HADOBA
HADOBA
ياسلام عليكي وعلى مدى رجاحة عقلك الله كملك يارب بعقلك
ماشاء الله تبارك الله وماشاء الله لا قوة الابالله العلي العظيم
الله اهنيكي يارب واهننيني واكشفها غمه عن حياتي يارب العالمين وابعد العين الي صايبتنا يارب قولوا امييييييين
ان شاء الله اعطيكم كمان افكار لكن ماتجي قطره في بحرك بس معليش تقبلوها مني
ودمتم بحفظ الله جيعا
simply-gold
simply-gold
موضوع رائع

ننتظر جديدك
كبيسه
كبيسه
رومنسيه ومنسيه............ شرفتينى وشكرا ياعسل
حبوووبه .......... اسم على مسمه اشكرك من كل قلبي انتى كلك ذووووق والله خجلتييييني حمرت والله العظيم....
انتظر منك فكرتك الي اكيد بتكون مهمه بالنسبه لي وللاخوات بنات حواء نحنا هنى نبغى نحط جميع افكارنا كل وحده والي ربي يقدرها عليه تتحفنا.......... والكل يستفيد عشان نقضي على شي اسمه تعااااااااسه ملل حياه كئيبه فشل زواج......... الخ
نجرب ليه لا.......... مايمنع نحاول مره اثنين ثلاثه اهم شي تضبط معاكى بالاخير.....
كبيسه
كبيسه
سمايل قولد انتى ارووع يكفينى مروووورك وكلماتك الطيبه ...........
كبيسه
كبيسه
أذهبا في شهر عسل ثاني و ثالث

تذكرا أول لحظات رأيتما بعضكما فيه فذلك سيعيد اليكما مشاعر ذلك اليوم بما تميزت من حداثه و اثاره و خوف و فرح و حب

مهما مر على زواجكما من سنين لم لا تنادي زوجتك بين الحين والاخر بـ
عروووستي ؟

أذهبا لنفس الاماكن التي كنتما تذهبان اليها اول ايام زواجكم

خصصا يوما في الاسبوع للخروج بمفردكما للسهر أو تناول العشاء في مطعم فاخر ( او حسب الميزانية ) يمكنكما تناول العشاء فيه على ضوء الشموع وعلى الانغام الحالمه ارتديا فيه اجمل ملابسكما و كأنكما تخرجان سويه لأول مره التزما بهذا اليوم فمجرد معرفة كل منكما ان هناك يوم ستخرجان فيه سويا بصوره خاصه فسوف يداعب ذلك اليوم خيالكما و يرسم ابتسامه على شفتي كل منكم انتظاراً لتلك السهره الشاعرية

الاكثر شاعريه من الخروج هو تناول العشاء في البيت على ضوء الشموع والموسيقى خصصا يوم لذلك بحيث تطبخين أكله خاصه بيديك و تلبسين فستاناً جميلاً يعجبه و تتعطرين ثم تجلسين معه ( من دون الاولاد ) و فكره حلووه بعد قريتها في بعض المنتديات ان تكون لهذه الليلة ميزة معينة مثل الليلة الهندية يكون الاكل واللبس والجو كله شرقي هندي او ليلة مصرية او مغربية او صينية او ليله تتعشون في الهوا الطلق في حديقة بيتكم تحت النجوم و كل وحده و شطارتها

رتبا اجازه خاصة بكما ( من دون الاولاد ) حتى لو مدة يومين تنفردان فيها فذلك يعيد الحياة لزواجكما و ينعشه و لا داعي للسفر فبالامكان الذهاب الى فندق بعيد او اي مكان تكونان وحيدين لا تحاصركما المسؤليات و الاهل و قلق و مشاكل الاطفال

أو بالامكان عكس الاية ... يعني بدلا من تذهبان بعيداً ارسلا الاطفال لبيت جدهم او خالتهم او عمتهم او اي بيت تثقان فيه و ابقيا بمفردكما في البيت ... مثل ايام زمان .. في بدايه الزواج و قبل مجىء الاطفال و تمتعا بالحرية و الهدوء دون مقاطعة الاولاد للاوقات الخاصة و ستدركان كم كنتما متباعدين رغم وجودكما معاً في بيت واحد

قدم لها في ذكرى زواجكما ورقه سيرتك الذاتيه تذكرها فيها بكل صفاتك وقدراتك ورغباتك في اسعادها مع ملء خانة الوضيفة بالجملة التالية:

