مدآمني بربيّ مستعين ڷو ٺضيق آڷـدنيآ !
.........ينفرجْ لي مليون بآب ؛


بِينْ تقبِيلْ آل غيابْ وَ بينْ ( هزّات آلحنينْ )
يرتعشْ حِسْ آلشمُوخْ وَ يحتِرقْ فيهْ , آلولهْ !
بِينْ تَوديعْ , الأمآنيْ وَ أجملْ أحلامْ آلسنِينْ
أجوِبهْ بآتتْ ( مُحآلْ ) , وَ أسئِلهْ فِ أسئِلهْ
يرتعشْ حِسْ آلشمُوخْ وَ يحتِرقْ فيهْ , آلولهْ !
بِينْ تَوديعْ , الأمآنيْ وَ أجملْ أحلامْ آلسنِينْ
أجوِبهْ بآتتْ ( مُحآلْ ) , وَ أسئِلهْ فِ أسئِلهْ

الصفحة الأخيرة
فَ إفتح نافِذة الدُعاء لِ يتجّدد الهواءْ. . !