alfrasha
alfrasha
زي ما قلت لك التعلم الاكتشافي هو اللي طلع اسهل
دعواتك
التعلم بالاكتشاف






ان طريقة التعلم بالاكتشاف طريقة محببة لدى معظم مدرسي ومدرسات مادة الرياضيات ذلك لانها مرتبطة بنموذج العرض المباشر ومناسبة لتقديم مهارات ومفاهيم جديدة لمجموعة من الطلبة
ويمكن تعريف التعلم بالاكتشاف على انه التعلم الذي يحدث كنتيجة لمعالجة الطالب المعلومات وتركيبها وتحويلها حتى يصل الى معلومات جديدة حيث تمكن الطالب من تخمين او تكوين فرض او ان يجد حقيقة رياضية باستخدام عمليات الاستقراء او الاستنباط او باستخدام المشاهدة والاستكمال او اية طريقة اخرى
وتعتبر هذه الطريقة من اروع الطرق التي تساعد الطلبة على اكتشاف الافكار والحلول بانفسهم وهذا بدوره يولد عندهم شعورا بالرضى والرغبة في مواصلة العلم والتعلم ويفسح لهم المجال لاكتشاف افكار جديدة بانفسهم والتعلم بالاكتشاف نوعان هما
الاكتشاف الموجه
وهو النوع الذي يكون للمدرس او المدرسة دور الاشراف الكلي على نشاط الطلبة وتوجيهه
الاكتشاف الحر
وهو الاكتشاف الذي يترك للطلبة حرية الاكتشاف دون اي توجيه او اشراف من قبل المدرس







اهداف التعلم بالاكتشاف







اهداف عامة


يمكن اجمال الاهداف العامة للتعلم بالاكتشاف باربع نقاط اساسية هي

تساعد دروس الاكتشاف الطلبة على زيادة قدراتهم على تحليل وتركيب وتقويم المعلومات بطريقة عقلانية

يتعلم الطلبة من خلال اندماجهم في دروس الاكتشاف بعض الطرق والانشطة الضرورية للكشف عن اشاء جديدة بانفسهم

تنمي لدى الطلبة اتجاهات واستراتيجيات في حل المشكلات والبحث

الميل الى المهام التعليمية والشعور بالمتعة وتحقيق الذات عند الوصول الى اكتشاف ما

اهداف خاصة


اما الاهداف الخاصة فحدث ولا حرج فهي كثيرة نسرد لكم منها ما يلي

يتوفر لدى الطلبة في دروس الاكتشاف فرصة كونهم يندمجون بنشاط الدرس

ايجاد انماط مختلفة في المواقف المحسوسة والمجردة والحصول على المزيد من المعلومات

يتعلم الطلبة صياغة استراتيجيات اثارة الاسئلة غير الغامضة واستخدامها للحصول على المعلومات المفيدة

تساعد في انماء طرق فعالة للعمل الجماعي ومشاركة المعلومات والاستماع الى افكار الاخرين والاستئناس بها

تكون للمهارات والمفاهيم والمبادئ التي يتعلمها الطلبة اكثر معنى عندهم واكثر استبقاء في الذاكرة

المهارات التي يتعلمها الطلبة من هذه الطريقة اكثر سهولة في انتقال اثرها الى انشطة ومواقف تعلم جديدة






طرق الاكتشاف






طريقة الاكتشاف الاستقرائي



وهي التي يتم بها اكتشاف مفهوم او مبدأ ما من خلال دراسة مجموعة من الامثلة النوعية لهذا المفهوم او المبدأ ويشتمل هذا الاسلوب على جزئين
الاول يتكون من الدلائل التي تؤيد الاستنتاج الذي هو الجزء الثاني
وقد تجعل الدلائل الاستنتاج موثوق به الى اي درجة كانت وهذا يتوقف على طبيعة تلك الدلائل وهناك عمليتان يتضمنها اي درس اكتساف استقرائي هما
التجريد والتعميم
ويجب علينا كمعلمي رياضيات عند استخدام الاكتشاف الاستقرائي ان نهيئ للطلاب مجموعة من الاسئلة والنماذج التي تمكنهم من الوصول للمبدأ المطلوب وان نشجعهم على المغامره بالتخمين وتشجيعهم على فحص تخميناتهم بعناية مع ملاحظة انه ليس بالضرورة ان يكون الطالب او الطالبة قادرين على صياغة القاعدة او المبدأ قيد الدراسة بالطريقة اللفظية ولكن المهم ان يتوصل الى الهيكل العام للقاعدة او المبدأ


طريقة الاكتشاف الاستدلالي



هي التي يتم فيها التوصل الى التعميم او المبدأ المراد اكتشافه عن طريق الاستنتاج المنطقي من المعلومات التي سبق دراستها ومفتاح نجاح هذا النوع هو قدرة المدرس او المعلمة على توجيه سلسلة من الاسئلة الموجهة التي تقود الطلبة الى استنتاج المبدأ الذي يرغب المدرس او المعلمة في تدريسه ابتداء من الاسئلة السهلة وغير الغامضة ويتدرج في ذلك حتى الوصول الى المطلوب






ارشادات عند استخدام طريق التعلم بالاكتشاف





يجب ان يكون المبدأ او المفهوم المراد اكتشافه واضحا في ذهن المدرس وذلك يساعد على اختيار الامثلة او الاسئلة التي سوف يقدمها

