قبل كم يوم اخذت ابره اللقاح للانفلونزا وحاسه بخمول وكتفي فيه الم ما ادري ليه يمكن بسبب الابره....... والمشكله اني سمعت انه المفروض تنأخذ في شهر 9 ميلادي
وانا اخذتها ابشهر 4 ....:06: يعني لازم آخذها مره ثانيه بشهر9 :23:
ياليت اللي عندها معلومات عن فايدتها او مدى فاعليتها تقولنا ........
وتحياتي للجميع.....:32:
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
لقاحات الأنفلونزا بأنواعها تحتوي على سلالتين من فيروس الأنفلونزا (أ) وسلالة واحدة من الفيروس (ب). يتم الحصول على فيروسات الأنفلونزا المراد استخدامها في اللقاح بتنميتها في مزارع متكونة من الأنسجة أو البيض. اللقاح المنتج عن طريق مزارع البيض ربما يسبب حساسية لمن لديه فرط تحسس للبيض. يتم إعطاء اللقاح بواسطة حقن عضلية قبل 6-8 أسابيع من موسم الأنفلونزا.
ينصح بإعطاء لقاح الأنفلونزا للأشخاص الذين يتميزون بخطورة تعرضهم لمضاعفات الأنفلونزا أو خطورة تفاقم أمراضهم المزمنة مثل:
جميع كبار السن (أكبر من 65 سنة)
أمراض جهاز التنفس المزمنة ويشمل ذلك الربو
أمراض القلب المزمنة
الفشل الكلوي المزمن
داء السكري واضطرابات الغدد الصماء الأخرى
الأشخاص ذوي المناعة المكبوت مثل من تلقى زراعة عضو (كلى، كبد، قلب)
فقر الدم الشديد
الأطفال الذين يتناولون الأسبرين لفترات طويلة، وهم بذلك معرضين للإصابة بمتلازمة ري كمضاعفة من مضاعفات الأنفلونزا
مع أنه ينصح بتلقي التطعيم الدوري السنوي ضد الأنفلونزا بالنسبة لمجموعات الخطر المميزة نجد أن نسبة كبيرة منهم لا يتلقى التطعيم. الأسباب التالية تعتبر من أسباب عدم تلقي التطعيم:
بعض الناس لا يتلقى التطعيم لأنه يعتقد بأنه ليس فعال جدا. هناك بضعة أسباب مختلفة لهذا الاعتقاد.الناس الذين قد تلقوا تطعيم أنفلونزا لربما بعد ذلك أصيبوا بمرض ظنوا أنه أنفلونزا، ويعتقدون بأن التطعيم فشل في أن يقيهم من الإصابة. من الحالات الأخرى، الناس الذين قد تلقوا التطعيم وربما حقا أصيبوا بعدوى أنفلونزا. تتغير فاعلية التطعيم بشكل إجمالي من سنة إلى سنة، وذلك يعتمد على درجة التشابه بين سلالة فيروس الأنفلونزا الموجودة في اللقاح والسلالة أو السلالات السائدة خلال موسم الأنفلونزا. بما أن السلالات الموجودة في اللقاح يجب أن يتم اختيارها قبل فصل الأنفلونزا بـ 9 إلى 10 أشهر، ولأن فيروسات الأنفلونزا تتغير بمرور الوقت، تحدث أحيانا تغيرات في السلالات السائدة بين الوقت الذي تم اختيار السلالات به وبين موسم الأنفلونزا القادم. هذه التغيرات أحيانا تخفض مقدرة الأجسام المضادة الناتجة بسبب تلقى التطعيم على أن تمنع الفيروس المتغير حديثا، لذلك تكون كفاءة التطعيم منخفضة.
أيضا تختلف كفاءة التطعيم من شخص إلى الآخر. ويجب تكرار التطعيم سنويا وذلك بسبب انخفاض مستوى الأجسام المضادة بعد سنة من تلقي اللقاح. ويجب تلقي اللقاح قبل موسم الأنفلونزا بأسبوع إلى أسبوعين لإعطاء الفرصة للجسم لتكوين الأجسام المضادة الجديدة.
أظهرت الدراسات على البالغين الصغار أن تطعيم الأنفلونزا فعال في 70% إلى 90% في منع المرض. التطعيم أقل فعالية عند المسنين في منع المرض ولكنه يساهم في تقليل شدة المرض وخطر المضاعفات الخطرة والموت. كما أظهرت الدراسات على المسنين أن التطعيم يخفض نسبة دخول المستشفيات بـ 70% والموت بنسبة 85%.
الصحة
ينصح بإعطاء لقاح الأنفلونزا للأشخاص الذين يتميزون بخطورة تعرضهم لمضاعفات الأنفلونزا أو خطورة تفاقم أمراضهم المزمنة مثل:
جميع كبار السن (أكبر من 65 سنة)
أمراض جهاز التنفس المزمنة ويشمل ذلك الربو
أمراض القلب المزمنة
الفشل الكلوي المزمن
داء السكري واضطرابات الغدد الصماء الأخرى
الأشخاص ذوي المناعة المكبوت مثل من تلقى زراعة عضو (كلى، كبد، قلب)
فقر الدم الشديد
الأطفال الذين يتناولون الأسبرين لفترات طويلة، وهم بذلك معرضين للإصابة بمتلازمة ري كمضاعفة من مضاعفات الأنفلونزا
مع أنه ينصح بتلقي التطعيم الدوري السنوي ضد الأنفلونزا بالنسبة لمجموعات الخطر المميزة نجد أن نسبة كبيرة منهم لا يتلقى التطعيم. الأسباب التالية تعتبر من أسباب عدم تلقي التطعيم:
بعض الناس لا يتلقى التطعيم لأنه يعتقد بأنه ليس فعال جدا. هناك بضعة أسباب مختلفة لهذا الاعتقاد.الناس الذين قد تلقوا تطعيم أنفلونزا لربما بعد ذلك أصيبوا بمرض ظنوا أنه أنفلونزا، ويعتقدون بأن التطعيم فشل في أن يقيهم من الإصابة. من الحالات الأخرى، الناس الذين قد تلقوا التطعيم وربما حقا أصيبوا بعدوى أنفلونزا. تتغير فاعلية التطعيم بشكل إجمالي من سنة إلى سنة، وذلك يعتمد على درجة التشابه بين سلالة فيروس الأنفلونزا الموجودة في اللقاح والسلالة أو السلالات السائدة خلال موسم الأنفلونزا. بما أن السلالات الموجودة في اللقاح يجب أن يتم اختيارها قبل فصل الأنفلونزا بـ 9 إلى 10 أشهر، ولأن فيروسات الأنفلونزا تتغير بمرور الوقت، تحدث أحيانا تغيرات في السلالات السائدة بين الوقت الذي تم اختيار السلالات به وبين موسم الأنفلونزا القادم. هذه التغيرات أحيانا تخفض مقدرة الأجسام المضادة الناتجة بسبب تلقى التطعيم على أن تمنع الفيروس المتغير حديثا، لذلك تكون كفاءة التطعيم منخفضة.
أيضا تختلف كفاءة التطعيم من شخص إلى الآخر. ويجب تكرار التطعيم سنويا وذلك بسبب انخفاض مستوى الأجسام المضادة بعد سنة من تلقي اللقاح. ويجب تلقي اللقاح قبل موسم الأنفلونزا بأسبوع إلى أسبوعين لإعطاء الفرصة للجسم لتكوين الأجسام المضادة الجديدة.
أظهرت الدراسات على البالغين الصغار أن تطعيم الأنفلونزا فعال في 70% إلى 90% في منع المرض. التطعيم أقل فعالية عند المسنين في منع المرض ولكنه يساهم في تقليل شدة المرض وخطر المضاعفات الخطرة والموت. كما أظهرت الدراسات على المسنين أن التطعيم يخفض نسبة دخول المستشفيات بـ 70% والموت بنسبة 85%.
الصحة
الصفحة الأخيرة
العلاج هو كل ما أتاك المرض تأخذي دش ماء بارد انتظر الرد جربيها هتاك وصفة اخرى
:26: :26: :26: :26: