
أم إيمان
•
للإستفادة


gnooon
•
السلام عليكم ورحمة الله
جزاك الله خيرا وجعله في موازين حسناتك
1- هل للحاجمه دور في شفاء الأورام في الرحم ورم ليفي او غيره. :icon33:
2- هل للحجامه دور في شفاء الزوائد اللحمية في الرحم :(
3- هل لها دور في شفاء انسداد قناة فالوب.:29:
4- هل لها دور في شفاء تظخم الرحم او بطانة الرحم نتيجة لتجمع الدم وعدم خروحه.
5- هل لها دور في شفاء مايسمى باللهجة العامية " السدد " وهو يمنع الحمل نتيجة تجمع لأوساخ او دم ويحبس الدورة الشهرية .
وجزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا وجعله في موازين حسناتك
1- هل للحاجمه دور في شفاء الأورام في الرحم ورم ليفي او غيره. :icon33:
2- هل للحجامه دور في شفاء الزوائد اللحمية في الرحم :(
3- هل لها دور في شفاء انسداد قناة فالوب.:29:
4- هل لها دور في شفاء تظخم الرحم او بطانة الرحم نتيجة لتجمع الدم وعدم خروحه.
5- هل لها دور في شفاء مايسمى باللهجة العامية " السدد " وهو يمنع الحمل نتيجة تجمع لأوساخ او دم ويحبس الدورة الشهرية .
وجزاك الله خيرا

بسم الله الرحمن الرحيم
تسمحوا لي بهذه المشاركة البسيطة لتوضيح مدى العلاقة بين الحجامة و الشفاء من الأمراض:
من خلال الاستعانة بآلة الطرد المركزي للتعرف على مكونات الدم بسرعة 3000دورة في الدقيقة تترسب المكونات كثافيا بمعنى أن الأثقل في قاع الانبوب و الاخف على السطح ، و بناء على ذلك انقسم الدم الى طبقتين و هما
أولا : plasma و تشكل 55 % من حجم الدم و يميل لونها الى الأصفر , و تحتوي على المواد السكرية و الاحماض الامينية و اليود و الكالسيوم و المغنسيوم و الحديد على شكل مركبات . كما تحتوي على الهرمونات
ثانيا :الطبقة السفلية : تشكل 45 % من حجم الدم و تحتوي على
كرات الدم البيضاء : 7000 /ملم مكعب و مهمتها مهاجمة الجراثيم
كرات الدم الحمراء : 5ملايين/ملم مكعب و يبلغ عددها في دم الرجل البالغ 25 ألف مليار كرية, يتجدد منها يوميا 250 بليون كرية . و تميل الكريات السليمة منها الى الالتصاق المؤقت ببعضها شبه مصفوفة (Rouleaux ) نتيجة للزوجة سطح كل منها .
فإذا حدث خلل كمي أو كيفي في عمل الكريات الحمراء تكون النتيجة مشكلات صحية , لذلك يأتي دور الحجامة في العلاج و إمتصاص الكريات الهرمة و الضعيفة ليتسنى للكريات الفتية أن تؤدي وظائفها ، و الكريات الحمراء تمتد خدمتها للجسم حوالي 120 يوما تهرم بعدها ثم تموت ، فتكون عالة على الدورة الدموية و تترسب على جدران الأوعية مما يعرقل جريان الدم
مسببة نقص التروية الدموية , فيكون الجسم أكثر قابلية للأمراض , و هذا ما يلاحظ مع التقدم في السن.
