ما يشرف الاماراتين
شوفوا وصف للمتعاطفين مع السورين
http://******.com/vb3/showthread.php?t=66970
ما يشرف الاماراتين
شوفوا وصف للمتعاطفين مع السورين
...
واضح ان لديك عنصرية وغيرة تجاه هذا الرجل واي شيخ او داعية له اخطاء والعيب فيمن يترصد اخطاء الدعاة وتوسوس له نفسه انه افضل منهم الذي لا يخطء هو الذي لا يعمل اما كل من يتحرك فلا بد ان يخطئ ويكفيه شرفا انه حافظ للقران بالقراءات العشر وحافظ للصحيحين وفي كل حصة يبدا بذكر موعظة تبين عن بصيرته وقناة نور دبي ليست مشهورة كثيرة هو من زاد شهرتها ليست هي من اشهرته وليس كل من لم يقرا على العثيمين رحمه الله تعالى واسكنه فسيح جناته لا يمكن ان يكون عالما سلفيا ولا تنسي ان الشيخ مازال صغيرا وقليل ممن هم في سنه نالوا من العلم ما ناله نسال الله له الثبات والاخلاص وان ينفعنا بعلمه ويبارك له فيه
واضح ان لديك عنصرية وغيرة تجاه هذا الرجل واي شيخ او داعية له اخطاء والعيب فيمن يترصد اخطاء الدعاة وتوسوس له نفسه انه افضل منهم الذي لا يخطء هو الذي لا يعمل اما كل من يتحرك فلا بد ان يخطئ ويكفيه شرفا انه حافظ للقران بالقراءات العشر وحافظ للصحيحين وفي كل حصة يبدا بذكر موعظة تبين عن بصيرته وقناة نور دبي ليست مشهورة كثيرة هو من زاد شهرتها ليست هي من اشهرته وليس كل من لم يقرا على العثيمين رحمه الله تعالى واسكنه فسيح جناته لا يمكن ان يكون عالما سلفيا ولا تنسي ان الشيخ مازال صغيرا وقليل ممن هم في سنه نالوا من العلم ما ناله نسال الله له الثبات والاخلاص وان ينفعنا بعلمه ويبارك له فيهواضح ان لديك عنصرية وغيرة تجاه هذا الرجل واي شيخ او داعية له اخطاء والعيب فيمن يترصد اخطاء الدعاة...
ولو هجرنا كل شيخ او داعية لاجل اخطائه التي هي دون البدع لما بقي لنا عالما نتبعه
§ فهذا الحافظ الذهبي- رحمه الله تعالى - يقول في ترجمة كبير المفسرين قتادة بن دعامة السدوسي المتوفى سنة 117 هـ بعد أن اعتذر عنه:"ثم إن الكبير من أئمة العلمإذا كثر صوابه ، وعلم تحريه للحق ، واتسع علمه ، وظهر ذكاؤه ، وعرف صلاحه وورعهواتباعه تغفر له زلاته ، ولا نضلله ونطرحه وننسى محاسنه ، نعم : لانقتدي به في بدعتهوخطئه ونرجو له التوبة من ذلك" .
§ وقال أيضاً في دفع العتاب عن الإمام محمد بن نصرالمروزي - رحمه الله تعال : ولو أنا كلما أخطأ إمام في اجتهاده في آحادالمسائل خطأ مغفوراً له ، قمنا عليه ، وبدعناه وهجرناه لما سلم معنا لا ابن نصرولا ابن منده ، ولا من هو أكبر منهما ، والله هو هادي الخلق إلى الحق ، وهو أرحمالراحمين ، فنعوذ بالله من الهوى والفظاظة ) اهـ .
