هنا سأسكب حروفي سلسلة من الوصايا ... الى كل زوجة معدد
بداية أعلم شدة وقع زواج زوجك عليك ..
سواء كنت الأولى أو الثانية أو الثالثة أو الأخيرة ..
وأعلم ماجُبلنا عليه معشر النساء من حب التملك ..
حيث نسعى لامتلاك الزوج بكل غالي .. على أن تأخذه منا امرأة أخرى ..
أعلم أيضا أن الغيرة تغلي في دمي ودمك .. وأننا قد نخسر الكثير الكثير بسبب العجلة ..
حين نعلم بزواج الحبيب أو عندما يعقد العزم على المضي في البحث عن شريكة أخرى ..
ولعلي أخطو بك خطوات تجعل حياتك سعيدة هادئة مطمئنة ومستقرة
حتى بوجود " شريكة أخرى "
بسم الله فلنبدأ :
أولا : انسي وجودها ..
لترضي ربك ثم زوجك ثم ضميرك ..
ان كنت تكثرين التفكير بشأن " الزوجة الأخرى " فأعلمي انها استطاعت منذ الوهلة الأولى أن تغزو سعادتك ..
وتكسر ابتسامتك وتشج ضحكتك .. وأن تفكيرك في امرها هو بداية الانكسار الروحي , والانهيار الابدي لسعادتك مع زوجك ..
انسي وجودها واعلمي أنك قادرة على سلب قلب زوجك ان انت توكلت على الله وفوضتي امرك اليه ..
وقمت بحقوق زوجك كما امرك بذلك الشرع ..
قد يسود في اوساط المجتمع الذي نعيش فيه " النظرة الظالمة " للشريكة الأخرى "
فقد تنعت بالسارقة التي سرقت زوجك منك ..
وقد تكون في نظرهم المتجبرة المتغطرسة ..
وقد تكون القاسية الظالمة التي لا تعرف شيئا اسمه " الخوف من الله "
داااااااااااااااااائما تسلط الأضواء على الجوانب المظلمة ..
ولكن هل حكمنا عقولنا والتفتنا الى جوانب مشرقة براقة
أقل ما نقول فيها عن " الشريكة الأخرى " بأنها أخت " ستقاسمنا زوجا هو أغلى ما نملك ..
و لأجله سنتآخى ..
غاليتي زوجة معدد /
أعلم أنه مر عليك أياما تحول فيها طعم العسل في حياتك الى طعم مرارته كمرارة الصبر ..
وأنك وصلت الى شفا الجرف الهار .. غير أنه لم ينهار بك ..
لأنك استعدتي فيها ايمانك وفكرتي بمنطق العقل والحكمة للتعامل بجدية مع أمر وقع و ليس منه مفر ..
يجب أن تعلمي بأن حياتك غالية و تستحق ان تُضحي لأجلها .
ضعي لك نظاما كنظام اشارات المرور ..
اشارة حمراء تتوقفين عندها قليلا .. مع حاجة زوجك..
اشارة صفراء تستعدين فيها لمواصلة السير الى جانب زوجك ..
واشارة خضراء تنطلقين منها الى السعادة التي طالما رفرفت على حياتك مع شريك عمرك وأب أبناءك وحبيب قلبك ..
ريحانة أيامه /
ابقي في كنف زوجك و قفي الى جانبه فهو الحب الاول والاختيار الأول..
والدعامة الأولى لبناء أسرتك ..
سنخطوا خطواتنا ليس لأجل " شريكتك في زوجك " بل لأجلك أنتِ ..
لأجل سعادتكِ .. ولأجل راحتكِ ..
أخطفي قلب زوجك دون الاضرار بها .. واملكيه دون ان تهدمي عرشها ..
لا تجعليها تشحذ سعادتها بشقائك ..ولا تمهدي لها الطريق لخطف زوجك
ولا تأججي نار الفتن و البغض و الكره فإن أول من سيهلك هو أنتِ ..