( ان اكون زوجك و حبيبك لسنه اخرى و اخري و لكل العمر )


لا يهم ماذا تقدم لها في ذكرى زواجكما المهم كيف تقدمه قدم لها خاتماَ كهديه او ورده لم تتفتح بعد في داخلها الخاتم الثمين ودعها تضع الورده في كوب ماء قرب سريرها لمده يومين وحين تتفتح سترى الخاتم الجميل وسترى دهشتها و سعادتها و امتنانها لك
( اصلا بتشوف الورده ثقيله وبتدري ان فيها شي )

حاول ان تتذكر انواع الحلوى التي تحبها واشتر منها كميات كبيره وفاجئها بها دون ان تطلب منك شراءها . ضعها في حقيبة يدها او على الوساده او بين ملابسها

اذا كان في دوامه حاولي ان تنتهي من الطبخ بسرعة و استحمي و عطري أجواء المنزل بأبهى الزيوت العطرية الفواحة أو أن تصنعي بنفسك أكياس قماش صغيرة و تضعي فيها الورد المجفف و عطرك المفضل

بامكانك ان تضعي بعض هذه الأكياس في سيارته وتعلقينها على مرآة السيارة الأمامية

قومي بمفاجأته من وقت لآخر بهدية يحبها و تلازمه طوال وقته

مثلاً .. سبحة من أي محل تختارينه
و ضعيها في علبه بعدما تحاولين تغريقها بدهن عود أو زيت عطري تجدينه عند محلات العطارين أو بودي شوب أو بطاقة تصنعينها بنفسك فيها عبارة جميلة بالكمبيوتر اذا كنت جيدة في التصميم وضعي فيها صورة أحد أبنائك مثلاً بحيث يكون حجمها حجم الميدالية و قومي من أي مكتبه بتغليفها بالبلاستيك الحراري و ضعيها مع سلسة مفاتيح زوجك أو محفظة جلدية للنقود عند احد المحلات المختصة ينقش عليها بالحفر اسم زوجك ..أو كنيته أو كلمة أحبك حتى و هكذا حاولي الابتكار:

قبل دخوله للبيت اصنعي بطاقات صغيرة واطبعي على كل بطاقة بشفايفك قبلة .. و وزعي هذه البطاقات بدءاً من باب البيت الى غرفة النوم..بحيث تمثل خط سير يمشي عليه..عاد و عليك الباقي

بامكانك جمع أنواع الشموع التي لديك في البيت ذوات الروائح العطرية و تضعينها ..قرب بانيو الحمام.. و حولها بعض الزهور و دفأي له الماء و فيه زيت اللافندر أو البابونج للاسترخاء..أو رغوة الفواكه المنعشه

اذا كان يملك جهاز كمبيوتر في البيت قومي بوضع عبارات المحبة له في شاشة التوقف
حتى في فراش النوم ضعي وردة حمراء وغطيها باللحاف..فهي كافية عن الكلام .. أو على مرآة التسريحة
في الغرفة ثبتي ورقة فيها بعض عباراتك الدافئة أو في كتاب اعتاد أن يقرأه...........
وللحديث بقيه.......
برنامج علمي لحياة زوجيه سعيدة


--------------------------------------------------------------------------------

السعادة الزوجية ليست معطيا ثابتاً، وإنما تزيد وتنقص حسب ما يبذله الزوجان من جهد لتحقيقها؛ ولذا فهي تحتاج إلى سعي دؤوب وجهد متواصل، ليس فقط لتحقيقها، بل والمحافظة عليها أيضاً.

الثقة

تعد الثقة من وسائل تحقيق السعادة، فمما أوصى عبدالله بن جعفر بن أبي طالب ابنته عند الزواج أنه قال: "إياك والغيرة فإنها مفتاح الطلاق". وفي حديث جابر بن عتيك الأنصاري رفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم: "إن من الغيرة ما يحب الله، ومنها ما يبغض الله، فأما الغيرة التي يحب الله فالغيرة في الريبة، وأما الغيرة التي يبغض فالغيرة في غير ريبة). والغيرة في الريبة تعني في شئ يحرمه الله مع ثبوت الأدلة وظهور القرائن فيغار على محارم الله، أما الغيرة في غير ريبة فتكون من غير دليل وهي غير مشروعة.ولا شك أن الحياة لا تستقيم ولا تستمر مع الشك أو الغيرة. فالثقة لا بد أن تكون متبادلة ومطلقة لا تشوبها شائبة، فكل ذرة شك ينهار أمامها ذرة حب يختل التماسك ويبدأ البناء في الانهيار تدريجياً.