يجب ان يأخذ المعلم او المعلمة في اعتبارهم العوامل ذات الصلة قبل ان يقرر هل يستخدم هذه الطريقة ام لا فبعض المبادئ معقدة لدرجة تكون طريقة الاكتشاف فيها غير فعالة

ايضا يجب الاخذ في الاعتبار قبل ان يقرر هل يستخدم اكتشافا استقرائيا ام استدلاليا او هما معا فمثلا نظريات التباديل قد يصعب تدريسها بالاكتشاف الاستقرائي وحده ولكنه اسهل بالخلط بينهما وكذلك بعض نظريات التكامل

في حالة استخدام طريقة الاكتشاف الاستقرائي يجب اختبار امثلة بحيث تمثل المجال الذي سيعمل فيه المبدأ

في حالة استخدام طريقة الاكتشاف الاستقرائي يجب عدم اجبار الطلبة على التعبير اللفظي

يجب ان نهتم بالاجابات والاقتراحات غير المتوقعة من الطلبة

يجب ان نقرر متى نقةل للطلبة الذي لا يستطيعون الاكتشاف المعلومات المطلوبة كالوقت مثلا

يجب جعل الطلبة يتأكدون من صحة استنتاجهم او اكتشافهم بالتطبيق مثلا





يقال ان هناك ميزتان للتدريس بالاكتشاف هما قدره اكبر على نقل المعلومات المكتشفة الى مواقف جديدة وقدرة اكبر على استعادتها
ويبدو من المعقول ان نفترض انه يمكن تحقيق هذين الهدفين بطريقة افضل اذا استخدمت المعلومات المكتشفة بعد اكتشاف الطلبة لها مباشرة
ويكون هذه التطبيق عادة عبارة عن مجموعة من التدريبات والمسائل





النتائج المتوخاة من دروس الاكتشاف





تزيد من القدرة العقلية الاجمالية لدى الطالب او الطالبة فيصبحوا قادرين على النقد والتوقع والتصنيف والتمييز

تكسبهم القدرة على استعمال اساليب البحث والاكتشاف وحل المسائل وبالتالي تؤثر ايجابا على نواح اخرى كثيرة من حياتهم

تكسبهم الشعور بان الرياضيات مادة قابلة للاكتشاف وليست مجرد مادة مجرده

تكسبهم ايضا الشعور بقيمة التحليل العقلاني

وكذلك تكسبهم الشعور بان الرياضيات متعة واثارة عقلية وانها ذات قيمة عالية

وتزيد من شغفهم للتعلم اكثر نتيجة الجماس الي يعيشونه اثناء البحث








خلاصة لما سبق يمكن القول ان طريقة التعلم بالاكتشاف تلاقي استحسانا واسعا من قبل معلمي مادة الرياضيات فهي تسمح بالكثير من التفاعل مع الطلبة واندماجهم كما انها اكثر متعة من طريقة الالقاء او العرض او المحاضرة الا ان هناك من يعارضها لسبب بسيط وهو ان هذه الطريقة تتطلب وقتا وجهدا كبيرين ولكن هذه ليس بخسارة نحو طلابنا وطالباتنا لخلق جيل رياضي بارع
اليس كذلك
- مراحل التعلم بالاكتشاف :

1- الملاحظة: ( جمع المعلومات حول ظاهرة أو حادثة معينة )

2- التصنيف :(تصنيف المعلومات إلى مجموعات معينة بينها علاقات من نوع ما)

3- القياس : (التقرير عن ماهية الأشياء قياساً على شيء معلوم لديه)

4- التنبؤ : ( القدرة على تنبؤ حدوث ظواهر مشابهة مستقبلاً )

5- الوصف : (وصف الظاهرة أو الحادثة أو المادة وصفاً يميزها عن غيرها )

6- الاستنتاج : ( المرحلة الأخيرة من عمليات الاكتشاف حيث يخلص المتعلم إلى

تعميم يجمل فيه جميع العمليات العقلية السابقة )

وهذا من من مكان اخر وجدتة
الطريقة الاستكشافية:

* هي الطريقة التي تضع المتعلم موقف الباحث الأول الذي اكتشف
مبدأً علمياً أو آلة أو جهاز أو قوانين علمية .

· استخدام عمليات عقلية لاكتشاف مفهوم معين أو مبدأ معين.

مثال 1: إذا أدرك التلميذ مفهوم الخلية يستطيع أن يكتشف مبدأ علمياً يقول أن الخلية

تأتي من خلايا سابقة لها ( نص نظرية الخلية )

مثال 2: إذا أدرك التلميذ مفهوم الصوت يستطيع أن يكتشف مبدأ علمياً يقول أن الصوت

ينشأ من اهتزازات المواد

* أن المصدر الرئيسي للاكتشاف – الملاحظة أو التجريب
هناك نوعان من الاكتشاف :

1- الاكتشاف الموجه : في هذه الطريقة يتم تقديم خطوات البحث

والحصول على المعرفة .

* يتم إعطاء المتعلم توجيهات تساعد في سير خطوات الاكتشاف

لذا سمي اكتشافاً موجهاً

2- الاكتشاف الحر : في هذه الطريقة يترك للمتعلم حرية واسعة في

التخطيط للتجربة والسير في خطواتها كما يريد .
مزايا الطريقة الاستكشافية :

1- المتعلم محور العملية التعليمية بينما دور المعلم التوجيه والإرشاد.