امامك طريق طويل يحتاج الى صبر وعزم وحزم وارادة فولاذيه قويه..
لايشوهها تعاطف منافقة ولا نصيحة مخببة ...
(( عيشي مع زوجك متناسية أن له زوجة أخرى ))
لا تنطقي بإسمها لا بخير ولا بشر ..
لا تحاسبيه لأجلها ولا تخاصميه لأمر يخصها ..
فيتعكر صفو سعادتك ..
عيشي معه وكأنه غير متزوج من الأصل ..
المهم ان نفسك تسعد .. وقلبك يهنأ ..
استمتعي بحياتك .. اطربيها .. غني لها وراقصيها ..
( لا تضيعي دقيقه واحده من عمركِ .. بالتفكير بمن تسببت في حزنكِ .. وتأكدي أنها لا تستحق أن تذرفي من أجلها دمعة )
اجعلي غيرتك على وقتك أكبر من غيرتك عليها ..
صحيح بأنها شاركتك في أغلى هدية من الرحمن لكِ
لكن لاتدعي لها فرصة واحده في ان تملك أغلى دقائق عمركِ ..
عاهدي نفسك بأن لا تبكي لأجلها ..ولا تفكري بها ولا تسرحي بخيالك لترسميها في مخيلتك النقية فتفسدها ..
اجعلي تفكيرك وسرحانك وبكاءك لله ..
وابشري بالرضا والسعادة والراحة من الله ..
وتذكري قول الرسول اللهم صلي وسلم عليه " من جعل الهموم هماً واحداً كفاه الله هم الدنيا، ومن تشعبت به الهموم من أحوال الدنيا،
لم يبال الله في أي أوديتها هلك }والمراد بالهم الواحد اي هم الاخره و المعاد.
وعن أنس قال: قال رسول الله
" من كانت الآخرة همه، جعل الله غناه في قلبه، وجمع عله شمله، ثم أتته الدنيا وهي راغمة، ، ومن كانت الدنيا همه جعل الله فقره بين عينيه، وفرّق عليه شمله، ولن يأته من الدنيا إلا ما قُدر له"
فهلاّ جعلنا همنا هماً واحداً بعد هذا..
يقول صفي الدين الحِلي:
كن عن همومك معرضاً *** وكِلِ الأمور إلى القضا
وأنعم بطول سلامــــــة *** تُسليك عمّا قد مضـى
فلربما اتسع المضيــق *** وربما ضاق الفضــــا
ولَرُبَّ أمرٍ مسخــــــطٍ *** لك في عواقبه رضى
الله يفعل ما يشـــــــاءُ *** فلا تكن متعرضـــــــا
خلي شعارك مع وجود " الشريكة " في حياتك مع زوجك :
(( لا ظُلم اليوم ))
وخلي على بالك دايما أنه في حالة ظلمك وتسلطك على "شريكته " أول من بيجني الويلات أنتي ..
وأول من بينهدم استقراره أنتي ..
وأول من بيفقد السعادة و الراحة هو أنتي ..
وتذكري دااااائما ان الله - يمهل ولا يهمل - سبحانه وان الدنيا دواااره ..
ان ظلمتيها أو حاولتي ظلمها لا تلومي زوجك ولا تلومي شريكته .. لومي نفسك
اللي أخطيتي بحقها و سعيتي لإرضائها على حساب دينك وطاعة زوجك ..
أنا واثقه تمام الثقة بأن حياتك راح تنهار وراح تبكين دم وتعضين على اصابع تفريطك الندم ..
إسألي نفسك :
ليه حياتي كلها ضااااعت بالتفكير بغيري .. وليه أهملت التفكير بنفسي ..
ليه افكر اني اترك له البيت واترك له عياله واترك له حياته !!!!
ليه أتنازل عن ملكي للشريكة .. ليه أهدي لها زوجي بنفسي !!
ليه اتركها تستفرد فيه بلحالها لين تملك عقله وقلبه !!!
لا يسرح تفكيرك فيها ..اذا هو عندها أو معها ..لأنه ماراح يهدأ لك بال ولا تهنأ لك ليله
ولا تغمض لك عين من الضيم والقهر اللي تتعاطينه برغبتك وبمحض ارادتك ..
شيلي هالأسئلة من رأسك :
ياترى وش تسوي اللحين ؟
هل هي نايمه معه ؟ هل تضحك معه ؟
هل يحبها اكثر مني ؟
ايش يقولون ؟ وبإيش يهمسون ؟
وداها وين وجابها من مين ؟
ان استمريتي على هالحال المؤسفة والمضحكة المبكية ..
فأضربي على سعادتك و راحتك .. السلاااااااااااااااااااااااام ..
حطي في بالك ان الزوجة الجديدة تختلف عنك بالفكر وبالثقافة وبالتعامل وبالتربية
كل وحده منكن أخذها زوجها من بيئة ومناخ مختلف ..
وكل شيء فيكن مختلف ..
فلا تهملي نفسك و تتنازلي عن مملكتك بسبب وحده وافقت انها تشاركك بزوجك بدون اذنك ..
لا تخليها تعتلي عرش زوجك بمفردها وتمتلك شخصه وحبه وماله واهتمامه ..
لا تتركي للشيطان منفذ يعبث بإيمانك أو يتدخل بحياتك ..
ولا تفتحي أذانك للنصايح الملوثة من أي وحده مخببه .. حابه تتفرح عليك ..
ولا يمكن انها تتمنى انها تكون بمكانك !!
انتي مو فقيرة هموم و مشاكل عشان تزيدي فقرك فيها لفقر ..
وتخسري البقية الباقية من سعادتك ..
وانتبهي لدموعك اللي تذرفينها اللحين حسرة و قهر .. تراها تمهيد لشيء بتشوفينه قدام ..
ان أنتي طاوعتي نفسك وهواك و الشيطان ..
لا تفكري ولا مجرد تفكير انك تثأري لنفسك وتنتقمي منها ..
كلما سألكِ أحد عن حالك ِ بعد زواجه عليك..
أخبريهم بأنك سعيده " وان لم يكن " وأن حياتك بوجودها راائعه ولا تريدين التنازل عنها..
فقط لتريحي قلبك من كلام الناس ..
وأوقفيهم عند حدهم حينما يحاولون " استثارة شيطانك "
فلا تفتحي أُذنيك لغثائهم ..
ولا تسمحي لهم بالحديث عن حياتك مطلقاً ..
جملة واحدة بإمكانك من خلالها أن تلجميهم وتُخرسي ألسنتهم ..
" الله لم يكتب لي الا ما فيه الخير " أو " يتزوج علي زوجي ولا أترمل ويتيتم أبنائي "
" الحمد لله على كل حال " ..
اياكِ .. اياكِ .. أن تدعي لهم فرصة في الحديث عن زوجك أو شريكته ..
قوليها ولا تخافي : " من سيتحدث بهما أو بواحد منهما.. فسأنهي علاقتي به "
تأكدي تماما أنك بتوكلك على الله واحتسابك الأجر في ذلك
ستتبدل حياتك الى طعم آخر وستختلف الموازين ..وستستعيدين سعادتك .. ولكن " بفائدة أكبر "
كلما فكرتي بعقل وحكمة و روية كلما جزمتي جزما أكيدا بأن الحل لما حل بك هو "" بيدييييييييييييك " ..
فديننا لم يكتب علينا شيئا الا وفيه الخيرة لنا ..
فقط كل ما عليك فعله الآن هو أن تبتسمي ابتسامة ثقة ممزوجة بالتفاؤل والرضا ..
انظري الى الأمام حيث ستنطلقين ويحدوكِ الأمل للفوز برضا رب العالمين ثم بالفوز برضا زوجكِ ..
ولا تسمحي للثقة التي في داخلك أن تنظر الى الخلف حيث القهر والالم والدموع والحسره..
ضعي قدميك على خط البداية وانطلقي الى رحااااااااب السعادة .. الى مروج الراحة ..
بيدك مصحفا وبقلبك لله شكرا وعلى لسانك لله ثناءا و ذكرا ..
وكلما واجهتي في طريقك " حجر عثرة " قفي جانبا وفكري مليا : كيف تبعديها وتزيليها عن طريق سعادتك ؟
لتجعلي جوارحك كلها مستسلمة لما كتب الله .. تنتشي في أعماق روحك الرضا بقسمة الله ..
تتراقص دموع الفرح من عينيك " بشارة لنجاحك في امتحان الابتلاء الذي ابتلاك به الله ..
ليس لشيءٍ سوى أنه أحبكِ فأصطفاكِ ..
التفكير بالعقل وتقديم الحكمة " اساس سعادتك بوجود " شريكة لك في زوجك "
تعلمي من الآن كيف تسيطري على عقل زوجك دون اجحاف لحق شريكته ..
بما أنك زوجة له .. فهي كذلك .. هي تريد كما تريدين ..
وتحلم بما تحلمين به ..
اذا علمت بأن زوجك عند زوجته الاخرى
تجنبي قدر المستطاع الاتصال او الارسال
الا لأمر مهم لايحتمل التأخير
فـ عندما يعود في اليوم التالي اخبريه بأنك اشتقتي له.. لكنك لم تتصلي خشية احراجه ..
هذه العباره ستجعله يكن لك الكثير من التقدير والاحترام ..
كيف لا .. و زوجته تقدّر وضعه ولا تريد ان تحرجه..
ان احتجتي لأي غرض حاولي أن لا تخبريه وهو عندها ..
وعندما يأتي أطلبي منه ما تشائي ..
وان عاتبك على عدم افصاحك بالنواقص التي تنقص البيت .. اجعلي لك مخزون
لا بأس به من الذكاء والبديهه ..
وقولي له ( أعتذر لأني ما انتبهت لأغراضي الناقصة بيومي ..))
وان قال : ماذا لو اتصلتي أو على الأقل ارسلتي مسج فيه اغراضك ..
جاوبيه بأن أمس كان يومها .. وحرام علي أأخذ منه دقيقة واحده لانه ملكها لوحدها
ولا اسمح لها أن تأخذ من يومي دقيقة واحده ..
(( الا ان كان امراً طارئاً لا يحتمل التأخير , حينها لن امانع ولن تمانع بشرط تعويض كل منا لاحقاً ...
واليوم يومي .. راح اوفر فيه كل طلباتي واغراضي حتى لااحتاج اليك غداً
( هذه البديهه وهذا الذكاء سيجعل زوجك يكتشف حكمتك وعقلانيتك ووزنك للأمور بميزان الشرع والسنة ..)
سيكتشف أنه مع زوجة رائعة تخاف عليه أن يأتي يوم القيامة وشقه مائل ..
مع زوجة عادلة ترتضي لغيرها حقها كما ترتضيه لنفسها ..
سيكتشف أنه أمام زوجة " وااااااااااااثقة من نفسها " وهذه أهم نقطة يجب أن يدركها زوجك منك ..
صدقيني ان استطعتي امتلاكه بحكمتك وعقلك فسيداوم على العدل بينكن .. بصورة ترضيكِ وترضيها
وسيحمد الله أن رزقة بزوجه تعينه على العدل وتخاف عليه كما تخاف على نفسها ..
ولعلي أرسم لك صورة مناقضة لما أسلفت لك سابقا .. واحكمي عليها بنفسك ..
سنقلب الوضع تماما وسأتركك تفكري بمنطق العاطفة " لا العقل "
وانظري الى النتائج :
بسم الله نبدأ ..
الآن زوجك انهى ليلته مع شريكته وابتدت ليلتك ..
