ببسي
ببسي

صوتك
مع المسسساء .. عالم ثاني لـ حاله ،

كأنك تقول : شوقك لا غفا .. صحّه !



من كثر ما أعلق أشواقي على حباله ،
تلقاني : أروح و ارجع و اذكر البحّه !

:
.

مسسسـآكمـً شَوُوُوُقيِ لَكُمْ

,,


سجايا الروح"
الصَمتْ !
حِكمه .. إذآ إرتَفع تهرَيجْ (عشاق الكلام)
عُمر الحَكيْ . .
ما : كمّل النآقص ولآ عزّ الذليلْ . . !

سجايا الروح"
تمسكت بك جداً
حد القول بأن رحيلك آشبه ب إحتضاري !

حبُك كان " حياةً بأكملها "
كان الحد الفاصل بيني وبين كُل آلمٍ مضى ، والمٍ قد يأتي !
تمسكت بك لدرجة آني تخليت عن كل آحلامي قبلك !
لم آعد أطمح ل سعادةٍ آكثر
آكتفيت بك ..!
الآن
آنا على مايُرام
آتنفس
آبتسم
آكتب
ولكن ..
بلا روحٍ تُذكر !
سجايا الروح"
مؤلممَ جدآ جدا جداااا:
آنَ يمّزقك آلشوقً ل صوتَ تشتآقَ له

فَ تفكّر بِ آلآتصآل وآلآنصآتَ آليه
. . | بً صمتّ ،
لكنَ تتّذكر آن رقمَ هآتفكّ ،
سيظهَر علىآ " شَآشه آلجوآلّ ،
وتتَرآجعّ بَ آسمَ ( آلكرآمهَ وَ / آلكبريآءَ ،) !
سجايا الروح"
أحيآناً . . . /


- تحتآج لِ الهروب بعيدا ً , فقط لِ ترى , من سَ يجري خلفك ..
- تحتآج لِ الحديث بِ نعومه و هدوء , فقط لِ ترى من يسستمع إليك !
- تحتآج لِ تدخل في شجآر , فقط لِ ترى من سيكون بِ جآنبك ‘
- تحتآج لِ إتخآذ قرآر خآطيء , فقط لِ ترى من هو موجود لِ إصلآحه
- تحتآج لأن تتخلّى عن من تحب , فقط لِ ترى إن كآن يحببك بالقدر الكآفي , لِ أن / يعود إليك !