orkidia
orkidia
mijo mijo :
السلام عليكم اخواتي ............ مجرد اقتراح بسيط ... هو ان نجمع كل المواقع للمحلات والكوفي شوب والشركات التي تدعم اسرائيل دعما ماديا ........ ولنحاول قدر المستطاع ان ندعم اخواننا بمقاطعة الشراء من تلك المنتجات او المحلات ..... واذكر انه كل فلس يتم شرائه من تلك الشركات او منتجاتها هو ثمن رصاصة قاتله تستخدم لقتل ابنائنا في الاراضي المحتله " فلسطين والعراق " وهذا ما وجدته عن موقع ستار باكس اختكم ام فارس
السلام عليكم اخواتي ............ مجرد اقتراح بسيط ... هو ان نجمع كل المواقع للمحلات والكوفي...
اخواتي بحب ضيف شغلة

دور الازياء العالمية ومعامل انتاج الذهب والشركات المنتجة للاحذية اكرمكم الله خاصة الماركات الكبيرة جدا بهالعوالم شركات يهودية و حتى لو كانت الواجهة اسماء معروفة عالميا انها مسيحية

يعني هم مافيا عالمية حاطة ايدها بكل شي و ما عم بالغ
اللهم قد بلغت اللهم فاشهد
شام
شام
mijo mijo :
السلام عليكم اخواتي ............ مجرد اقتراح بسيط ... هو ان نجمع كل المواقع للمحلات والكوفي شوب والشركات التي تدعم اسرائيل دعما ماديا ........ ولنحاول قدر المستطاع ان ندعم اخواننا بمقاطعة الشراء من تلك المنتجات او المحلات ..... واذكر انه كل فلس يتم شرائه من تلك الشركات او منتجاتها هو ثمن رصاصة قاتله تستخدم لقتل ابنائنا في الاراضي المحتله " فلسطين والعراق " وهذا ما وجدته عن موقع ستار باكس اختكم ام فارس
السلام عليكم اخواتي ............ مجرد اقتراح بسيط ... هو ان نجمع كل المواقع للمحلات والكوفي...
جزاك الله خيرا اوركيديا على التوضيح

الله يعلمنا وينفعنا بما علمنا
orkidia
orkidia
mijo mijo :
ضع هذا الرقم في ذهنك ولا تنساه (729) -------------------------------------------------------------------------------- لا تشتري المنتجات التي تحمل # الشفرة 729 أطلب مساندت الجميع و أحثّ على نشر المعلومة التّالية لنقاطع المنتجات الإسرائيليّة . تحمل المنتجات الإسرائيليّة الشفرة الفريدة التي تبدأ ب 729 لدى معظم المنتجات شفرة تعرّف للتّعرّف عليهم . تحتوي كلّ شفرة على العديد من المعلومات مثل اسم المصنع و أيضًا البلد التي تنتج البضاعة. فمثلاً تايوان تحمل الشفرة 471 أما عن الرقم 729 فتنتجه جمعية شفرة تعريّف إسرائيليّة - إسرائيل إي إيه إن و من خبث الإسرائيليّن انهم لا يكتبوا " إسرائيل" على بعض منتجاتهم و تكتب جهة اصدار اخرى مثل دول أروبية حتى تكون بضائعهم اكثر انتشاراً في دول العالم. ولكن شفرة التعريّف لا تستطيع إسرائيل بتغيرها!! فقبل شراء اي بضاعة, الرجاء التأكد انها ليست إسرائيلية الصنع. هذه الطّريقة المؤثّرة و البسيطة نستطيع مساندت الصّراع الفلسطينيّ ضدّ الاحتلال الإسرائيليّة و الجرائم العرقيّة ضدّ المسلمين والإنسان. من فضلكم انشروا هذا الخبر حتى نتسطيع ان نتغلب على مكر الإسرائيليّن و خبثهم! جزاكم الله خير
ضع هذا الرقم في ذهنك ولا تنساه (729)...
اهلين شام



اختي ام فارس هون قصدي بفرنسا تلاقي الرقم و البلد المنتج
يعني
729 و اسم اسرائيل
mijo
mijo
مئة شكر لردودك يا أوركيدا

ومثل ما قالت أوركيدا ..... الكوشر يصنع من شركات أصلا يهوديه لليهود .....