فأي مشكلة يمكن علاجها ومداواتها في الزواج، إلا الشك، فإذا انزرعت جرثومته الأولى فإنها لا تغادر هذه العلاقة أبداً، وتتكاثر الشكوك وتتضاعف ولا يصبح هناك أمل. وقد يلعب أحد الطرفين لعبة الشك، فقد تتصور الزوجة - مخطئة - أنها بتحريك شكوك زوجها فإنها تحرك عواطفه تجاهها وتجعله أكثر تشبثاً بها، أو لعله يعرف قيمتها وأنها مرغوبة من آخرين! فيقدرها حق قدرها ويقبل عليها، فتدعي مثلاً إعجاب الآخرين بها، أو قد تدعى استحساناً أو إعجاباً برجل، أو قد تتعمد أشياء من شأنها إثارة غيرته ثم إثارة شكوكه، وهذه لعبة في غاية الخطورة.. إنها كالطفل الذي يلعب بلغم قد ينفجر في وجهه في أي لحظة.
وكذلك قد يفعل الرجل فينقل لزوجته مدى إعجاب النساء به والتفافهن حوله، أو قد يبدي هو إعجابه بسيدة ما أو يظهر استحسانه لامرأة ممتدحاً صفاتها، وهو بذلك يحرق أعصاب زوجته، وقد يحرق عواطفها تجاهه شيئاً فشيئاً.

وقد تبدي الزوجة غيرتها فعلاً فتبدي اهتماماً بزوجها، ولكن ثمة شك انزرع في داخلها، وثمة أوهام انغرست في عقلها، وثمة مرارة علقت بعواطفها.

وقد يبدي الزوج غيرته الفعلية ويبدي اهتماماً بزوجته التي يتهافت عليها الرجال ولكن تذهب من قلبه براءة الحب وطهارة العلاقة، وتتشوه صورة زوجته في ضميره وتختلف نظرته لها، فتتبدل الصورة تماماً وتفسد العلاقة الزوجية.
ويرى بعض علماء النفس أن الإنسان الذي يلعب لعبة الشك ليس فعلاً أهلاً للثقة، وفي داخله عدوان، وأنه من الممكن أن يخون فعلاً، لأنه استطاع أن يلعب هذه اللعبة على مستوى التخيل وصمم سيناريو الخيانة.

وقد تندفع المرأة إلى استخدام سلاح الغيرة والشك بسبب زوج يهملها، وقد يندفع الرجل إلى هذا الأسلوب بسبب زوجة تهمله، ولكن مهما كانت الأسباب فإنه لا ينبغي تفجير قنبلة الشك، لأنها إذا انفجرت أطاحت بكل شيء. فالزواج علاقة يجب أن تقوم على أساس من الثقة المتبادلة لتحقيق الاستقرار والسعادة.

المدح

قد تحظي بإعجاب كل الناس، ولكن إذا افتقدت إعجاب رفيق حياتك فإنك ستفقد إعجابك بنفسك، فأنت لا يهمك إلا إعجاب هذا الرفيق، وهو فقط الذي يهمك أن تظهر له مواطن جمالك وقوتك وإبداعك وتفوقك ونجاحك، وهو الذي يهمك أن تسمع منه كلمة مدح، وهي ليست ككلمات الآخرين، وإنما هي كلمة تعبر عن فهمه لك وعن سعادته، لأنه معك وأنك تستحق الحب والتقدير، ولذلك يجب أن تسمو وترقى كلمات الإعجاب فلا تكون تقليدية تتناول الشكل والجمال الخارجي والأناقة والإمكانات المادية فقط، وإنما تمتد لتشمل الذكاء والفكر والنجاح والتفوق.

فالمدح بين الزوجين يدخل الفرح على النفس، وهو حاجة نفسية يحتاجها كلا الطرفين. وقد مدح الرسول صلى الله عليه وسلم السيد خديجة حين قال: "آمنت بي إذ كفر بي الناس، وصدقتني إذ كذبني الناس، وواستني بمالها.

وقد روي عن عمر بن الخطاب أنه عاتب إحدى الزوجات التي صرحت لزوجها بأنها تكرهه، فالبيوت تقوم على العشرة والمودة والرحمة، ويجوز لكلا الزوجين أن يجامل أحدهما الآخر، فحديث الرجل لزوجته، وحديث المرأة لزوجها، لا يعد ذلك من الكذب أو النفاق.