2- المشاركة الفعلية للمتعلم .

3- تناسب تخصص العلوم حيث أن العلوم قامت على البحث ولاستقصاء.

4- تنمية الثقة في النفس لدى المتعلم .

5- تنمي قدرات التلاميذ في الحصول على المعلومات وعلى التفكير .

6- ترتكز على المهارات التي هي من أهم أهداف تدريس العلوم.

7- تتناسب مع هذا العصر عصر التراكم المعرفي الذي اصبح فيه المعلم

عاجزاً عن تقديم كل المعلومات للمتعلم .فالحل إذن نقل المسئوولية

التعليم من المعلم إلى المتعلم .
alfrasha
alfrasha
ام نايف اذا جاء الخير يجي مرة وحدة
هذا عن التعلم التعاوني
واتمنى اكون من هالنوع ساعدك يعني تعاونت معاك

التعلم التعاوني


تعريف التعلم التعاوني :
التعلم التعاوني هو أسلوب تعلم يتم فيه تقسيم التلاميذ إلى مجموعات صغيرة غير متجانسة ( تضم مستويات معرفية مختلفة ) ، يتراوح عدد أفراد كل مجموعة ما بين 4 – 6 أفراد ، ويتعاون تلاميذ المجموعة الواحدة في تحقيق هدف أو أهداف مشتركة .
أسباب إهدار فرص الإفادة من قوة عمل المجموعات في المدارس :
1) عدم وضوح العناصر التي تجعل عمل المجموعات عملاً ناجحاً ، فمعظم المربين لا يعرفون الفرق بين مجموعات التعلم التعاوني ومجموعات العمل التقليدية .
2) إن أنماط العزلة المعتادة التي توجدها البنية التنظيمية تجعل المربين ميالين إلى الاعتقاد بأن ذلك العمل المعزول هو النظام الطبيعي للعالم . إن التركيز على مثل هذه الأنماط القاصرة ؛ قد أعمى المربين عن إدراك أن الشخص بمفرده لا يستطيع أن يبني عمارة أو يحقق الاستقلال لأمة ، أو يبتكر حاسباً آلياً عملاقاً !!
3) إن معظم الأفراد في مجتمعنا يقاومون بشكل شخصي التغير الذي يتطلب منهم تجاوز الأدوار والمسؤولية الفردية ، فنحن كمربين ؛ لا نتحمل بسهولة مسؤولية أداء زملائنا ن كما أننا لا نسمح لأحد الطلاب أن يتحمل مسؤولية تعلم طالب آخر .
4) إن هناك مجازفة في استخدام المجموعات لإثراء التعلم وتحسينه ، فليست كل المجموعات ناجحة في عملها ، ومعظم الكبار مروا بخبرات شخصية سيئة أثناء عملهم ضمن لجان أو مجموعات أو جمعيات غير فاعلة ، ولذا ؛ فإن التعقيد في عمل المجموعات يسبب قلقاً لدى المربين بشأن ما إذا كانوا قادرين على استخدام المجموعات بشكل فاعل أم لا ، وعندما يقارن العديد من المربين بين القوة الكامنة في عمل المجموعات التعلمية وبين احتمال الفشل ، فإنهم يختارون الطريقة الأسلم ويتمسكون بالطريقة الانعزالية / الفردية الحالية .
5) إن استخدام المجموعات التعلمية التعاونية يتطلب من التربويين تطبيق ما هو معروف عن المجموعات الفاعلة بطريقة منضبطة ، ومثل هذا العمل المنضبط ربما يولد رهبة توهن العزيمة بالنسبة للعديد من المربين .
ما الذي يجعل العمل التعاوني عملاً ناجحاً ؟؟
إن التعلم التعاوني شيء أكثر من مجرد ترتيب جلوس الطلاب ، فتعيين الطلاب في مجموعات وإبلاغهم بأن يعملوا معاً لا يؤديان بالضرورة إلى عمل تعاوني ، فيمكن مثلاً أن يتنافس الطلاب حتى لو أجلسناهم بالقرب من بعضهم البعض ، وكذلك يمكن أن يتحدثوا حتى لو طلبنا إليهم أن يعمل كل منهم بمفرده ، ولذا فإن بناء الدروس على نحو يجعل الطلاب يعملون بالفعل بشكل تعاوني مع بعضهم بعضاً يتطلب فهماً للعناصر التي تجعل العمل التعاوني عملاً ناجحاً . ولكي يكون العمل التعاوني عملاً ناجحاً فإنه يجب على المعلمين أن يبنوا بوضوح في كل الدروس عناصر العمل التعاوني الأساسية ، وهذه العناصر هي :
1 ) الاعتماد المتبادل الإيجابي :-
وهو أهم عنصر في هذه العناصر ، يجب أن يشعر الطلاب بأنهم يحتاجون لبعضهم بعضاً ، من أجل إكمال مهمة المجموعة ، ويمكن أن يكون مثل هذا الشعور من خلال :
أ - وضع أهداف مشتركة .
ب - إعطاء مكافآت مشتركة .
ج - المشاركة في المعلومات والمواد ( لكل مجموعة ورقة واحدة أو كل عضو يحصل على جزء من المعلومات اللازمة لأداء العمل )
د - تعيين الأدوار
2 ) المسؤولية الفردية والزمرية :
المجموعة التعاونية يجب أن تكون مسؤولة عن تحقيق أهدافها وكل عضو في المجموعة يجب أن يكون مسؤولاً عن الإسهام بنصيبه في العمل ، وتظهر المسؤولية الفردية عندما يتم تقييم أداء كل طالب وتعاد النتائج إلى المجموعة والفرد من أجل التأكد ممن هو في حاجة إلى مساعدة .
3 ) التفاعل المباشر :
يحتاج الطلاب إلى القيام بعمل حقيقي معاً ، يعملون من خلاله على زيادة نجاح بعضهم بعضاً ، من خلال مساعدة وتشجيع بعضهم على التعلم .
4 ) معالجة عمل المجموعة :
تحتاج المجموعات إلى تخصيص وقت محدد لمناقشة تقدمها في تحقيق أهدافها وفي حفاظها على علاقات عمل فاعلة بين الأعضاء ويستطيع المعلمون أن يبنوا مهارة معالجة عمل المجموعة من خلال تعيين مهام مثل :
أ‌) سرد ثلاثة تصرفات على الأقل قام بها العضو وساعدت على نجاح المجموعة .
ب‌) سرد سلوك واحد يمكن إضافته لجعل المجموعة اكثر نجاحا غدا .
ويقوم المعلمون أيضاً بتفقد المجموعات وإعطائها تغذية راجعة حول تقدم الأعضاء في عملهم مع بعضهم بعضا في المجموعة كذلك العمل على مستوى الصف .

