الشخصُ عندَما يخرُجُ منَ البيتِ: يقولُ اللهُمّ إنّي أستَودِعُكَ هذا المنزِلَ وما فيهِ ،أو يقولُ اللهُمّ إنّي أستودِعُكَ هذا المنزِلَ ومَنْ فيه وما فيهِ أو أستودِعُكَ أهْلِي أو يقولُ أستَودِعُكَ سيارتي هذِه عندَما ينـزِلُ منها وﻻ يُشتَرَط أن يمسَّ الشّىءَ ،فقط اللفظُ يكفِي .
وانا أخترت هالموضوع لاستفادتي من الاستوداع في جميع اموري
وانا اردد دوما في الصباح والمساء اللهم اني استودعك نفسي وزوجي وذريتي واهلي ومالي
يامن لاتضيع ودائعه.
والله يابنات ان الله حفظنا من مخاطر كثيره انا واولادي في البيت وخارج البيت
اتمنى انكم تداومو على الدعاء وراح تلاحظو بأنفسكم النتايج
وكل وحده عندها قصه اوتجربه تكتبها للاستفاده والله يجعلها في موازين حسناتها

الطيف الراحل @altyf_alrahl
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

ام الشطار
•
الله يجزك خير انا من المواظبين عليه

ﻭﻛﻤﺎﻥ ﻓﻲ ﻗﺼﺔ ﺍﻳﺎﻡ ﺍﻟﺼﺤﺎﺑﺔ ﺑﺨﺼﻮﺹ ﻫﺬﺍ ﺍﻝﺩﻋﺎﺀ
ﻭﺍﻟﻘﺼﺔ ﺗﻘﻮﻝ.. ﺟﺎﺀ ﺭﺟﻞ ﺇﻟﻰ ﺃﻣﻴﺮ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ﻋﻤﺮﺑﻦ ﺍﻟﺨﻄﺎﺏ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﻭﺃﺭﺿﺎﻩ
ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻣﻌﻪ ﺍﺑﻨﻪ ﻭﻟﻴﺲ ﻫﻨﺎﻙ ﻓﺮﻕ ﺑﻴﻦ ﺍﻻﺑﻦ ﻭﺃﺑﻴﻪ ﻓﺘﻌﺠﺐ ﻋﻤﺮ – ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ - ﻗﺎﺋﻼ
ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﺭﺃﻳﺖ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻋﺠﺒﺎ .. ﻣﺎ ﺃﺷﺒﻪ ﺍﺣﺪٌ ﺍﺣﺪً ﺃﻧﺖ ﻭﺍﺑﻨﻚ ﺇﻻ ﻛﻤﺎ ﺃﺷﺒﻪ ﺍﻟﻐﺮﺍﺏ ﺍﻟﻐﺮﺍﺏ
((ﻷﻥ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﺗﻀﺮﺏ ﻓﻲ ﺃﻣﺜﺎﻟﻬﺎ ﺇﻥ ﺍﻟﻐﺮﺍﺏ ﻛﺜﻴﺮ ﺍﻟﺸﺒﻪ ﺑﻘﺮﻳﻨﻪ ))
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ : ﻳﺎ ﺃﻣﻴﺮ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ﻛﻴﻒ ﻭﻟﻮ ﻋﺮﻓﺖ ﺇﻥ ﺃﻣﻪ ﻭﻟﺪﺗﻪ ﻭﻫﻲ ﻣﻴﺘﺔ ..!!
ﻓﻐﻴﺮ ﻋﻤﺮ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﻣﻦ ﺟﻠﺴﺘﻪ ﻭﺑﺪﻝ ﻣﻦ ﺣﺎﻟﺘﻪ ﻭﻛﺎﻥ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﻭﺃﺭﺿﺎﻩ ﻳﺤﺐ ﻏﺮﺍﺋﺐ ﺍﻷﺧﺒﺎﺭ
ﻗﺎﻝ : ﺍﺧﺒﺮﻧﻲ .. ﻗﺎﻝ: ﻳﺎ ﺃﻣﻴﺮ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ﻛﺎﻥ ﺯﻭﺟﺘﻲ ﺃﻡ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻐﻼﻡ ﺣﺎﻣﻼ ﺑﻪ ..ﻓﻌﺰﻣﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻔﺮ ﻓﻤﻨﻌﺘﻨﻲ ..