لغة الحوار

الإنسان مع أقرب الناس إليه يتحاور أحياناً بصمته، صمت تشم فيه رائحة طيبة، صمت تنقله الأنفاس ونظرات الأعين وتعبيرات الوجه، وأي حوار في الحياة الزوجية لا بد أن يكون ودوداً يعكس روحاً طيبة سمحة سهلة سلسلة بسيطة، حتى في أشد الأوقات عصبية وثورة وغضباً. فالعداء أمر مقيت ويفسد تدريجياً ـ وبدون أن تدريا ـ حياتكما الزوجية.

تحاور بلطف.. استخدم أرق الألفاظ، حتى وإن أردت أن تعبر عن أصعب المعاني وأشقاها.. أنت لست نداً لست عدواً منافساً.. ورفيق حياتك ليس طرفاً غريبـاً.. أنه هو أنت وبينكما الزواج والعشرة والمودة والرحمة.

احذر الانتقاد بكل أشكاله.. احذر التجريح.. احذر اللوم.. فليكن تعبير وجهك سمحاً.. فلتكن نظرات عينك حانية.. ولتكن نبرات صوتك ودودة، ولتكن كلماتك طيبة.
اغضب.. تشاجر.. انفعل.. ثر.. عاتب.. ولكن كن ودوداً رحيماً كما أمرك اللـــه.

تعدد الأدوار

تتعدد أدوار الزوجة في حياة زوجها، فهي أم وصديقة وأخت وابنة وحبيبة، فكوني كل النساء في حياة زوجك. فهو يحتاج منك أحياناً إلى عناية الأم واحتوائها ورعايتها وقدرتها على التوجيه، كما يحتاج إلى أن يعبر عن الطفل بداخله. والطفل في حاجة إلى أم وليس زوجة. وهذا لقاء مهم يجدد ذكريات الطفولة ويثير مشاعر كانت موجودة وأساسية ومهمة بين الابن والأم، ويحرك بين الزوجين فيضاً من الأحاسيس الثرية الدافئــة.

وتتعدد أدوار الزوج في حياة زوجته، فهو الأب والأخ والابن والحبيب، فلتكن أيضاً الأب الذي يحرك طفولة زوجته، والأب ـ بتوفيق الله عز وجل ـ هو الحماية ـ القوة - الرأي السديد ـ الحزم ـ المسئولية ـ فتأوي بداخلك وتنتصر بك.

توزيع المسؤولية

تختلف علاقة الزواج عن غيرها من العلاقات الأخرى، فأي علاقة تقوم على شروط مكتوبة أو غير مكتوبة، وتقوم أيضاً على الندية والتكافؤ والتوزيع العادل للمسؤولية إلا في الزواج، ففي هذه العلاقة المباركة قد يكون أحد الطرفين ضعيفاً أو عاجزاً أو سلبياً أو يعاني قصوراً معيناً أو نقصاً في أمر ما، وهنا يقوم الطرف الآخر وعن طيب خاطر بتعويض هذا العجز أو النقص أو القصور. وهي علاقة بين زوج وزوجته والرجل له طبيعة ومواصفات خاصة وكذلك المرأة، ولكل دوره في الحياة حسب إمكاناته وقدراته وطبيعته وتكوينه.

فعلى كلا الطرفين ألا ينازع الآخر في مسؤولياته، وألا يطالبه بتحمل المسؤوليات التي من شأنه القيام بها. فدعوة المساواة هي دعوة تخلو من أي فهم لطبيعة العلاقة بين الرجل والمرأة، فلا ينبغي أن ينظر كل طرف للآخر على أنه ند. إنها علاقة خالية من أي شبهة تحدٍّ أو ندية، فلا يمكن أن يكون هناك تطابق في طبيعة المرأة والرجل، فهما مختلفان تشريحياً وفسيولوجياً ونفسياً.
والرجل يهتدي لمسؤولياته كرجل بفطرته السوية، وكذلك المرأة؛ امتثالاً لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته".

فليتحمل كل منكما مسؤولياتـه، وليحمل أي منكما الآخر على كتفيه إذا كان هذا الآخر عاجزاً عن تحمل قدر من مسؤولياته. فالزواج ليس شركة وليس مؤسسة وليس تجارة، وإنما هو حب وتعاون وتكامل وحياة مشتركة.
تقبلوو تحياااتى ويارب تستفيدووو وطبقووووووو

:26: