
أحتٌاجكَ أمانَ يِطفي الخوٌفَ الذيِ أشتعل فيِنيِ !
أحتاجكَ أن تطبطَب علىَ ظٌهريِ !
.. قَد أكوٌن زاحمَتكَ كثَيِراً بِ هموٌميِ !
فـَ آنا آسِفهَ كثيِراً .. كثَيِراً !
لكَنَ ..!
وٌ الله أننيِ مرهقهَ مِن كٌل شيء !
وٌ خالقيِ تَعبتَ!

ملَلت سكُون غرفتي ، وخمول سريري ، وآشيآئي المُبعثرة
ملَلت ثرثرة دفآتري ، وصمتَ ملآبسي !
ملَلت الانكبآب على شآشة الجوال
والتجوّل بين صفحآت الانترنت كَ ” مُدمِنة “.!
آحتــآج آن آنآم بِ عُمق !
بلآ كوآبيس فرآق ، ودموع آلَم
بلآ قلق على آحبآب ، وبلآ آحلآم لن تتحقق !
آريدُ آن آنآم على آنغآم العصآفير في جزيرة نآئية . .
في بُقعة من الآرض لآتحمل فوقهآ روحآ تخون / ولآ قلبآ راحل

-
وكَل الآمْنا . .
وكُل أحَزانَنا . .
وكُل أتعْابنَا . .
وكَل الآلآمْ التِي نتِجَرعْهُا . .
وكُل هَمْومنَا . .كَل التَعْاسَاتَ التَي شَعْرنَا بهُا بالَجنْة سَترحُل وستَزولَ !
فـ حَقَ لنا أن نَحُلمْ . . أن نسعْدَ . . أن ننفَردَ بَـ أمْنياتِنا هُناكَ !
أو ليستِ ’ أفـ ليسنا نعْدَ لهُا الزادَ . .
ونعْلقْ أحَلَامْنا فَي كُل ليَلة عَلى أنْ نكَون منْ أهَلهُا . .
يالله الَجنةُ تُشغَلنْا ’
فـ جَمعنْا وأحَبابنَا وأهَلينْا بَجنَاتكِ جنَاتُ الخُلوْد

" اللهم اغفر للمؤمنين و المؤمنات
و المسلمين و المسلمآت الأحيآء منهم و الأموآت إلى يوم الدين "
الصفحة الأخيرة
مِنهآررر !
مِنهآررر !
ودي احَاكيك ، وَ لا أدري وش أحكي . !
محتَاج لك هِنا
آبشهقك . . وَ آزفر آلـم
لك فِي خفآ جوي معَاني كثيره !