فرص التعلم التي ينفرد بها التعلم التعاوني :

1) يمكن المتعلمين من الوصول إلى التعلم ذو المعنى ، فالمتعلمون يثيرون أسئلة ، ويناقشون أفكارا ، ويقعون في أخطاء ، ويتعلمون فن الاستماع ، ويحصلون على نقد بناء فضلا عن أنه يوفر فرص تلخيص ما تعلموه في صورة تقرير .

2) يوفر فرص لضمان نجاح المتعلمين جميعاً ، فالاعتماد المتبادل يقتضي أن يساعد المتعلمون بعضهم في تعلم المفاهيم وإتقان المهارات التي تتعلمها المجموعة .

3) يستخدم المتعلمون التفكير المنطقي في مناقشاتهم ، حيث أن الإقناع لا يتم إلا من خلال استخدام التفكير المنطقي .

4) يتعلم المتعلم من خلال التحدث والاستماع والشرح والتفسير والتفكير مع الآخرين ومع نفسه .

مراحل التعلم التعاوني :

يتم التعلم التعاوني بصورة عامة وفق مراحل خمس هي :

المرحلة الأولى : مرحلة التعرف .

وفيها يتم تفهم المشكلة أو المهمة المطروحة وتحديد معطياتها والمطلوب عمله إزاءها والوقت المخصص للعمل المشترك لحلها .

المرحلة الثانية : مرحلة بلورة معايير العمل الجماعي .

ويتم في هذه المرحلة الاتفاق على توزيع الأدوار وكيفية التعاون، وتحديد المسؤوليات الجماعية وكيفية اتخاذ القرار المشترك ، وكيفية الاستجابة لآراء أفراد المجموعة والمهارات اللازمة لحل المشكلة المطروحة .

المرحلة الثالثة : الإنتاجية .

يتم في هذه المرحلة الانخراط في العمل من قبل أفراد المجموعة والتعاون في إنجاز المطلوب بحسب الأسس والمعايير المتفق عليها .

المرحلة الرابعة : الإنهاء .

يتم في هذه المرحلة كتابة التقرير إن كانت المهمة تتطلب ذلك ، أو التوقف عن العمل وعرض ما توصلت إليه المجموعة في جلسة الحوار العام .

أشكال التعلم التعاوني :

هناك عدة أشكال للتعلم التعاوني ، لكنها جميعاً تشترك في أنها تتيح للمتعلمين فرصا للعمل معاً في مجموعات صغيرة يساعدون بعضهم بعضا ، وهناك ثلاثة أشكال هامة موضحة بالشكل (1-1) هي:

أ‌) فرق التعلم الجماعية :

وفيها يتم التعلم بطريقة تجعل تعلم أعضاء المجموعة الواحدة مسئولية جماعية ويتم من خلال الخطوات التالية :

1- ينظم المعلم التلاميذ في جماعات متعاونة وفقاً لرغباتهم وميولهم نحو دراسة مشكلة معينة ، وتتكون الجماعة الواحدة من ( 2-6 ) أعضاء .

2- يختار الموضوعات الفردية في المشكلة ويحدد الأهداف والمهام ويوزعها على أفراد المجموعة .

3- يحدد المصادر والأنشطة والمواد التعليمية التي سيتم استخدامها .

4- يشترك أفراد كل مجموعة في إنجاز المهمة الموكلة لهم .

5- تقدم كل مجموعة تقريرها النهائي أمام بقية المجموعات .

2 ) الفرق المتشاركة :

1- وفيها يقسم المتعلمين إلى مجموعات متساوية تماما ، ثم تقسم مادة التعلم بحسب عدد أفراد كل مجموعة بحيث يخصص لكل عضو في المجموعة جزءا من الموضوع أو المادة .

2- يطلب من أفراد المجموعة المسئولين عن نفس الجزء من جميع المجموعات الالتقاء معاً في لقاء الخبراء ، يتدارسون الجزء المخصص لهم ثم يعودون إلى مجموعاتهم ليعلموها ما تعلموه .

3- يتم تقويم المجموعات باختبارات فردية وتفوز المجموعة التي يحصل أعضاؤها على أعلى الدرجات .

3) فرق التعلم معاً :

1- وفيها يهدف المتعلمون لتحقيق هدف مشترك واحد ، حيث يقسم المتعلمون إلى فرق تساعد بعضها بعضا في الواجبات والقيام بالمهام ، وفهم المادة داخل الصف وخارجه .

2- تقدم المجموعة تقريراً عن عملها وتتنافس فيما بينها بما تقدمه من مساعدة لأفرادها .

3- تقوّم المجموعات بنتائج اختبارات التحصيل وبنوعية التقارير المقدمة .

دور المعلم في التعلم التعاوني :

1) اختيار الموضوع وتحديد الأهداف ، تنظيم الصف وإدارته .

2) تكوين المجموعات في ضوء الأسس المذكورة سابقا واختيار شكل المجموعة .

3) تحديد المهمات الرئيسية والفرعية للموضوع وتوجيه التعلم .

4) الإعداد لعمل المجموعات والمواد التعليمية وتحديد المصادر والأنشطة المصاحبة.

5) تزويد المتعلمين بالإرشادات اللازمة للعمل واختيار منسق كل مجموعة وبشكل دوري وتحديد دور المنسق ومسؤولياته .

6) تشجيع المتعلمين على التعاون ومساعدة بعضهم .

7) الملاحظة الواعية لمشاركة أفراد كل مجموعة .

8) توجيه الإرشادات لكل مجموعة على حدة وتقديم المساعدة وقت الحاجة .

9) التأكد من تفاعل أفراد المجموعة .

10) ربط الأفكار بعد انتهاء العمل التعاوني ، وتوضيح وتلخيص ما تعلمه التلاميذ .

11) تقييم أداء المتعلمين وتحديد التكليفات الصفية أو الواجبات



نموذج تطبيقي لدرس بطريقة التعلم التعاوني

الصف : الثالث الابتدائي الإيمان بالملائكة

الأهداف :

ينتظر من التلميذ أن :

§ يذكر ثلاث جمل على الأقل عن خلق الملائكة وصفاتهم .

§ يعدد أسماء ثلاثة من الملائكة .

§ يفرق بين الملائكة والناس من حيث الخلق والصفات .

§ يذكر ثلاثة أعمال للملائكة .

§ يكتب جملة عن واجب المسلم نحو الملائكة يعبر فيها عن إيمانه بالملائكة .

التهيئة :

يذكر المعلم تلاميذه بحديث أركان الإسلام ، ثم يسأل عن الركن الثاني من أركان الإيمان، ويعلن أن درس اليوم هو :( الإيمان بالملائكة ) .

أسلوب العمل وتوزيع المهمات :

يقسم المعلم التلاميذ إلى ست مجموعات ،كل مجموعة من خمسة تلاميذ مختلفي المستويات ، يعين لكل مجموعة قائدا ، ويوزع الأدوار عليهم بالطريقة الآتية :

1. المجموعات : (1،3، 5 ) خلق الملائكة وصفاتهم .

وتتحدد مهماتها فيما يأتي :

E ذكر ثلاث جمل على الأقل عن خلق الملائكة وصفاتهم .

E توضيح الفرق بين الملائكة والناس .

E كتابة جملة على الأقل تعبر عن واجب المسلم نحو الملائكة .

2. المجموعات ( 2، 4، 6) أشهر الملائكة وأعمالهم .

وتتحدد مهماتهم فيما يأتي :

E ذكر ثلاثة أسماء من أسماء الملائكة .

E ذكر جملة على الأقل يعبرون فيها عن إيمانهم بالملائكة .

تنفيذ العمل التعاوني : عشر دقائق .

يشرح المعلم لكل مجموعة المهمة الموكلة إليها ، ويوزع عليهم بطاقات بها تعليمات توضح المطلوب منهم . ويتيح لهم فرصة العمل التعاوني المشترك لمدة عشر دقائق ، ويتابع المعلم ويقدم المساعدات اللازمة .

عرض نتائج العمل التعاوني ومناقشته : عشر دقائق .

تعرض كل مجموعة نتيجة ما توصلت إليه عن طريق المنسق ، ويستمع المعلم باهتمام لكل مجموعة ،ويدون على السبورة العناصر الأساسية للدرس .

التقويم : عشر دقائق .

¨ تقويم العمل التعاوني : ويقدر بدرجة التعاون بين أفراد المجموعة، وصحة ما توصلوا إليه من معلومات .

¨ تقويم التحصيل بين المجموعات: يوزع المعلم بطاقات تتضمن أسئلة موضوعية لتقويم تحصيل كل تلميذ في المجموعة ،تجمع درجات أفراد كل مجموعة ، وتعزز المجموعات المتقدمة
alfrasha
alfrasha
وهذا عن الاكتشافي
التعلم بالاكتشاف


لقد حظيت طريقة الاستقصاء ومازالت تحظى باهتمام الكثير من المربين وعلماء التربية لما لها من أهمية في تشجيع الطلبة وتدريبهم على التفكير ومهارات البحث وجمع المعلومات واتخاذ القرارات ، والتدريس بهذه الطريقة ينقل النشاط داخل الصف من المعلم إلى التلاميذ ، ويعطيهم فرصة ليعيشوا متعة كشف المجهول بأنفسهم .

E تعريف التعلم بالاكتشاف :

هو عملية تفكير تتطلب من الفرد إعادة تنظيم المعلومات المخزونة لديه وتكييفها بشكل يمكنه من رؤية علاقات جديدة لم تكن معروفة لديه من قبل .

E أهمية التعلم بالاكتشاف :

1) يساعد الاكتشاف المتعلم في تعلم كيفية تتبع الدلائل وتسجيل النتائج وبذا يتمكن من التعامل مع المشكلات الجديدة .

2) يوفر للمتعلم فرصا عديدة للتوصل إلى استدلالات باستخدام التفكير المنطقي سواء الاستقرائي أو الاستنباطي .

3) يشجع الاكتشاف التفكير الناقد ويعمل على المستويات العقلية العليا كالتحليل والتركيب والتقويم .

4) يعوّد المتعلم على التخلص من التسليم للغير والتبعية التقليدية .

5) يحقق نشاط المتعلم وإيجابيته في اكتشاف المعلومات مما يساعده على الاحتفاظ بالتعلم .

6) يساعد على تنمية الإبداع والابتكار .

7) يزيد من دافعية التلميذ نحو التعلم بما يوفره من تشويق وإثارة يشعر بها المتعلم أثناء اكتشافه للمعلومات بنفسه .

أنواع الاكتشاف :

هناك عدة طرق تدريسية لهذا النوع من التعلم بحسب مقدار التوجيه الذي يقدمه المعلم للتلاميذ وهي :

(1) الاكتشاف الموجه :

وفيه يزوّد المتعلمين بتعليمات تكفي لضمان حصولهم على خبرة قيمة ، وذلك يضمن نجاحهم في استخدام قدراتهم العقلية لاكتشاف المفاهيم والمبادئ العلمية ، ويشترط أن يدرك المتعلمون الغرض من كل خطوة من خطوات الاكتشاف ويناسب هذا الأسلوب تلاميذ المرحلة التأسيسية ويمثل أسلوبا تعليميا يسمح للتلاميذ بتطوير معرفتهم من خلال خبرات عملية مباشرة .

(2) الاكتشاف شبه الموجه :

وفيه يقدم المعلم المشكلة للمتعلمين ومعها بعض التوجيهات العامة بحيث لا يقيده ولا يحرمه من فرص النشاط العملي والعقلي ، ويعطي المتعلمين بعض التوجيهات .

(3) الاكتشاف الحر :

وهو أرقى أنواع الاكتشاف ، ولا يجوز أن يخوض به المتعلمين إلا بعد أن يكونوا قد مارسوا النوعين السابقين ، وفيه يواجه المتعلمون بمشكلة محددة ، ثم يطلب منهم الوصول إلى حل لها ويترك لهم حرية صياغة الفروض وتصميم التجارب وتنفيذها .

خطوات الطريقة الاستقصائية :

على الرغم من وجود عدة نماذج للاستقصاء ؛ إلا أن جميع هذه النماذج تتناول الفرد كإنسان متعلم يسعى إلى التوصل إلى الحقائق والمعلومات عن طريق التفكير واستخدام الاستقصاء والبحث العلمي ، لذا ، سوف نكتفي بعرض نموذج ( سكمان ) كنمط من أنماط التعليم القائمة على الاستقصاء ، وينطوي نمط الاستقصاء عند سكمان على خمس مراحل رئيسة موضحة بإيجاز في الشكل (1-2 ) و هي :

(1) تقديم المشكلة المراد دراستها :

لا بد من وجود مشكلة أو سؤال أو قضية ما حيث يقوم المعلم بتقديم هذه المشكلة مبيناً لهم الإجراءات الواجب اتباعها في البحث عن حل أو تفسير لهذه المشكلة ، ويتوقف نوع المشكلة وأسلوب عرضها على عدة عوامل منها : المنهاج الدراسي ، وخصائص المتعلمين والوقت المتاح للتفكير والتأمل في المشكلة وعدد المتعلمين ، وعلى المعلم مراعاة هذه العوامل عند اختياره للمشكلة .

ويفضل أن تكون المشكلة من النوع الذي يعمل على إثارة فضول الطلبة ، وهناك عدة أشكال لعرض المشكلة نذكر منها :

(1) تقديم معلومات متضاربة إلى الطلبة ، والطلب منهم اختيار موقف معين من هذه المعلومات .

(2) تقديم أو عرض أمور تتعارض مع أفكار الطلبة .

(3) تقديم أو عرض مواقف أو قضايا من دون تحديد نهايات لها لإتاحة الفرصة للتلاميذ للبحث عن نهايات مقبولة .

(4) قد يستخدم المعلم أنواعا أخرى من الأسئلة مثل أسئلة التفكير المتلاقي ، وتعتمد الإجابة على خلفية المتعلم ومستواه المعرفي .

(2) جمع المعلومات :

يتم الحصول على هذه المعلومات عادة عن طريق استخدام أسلوب السؤال والجواب سواء كان ذلك مع المعلم أو بين الطلبة تحت إشراف المعلم ، وقد يطلب إلى الطلبة البحث عن المعلومات من مصادر أخرى كالمكتبة أو استخدام التجريب أو أن يسأل الجهات المختصة .