وهناك الكثير من الشركات أصحابها من اليهود ويلزمون بتبرعات سنويه لإسرائيل تزيد عن المليارات

أذكر ان لنا صاحب هو في عمر والدي يعمل بمصنع بلاستيك " ينتج أكياس بلاستيكيه " وأن صاحب هذا المصنع راباي ,انه قال أنه ما يزيد عن الملوني دولار من أرباح المصنع يجب أن تذهب سنويا لإسرائيل ...........

فأين نحن من ذلك كله ؟؟؟؟؟؟ العرب يمتلكون البيوت والعقارات ووووو ويكنزون
فماذا فعلنا لأهلنا في فلسطين وأين وصية حبيبنا محمد " صلى الله عليه وسلم " بأهل الشهيد وأبنائه !!!
إقترحت على زوجي أن نقوم بمساعدة أحد الأيتام من أبناء الشهداء وليكن أخا لأولادي في الاسلام ولو بمبلغ صغير شهريا ... وإن شاء الله ربنا يقوينا ونبدأ بالتنفيذ ...... وإنه أقل القليل ما نرده لمن يواجهون لحماية دينهم وعرضهم وبلادهم ......... فلتكن دعوة عامة لجميع أخواتي
mijo
mijo
mijo mijo :
السلام عليكم اخواتي ............ مجرد اقتراح بسيط ... هو ان نجمع كل المواقع للمحلات والكوفي شوب والشركات التي تدعم اسرائيل دعما ماديا ........ ولنحاول قدر المستطاع ان ندعم اخواننا بمقاطعة الشراء من تلك المنتجات او المحلات ..... واذكر انه كل فلس يتم شرائه من تلك الشركات او منتجاتها هو ثمن رصاصة قاتله تستخدم لقتل ابنائنا في الاراضي المحتله " فلسطين والعراق " وهذا ما وجدته عن موقع ستار باكس اختكم ام فارس
السلام عليكم اخواتي ............ مجرد اقتراح بسيط ... هو ان نجمع كل المواقع للمحلات والكوفي...
إشارات U و K على البضائع الأميركية:

--------------------------------------------------------------------------------

هو مجرد رمز صغير على عدد كبير من المنتجات الغذائية المستوردة من الولايات المتحدة الأميركية، والمتواجدة في السوق اللبنانية. انها “فخر الصناعة الأميركية” الممهورة بدائرة صغيرة، بالكاد ترى فيها حرف (U) او (K) او احرف اخرى هي عبارة عن علامات تصنيفية للبضائع. لكن الكثيرين يجهلون معاني هذه الإشارات، فمنهم من يظن انها “كالماركة المسجلة” او رمز للشركة المنتجة او غيره.

وفي إطار عمل حملة “تحرك الآن، واجه قاطع” لدعم الشعب الفلسطيني، توصلت الناشطة في التجمع نسرين منصور الى تفسير هذه الإشارات ومدلولاتها نتيجة البحث المتواصل “امتد العمل أياما حتى توصلت الى معرفة معاني هذه الرموز”. واستطاعت نسرين عبر عملية بحث معمقة وميدانية ان تجد العديد من المنتجات التي تحمل هذه الرموز في الأسواق اللبنانية والمتاجر.

ما يجب على المستهلك معرفته انه مع كل عملية شراء لهذه البضائع التي تحمل هذه الإشارات، يساهم في تمويل اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة الأميركية. ومن أبرز مؤسسات اللوبي التي تموّل من قبل هذه المصانع هي “الاتحاد الأرثوذكسي اليهودي”، وختمه هو حرف (U)، والذي يعلن للملأ عن دعمه لإسرائيل ومعاداته للعرب. فالاتحاد هو من بين كثير من الوكالات التي تعطي هذه الرموز للشركات المصنعة مقابل تقاضي المال عن الختم ثم نسبة من الأرباح عن حجم المبيعات، وبالتالي يعود المال الى اللوبي اليهودي.

استطاعت منصور من خلال جولة على المحلات ان تؤكد وجود هذه المنتجات في الأسواق العربيه “علب المأكولات الطبيعية والزيوت على أنواعها والأجبان والحلويات والعصير والشاي المثلج والصلصات، وكلها من ماركات معروفة ومستهلكة في السوق ، لكن نسبة من سعرها تعود الى الوكالات التي تعطيها المصادقة بأنها “موافقة للشريعة اليهودية”.

واليوم يتم اعداد لائحة بالمنتجات وقد حصرت نسرين بعضها، ولديها اللائحة بالأسماء، “وسنستمر بالبحث لمعرفة التفاصيل عن كل وكالة للكوشر”. صحيح ان البحث حتى الآن لم يكشف “الدعم المادي الصريح من قبل هذه الوكالات لإسرائيل” لكنه كما توضح نسرين “استطعنا ايجاد الدعم المعنوي والسياسي الذي يوفره الاتحاد اليهودي الأرثوذكسي مثلا المعروف بعدائه للعرب”.

فعلى موقع الانترنت الخاص به يضع الاتحاد اليهودي الأرثوذكسي مجموعة من رسائل جاهزة بانتظار التوقيع عليها ومنها ما هو لدعم سياسة أميركا ضد الإرهاب وضد العرب و”بوسع المرء عن طريق موقع الانترنت الخاص بالاتحاد كتابة رسالة الى الرئيس الأميركي جورج بوش لشكره على حملته على الإرهاب في أفغانستان، ورسالة استنكار لقرارات الأمم المتحدة، وأخرى تطلب وضع مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية “على لائحة الإرهاب”.

بدايات “الكوشر”
عرف نظام ختم المنتجات بطابع "Kosherس أي “المباح في الشريعة اليهودية من طعام وسواه”، في الولايات المتحدة الأميركية منذ حوالى المئة سنة. فاليهود المتشددون في ما يتعلق بقوانين غذائهم، يهتمون بمعرفة مدى ملاءمة الطعام او غيره للاستهلاك. وعلامة “كوشر” هي احدى أهم السبل لاثبات هذا الأمر، ولأن الجالية اليهودية كبيرة خاصة في الولايات المتحدة الأميركية اهتمت مصانع المواد الغذائية بتلبية رغباتهم وبات هناك حوالى 300 وكالة شهادات “موافقة المنتجات للشريعة اليهودية”، وهذا أيضا عدد إشارات “الكوشر”.

“نحن نصدق على 4500 تسهيلا في 68 بلدا حول العالم وفي كل ولاية من الخمسين ولاية أميركية” يشرح الحاخام المنسق الحاخامي لاتحاد التجمعات اليهودية الأرثوذكسية موشي اليفانت، عبر مقابلة إذاعية. وكان أول زبائن الاتحاد الذين حصلوا على المصادقة بأن بضائعهم “كوشر”، “كاتشاب هاينز” الذي لا يزال حتى اليوم ممهورا بهذا الشعار، وذلك منذ حوالى المئة عام.

وفي معرض شرحه لماهية مؤسسات نظام علامة “الكوشر”، يشرح موشي اليفانت الذي يدير برامج الاتحاد للكوشر العالمية الانتشار، ان “الاتحاد يصون واحدة من المقاييس الصارمة للكوشر وهي الجمعية الأرثوذكسية اليهودية”.

كم يكلف “الكوشر”؟
“لا يوجد سعر معين للحصول على علامة الكوشر”، يقول الحاخام اليفانت، الذي يشير الى ان اسعار الاتحاد لعلامة الكوشر توضع على أساس الكلفة. فالاتحاد يحدد كلفة البدء ببرنامجه في المؤسسة التي ستطبق شهادة “الكوشر”، وإذا كانت “التسهيلات في مكان بعيد، يجب ايجاد وكالة تستطيع الوصول اليه لتدير البرنامج. وعندها تؤخذ الكلفة بعين الاعتبار” يشرح الحاخام.

ولا يبدو في الموقع المخصص للاتحاد على الانترنت أي معلومات عن الأموال التي يحصل عليها من التصديق، لكن المسؤولين يؤكدون ان “الأموال تعود الى مؤسسة لا تبغي الربح، وكلفة الشهادة لصاحب المصنع متدنية”.

ولأنها وكالات لا تبغي الربح، كما تزعم “تعمل هذه الوكالات على الاستفادة من ما تحصل عليه سنويا كحد أدنى من الرسوم السنوية، وما تقتطعه وفقا لحجم المبيع السنوي الاجمالي للمنتج”. لكن الحاخام المشرف المباشر "mashgiach" يدفع له عن كل زيارة يقوم بها للمصنع، وهو يتلقى عن كل زيارة، أقل مما يتقاضى العامل على الآلة الميكانيكية في الساعة الواحدة، وذلك من قبل الوكالة.

وهذا الأمر عادة لا يدخل في سعر المنتوج الواجب أداؤه لشهادة “الكوشر”، لأن كلفة الشهادة عامة تزيد المبيع. تقارير الاتحاد في أكثر من 45 سنة، تشير الى ان اقل من 12 مؤسسة اوقفت برامجها للمصادقة لأن مبيعها لم يزد. الى هذا الحد، مراقبة الكوشر تفيد أصحاب المصانع (المصنعين) والمستهلكين، الذين يستطيعون الوثوق بأن هذا الطعام يمكن استهلاكه من دون خرق مقاييس الكوشر.

وفي العام 1999 كان سوق البضائع الموافقة للشريعة اليهودية “الكوشر” مقدر بحوالى 10 مليون مستهلك، يدفعون خمس مليارات دولار أميركي لأطعمة الكوشر. وبشكل عام صرف حوالى 130 مليار دولار على منتجات الكوشر في العام 1999. وازداد مبيع اطعمة “الكوشر” سنويا بين 12 الى 15 بالمائة منذ العام 1984، وذلك استنادا الى احصاءات شركة "Intergrated Marketing Communicationsس.
حجم مبيعات “الكوشر”
في الولايات المتحدة الأميركية
في وقت لا يعرف القيمون على السوق اللبنانية حجم المبيعات في لبنان، لجهل أساسي في معرفة مدى علاقة هذه المنتجات بالجمعيات والوكالات اليهودية، تشير الاحصاءات التي تعود لشهر آب 2001، الى ان حجم المبيعات في الولايات المتحدة الأميركية للبضائع المصنعة وفق الحلال اليهودي، بلغ 5,75 مليار دولار أميركي. وكان حجم مبيعات هذه البضائع 4,8 مليار دولار في العام 2000. بينما كان حجم المبيعات 3,5 مليار دولار في العام 1998، أما في العام 1996 فكان حجم المبيعات ثلاثة مليارات دولار أميركي بزيادة 0,75 مليار دولار عن العام 1994، و 1,5 مليار عن العام 1988.

أما بالنسبة لسوق المبيع بالمفرق للبضائع “الكوشر” في اسواق الولايات المتحدة الأميركية، فكانت 30 مليار دولار في العام 1988، وارتفعت الى 35 مليارا في العام 1994، ووصلت الى 45 مليارا في العام 1996. وفي قفزة عالية بلغت المبيعات 130 مليار دولار في العام 1998. وفي العام 2000 سجلت المبيعات 150 مليارا، ومن المتوقع ان تبلغ في العام 2005 مئتي مليار دولار.

أما الذين يشترون البضائع “الكوشر” لأنها “حلال”، كانوا في العام 1988 ستة ملايين شخص، وزادوا ليصبحوا سبعة ملايين في العام 1994، وارتفع العدد الى 8,5 مليون في العام 1996. وفي العام 1998 بلغ عددهم تسعة ملايين شخص، وبلغوا في العام 2000 حوالى عشرة ملايين. ومن المتوقع ان يصبح عددهم في العام 2005 أربعة عشر مليون شخص.

وهناك أعداد هائلة من البضائع الممهورة بعلامة الكوشر، وفي آخر احصاء للعام 2000 كان عدد هذه المنتجات ستين ألفا، بينما كان العدد في العام 1988 تسعة عشر ألفا.

ولا يقتصر مبيع المنتجات الكوشر على اليهود فهم يشكلون 5،2 مليار دولار، في السوق للعام 2001 أي 45 بالمائة من حجم الاستهلاك الاجمالي لبضائع الكوشر. في حين يدفع الذين يفضلون استهلاك بضائع الكوشر 5،1 مليار دولار، يأتي المسلمون بموازاتهم بنفس المبلغ أي بحوالى 25 بالمائة من السوق. في حين يأتي النباتيون في الدرجة الأخيرة بنسبة 10 بالمائة أي حوالى 570 مليون دولار.

أما مصانع المنتجات الغذائية الأميركية في الولايات الأميركية التي تصنع منتجات وفقا لنظام الكوشر فكانت في العام 1988، 5800، وزادت في العام 1994 الى 7600، وفي العام 1996 بلغت 8100. أما في العام 1998 فكانت 8600، لترتفع لاحقا الى 9200 في العام 2000. ومن المتوقع ان يصبح عددها في العام 2005 أربعة عشر ألفا.

هكذا تظهر الأرقام ان مبيعات تلك البضائع آخذة بالتزايد وكذلك ارباح المؤسسات الدينية الداعمة مباشرة للوبي الصهيوني.