ﻓﻠﻤﺎ ﻭﺻﻠﺖ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺃﻟﺤﺖ ﻋﻠﻲ ﺇﻻ ﺍﺫﻫﺐ ﻗﺎﻟﺖ : ﻛﻴﻒ ﺗﺘﺮﻛﻨﻲ ﻭﺍﻧﺎ ﺣﺎﻣﻞ .؟
ﻓﻮﺿﻌﺖ ﻳﺪﻱ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﻨﻬﺎ ﻭﻗﻠﺖ ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺇﻧﻨﻲ ﺍﺳﺘﻮﺩﻋﻚ ﻏﻼﻣﻲ ﻫﺬﺍ ﻭﻣﻀﻴﺖ ﻭﻗﻀﻴﺖ ﻓﻲ ﺳﻔﺮﻱ ﻣﺸﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻲ ﺍﻥ ﺍﻣﻀﻲ ﻭﺍﻗﻀﻲ ﺛﻢ ﻋﺪﻱ..
ﻭﻟﻤﺎ ﻋﺪﺕ ﻭﺍﺫﺍ ﺑﺒﺎﺑﻲ ﻣﻘﻔﻞ ﻭﺍﺫﺍ ﺑﺄﺑﻨﺎﺀ ﻋﻤﻮﻣﺘﻲ ﻳﺤﻴﻄﻮﻥ ﺑﻲ ﻭﻳﺨﺒﺮﻭﻧﻨﻲ ﺑﺎﻥ ﺯﻭﺟﺘﻲ ﻗﺪ ﻣﺎﺗﺖ
ﻓﻘﻠﺖ ﺍﻧﺎ ﻟﻠﻪ ﻭﺇﻧﺎ ﺍﻟﻴﻪ ﺭﺍﺟﻌﻮﻥ ..ﻓﺄﺧﺬﻭﻧﻲ ﻟﻴﻄﻌﻤﻮﻧﻲ ﻋﺸﺎﺀ ﺍﻋﺪﻭﻩ ﻟﻲ ..
ﻓﺒﻴﻨﻤﺎ ﺍﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺸﺎﺀ ﻭﺇﺫﺍ ﺑﺪﺧﺎﻥ ﻳﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﺮ ..
ﻓﻘﻠﺖ ﻣﺎﻫﺬﺍ ﺍﻟﺪﺧﺎﻥ ﻗﺎﻟﻮ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺪﺧﺎﻥ ﻳﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﻣﻘﺒﺮﺓ ﺯﻭﺟﺘﻚ ﻛﻞ ﻳﻮﻡٍ ﻣﻨﺬ ﺍﻥ ﺩﻓﻨﺎﻫﺎ
ﻓﻘﻠﺖ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﻨﻲ ﻟﻤﻴﻦ ﺍﻋﻠﻢ ﺧﻠﻖ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺻﻮﺍﻣﻪ ﻗﻮﺍﻣﻪ ﻋﻔﻴﻔﻪ ﻻ ﺗﻘﺮْ ﻣﻨﻜﺮﺍ ﻭﺗﺄﻣﺮ ﺑﺎﻟﻤﻌﺮﻭﻑ ..
ﻭﻻ ﻳﺨﺰﻳﻬﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﺑﺪﺍ ﻓﺘﻮﺟﻬﻨﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻘﺒﺮﺓ ﻭﺗﺒﻌﻨﻲ ﺍﺑﻨﺎﺀ ﻋﻤﻮﻣﺘﻲ
ﻓﻠﻤﺎ ﻭﺻﻠﺖ ﺍﻟﻰ ﻗﺒﺮﻫﺎ ﺍﺧﺬﺕ ﺍﺣﻔﺮ ﻓﺄﺫﺍ ﻫﻲ ﻣﻴﺖٌ ﺟﺎﻟﺴﻪ ﻭﺍﺑﻨﻬﺎ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺬﻱ ﻣﻌﻲ ﺣﻲ ﻋﻨﺪ ﻗﺪﻣﻴﻬﺎ ﻭﺇﺫﺍ ﺑﻤﻨﺎﺩﻱ ﻳﻨﺎﺩﻱ ﻳﺎﻣﻦ ﺍﺳﺘﻮﺩﻋﺖ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺩﻳﻌﺔ ﺧﺬ ﻭﺩﻳﻌﺘﻚ.
ﻭﺍﻟﻘﺼﺔ ﺗﻘﻮﻝ.. ﺟﺎﺀ ﺭﺟﻞ ﺇﻟﻰ ﺃﻣﻴﺮ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ﻋﻤﺮﺑﻦ ﺍﻟﺨﻄﺎﺏ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﻭﺃﺭﺿﺎﻩ
ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻣﻌﻪ ﺍﺑﻨﻪ ﻭﻟﻴﺲ ﻫﻨﺎﻙ ﻓﺮﻕ ﺑﻴﻦ ﺍﻻﺑﻦ ﻭﺃﺑﻴﻪ ﻓﺘﻌﺠﺐ ﻋﻤﺮ – ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ - ﻗﺎﺋﻼ
ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﺭﺃﻳﺖ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻋﺠﺒﺎ .. ﻣﺎ ﺃﺷﺒﻪ ﺍﺣﺪٌ ﺍﺣﺪً ﺃﻧﺖ ﻭﺍﺑﻨﻚ ﺇﻻ ﻛﻤﺎ ﺃﺷﺒﻪ ﺍﻟﻐﺮﺍﺏ ﺍﻟﻐﺮﺍﺏ
((ﻷﻥ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﺗﻀﺮﺏ ﻓﻲ ﺃﻣﺜﺎﻟﻬﺎ ﺇﻥ ﺍﻟﻐﺮﺍﺏ ﻛﺜﻴﺮ ﺍﻟﺸﺒﻪ ﺑﻘﺮﻳﻨﻪ ))
ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ : ﻳﺎ ﺃﻣﻴﺮ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ﻛﻴﻒ ﻭﻟﻮ ﻋﺮﻓﺖ ﺇﻥ ﺃﻣﻪ ﻭﻟﺪﺗﻪ ﻭﻫﻲ ﻣﻴﺘﺔ ..!!
ﻓﻐﻴﺮ ﻋﻤﺮ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﻣﻦ ﺟﻠﺴﺘﻪ ﻭﺑﺪﻝ ﻣﻦ ﺣﺎﻟﺘﻪ ﻭﻛﺎﻥ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﻭﺃﺭﺿﺎﻩ ﻳﺤﺐ ﻏﺮﺍﺋﺐ ﺍﻷﺧﺒﺎﺭ
ﻗﺎﻝ : ﺍﺧﺒﺮﻧﻲ .. ﻗﺎﻝ: ﻳﺎ ﺃﻣﻴﺮ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ﻛﺎﻥ ﺯﻭﺟﺘﻲ ﺃﻡ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻐﻼﻡ ﺣﺎﻣﻼ ﺑﻪ ..ﻓﻌﺰﻣﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻔﺮ ﻓﻤﻨﻌﺘﻨﻲ ..
ﻓﻠﻤﺎ ﻭﺻﻠﺖ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺃﻟﺤﺖ ﻋﻠﻲ ﺇﻻ ﺍﺫﻫﺐ ﻗﺎﻟﺖ : ﻛﻴﻒ ﺗﺘﺮﻛﻨﻲ ﻭﺍﻧﺎ ﺣﺎﻣﻞ .؟
ﻓﻮﺿﻌﺖ ﻳﺪﻱ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﻨﻬﺎ ﻭﻗﻠﺖ ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺇﻧﻨﻲ ﺍﺳﺘﻮﺩﻋﻚ ﻏﻼﻣﻲ ﻫﺬﺍ ﻭﻣﻀﻴﺖ ﻭﻗﻀﻴﺖ ﻓﻲ ﺳﻔﺮﻱ ﻣﺸﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻲ ﺍﻥ ﺍﻣﻀﻲ ﻭﺍﻗﻀﻲ ﺛﻢ ﻋﺪﻱ..
ﻭﻟﻤﺎ ﻋﺪﺕ ﻭﺍﺫﺍ ﺑﺒﺎﺑﻲ ﻣﻘﻔﻞ ﻭﺍﺫﺍ ﺑﺄﺑﻨﺎﺀ ﻋﻤﻮﻣﺘﻲ ﻳﺤﻴﻄﻮﻥ ﺑﻲ ﻭﻳﺨﺒﺮﻭﻧﻨﻲ ﺑﺎﻥ ﺯﻭﺟﺘﻲ ﻗﺪ ﻣﺎﺗﺖ
ﻓﻘﻠﺖ ﺍﻧﺎ ﻟﻠﻪ ﻭﺇﻧﺎ ﺍﻟﻴﻪ ﺭﺍﺟﻌﻮﻥ ..ﻓﺄﺧﺬﻭﻧﻲ ﻟﻴﻄﻌﻤﻮﻧﻲ ﻋﺸﺎﺀ ﺍﻋﺪﻭﻩ ﻟﻲ ..
ﻓﺒﻴﻨﻤﺎ ﺍﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺸﺎﺀ ﻭﺇﺫﺍ ﺑﺪﺧﺎﻥ ﻳﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﺮ ..
ﻓﻘﻠﺖ ﻣﺎﻫﺬﺍ ﺍﻟﺪﺧﺎﻥ ﻗﺎﻟﻮ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺪﺧﺎﻥ ﻳﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﻣﻘﺒﺮﺓ ﺯﻭﺟﺘﻚ ﻛﻞ ﻳﻮﻡٍ ﻣﻨﺬ ﺍﻥ ﺩﻓﻨﺎﻫﺎ
ﻓﻘﻠﺖ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﻨﻲ ﻟﻤﻴﻦ ﺍﻋﻠﻢ ﺧﻠﻖ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺻﻮﺍﻣﻪ ﻗﻮﺍﻣﻪ ﻋﻔﻴﻔﻪ ﻻ ﺗﻘﺮْ ﻣﻨﻜﺮﺍ ﻭﺗﺄﻣﺮ ﺑﺎﻟﻤﻌﺮﻭﻑ ..
ﻭﻻ ﻳﺨﺰﻳﻬﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﺑﺪﺍ ﻓﺘﻮﺟﻬﻨﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻘﺒﺮﺓ ﻭﺗﺒﻌﻨﻲ ﺍﺑﻨﺎﺀ ﻋﻤﻮﻣﺘﻲ
ﻓﻠﻤﺎ ﻭﺻﻠﺖ ﺍﻟﻰ ﻗﺒﺮﻫﺎ ﺍﺧﺬﺕ ﺍﺣﻔﺮ ﻓﺄﺫﺍ ﻫﻲ ﻣﻴﺖٌ ﺟﺎﻟﺴﻪ ﻭﺍﺑﻨﻬﺎ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺬﻱ ﻣﻌﻲ ﺣﻲ ﻋﻨﺪ ﻗﺪﻣﻴﻬﺎ ﻭﺇﺫﺍ ﺑﻤﻨﺎﺩﻱ ﻳﻨﺎﺩﻱ ﻳﺎﻣﻦ ﺍﺳﺘﻮﺩﻋﺖ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺩﻳﻌﺔ ﺧﺬ ﻭﺩﻳﻌﺘﻚ.



الصفحة الأخيرة