(3) التحقق من صحة المعلومات :

وتأخذ هذه الخطوة عدة أشكال : فحص المعلومات كأن يقارن الطالب بين هذه المعلومات للتأكد من عدم وجود تناقض في المعلومات وبخاصة إذا قام الطالب بجمع المعلومات حول المشكلة من مصادر متعددة ، أو أن يقوم الطالب بفحص هذه المعلومات مع زملائه كأن يقوم بقراءتها عليهم ومن ثم تدور مناقشة حول هذه المعلومات .

(4) مرحلة تنظيم المعلومات وتفسيرها :

بعد التأكد من صحة المعلومات ؛ يبدأ الطلاب في تنظيم هذه المعلومات وترتيبها ليتم التوصل إلى تفسير علمي مقنع للمشكلة قيد الدراسة ، حيث تقدم المعلومات على شكل جمل تفسيرية للمشكلة وأسبابها وجوانبها ، ويتم في النهاية التوصل لحل معقول ومقبول للمشكلة ودور المعلم هنا مساعدة تلاميذه و إرشادهم .

(5) تحليل عملية الاستقصاء وتقويمها :

وهي عملية يتم فيها مراجعة وتحليل لجميع الخطوات التي اتبعوها في معالجة المشكلة ابتداء من تحديد المشكلة وانتهاء بعملية إصدار الأحكام حول المشكلة وتفسيرها .

دور المعلم في التعلم بالاكتشاف :

(1) تحديد المفاهيم العلمية والمبادئ التي سيتم تعلمها وطرحها في صورة تساؤل أو مشكلة .

(2) إعداد المواد التعليمية اللازمة لتنفيذ الدرس .

(3) صياغة المشكلة على هيئة أسئلة فرعية بحيث تنمي مهارة فرض الفروض لدى المتعلمين .

(4) تحديد الأنشطة أو التجارب الاكتشافية التي سينفذها المتعلمون .

(5) تقويم المتعلمين ومساعدتهم على تطبيق ما تعلموه في مواقف جديدة .


نموذج تطبيقي لدرس بأسلوب التعلم بالاكتشاف

الصف : الثاني الابتدائي . درس في مادة العلوم :

(مرور الضوء خلال الأشياء)

الخطوات :

1) صغ موضوع الدرس على هيئة تساؤل أو مشكلة .

لماذا يوضع الزجاج في النوافذ ؟

لماذا يصنع غطاء الساعة من الزجاج ؟

× ما المفاهيم التي سيكتشفها التلاميذ ؟

- بعض الأشياء تسمح بمرور الضوء خلالها .

- بعض الأشياء لاتسمح بمرور الضوء خلالها .

- نرى الأشياء من خلال الأجسام الشفافة .

2) حدد المصادر التي سيعتمدون عليها .

× ماذا سأحتاج ؟

مصباح يد ، لوح زجاج ، لوح خشب ، بلاستيك ، ورق ، نظارة ، حوض تربية الأسماك، نموذج إشارة المرور ، صور لأشياء تسمح بمرور الضوء.

3) ضع عددا من التساؤلات التي من خلال الإجابة عنها يمكن الإجابة عن التساؤل الرئيسي .

× ماذا سنناقش ؟

هل الأشياء تسمح بمرور الضوء من خلالها ؟

هل هناك أشياء لاتسمح بمرور الضوء من خلالها ؟

لماذا نستطيع أن نرى الضوء في إشارة المرور ؟

حدد نوع النشاط الذي سيقوم به التلاميذ .

× ماذا سيعمل التلاميذ؟

يوزع المعلم على التلاميذ في شكل مجموعات مواد مختلفة ( لوح زجاج ، لوح خشب ، لوح بلاستيك ملون وآخر شفاف ، ورق شفاف ، ورق مقوى ،قماش ، مصباح يدوي .

- جرب تعريض ضوء المصباح للأشياء التي أمامك .

- ماذا تلاحظ ؟

- هل كل الأشياء التي أمامك تسمح بمرور الضوء ؟

- ما الفرق بين الأشياء التي نفذ الضوء من خلالها والأشياء التي لم ينفذ من خلالها ؟

- لماذا نستطيع أن نرى الأسماك في حوض تربية الأسماك ؟

- مما تصنع إشارات المرور ؟ لماذا ؟

تحقق من صدق الاكتشاف .

أذكر أشياء أخرى تسمح بمرور الضوء وأشياء لاتسمح بمرور الضوء من خلالها ، ثم تحقق من ذلك بالتجربة



وهذا عن الابداعي
التعلم المبدع


تعريفه:

* اختلف العلماء حول الابداع وتعريفه وتحديده إلا أننانعرض هنابعض التعريفات.

*الابداع هوالعمليةأوالعمليات التي يتم بهاابتكارذلك الشيءالجديد ذي القيمةالعالية.

*الابداع هوالقدرةعلىإيجاد شيء جديد أومبتكرتماما ًوإخراجه لحيزالوجود.

*الابداع هوالقدرةعلىإنتاج علاقات جديدة بين الأشياء بحيث تؤثرفي الواقع و تتجاوز هذا الواقع و تطوره.

أفكار رئيسية

* الإبداع قدرة موجودة لدى كل الأفراد .

* التأكيد على الحوار و المناقشة .

