زهوره و بنووته واميرتي لين واميره النجوم وايمان وبتول وام منى و همسات و امبراتيث و سموره و اتؤوته كيفكم اشتقتلك كثير
سموره و ام منى يسلمو كثير
شو فلسطين لا تحكي لسا عم تغسلي
نونو كيفك و كيف امورك
و دموعتنا من زمان ما بينت


همسات،،،
هيني نسخت مشاركتي السابقه بخصوص القدره الخليليه شوفيها إنت و الصبايا،،،
القدر عنا ما بنعملها في البيت بنوديها عند فران و هو بيعملها،،،
احنا بنحضر كمية الرز اللي بدنا اياها و كمية اللحمة أو الدجاج ( لأنها إما بتكون على لحمه أو دجاج حسب الطلب) و بهارات الرز و اللحمه و سمن هدول كلهم بنحملهم لعند الفران من الصبح و بنوصيه إما على قدره أو تنتين إذا كان في عزومه و بنحكيله راجعين الظهر أو العصر لناخدهم،،
هلأ رز القدره ما بينتقع، و كمان بنوصي الفران على كمية الملح المطلوبه و السمن كمان، يعني في ناس بحبوها مالحه و السمن بشر شر منها و ناس بحبوها بملح قليل و سمن قليل، و في ناس بتحب اللحمه المدهنه كتير،،،
هلأ الفران بدوره بكون عنده قدره و هي عباره عن وعاء نحاسي واسع من تحت و كل ما اتجهنا لفوق بتكون أضيق مثل وعاء الفخار اللي بنعمل فيه طبخة الفخاره، و طبعا الرز بيستوي من البخار ، لأنه بغطيها و الفران هو أدرى بكمية المي اللي بحطها، و بتنطبخ في فرن الحطب،،،
في الوقت المحدد بنروح نجيب القدره و بكون منظرها مشهي كتير و بس بتحبي تاكلي منها على طول من باب القدره بدون ما تسكبيها،،،
في ناس بتقدم جنبها سلطه و ناس لبن رايب
و ما بنحط فيها ابدا حمص و لا بندوره و لا غيره من الخضراوات أو الكاري، و الرز اللي بنستخدمه عادة هو رز عادي لا بسمتي و لا أبو كاس و لا غيره من الأسماء المشهوره،،،
هذه هي القدره الخليليه المشهوره و بتيجي الناس من المناطق التانيه و بتطلبها أو حتى بيحكولك اعزومنا على قدره حتى يتذوقوها لأنها مشهوره كتير،،،
حتى الناس هلأ في العزايم أو مناسبات العزا بتعمل قدر،،،
هيني نسخت مشاركتي السابقه بخصوص القدره الخليليه شوفيها إنت و الصبايا،،،
القدر عنا ما بنعملها في البيت بنوديها عند فران و هو بيعملها،،،
احنا بنحضر كمية الرز اللي بدنا اياها و كمية اللحمة أو الدجاج ( لأنها إما بتكون على لحمه أو دجاج حسب الطلب) و بهارات الرز و اللحمه و سمن هدول كلهم بنحملهم لعند الفران من الصبح و بنوصيه إما على قدره أو تنتين إذا كان في عزومه و بنحكيله راجعين الظهر أو العصر لناخدهم،،
هلأ رز القدره ما بينتقع، و كمان بنوصي الفران على كمية الملح المطلوبه و السمن كمان، يعني في ناس بحبوها مالحه و السمن بشر شر منها و ناس بحبوها بملح قليل و سمن قليل، و في ناس بتحب اللحمه المدهنه كتير،،،
هلأ الفران بدوره بكون عنده قدره و هي عباره عن وعاء نحاسي واسع من تحت و كل ما اتجهنا لفوق بتكون أضيق مثل وعاء الفخار اللي بنعمل فيه طبخة الفخاره، و طبعا الرز بيستوي من البخار ، لأنه بغطيها و الفران هو أدرى بكمية المي اللي بحطها، و بتنطبخ في فرن الحطب،،،
في الوقت المحدد بنروح نجيب القدره و بكون منظرها مشهي كتير و بس بتحبي تاكلي منها على طول من باب القدره بدون ما تسكبيها،،،
في ناس بتقدم جنبها سلطه و ناس لبن رايب
و ما بنحط فيها ابدا حمص و لا بندوره و لا غيره من الخضراوات أو الكاري، و الرز اللي بنستخدمه عادة هو رز عادي لا بسمتي و لا أبو كاس و لا غيره من الأسماء المشهوره،،،
هذه هي القدره الخليليه المشهوره و بتيجي الناس من المناطق التانيه و بتطلبها أو حتى بيحكولك اعزومنا على قدره حتى يتذوقوها لأنها مشهوره كتير،،،
حتى الناس هلأ في العزايم أو مناسبات العزا بتعمل قدر،،،

Amanimt1978 :
زهوره و بنووته واميرتي لين واميره النجوم وايمان وبتول وام منى و همسات و امبراتيث و سموره و اتؤوته كيفكم اشتقتلك كثير سموره و ام منى يسلمو كثير شو فلسطين لا تحكي لسا عم تغسلي نونو كيفك و كيف امورك و دموعتنا من زمان ما بينتزهوره و بنووته واميرتي لين واميره النجوم وايمان وبتول وام منى و همسات و امبراتيث و سموره و...
احنا كمان اشتقنالك:)
الصفحة الأخيرة
الثقة بالنفس،أو ما يسمى أحيانا بالاعتداد بالنفس تتأتى من عوامل عدة ، أهمها : تكرار النجاح ، والقدرة على تجاوز الصعوبات والمواقف المحرجة ، والحكمة في التعامل ، وتوطين النفس على تقبل النتائج مهما كانت ، وهذا شيء إيجابي .
أما الغرور فشعور بالعظمة وتوهم الكمال ، أي أن الفرق بين الثقة بالنفس وبين الغرور هو أن الأولى تقدير للإمكانيات المتوافرة ، أما الغرور ففقدان أو إساءة لهذا التقدير .
وقد تزداد الثقة بالنفس لدرجة يرى صاحبها في نفسه "القدرة على كل شيء" فتنقلب إلى غرور .
يقال بأن مابين الثقة بالنفس والغرور، شعره !
وكلما ازدادت ثقة الإنسان بنفسه كلما اشتدت تلك الشعرة واقتربت من الانقطاع !
ولا شك أن الثقة بالنفس تعتبر من العوامل الهامة التي تساعد على استقرار ورقي حياة الإنسان وتطورها .
وكلما ازدادت ثقة الإنسان بنفسه ، كلما أصبح أكثر قدره على مواجهة مصاعب الحياة ومتطلباتها وهمومها ، ولكن إذا ما تجاوزت الثقة بالنفس الحد المطلوب والمعقول فإنها بذلك تصبح وبالا وخطرا على صاحبها !
لأنها في هذه الحالة ستتحول إلى غرور .. ولا يخفى عليكم مدى خطورة الغرور على الإنسان والمساوئ التي قد تنجم عنه !
فهل من طريقة يا ترى .. يمكننا التعرف من خلالها على مقياس ومقدار الثقة بالنفس لدينا ؟
وهل من طريقة نستطيع من خلالها أن نتجنب الوصول إلى مرحلة الغرور والوقوع في مهالكه ومداركه ؟