أول ما يضع أقدامه داخل البيت واجهيه وقولي له :
اتصلت عليك أكثر من مره ولم تُجب !! ألأنها الى جانبك ..
و ارسلت لك رسالة .. وأيضا لم ترد عليها ..
ينقصني الكثير من الحاجات والأغراض وأنت لست هنا !!
لماذا تفعل بي هكذا !!
الا يكفي أنك تزوجتها علي وانا مظلومه ..
لا تأتيها على ما تريد ولا بما تريد ..
هي تتمنى الافساد بيني وبينك !!!!!!!!
ردة فعل الزوج ..
اما أن يغضب ويترك لك البيت برمته ويرجع اليها ..
أو يضطر لرفع يده أو لسانه عليك ..ويمتدحها ..
أو أن يفكر بما لا تحمد عقباه .. وانتِ من أجبرتيه على فعل ذلك ..
فأيهما تفضلي ؟
لا أظن بأن عاقلة تتمنى أي منهما ..
تأكدي جيدا ان قمتي بعمل هذا السيناريو معه
فسيهجر بيتك .. ويكره قربك .. ويمل مجالستك ..
نعود ونقول :
لا تتعاملي الا بمنطق العقل ..
واجعلي مبدأك في الحياة " سعادتي ليست في شقاء غيري "
كي ترتاحي .. ويرتاح زوجك " جنتك ونارك " ابتعدي قليلا عن " الغيرة "
و لابد أن تعرفي أن حاجتها اليه مثل حاجتك أنتي اليه ..
فليس من العقل والمنطق أن تمنعيه عنها أو تمنعيها عنه ..فبينهما عقد وميثاق غليظ كالذي بينك وبينه ..
لا أُنكر غيرتنا جميعا لو كنا في هذا الموضع .. ولكن لا نجعل الغيرة دافعا لنا لخسارة ديننا قبل كل شيء ..
ثم خسارة أزواجنا .. ولعلي أعني بالغيرة هنا " الغيرة المفرطة " ..
اذا اختليتي مع نفسك وهواك وقالوا لك : انت لا تغارين !! .. زوجك ذهب لشريكته الثانية ..
قولي لنفسك وهواك : اصلا هو لم يذهب الا لحلاله فلاأستطيع تحريم ما احل الله له ..
حتى لو رأيتِ من شريكتك ما يضرك , فـ لابد ان تزيلي هذا الشعور من تفكيرك ..
اعملي بما امرك الله به في اعانته على العدل ..
وتأكدي بعدها ان الله لن يخيبكِ ولن يُفرح عليكِ ..
بل سينصركِ عليها .. وينزل السكينة على قلبكِ .. ويشرح صدرك ..
ولو ان زوجك انصرف عنك أوقصر في حق من حقوقك لطالبتك أنا " ان تأخذي بحقك منه ولو بالمحاكم "
لكن لالالالالالالا تنظري لللأمر بأنه تنازل منك لها .. من أجله ..
ولكن أُنظري اليه من باب أنه يحق لها ما يحق لك ..
صدقييييييييييني واقولها لك من واقع تجااااااارب ممن حولي :
أنك ان فعلتي ما وجهتك اليه .. فستنامي قريرة العين .. مرتاحة البال ..
عقلك هو اساس تفكيرك .. وحكمتك هي القائدة لتدبيرك
عزيزتي زوجة معدد /
تبغين اقولك انك قوية بالله ثم بالقوة اللي منحها الله لك .. وان شخصيتك عقلانية وواثقة من نفسك زين ..
أو تبغين أقول عنك انك ضعيفه وشخصيتك مهزوزه ومو واثقة من نفسك أبدا ..
اذا تبغين اقول عنك انك قوية بالله ثم بالقوة اللي منحها الله لك .. وان شخصيتك عقلانية وواثقة من نفسك زين ..
حطي بالك مع كل كلمة أبقولها :
( خلي تفكيرك كله منصب لله وحده ..قلبك لله مو لها .. عقلك لله مو لها .. فكرك خيالك تأملاتك لله مو لها
منقول

ميم الفلا @mym_alfla
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

نبراس✔️
•
أسماء :
بس تصير المرأه تسوق ماعاد تناظر له ولا تنتظرة ... بتلتهي بالحياة الجديده الله يغني كل وحده ياااارب وساعتها هو بيطارد وراها وين راحت وين جت ... وهي اللي بتلتهي بالحياة الجديده ....يصير هو اللي حبس نفسه مع الحريم والواجبات ...وهي اللي انطلقت للحياةبس تصير المرأه تسوق ماعاد تناظر له ولا تنتظرة ... بتلتهي بالحياة الجديده الله يغني كل وحده...

أسماء :
بس تصير المرأه تسوق ماعاد تناظر له ولا تنتظرة ... بتلتهي بالحياة الجديده الله يغني كل وحده ياااارب وساعتها هو بيطارد وراها وين راحت وين جت ... وهي اللي بتلتهي بالحياة الجديده ....يصير هو اللي حبس نفسه مع الحريم والواجبات ...وهي اللي انطلقت للحياةبس تصير المرأه تسوق ماعاد تناظر له ولا تنتظرة ... بتلتهي بالحياة الجديده الله يغني كل وحده...
صحيح بس في حريم لو انه بهيصه ووناسه مخه هناك وماتقدر تنبسط بالحو اللي عايشته ياما من الناس عنده كل مسببات السعاده بس من الداخل تعيس
لازم الرضا والسلام الداخلي ❤️
لازم الرضا والسلام الداخلي ❤️

أسماء
•
هي لازم تقتنع من الداخل انه إنسان منكوب ...وهي ذكيه
المرأه لعشان تعيش لازم تكون ذكيه ..وتحط كل شي بمكانه
وأول شي تحط نفسها بالمكان الصحيح ...وزوجها بعد
خلاص الحياة بتتغير وبتكون في صالح الحريم إن شاء الله
واتوقع بالمستقبل القريب بتتبدل الأدوار
وهي بتاخذ حقوقها والرجال بيدفعون ثمن كل ماعانته النساء بسببهم
كان كل شي مسموح للرجل حرام عليها ...قريب بيتفرج وهو ساكت....
المرأه لعشان تعيش لازم تكون ذكيه ..وتحط كل شي بمكانه
وأول شي تحط نفسها بالمكان الصحيح ...وزوجها بعد
خلاص الحياة بتتغير وبتكون في صالح الحريم إن شاء الله
واتوقع بالمستقبل القريب بتتبدل الأدوار
وهي بتاخذ حقوقها والرجال بيدفعون ثمن كل ماعانته النساء بسببهم
كان كل شي مسموح للرجل حرام عليها ...قريب بيتفرج وهو ساكت....

أسماء :
هي لازم تقتنع من الداخل انه إنسان منكوب ...وهي ذكيه المرأه لعشان تعيش لازم تكون ذكيه ..وتحط كل شي بمكانه وأول شي تحط نفسها بالمكان الصحيح ...وزوجها بعد خلاص الحياة بتتغير وبتكون في صالح الحريم إن شاء الله واتوقع بالمستقبل القريب بتتبدل الأدوار وهي بتاخذ حقوقها والرجال بيدفعون ثمن كل ماعانته النساء بسببهم كان كل شي مسموح للرجل حرام عليها ...قريب بيتفرج وهو ساكت....هي لازم تقتنع من الداخل انه إنسان منكوب ...وهي ذكيه المرأه لعشان تعيش لازم تكون ذكيه ..وتحط كل...
🤣
الصفحة الأخيرة
بتلتهي بالحياة الجديده الله يغني كل وحده ياااارب
وساعتها هو بيطارد وراها وين راحت وين جت ...
وهي اللي بتلتهي بالحياة الجديده ....يصير هو اللي حبس نفسه مع الحريم والواجبات ...وهي اللي انطلقت للحياة