* إثارة المشكلات لتنمية مهارات حل المشكلات لدى الطالب .

* التأكيد على التعلم الذاتي والعمل على تنمية مهارته لدى الطالب .

* الأسرة والمدرسة تتحملان مسؤلية مشتركة في تنمية الإبداع لدى الطلاب

من أساليب التدريس التي تسهم في تنمية الإبداع:

1- العصف الذهني : أو ( استمطار الأفكار ):

يقوم على مبدأين رئيسيين يترتب عليهما أربع قوا عد يقتضي إتباعها في جلسات

توليد الأفكار :

* إرجاء التقييم أوالنفذ لأية ففكرى إلى مابعد جلسة توليد الأفكار.

*الكم يولد الكيف ، أي التسليم بأن الأفكار والحلول المبتكرة للمشكلات تأتي تالية لعدد من الحلول غير الجيدة أو الأفكار الأقل أصالة .

أما القواعد الأربعة فهي :

1. ضرورة تجنب النقد

2. إطلاق حرية التفكير والترحيب بكل الأفكار

3. الكم مطلوب

4. البناء على أفكار الآخرين وتطويرها .

* استخدام مواقف التدريس مفتوحة النهايات :

مثال :

عند عرض المدرس فيلماً تعليمياً حول العلاقة بين زيادة السكان و المشكلات الاقتصادية في دولة ما ، قد يوقف عرض الفيلم قبل نهايته ويطلب منهم التفكير في بعض النتائج المترتبة على زيادة السكان من الناحية الاقتصادية بشرط أن تخالف ما شاهدوه ..... أي يطلب منهم تقديم بعض الحلول الجيدة المناسبة غير المعروفة سلفاً .

* أسلوب الاستخدامات الجديدة :

أي توقع بعض الاستخدامات غير المعروفة لبعض الظاهرات علمية أ وطبيعية أو بشرية ... مثل : فصل ، عرض، سد ، جوهر ..

* استخدام بعض الأساليب التي تنمي قدرة المتعلم على التوقع والتنبؤ بالنتائج .

و يتطلب هذا الأسلوب أن يكون لدى المتعلم معلومات و حقائق كافية تعمل كموجهات له أثناء التفكير .

مثال : افترض أن الإنسان لم يعرف الزراعة حتى الآن ...

5-استخدم أسلوب التعديل في الضاهرة كالتكبير أو التصغير أوالزيادة أوالنقصان.

أ أي جعل ما هو غريب مألوفاً وجعل ماهو مألوفاً غريب..أيرؤيةجديدة بديهية للمشكلة.

عندعرض ظاهرة ما ولتكن مثلاً ثم يطلب من التلاميذ تخيل ماذا يحدث لو زاد ءالنحت كثر مما هو عليه ، أو لو اتسع النهر أكثر مما هو عليه الآن أو زادت مساحة الماء بصورة ملموسة عن اليابس .... الخ

أسلوب الحل المبدع للمشكلات :

وتنطوى عملية الحل المبدع الأي مشكلة على ثلاث عمليات متدخلة أحياناً هي :

1. ملاحظة المشكلة أو الإحاطة بجوانبها المختلفة .

2. معالجة المشكلة بما يعين على تحديدها ومحاولة التوصل إلى الحلول

الملائمة لها .

3. التقييم للأفكار التي تم التوصل إليها والتي تمثل بدائل مختلفة للمشكلة .

مثال مشكلة المواصلات :

وكيف يمكن التفكير في بعض الحلول التي لم يفكر فيها الآخرون لحل تلك

المشكلة ... وذلك من خلال توفير مصادر متنوعة للتعلم و الإلملم ببعض

المعلومات والحقائق حول المشكلة

مميزات التعلم المبدع

* إتاحة الفرصة أمام الطلبة لتطوير المادة العلمية المطروحة عليهم و

تقديم البدائل والحلول الممكنة .

* إتاحة الفرصة أمام الطلبة ليفكروا تفكيراً حراً .

* تدريب التلاميذ على إنتاج المعرفة - وتطويرها .

* إتاحة الفرصة أمام الطلاب لوضع تصورات للمستقبل .

* تنمية مهارات التخيل والابتكار لدى الطلاب .

محددات التعليم المبدع :

* استخدام طرق تدريس تركز على الثقافة الذاكرة

* الامتحانات وأدواتها المتعددة تستخدم في معظم الأحيان لقياس مدى ماحصله الطالب
ونتهىعبدالله
ونتهىعبدالله
مساء الخير يالطيبة ابي منك خدمة وهي ندوة و مطويات عن الاسنان للمرحلة الثانوية
ولكي مني جزيل الشكر
أم نايف
أم نايف
اللة يحيك وبالنسبة للي طلبتية بحاول بس اتوقع ان الاسهل هو الاستكشافي اي التعلم عن طريق الاكتشاف واللة يعين
اللة يحيك وبالنسبة للي طلبتية بحاول بس اتوقع ان الاسهل هو الاستكشافي اي التعلم عن طريق الاكتشاف...
:27: :D الله يجزيج الخير وبعدها جنات النعيم
آآآآآآآآآآآآمين يا رب العالمين يا اختي الفراشة, سويتي فيني خير عمري ما بنساه ابد
الله يخليج لهلج وينولج اللي في بالج, ما في أي كلام شكر يوفي خدمتج معاي. :39: