سجايا الروح"




قلت ما أحبـه وأنا( مجنون فيـه)
........ما بـيه يـــشوف حالـه من غلاهـ

قلت ماهمني لوفكر بغيري ويبيه
........ماأبي أحرق قلبي وضلوعي بهواهـ


دوووم أكذب ودقات قلبي تناديه
........أكابر حتى بأشواقي وأعاني معانهـ


هذا حالي لا قرب قلت:لأ ما أبيه
........ولابعـًـد قلت ياويل حالى على فرقاهـ


(والله أحبه وأعشقه عشق وأموت فيه)
........حفرت بقلبي حروفه وهو مطلبه ومناهـ


مابي أكشفله عن داخلي وأني أغليه
........خلوهـ يتوهـ بعيوني يشوف الحب والأهـ


أحب حب لويدري يقول غيره وش أبي فيه
........يقول هذا مناتي ومطلب فكري ورجواهـ


أحبه بصمت وأعانـي من اللي أسويه
........أتعذب حتى برقادي كلما ألتفت ألقاهـ


صورته تسكن خيالي وبروحي أفتديه
.......يشهد على الله مهما أبتعدنا مستحيل أنساهـ


حسبي على طبعي كيف يأذيني ويأذيه
.......عمركم شفتوا إنسـان جاحد بمـحتـواهـ


هذا أنا لا أقبل قلت من قال أني أبيه
.......وإلى منه أبتعد صرخت ضلوعــي أهـواهـ



سجايا الروح"



لآ يعلمون آن مثل مَآ هم يقسون
لدينآ أيضآ نحن قلوب ” تمٌل ”
تشتهي آلرحيل و تبعد
لآ يعلمون آنهم عندمآ يستمرون
بِ سيئ تصرفآتهم ، وَ
آسآليبهم
سَ يأتي يوماً لن نرى آن هنآك حآجه
لـ مرآعآة مَآ يشعرون به ، نصمت و نتحمل و نكتفي بَأن نسلّمهم
للـ نسيان :’)
فَ لكل قلب قدراً معيناً من آلصبر ,
حينمآ يفرغ .. لآ تفجع من منظره آلجديد ..
سجايا الروح"
تدري . . ؟!

وش آللي ي ك س ر ‘ ( قلوبَ آلآحبآب )

حكم آلقدر لآقآل بَ فرآقهم ،

( خيره ) !










مؤلم جداً ...





سجايا الروح"




يعنيٌ إنت ” تظلمنيَ ” وآننآ مآتكلمِ !

. . وإذآ أنآ أخطيت =/ صإرت جريمههَ !



يعنيْ إنتَ تتألمِ وأنآ مَ أتأألممِ !

. . / أنآ علىْ فكرههَ حيأتيَ ( أليييمههَ ) !




آنآ حيأتيَ كلهآ ” هم في هم ” !

. , صدمآت عمريَ من زمآنيُ ععظيمههَ !




وإذآ علىْ ( ألأحززآن ) مَ ععدت أههتمِ !

ألحزن أنآ وييآههَ / ععلآقهه قديمهه !




يَ ليت قلبيُ من ” جروحككً ” تعععلمِ !

. . مَ حطط لككَ خآ آ آطرٍ عندي وقيمههَ !




بَ أغيب عنكك وبعد مً أغغيب تندم !

. . يكفيُ خسسرت ( إنسآن ) عدكك نديمههَ !


سجايا الروح"



.

.
حِينمااصرُخ صرخةً تُدوي وتُحطم جُدران المكان .
واُخرجُ مايخنُق انفاسي ..
لايعني أنني اعترضٌ على حكمةِ الله //
لا وربي ..
بل هي غصااتُ وزفراتُ ألم إجتاحت قلبي المُتعب "
ف أراد أن يكتُب لها الرحيلَ دون عوده ..
ليسكُنه أملُ ويقين .. وراحةً تعقبُها فرحةُ تُنعِشُ وجداني ؛
إعلمي بأن ثقتي بربي لاحدود لها ()
وإيماني به يملؤٌني "
أثقُ ب حُبكِ وخوفكِ ب أُختٍ باتت تسكُن وجدانك ()
وأنتِ تسكُنينها ,,
.


.

.


ف يارب إجمعنا بِقٌربك على خيرولقاءٍ قريبٍ يُنعش قٌلوبنا ()