الله يزاج الف خير بس لي سؤال " اخرج الترمذي والنسائين عبد الله بن خبيب قال خرجنا في ليلة مطيرة نطلب رسول الله صلى الله عليه وسلم ،يصلي لنا،فأدركته فقال : ((قل ))فلم أقل شيئازثم قال((قل هو الله أحد))والعوذتين ،حين تمسي وتصبح ثلاث مرات تكفيك من كل شيء))" ماهو المقصود بتكفيك من كل شيئ؟ الشيطان فقط ولا الشيطان و الهموم؟الله يزاج الف خير بس لي سؤال " اخرج الترمذي والنسائين عبد الله بن خبيب قال خرجنا في ليلة...
قال الشيخ عبدالله بن سليمان المنيع : ( وكذلك الأمر بالنسبة للمحافظة على قراءة المعوذتين وسورة الإخلاص كل صباح ومساء فمن استجاب
لتوجيه الله تعالى وتوجيه رسوله محمد صلى الله عليه وسلم فقد أخذ بأسباب حماية الله له وحفظه من الشيطان ونسله وهمزاته ووساوسه )
قال الطيبي : أي تدفع عنك كل سوء
أي يقول أعوذ بالله من الجان " وعين الإنسان " من ناس ينوس إذا تحرك وذلك يشترك فيه الجن والإنس وعين كل ناظر " حتى نزلت " المعوذتان فلما نزلتا " أخذ بهما وترك ما سواهما " أي مما كان يتعوذ به من الكلام غير القرآن ، لما ثبت أنه كان يرقي بالفاتحة وفيهما الاستعاذة بالله ، فكان يرقي بها تارة ويرقي بالمعوذتين أخرى لما تضمنتاه من الاستعاذة من كل مكروه ؛ إذ الاستعاذة من شر ما خلق تعم كل شر يستعاذ منه في الأشباح والأرواح 0 والاستعاذة من شر النفاثات تتضمن الاستعاذة من شر السواحر وسحرهن والاستعاذة من شر الحاسد تتضمن الاستعاذة من شر النفوس الخبيثة المؤذية 0 والسورة الثانية تتضمن الاستعاذة من شر الإنس والجن ؛ فجمعت السورتان الاستعاذة من كل شر فكانتا جديرتين بالأخذ بهما وترك ما عداهما ، قال ابن حجر : وهذا لا يدل على المنع من التعوذ بغير هاتين السورتين بل يدل على الأولوية سيما مع ثبوت التعوذ بغيرهما ، وإنما اكتفى بهما لما اشتملتا عليه من جوامع الكلم والاستعاذة من كل مكروه جملة وتفصيلا
قال ابن القيم (وفي المعوذتين الاستعاذة من كل مكروه جملة وتفصيلا، فإن الاستعاذة من شر ما خلق تعم كل شر يستعاذ منه ، سواء كان في الأجسام أو الأرواح ، والاستعاذة من شر الغاسق وهو الليل ، وآيته وهو القمر إذا غاب ، تتضمن الاستعاذة من شر ما ينتشر فيه من الأرواح الخبيثة التي كان نور النهار يحول بينها وبين الانتشار ، فلما أظلم الليل عليها وغاب القمر ، انتشرت وعاثت 0 والاستعاذة من شر النفاثات في العقد تتضمن الاستعاذة من شر السواحر وسحرهن 0
والاستعاذة من شر الحاسد تتضمن الاستعاذة من النفوس الخبيثة المؤذية بحسدها ونظرها 0
والسورة الثانية : تتضمن الاستعاذة من شر شياطين الإنس والجن ،
فقد جمعت السورتان الاستعاذة من كل شر ، ولهما شأن عظيم في الاحتراس والتحصن من الشرور قبل وقوعها 0 ولهذا أوصى النبي صلى الله عليه وسلم عقبة بن عامر بقراءتهما عقب كل صلاة ، وفي هذا سر عظيم في استدفاع الشرور من الصلاة إلى الصلاة 0 وقال : ما تعوذ المتعوذون بمثلهما 0
