لقد طلقني زوجي ( الطلقة الأولى ) عندما توظفت في عام 1999 في شهر 10 ..
وطلقني ( الطلقة الثانية ) في عام 2002 في شهر 4
وطلقني في المرة الثالثة ( الطلقة الثالثة ) في شهر 7 عام 2003
والطلقة الرابعة ( طلقني بالثلاث ) لفظا وقال طالق طالق طالق
كان في عام 2004 وفي شهر 6 وخرجت من المنزل
ولم أرجع حتى الآن
أخذت تقريبا سنة ونصف من طلاقي
وقضيتي لا زالت سارية بالمحاكم .. هو الآن وتزوج وهرب من قضية المحاكم
ما عدا أنا لا زلت معهم
وكذب على القاضي وقال بأنه لم يتلفظ بالطلاق ..
وأنني كاذبة وأنني حريصة على الطلاق .. ويشهد ربي أنني لم أطلب ذلك
حسبي الله ونعم الوكيل
فقد تعذبت .. أريد منزلا ..
أريد أن أحضر خادمة لي ولأولادي لم أستطيع إلا بورقة الطلاق
فإلى متى أظل هكذا ..؟؟
اليوم رحت المحكمة .. وقال لي القاضي .. أنتي خرجتي من البيت بعد ما طلقج في 6/6/2004 م ..
لكن هو جامعج قبل الطلاق بأسبوع .. إذن هذا ليس بطلاق .. فأنتي في عصمته
فما رأيك ..؟؟ هل صحيح أنني لا زلت في عصمته ...؟؟؟
ولماذا أهملني إلى الآن ..؟؟
تفاحة برتقالة @tfah_brtkal
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
اهلا بك
إستفتائك ليس مكانه هنا ليس بيننا مفتي بمثل هاالامور الشرعيه لازم تروحين
لمفتي
وتقصين له الحكايه
وإحنا مالنا إلا الدعاء لك هنا فرج الله عنك ...
إستفتائك ليس مكانه هنا ليس بيننا مفتي بمثل هاالامور الشرعيه لازم تروحين
لمفتي
وتقصين له الحكايه
وإحنا مالنا إلا الدعاء لك هنا فرج الله عنك ...
artisano
•
الله يعينك أختي ...
وأنني لا أملك الا الدعاء لك بأن يفك الله ضيقك في القريب العاجل بأذنه عز وجل
وأنني لا أملك الا الدعاء لك بأن يفك الله ضيقك في القريب العاجل بأذنه عز وجل
ريعان
•
أدعو للتسامح :اهلا بك إستفتائك ليس مكانه هنا ليس بيننا مفتي بمثل هاالامور الشرعيه لازم تروحين لمفتي وتقصين له الحكايه وإحنا مالنا إلا الدعاء لك هنا فرج الله عنك ...اهلا بك إستفتائك ليس مكانه هنا ليس بيننا مفتي بمثل هاالامور الشرعيه لازم تروحين...
flare
•
الله يجعل لك من كل هم فرج ومن كل ضيق مخرج
الله يهديك ويوفقك للي فيه خير لك بدينك ودنياك
واكثري من ترديد اللهم اجرني في مصيبتي واخلف لي خيرا منه
الله يهديك ويوفقك للي فيه خير لك بدينك ودنياك
واكثري من ترديد اللهم اجرني في مصيبتي واخلف لي خيرا منه
الصفحة الأخيرة
وأنني لا أملك الا الدعاء لك بأن يفك الله ضيقك في القريب العاجل بأذنه عز وجل