لقد تقدمنا نحن وتخلفو هم رغم انف العلمانييون والداعون للتغريب

الملتقى العام

الغربه مرّرررررره و متعبه و مقرفه اعانني الله على قضاءها والعوده لبلاد المسلمين.

حضارة الغرب الذي يتكلم عنها العلمانيون ساشرح لكم باختصار حصيلة 3 سنوات عشتها بين اهل الانفتاح والثقافه الغربيون:

الغرب : لا تحتاج الا ان تخرج بعد الساعه السادسه مساءا حتى تتعرف على الحيوانات البشريه عندما يصبحون ثملون على اثر سكراتهم المباحه تراهم يتبولون في الشوارع ويتقيؤون ومنهم من يتقاتلون ينامون على الارصفه يطلبون منك المال بكل بجاحه.

حال المسنات لديهم : يكفينا فخرا ان المسنه لدينا تعامل معاملة الملكه فالكل يبحث عن رضاها والكل ينتظرها تتحدث ليستفيد من خبراتها ورجاحة عقلها في الغالب، بينما المسنات لديهم احداهن تسرق شوكولاطه امام عيني من الكوفي شوب ، والاخرى ترتدي زي المراهقات مع ترهل شديد وكسرات بالجلد ، والاخرى تضع المكياج الصارخ فتتحول كالاراقوز ، ومنهن من تجدها تبكي وتتحلطم على شبابها الذي اندمل.

الشباب والشابات : تعلقوا ببعضهم تعلق صاحب بصاحبه (بوي فريند وقيرل فريند) بلحظه يرميها كما يرمي قطعة منديل في قمامه ،او تلقيه كما تلقي حذائها عند عودتها الى منزلها بعد عناء يوم طويل ، رأيتها امام عيني تسجد امام حبيبها ليترك صاحبته الجديده ويعود اليها ، تمسح يديها على حذاءه وتتوسل اليه ان لا يتركها ، كلاهما ثمل ، ثم يدفعها بقوه ويحتضن حبيبته الجديده ، قررت الانتحار ، تركض وانا اراقبها من البلكونه في الدور الثامن في شارع الوست فيلد في مدينة اوكلاند الساعه 2 فجرا قررت ان تنام على الاسفلت لعل احدى السيارات تدهسها بينما حبيبها مع عشيقته ثملين يعبرون عن عواطفهم تحت البنايه مباشرة . لم تتحمل نهظت وعادت اليهم مسرعه وبدأت تضرب الفتاه ، ثم انقض عليها فارس احلامها يضربها وانا اراقب عن كثب لم تحتمل ركضت مسرعه من جديد ونامت في منتصف الاسفلت متأمله ان تدهسها احدى السيارات ولكن سبقها رجال الامن وانهضوها من الشارع ودفعوها تحت البنايه لتبكي باعلى صوتها بكاء الطفل الجائع. حتى عادت اليها فكرتها عند الساعه الرابعه تقريبا وقررت العوده الى بيتها تبكي وتمشي حتى دخلت باب بنايتها وانتهى فيلمها ومات حلمها. وانا ابكي معها على حالها لم تكن تعلم عن وجودي ولا عن دموعي ، ولكن ما ابكاني هو العز الذي اعيش فيه والذل الذي عاشته. فتيات الليل : لن اتحدث عنهن احتراما للكيبورد وللقاريء ولكن يكفي ان تعرفون ان اغلب فتيات الليل يمتن منتحرات ناهيكم عن الامراض المزمنه التي تصاب بها هذه الفئه من مجتمعاتهم الغربيه.

حب المال : اتدرون ان الاب وابنه في مقهى واحد كل يدفع حسابه فلم يرحم الاب ابنه ولم يحترم الولد والده.

من وظائف المرأه : انها تعمل زباله تجمع النفايات من الطرقات و لا تكاد ان تميز بين المرأة والرجل احيانا فقد اضطرتها الحياه بقسوتها ان تتحول الى رجل تحتاج ان تطيل النظر بهيأتها وتخمن هل هذا رجل ام هي امرأه؟!

الحياء : كلمه ليس لها وجود بينهم فجرأة الفتاه في مجتمعاتهم تجعلك تتقزز منها، تجد فتاة تمشي بين مجموعة من اصدقاءها الشباب وكأنها شاب منهم لا احد يعاملها كرقة انِثى وتجدهم جميعا مدخنون وهي تظهر من جسدها اكثر مما تخفي.

قضايا التحرش الجنسي بالاطفال والقصر من اكثر القضايا الاجتماعيه انتشارا بالغرب الاوروبي بينما تكاد ان تنعدم عندنا.

قانوننا الاسلامي صارم وضع قواعد وضوابط وقيود وحدد العقاب ونوعيته ابتداءا بهجر السلام على الجاني وانتهاء بالقصاص بالقتل (ومع ذلك رحم حتى بالقصاص فاختار للموت اسهل واسرع طريقه لا يعذب بها المرء) بينما قانونهن قد يجعلك سجين جدران 25 عاما وقد يحكم عليك بالاعدام باستخدام الكرسي الكهربائي (قمة التعذيب) وقد يفندون لك عقلك في حال احسو بالخطر منك.

حقيقة الغرب تأخر عنا في كل شي ولكنه تقدم عنا في شي واحد الا وهو النظام فمتى ما تعلمنا النظام ارتقينا عن الشعوب جميعا نحن احفاد الصحابه الابرار وآل البيت الاطهار نحن من اعزنا الله بالاسلام نحن من لم يفرق بيننا الاسلام الا بالتقوى نحن دين المساواه بين الابيض والاسود ،الغني والفقير المرأه و الرجل الصغير والكبير.


واخيرا اهدي لكم جميعا هذه الانشوده المؤثرة جدا عن الام وانا الآن اتوقف عن الكتابه احتراما لاثمن شي عرفته في حياتي لرأس مالي الحقيقي ومصدر وجودي بعد الله ابي وامي

هنـــــــــــــــــــــــــــا

اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يوفقني واياكم وان يجمعنا باهلنا وان يتم عليهم الصحة والعافيه وان لا يحرمهم الفرحة بعودتنا اليهم ناجحين. آمين


تقبلوني بود

نجمة الفجر
1
324

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

رسالة من تحت الماء
بارك الله فيك بالتأكيد لحضارتهم جانب مظلم و لكنا لا نجحف حقيقة تقدمهم في الادارة و العلم و و و و فيهم شر و فيهم خير تماما مثل كل البشر