لتوجيه الله تعالى وتوجيه رسوله محمد صلى الله عليه وسلم فقد أخذ بأسباب حماية الله له وحفظه من الشيطان ونسله وهمزاته ووساوسه )
قال الطيبي : أي تدفع عنك كل سوء
أي يقول أعوذ بالله من الجان " وعين الإنسان " من ناس ينوس إذا تحرك وذلك يشترك فيه الجن والإنس وعين كل ناظر " حتى نزلت " المعوذتان فلما نزلتا " أخذ بهما وترك ما سواهما " أي مما كان يتعوذ به من الكلام غير القرآن ، لما ثبت أنه كان يرقي بالفاتحة وفيهما الاستعاذة بالله ، فكان يرقي بها تارة ويرقي بالمعوذتين أخرى لما تضمنتاه من الاستعاذة من كل مكروه ؛ إذ الاستعاذة من شر ما خلق تعم كل شر يستعاذ منه في الأشباح والأرواح 0 والاستعاذة من شر النفاثات تتضمن الاستعاذة من شر السواحر وسحرهن والاستعاذة من شر الحاسد تتضمن الاستعاذة من شر النفوس الخبيثة المؤذية 0 والسورة الثانية تتضمن الاستعاذة من شر الإنس والجن ؛ فجمعت السورتان الاستعاذة من كل شر فكانتا جديرتين بالأخذ بهما وترك ما عداهما ، قال ابن حجر : وهذا لا يدل على المنع من التعوذ بغير هاتين السورتين بل يدل على الأولوية سيما مع ثبوت التعوذ بغيرهما ، وإنما اكتفى بهما لما اشتملتا عليه من جوامع الكلم والاستعاذة من كل مكروه جملة وتفصيلا
قال ابن القيم (وفي المعوذتين الاستعاذة من كل مكروه جملة وتفصيلا، فإن الاستعاذة من شر ما خلق تعم كل شر يستعاذ منه ، سواء كان في الأجسام أو الأرواح ، والاستعاذة من شر الغاسق وهو الليل ، وآيته وهو القمر إذا غاب ، تتضمن الاستعاذة من شر ما ينتشر فيه من الأرواح الخبيثة التي كان نور النهار يحول بينها وبين الانتشار ، فلما أظلم الليل عليها وغاب القمر ، انتشرت وعاثت 0 والاستعاذة من شر النفاثات في العقد تتضمن الاستعاذة من شر السواحر وسحرهن 0
والاستعاذة من شر الحاسد تتضمن الاستعاذة من النفوس الخبيثة المؤذية بحسدها ونظرها 0
والسورة الثانية : تتضمن الاستعاذة من شر شياطين الإنس والجن ،
فقد جمعت السورتان الاستعاذة من كل شر ، ولهما شأن عظيم في الاحتراس والتحصن من الشرور قبل وقوعها 0 ولهذا أوصى النبي صلى الله عليه وسلم عقبة بن عامر بقراءتهما عقب كل صلاة ، وفي هذا سر عظيم في استدفاع الشرور من الصلاة إلى الصلاة 0 وقال : ما تعوذ المتعوذون بمثلهما 0
السلام عليكم اختى الغاليه (ربى اغفرلى)كل ما انتقل الى رابط التسجيل .........لا اجد اى مكان اسجل فيه بصراحه لا اعرف كيف .........كما انه يعتبرنى زائرة مع انى سجلت دخولى للمنتدى اولا بدليل انا اكتب رد الان ............عموما اختى لو لم اعرف اسجل هل ممكن اتابع معكم وما الفرق للمسجلين جزاكى الله خيرا واسفه اذا طولت عليكىالسلام عليكم اختى الغاليه (ربى اغفرلى)كل ما انتقل الى رابط التسجيل .........لا اجد اى مكان اسجل...
حياك معنا
الصفحة الأخيرة
جزاك الله الف خير