التعامل له أسس و قواعد توصل بالعلاقة الى أعلى و أغلى مراتبها....
يكون كل طرف يراعي مشاعر الآخر أكثر من نفسه و يحرص على سعادته....
لكن لاحظي((((كل طرف))))
الله يعينك من8-5 دوام ...و أكيد ترجعين تعبانة و مالك نفس لأحد.....
تبين اللى يريحك ...لكن يا الغاليه تعالى شوي و وقفي مع نفسك بصراحة.....
هل انتي تظنين انك معطية زوجك كل حقوقه و مرضيته ؟؟؟؟؟
هو أيضا أكيد يشتغل و يحب اذا رجع البيت يلقى هدوء البال و يجلس بعيد عن زحمة الناس يفكر و يراجع أمورة (طبيعة الرجل )
الرجل يا أمل راحته بأنه يقرأ-يطالع التلفزيون----أي شيء يسويه بهدووووووووووووووووء
أما المرأة طبيعتها ترتاح انها تسولف و تتكلم و تستانس.....
طيب ايش الحل؟؟؟
أول الحل انك توقفي تمااااااما المطالبه بحقوقك...و ابدأي باعطائة كامل حقوقه(على كثر ما تقدرين) ...و لاحظي ان المهم نوعية العطاء مش الكم.....
يعني مو شرط تعطيه أشياء وايد ..لكن عطيه من الأمور الاشياء اللى ((((هو محتاجها))))
مثلا ممكن يكون محتاج الهدوء في المنزل ...اذن وفري الهدوء مو شرط انك تتعبين نفسك بتغيير الأثاث..
أو يكون محتاج التغيير بشكلك ...انتي أدرى بحاجات زوجك ..اهتمي فيه و دلليه....
و جربي ها الوصفه اسبوع....كل أمر يطلبه منك نفذيه بابتسامة حتى لو كنتي تعبانه (و الأصل انك تعملي ها الشيء احتسابا لوجه الله تعالى تجدي حلاوة في قلبك)
اذا حس نفسه مرتاح معاك و راضي راح تلقائيا تدور مرضاتك.:24: ..و صدقيني هاذا مش كلام على ورق....
أعرف وحده تقول جربت لفتره اني أمسك لساني عن زوجي (و هي كانت كثيرة مرادد له يقول الكلمة ترد بعشر)
تقول و قدرت شهرين أني اصير كل ما قالي شي أقول حاضر و تسلم و على أمرك و من عيوني....
الحين (بعد ما رجعت ريما لعادتها القديمة) زوجها يقول لها ...الله أحلى أيام حياتنا الشهرين هذولاك.... و هي أيضا تشهد على ها الشيء:27:
الله يوفقك و يبارك لك في سعادتك.....و يرزقك بر زوجك و حبه:27:
أخيتي الحبيبه ((أمل))
التعامل له أسس و قواعد توصل بالعلاقة الى أعلى و أغلى مراتبها....
يكون كل طرف يراعي مشاعر الآخر أكثر من نفسه و يحرص على سعادته....
لكن لاحظي((((كل طرف))))
الله يعينك من8-5 دوام ...و أكيد ترجعين تعبانة و مالك نفس لأحد.....
تبين اللى يريحك ...لكن يا الغاليه تعالى شوي و وقفي مع نفسك بصراحة.....
هل انتي تظنين انك معطية زوجك كل حقوقه و مرضيته ؟؟؟؟؟
هو أيضا أكيد يشتغل و يحب اذا رجع البيت يلقى هدوء البال و يجلس بعيد عن زحمة الناس يفكر و يراجع أمورة (طبيعة الرجل )
الرجل يا أمل راحته بأنه يقرأ-يطالع التلفزيون----أي شيء يسويه بهدووووووووووووووووء
أما المرأة طبيعتها ترتاح انها تسولف و تتكلم و تستانس.....
طيب ايش الحل؟؟؟
أول الحل انك توقفي تمااااااما المطالبه بحقوقك...و ابدأي باعطائة كامل حقوقه(على كثر ما تقدرين) ...و لاحظي ان المهم نوعية العطاء مش الكم.....
يعني مو شرط تعطيه أشياء وايد ..لكن عطيه من الأمور الاشياء اللى ((((هو محتاجها))))
مثلا ممكن يكون محتاج الهدوء في المنزل ...اذن وفري الهدوء مو شرط انك تتعبين نفسك بتغيير الأثاث..
أو يكون محتاج التغيير بشكلك ...انتي أدرى بحاجات زوجك ..اهتمي فيه و دلليه....
و جربي ها الوصفه اسبوع....كل أمر يطلبه منك نفذيه بابتسامة حتى لو كنتي تعبانه (و الأصل انك تعملي ها الشيء احتسابا لوجه الله تعالى تجدي حلاوة في قلبك)
اذا حس نفسه مرتاح معاك و راضي راح تلقائيا تدور مرضاتك.:24: ..و صدقيني هاذا مش كلام على ورق....
أعرف وحده تقول جربت لفتره اني أمسك لساني عن زوجي (و هي كانت كثيرة مرادد له يقول الكلمة ترد بعشر)
تقول و قدرت شهرين أني اصير كل ما قالي شي أقول حاضر و تسلم و على أمرك و من عيوني....
الحين (بعد ما رجعت ريما لعادتها القديمة) زوجها يقول لها ...الله أحلى أيام حياتنا الشهرين هذولاك.... و هي أيضا تشهد على ها الشيء:27:
الله يوفقك و يبارك لك في سعادتك.....و يرزقك بر زوجك و حبه:27: