سجايا الروح"
؛
مَآ
بِـ . . عَـآلمْ الحُبْ تَبْريرْ

عجزتْ اعذ رَ رَ هْ واتْحَملْ غِيَـآبَه : (
مَآقِلْتْ لَه :
ابِيْ القُمَرْ بيدِيْ يَصِيرْ !
وَمَآقِلتْ ابِيْ :
| بِسَسَآطْ وسَحآبَهْ |
بَسْ الليْ طَلبْتَه شَيْ مِنْ حَقِيْ يَصِيرْ ’‘
اعَرِفْ انَا مِينْ بِصَفْحَة كِتَـآبَهْ : . . !
سجايا الروح"
( آحْتَآجُ )
كَفيلٌ لِأن يَكفِلّ ( رَعشَةِ الحُزنِ ) بِ دآخلّيْ ؟
بِ آعتقآدِكمْ هلّ أجِدْ مُتبرَعْ مَآ .!
سجايا الروح"
إلهي لا أحتَاج سوَاكْ - فكُن معِي
لا ااااااااااااااااحتااااااااااااج سواك.

ربّآهـَ


آنٺ ۈحدڪ آعڷمْ بمآ يحمڷـ? قڷبي
ۈ بمآ ٺُخفيـ? جۈآرحي
الشذا الفواح
الشذا الفواح
" الصديقة "
هي تلك التي حين أسير في الخطأ ...
تهزني برفق ،،
قائلة :
أنتبهي حبيبتي فقد تسقطين في
خضم الألم ..
هي تلك التي تمسك
يداي وتدلني على مواطن " الأمل "
عندما يقيدني اليأس
ويحطمني الأحباط ..
هي تلك التي تمسح دمعا" تذرفه عيناي
عندما تبلغ بي أحزاني ذروة الأنهيار ..
هي تلك التي أحتاجها في ربوع مساحاتي
لتكون لي
دفء الشعور
وأمان الوجود ..
هي تلك التي
إن جرحت
كانت بلسما"
وإن شكوت كانت أذنا "سامعا"
وإن (صمت) كانت
لي صوتا"
وإن تحدث لساني
أستمعت أذناها
وأنصت قلبها ...
تلك " الصديقة "
إن أخطأت
أوجدت لي عذرا" قبل عذري ..
وإن تأخرت
كانت بأنتظار قدومي ..
وإن بكيت
كانت أقرب منديل لدموعي ..

\ أشتااااااق وجودها /
فأنت لي تلك الصديقة الحانية ...
وذلك الوفاء الصافي ...
أموره وصغيرونه
إلهي لا أحتَاج سوَاكْ - فكُن معِي لا ااااااااااااااااحتااااااااااااج سواك. ربّآهـَ آنٺ ۈحدڪ آعڷمْ بمآ يحمڷـ? قڷبي ۈ بمآ ٺُخفيـ? جۈآرحي
إلهي لا أحتَاج سوَاكْ - فكُن معِي لا ااااااااااااااااحتااااااااااااج سواك. ربّآهـَ آنٺ ۈحدڪ...
يآالله أسألك كل خير