§ وقال في ترجمة إمامالأئمة ابنخزيمة المتوفىسنة 311 هـ - رحمه الله تعالى : "وكتابه فيالتوحيد مجلد كبير، وقد تأول في ذلك حديث الصورة .فليعذر من تأول بعض الصفات ، وأما السلف فماخاضوا في التأويل ، بل آمنوا وكفوا ، وفوضوا علم ذلك إلى الله ورسوله ، ولو أن كلمن أخطأ في اجتهاده - مع صحة إيمانه وتوخيه لاتباع الحق - أهدرناه وبدعناه ، لقلمن يسلم من الأئمة معنا . رحم الله الجميع بمنه وكرمه" .
§وقال في ترجمة القفال الشاشي الشافعي المتوفى سنة365 هـ - رحمه الله تعالى- :
قال أبو الحسن الصفار : سمعت أبا سهلالصعلوكي ، وسُئل عن تفسير أبي بكر القفال ، فقال : قدسه من وجه ودنسه من وجه ، أي: دنسه من جهة نصره للاعتزال .
قلت : قد مر موته ، والكمال عزيز ، وإنما يمدح العالمبكثرة ماله من الفضائل ، فلا تدفن المحاسن لورطةٍ ، ولعله رجع عنها . وقد يغفر لهفي استفراغه الوسع في طلب الحق ولاحول ولا قوة إلا بالله ) اهــ .
§ وبعد أن ذكر بعضالهفوات لأبيحامد الغزالي المتوفى سنة 505 هـ - رحمه الله تعالى- قال:الغزالي إمام كبير ، وما من شرط العالم أنه لا يخطئ ...قلت : مازال الأئمة يخالفبعضهم بعضاً ، ويرد هذا على هذا ، ولسنا ممن يذم العالم بالهوى والجهل ...فرحمالله الإمام أبا حامد ، فأين مثله في علومه وفضائله ولكن لاندعي عصمته من الغلطوالخطأ . ولاتقليد في الأصول ) اهــ .
§ وقال في ترجمة ابن عبد الحكم : له تصانيف كثيرة ، منها : كتاب في الرد على الشافعي . وكتاب أحكامالقرآن . وكتاب الرد على فقهاء العراق . ومازال العلماء قديماً وحديثاً يرد بعضهمعلى بعض في البحث وفي التواليف ، وبمثل ذلك يتفقه العالم ، وتتبرهن له المشكلات ،ولكن في زمننا قد يعاقب الفقيه إذا اعتنى بذلك لسوء نيته ، ولطلبه للظهور والتكثر، فيقوم عليه قضاة وأضداد ، نسأل الله حسن الخاتمة وإخلاص العمل ) اهـ .
§ وفي ترجمة إسماعيل التيمي المتوفى سنة 535 هـ أنه قال(3): ( اخطأ ابن خزيمة في حديث الصورة ، ولا يطعن عليه بذلك بل لا يؤخذ عنه هذا فحسب .
قال أبو موسى - المديني - : كل إمام إلا وله زلة، فإذاترك لأجل زلته، ترك كثير من الأئمة، وهذا لا ينبغي أن يفعل .
§ قال صديق حسن خان: فهذا الذهبي نفسه قد تكلم رحمهالله تعالى - في أن علوم أهل الجنة تسلب عنهم في الجنة ولا يبقى لهم شعور بشئ منها. وقد تعقبه العلامة الشوكاني في فتاواه المسماة : الفتح الرباني .
وذكر إجماع أهل الإسلام على أن عقول أهل الجنة تزدادصفاءً وإدراكاً - لذهاب ماكان يعتريهم في الدنيا . وساق النصوص في ذلك . منها قولهتعالى :(( يليت قومي يعلمون بما غفر لي ربي وجعلني من المُكرمين )) .
§ وقال شيخه شيخ الإسلامابن تيمية النميري - رحمه الله تعالى -، في جواب له بإبطال فتوى قضاة مصر بحبسهوعقوبته من أجل فتواه بشأن شد الرحل إلى القبور: إنه لو قدر أن العالم الكثير الفتاوى ، أفتىفي عدة مسائل بخلاف سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم الثابتة عنه ، وخلاف ما عليهالخلفاء الراشدون : لم يجز منعه من الفتيا مطلقاً ، بل يبين له خطؤه فيما خالف فيه، فمازال في كل عصر من أعصار الصحابة والتابعين ، ومن بعدهم من علماء المسلمين منهو كذلك ...... ).
- "سير أعلام النبلاء" (5/271).
- "المصدر نفسه"(14/20).
- "المصدر نفسه"(11/231).
- "المصدر نفسه"(12/310).
- "المصدر نفسه" (14/277).
- "السير"(10/138).
- "المصدرنفسه" (14/478) .
- "أبجد العلوم " (1/15-20).
- "مجموع الفتاوى" (28/311).
§ فهذا الحافظ الذهبي- رحمه الله تعالى - يقول في ترجمة كبير المفسرين قتادة بن دعامة السدوسي المتوفى سنة 117 هـ بعد أن اعتذر عنه:"ثم إن الكبير من أئمة العلمإذا كثر صوابه ، وعلم تحريه للحق ، واتسع علمه ، وظهر ذكاؤه ، وعرف صلاحه وورعهواتباعه تغفر له زلاته ، ولا نضلله ونطرحه وننسى محاسنه ، نعم : لانقتدي به في بدعتهوخطئه ونرجو له التوبة من ذلك" .
§ وقال أيضاً في دفع العتاب عن الإمام محمد بن نصرالمروزي - رحمه الله تعال : ولو أنا كلما أخطأ إمام في اجتهاده في آحادالمسائل خطأ مغفوراً له ، قمنا عليه ، وبدعناه وهجرناه لما سلم معنا لا ابن نصرولا ابن منده ، ولا من هو أكبر منهما ، والله هو هادي الخلق إلى الحق ، وهو أرحمالراحمين ، فنعوذ بالله من الهوى والفظاظة ) اهـ .
§ وقال في ترجمة إمامالأئمة ابنخزيمة المتوفىسنة 311 هـ - رحمه الله تعالى : "وكتابه فيالتوحيد مجلد كبير، وقد تأول في ذلك حديث الصورة .فليعذر من تأول بعض الصفات ، وأما السلف فماخاضوا في التأويل ، بل آمنوا وكفوا ، وفوضوا علم ذلك إلى الله ورسوله ، ولو أن كلمن أخطأ في اجتهاده - مع صحة إيمانه وتوخيه لاتباع الحق - أهدرناه وبدعناه ، لقلمن يسلم من الأئمة معنا . رحم الله الجميع بمنه وكرمه" .
§وقال في ترجمة القفال الشاشي الشافعي المتوفى سنة365 هـ - رحمه الله تعالى- :
قال أبو الحسن الصفار : سمعت أبا سهلالصعلوكي ، وسُئل عن تفسير أبي بكر القفال ، فقال : قدسه من وجه ودنسه من وجه ، أي: دنسه من جهة نصره للاعتزال .
قلت : قد مر موته ، والكمال عزيز ، وإنما يمدح العالمبكثرة ماله من الفضائل ، فلا تدفن المحاسن لورطةٍ ، ولعله رجع عنها . وقد يغفر لهفي استفراغه الوسع في طلب الحق ولاحول ولا قوة إلا بالله ) اهــ .
§ وبعد أن ذكر بعضالهفوات لأبيحامد الغزالي المتوفى سنة 505 هـ - رحمه الله تعالى- قال:الغزالي إمام كبير ، وما من شرط العالم أنه لا يخطئ ...قلت : مازال الأئمة يخالفبعضهم بعضاً ، ويرد هذا على هذا ، ولسنا ممن يذم العالم بالهوى والجهل ...فرحمالله الإمام أبا حامد ، فأين مثله في علومه وفضائله ولكن لاندعي عصمته من الغلطوالخطأ . ولاتقليد في الأصول ) اهــ .
§ وقال في ترجمة ابن عبد الحكم : له تصانيف كثيرة ، منها : كتاب في الرد على الشافعي . وكتاب أحكامالقرآن . وكتاب الرد على فقهاء العراق . ومازال العلماء قديماً وحديثاً يرد بعضهمعلى بعض في البحث وفي التواليف ، وبمثل ذلك يتفقه العالم ، وتتبرهن له المشكلات ،ولكن في زمننا قد يعاقب الفقيه إذا اعتنى بذلك لسوء نيته ، ولطلبه للظهور والتكثر، فيقوم عليه قضاة وأضداد ، نسأل الله حسن الخاتمة وإخلاص العمل ) اهـ .
§ وفي ترجمة إسماعيل التيمي المتوفى سنة 535 هـ أنه قال(3): ( اخطأ ابن خزيمة في حديث الصورة ، ولا يطعن عليه بذلك بل لا يؤخذ عنه هذا فحسب .
قال أبو موسى - المديني - : كل إمام إلا وله زلة، فإذاترك لأجل زلته، ترك كثير من الأئمة، وهذا لا ينبغي أن يفعل .
§ قال صديق حسن خان: فهذا الذهبي نفسه قد تكلم رحمهالله تعالى - في أن علوم أهل الجنة تسلب عنهم في الجنة ولا يبقى لهم شعور بشئ منها. وقد تعقبه العلامة الشوكاني في فتاواه المسماة : الفتح الرباني .
وذكر إجماع أهل الإسلام على أن عقول أهل الجنة تزدادصفاءً وإدراكاً - لذهاب ماكان يعتريهم في الدنيا . وساق النصوص في ذلك . منها قولهتعالى :(( يليت قومي يعلمون بما غفر لي ربي وجعلني من المُكرمين )) .
§ وقال شيخه شيخ الإسلامابن تيمية النميري - رحمه الله تعالى -، في جواب له بإبطال فتوى قضاة مصر بحبسهوعقوبته من أجل فتواه بشأن شد الرحل إلى القبور: إنه لو قدر أن العالم الكثير الفتاوى ، أفتىفي عدة مسائل بخلاف سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم الثابتة عنه ، وخلاف ما عليهالخلفاء الراشدون : لم يجز منعه من الفتيا مطلقاً ، بل يبين له خطؤه فيما خالف فيه، فمازال في كل عصر من أعصار الصحابة والتابعين ، ومن بعدهم من علماء المسلمين منهو كذلك ...... ).
- "سير أعلام النبلاء" (5/271).
- "المصدر نفسه"(14/20).
- "المصدر نفسه"(11/231).
- "المصدر نفسه"(12/310).
- "المصدر نفسه" (14/277).
- "السير"(10/138).
- "المصدرنفسه" (14/478) .
- "أبجد العلوم " (1/15-20).
- "مجموع الفتاوى" (28/311).
ما يشرف الاماراتين شوفوا وصف للمتعاطفين مع السورين http://******.com/vb3/showthread.php?t=66970ما يشرف الاماراتين شوفوا وصف للمتعاطفين مع السورين ...
- قال أبو حازم –رحمهالله- : " العلماء كانوا فيما مضى من الزمان إذا لقي العالم من هوفوقه في العلم كان ذلك يوم غنيمة ، وإذا لقي من هو مثله ذاكره ، وإذا لقي من هودونه لم يزه عليه حتى كان هذا الزمان ، فصار الرجل يعيب من هو فوقه ابتغاء أنينقطع منه حتى يرى الناس أنه ليس به حاجة إليه ، ولا يذاكر من هو مثله ، ويزهى علىمن هو دونه ، فهلك الناس". .
- أما زماننا فيصدق النبي - صلى الله عليه وسلم- فيما رواه حواري رسول الله- صلى الله عليه وسلم- وابن عمته : الزبير بن العوام - رضي الله عنه - أن رسولالله صلى الله عليه وسلم - قال :
" دب إليكمداء الأمم قبلكم : الحسد ، والبغضاء ، البغضاء هي الحالقة ، لا أقول تحلق الشعر ،ولكن تحلق الدين ، والذي نفسي بيده لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا , ولا تؤمنوا حتىتحابوا".
- قال الحافظ ابنعساكر - رحمه الله تعالى- " : واعلم يا أخي وفقنا الله وإياك لمرضاته ، وجعلنا ممنيخشاه ويتقيه حق تقاته ، أن لحوم العلماء - رحمة الله عليهم - مسمومة ، وعادة اللهفي هتك أستار منتقصيهم معلومة ؛ لأن الوقيعة فيهم بما هم منه براء أمره عظيم ،والتناول لأعراضهم بالزور والافتراء مرتع وخيم .
- وكأن ابن القيم - رحمه الله تعالى - شاهد عيان لما يجريفي عصرنا إذ يقول:
" ومن العجب أنالإنسان يهون عليه التحفظ والاحتراز من أكل الحرام ، والظلم ، والزنا ، والسرقة ،وشرب الخمر ، ومن النظر المحرم ، وغير ذلك .ويصعب عليه التحفظ من حركة لسانه ، حتى نرىالرجل يشار إليه بالدين ، والزهد ، والعبادة ، وهو يتكلم بالكلمات من سخط الله لايلقي لها بالا ، وينزل بالكلمة الواحدة منها أبعد ، بين المشرق والمغرب . وكم ترى من رجل متورع عن الفواحش والظلم ولسانه يفري في أعراض الأحياءوالأموات ولا يبالي ما يقول"
- فهذا عمر بن الخطاب وعبد الله بن مسعود رضي الله عنهماأوصل ابن القيم رحمه الله عدد مسائل الخلاف بينهما إلى مائة مسألة منها أن عبدالله بن مسعود أنكر وضع اليدين على الركبتين في الصلاه ، لكن اسمع ثناءهما على بعضهما، قال عمر في عبد الله بن مسعود:" كنيف ملىء فقها وعلما آثرت به أهل القادسية"،ويأتي عبد الله بن مسعود اثنان أحدهما قرأ على عمر بن الخطاب ؛ فيقول له: على منقرأت القرآن؟ فيقول: على عمر ؛فيجهش بالبكاء حتى ابتلت الحصى بدموعه ، وقال اقرأكما أقرأك عمر فقد كان للإسلام حصنا حصينا يدخل الناس فيه ولايخرجون ، فلما أصيبعمر إنثلم الحصن.
- تصنيف الناس بين الظنواليقين - (1 / 18)
- تصنيف الناس بين الظنواليقين - (1/37)
- "تبيين كذبالمفتري" (ص29).
- "الداء والدواء" (ص187).
بارك الله فيك يا غالية..
لم افتح الرابط الذي علقتي عليه، لكن أعجبني ردك في الاعتذار لهفوات العلماء و زلاتهم.
مؤلم أن تجدي من يسكت على علماني معلوم الفسوق، و يفسق عالم مشهود له بالصلاح لأجل زلة أو اجتهاد يخالف رأيه!
لو تعاملنا بعقلية تتبع الأخطاء فلن نجد من نأخذ عنه علماً نافعاً.
لم افتح الرابط الذي علقتي عليه، لكن أعجبني ردك في الاعتذار لهفوات العلماء و زلاتهم.
مؤلم أن تجدي من يسكت على علماني معلوم الفسوق، و يفسق عالم مشهود له بالصلاح لأجل زلة أو اجتهاد يخالف رأيه!
لو تعاملنا بعقلية تتبع الأخطاء فلن نجد من نأخذ عنه علماً نافعاً.
الصفحة الأخيرة
شوفوا وصف للمتعاطفين مع السورين
http://******.com/vb3/showthread.php?t=66970