت في مجلة Psychology and Health ، أن النساء الأكثر تقدماً في السن، ممن يواظبن على حضور الصلاة وأدائها، تقل نسبة خطورة الوفاة لديهن بنسبة 20 في المائة مقارنة بسائر النساء في فئتهن العمرية. وقد جمع فريق من الباحثين من كلية طب ألبرت اينشتاين بجامعة ياشيفا جميع الديانات في الدراسة، وقاموا بمتابعة ما إذا كانت تلك النسوة يؤدين الصلاة بشكل منتظم، وما إذا كانت تبعث على الراحة لديهن.
فوجدوا أن الطقوس الدينية المنتظمة، تخلق نوعاً من التواصل الاجتماعي، ضمن نظام يومي يلعب دوراً واضحاً في تقوية الصحة، واللياقة الجسمية، ويبدو أن السيدات اللواتي ينتظمن في الصلاة يعشن مدة أطول من غيرهن، ويرى الباحث اليزر شنال أستاذ علم النفس المشرف على الدراسة أنه لا يمكن تفسير الحماية التي توفرها الصلاة للمصلين بصورة واضحة وتامة بمجرد وجود عوامل متوقعة، منها الدعم العائلي القوي، اختيارات نمط الحياة، والإقلال من التدخين وشرب الكحول فقط بل هناك أمرٌ آخرٌ لا يمكننا أن ندركه أو نفهمه، فمن المحتمل دائماً أن يكون هناك عوامل يمكن أن تفسر هذه النتائج.
• الصلاة أحب الأعمال إلى الله تعالى:
الذي يلفت الانتباه في هذه الدراسة أن الصلاة على الطريقة غير الإسلامية لمرة في الأسبوع تخفض احتمال الإصابة بالأمراض، وتساعد على الاستقرار النفسي، والسؤال: كيف لو أُجريت هذه الدراسة على أناس مؤمنين يلتزمون بأداء الصلوات الخمس مع قيام الليل؟! إن النتائج ستكون مبهرة، ولكن قصَّرنا نحن المسلمين بالقيام بمثل هذه التجارب العلمية، وننتظر غيرنا حتى يقوم بها! فالصلاة على الطريقة الإسلامية في خمس أوقات من اليوم والليلة، تعني أن الإنسان سيكون في حالة طهارة معظم اليوم، وسيكون في حالة اتصال مع الخالق عز وجل، وسيكون في حالة خشوع وصفاء ذهني، وهذا سيساعده على شفاء الكثير من الأمراض النفسية، لأن الصلاة تعني الاستقرار النفسي.
• الصلاة تنظم الوقت:
أما الفوائد الأخرى للصلاة فتتمثل في أن المؤمن عندما يحافظ على الصلوات في أوقاتها، فإن حياته ستكون منظّمة وبالتالي سيساعد الساعة البيولوجية في خلايا جسده على العمل بكفاءةٍ عاليةٍ واستقرارٍ مذهلٍ، وبالتالي فإن النظام المناعي سوف يزداد، وتزداد معه قدرة الجسم على مقاومة مختلف الأمراض العضوية، أي أن الصلاة مفيدة للإنسان نفسياً وجسدياً.
هناك العديد من الدراسات العلمية التي تؤكد على فوائد الصلاة الطبية لعلاج أمراض المفاصل والعمود الفقري وكثير من الأمراض الأخرى، ولكن لا تحدث الفائدة إلا إذا حافظ المؤمن على الصلاة، حتى بالنسبة للمرأة الحامل فإن الصلاة تكون مفيدة في تسهيل الولادة وهي بمثابة تمارين رياضية ضرورية للمرأة الحامل. كذلك فإن رياضة المشي إلى المساجد تعتبر من أهم أنواع الرياضة.
فالصلاة نورٌ للوجه وصحةٌ للبدن وبركةٌ في الرزق وطولٌ في العمر، فحافظوا على أنفسكم بالصلاة فالصلاة عماد الدين.
يزخر القرآن الكريم بالعديد من الآيات التي تخبرنا بأهمية الصلاة حتى أن النبي صلى الله عليه وسلم اعتبر أن أهم وأحب الأعمال إلى الله: الصلاة على وقتها. وأول صفة (بعد الإيمان) ذُكرت للمتقين في القرآن أنهم يقيمون الصلاة، يقول تعالى: (الم * ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ) ، ولقد جاء العلم الحديث ليؤكد ما سبق إليه القرآن منذ قرونٍ عديدةٍ، حيث أظهرت دراسة علمية أن الصلاة لها آثارٌ صحيةٌ وعلاجيةٌ كبيرةٌ بالإضافة الى أثرها الشفائي بشكل لم يكن يتوقعه الباحثون.
وأوضحت الدراسة التي نُشرت في مجلة Psychology and Health ، أن النساء الأكثر تقدماً في السن، ممن يواظبن على حضور الصلاة وأدائها، تقل نسبة خطورة الوفاة لديهن بنسبة 20 في المائة مقارنة بسائر النساء في فئتهن العمرية. وقد جمع فريق من الباحثين من كلية طب ألبرت اينشتاين بجامعة ياشيفا جميع الديانات في الدراسة، وقاموا بمتابعة ما إذا كانت تلك النسوة يؤدين الصلاة بشكل منتظم، وما إذا كانت تبعث على الراحة لديهن.
فوجدوا أن الطقوس الدينية المنتظمة، تخلق نوعاً من التواصل الاجتماعي، ضمن نظام يومي يلعب دوراً واضحاً في تقوية الصحة، واللياقة الجسمية، ويبدو أن السيدات اللواتي ينتظمن في الصلاة يعشن مدة أطول من غيرهن، ويرى الباحث اليزر شنال أستاذ علم النفس المشرف على الدراسة أنه لا يمكن تفسير الحماية التي توفرها الصلاة للمصلين بصورة واضحة وتامة بمجرد وجود عوامل متوقعة، منها الدعم العائلي القوي، اختيارات نمط الحياة، والإقلال من التدخين وشرب الكحول فقط بل هناك أمرٌ آخرٌ لا يمكننا أن ندركه أو نفهمه، فمن المحتمل دائماً أن يكون هناك عوامل يمكن أن تفسر هذه النتائج.
• الصلاة أحب الأعمال إلى الله تعالى:
الذي يلفت الانتباه في هذه الدراسة أن الصلاة على الطريقة غير الإسلامية لمرة في الأسبوع تخفض احتمال الإصابة بالأمراض، وتساعد على الاستقرار النفسي، والسؤال: كيف لو أُجريت هذه الدراسة على أناس مؤمنين يلتزمون بأداء الصلوات الخمس مع قيام الليل؟! إن النتائج ستكون مبهرة، ولكن قصَّرنا نحن المسلمين بالقيام بمثل هذه التجارب العلمية، وننتظر غيرنا حتى يقوم بها! فالصلاة على الطريقة الإسلامية في خمس أوقات من اليوم والليلة، تعني أن الإنسان سيكون في حالة طهارة معظم اليوم، وسيكون في حالة اتصال مع الخالق عز وجل، وسيكون في حالة خشوع وصفاء ذهني، وهذا سيساعده على شفاء الكثير من الأمراض النفسية، لأن الصلاة تعني الاستقرار النفسي.
• الصلاة تنظم الوقت:
أما الفوائد الأخرى للصلاة فتتمثل في أن المؤمن عندما يحافظ على الصلوات في أوقاتها، فإن حياته ستكون منظّمة وبالتالي سيساعد الساعة البيولوجية في خلايا جسده على العمل بكفاءةٍ عاليةٍ واستقرارٍ مذهلٍ، وبالتالي فإن النظام المناعي سوف يزداد، وتزداد معه قدرة الجسم على مقاومة مختلف الأمراض العضوية، أي أن الصلاة مفيدة للإنسان نفسياً وجسدياً.
هناك العديد من الدراسات العلمية التي تؤكد على فوائد الصلاة الطبية لعلاج أمراض المفاصل والعمود الفقري وكثير من الأمراض الأخرى، ولكن لا تحدث الفائدة إلا إذا حافظ المؤمن على الصلاة، حتى بالنسبة للمرأة الحامل فإن الصلاة تكون مفيدة في تسهيل الولادة وهي بمثابة تمارين رياضية ضرورية للمرأة الحامل. كذلك فإن رياضة المشي إلى المساجد تعتبر من أهم أنواع الرياضة.
فالصلاة نورٌ للوجه وصحةٌ للبدن وبركةٌ في الرزق وطولٌ في العمر، فحافظوا على أنفسكم بالصلاة فالصلاة عماد الدين.
الصفحة الأخيرة
المقادير:
كوب من الحليب البارد
بودرة كاكاو
آيس كريم فانيلا
سكر حسب الرغبة
الطريقة:
تخلط المقادير بالخلاط الكهربائي جيدا
ويقدم باردا