و قد دلت الأبحاث على (( عدم حاجة المرأة للحجامة حتى تتخطى سن اليأس ذلك لأن يد القدرة الإلهية قد جعلت لها مصرفا طبيعيا تستطيع من خلاله التخلص من الدم العاطل، فبالمحيض تبقى دورتها الدموية في قمة نشاطها و كراتها الحمراء في أوج حيويتها , بالإضافة الى ان الكبد و الطحال يلتهمان جزءا لا بأس به من الكريات الهرمة ليقوما بتفكيكها و الاستفادة من مكوناتها وقت الحاجة )) لذلك تصبح الحجامة ضرورة لا بديل عنها بعد سن اليأس ( و يمكن عمل الحجامة لضرورة مرضية قبل سن اليأس )
و لو سمح لي أستاذنا الشيخ أن أعلل وقت الحجامة :
تجب الحجامة ( أنسب وقت ) في أيام 17 الى 27 من الشهر القمري بسبب تأثير القمر على سطح الأرض ، و تكون قوة جذبه ذات تأثير عظيم فلا يخلو شيء من سطح الأرض إلا و تأثر بها.
في الأيام من 1 الى 15 يهيج الدم و تتحرك الرواسب و يصبح بإمكان الدم سحب هذه الرواسب الى منطقة الركود . أما في الايام من 17 الى 27 يكون للقمر تأثير أضعف من الفترة السابقة ( لكن له تأثير في جذب الدم الى الخارج ) فتجرى الحجامة صباحا بعد الإستيقاظ من النوم بعد شروق الشمس و قبل العمل حتى لا تكون الرواسب قد تحركت ( و يكون القمر مشرقا ولا نراه )
و الحديث لا ينتهي وإجراء عملية الحجامة أبسط ما في الطب و طريقتها سهلة للغاية , لكن تحتاج إلى دراسة لتحديد مواضع العلاج و الوقت المناسب و الشروط المناسبة و كذلك طبيعة الحالة المرضية
فنحن أسرة و الحمد لله نتبعها جميعا منذ سنوات و من خلال ملاحظتنا فق وقانا الله تعالى شر الكثير من الأمراض
و هناك الألآف من التجارب السريرية على مرضى تمت معالجتهم بالحجامة و كانت نسبة الشفاء فيها بين 70 -100 % ، و أنصح جميع المسلمين و المسلمات بتعلمها و دراستها على يد متخصصين حتى لا يقع المحظور من قطع أوردة فتكون العاقبة وخيمة
و مرة أخرى أستأذن الشيخ في الإجابة عن سؤال الأخت
نعم يعالج مرض القولون العصبي و عرق النسا بالحجامة ( من الصداع إلى نقص المناعة و نتائج التجارب على هؤلاء المرض رائعة )
و البعد كل البعد عمن يتخذونها مهنة للكسب , فغالبيتهم ( مع إحترامي للجميع ) لا يتبع الشروط الواجبة , و إنما فقط إخراج أكبر كمية من الدم ليثبت للمريض أنه وصل في الوقت المناسب , فيخرج الدم عاطل مع نشيط
و ربما هذا هو السبب الذي جعل الحجامة تندثر و يعرض عنها الناس لقلة فائدتها أو فشلها في العلاج ( لعدم إتباع قوانينها و قواعدها )
و بالله التوفيق
تسمحوا لي بهذه المشاركة البسيطة لتوضيح مدى العلاقة بين الحجامة و الشفاء من الأمراض:
من خلال الاستعانة بآلة الطرد المركزي للتعرف على مكونات الدم بسرعة 3000دورة في الدقيقة تترسب المكونات كثافيا بمعنى أن الأثقل في قاع الانبوب و الاخف على السطح ، و بناء على ذلك انقسم الدم الى طبقتين و هما
أولا : plasma و تشكل 55 % من حجم الدم و يميل لونها الى الأصفر , و تحتوي على المواد السكرية و الاحماض الامينية و اليود و الكالسيوم و المغنسيوم و الحديد على شكل مركبات . كما تحتوي على الهرمونات
ثانيا :الطبقة السفلية : تشكل 45 % من حجم الدم و تحتوي على
كرات الدم البيضاء : 7000 /ملم مكعب و مهمتها مهاجمة الجراثيم
كرات الدم الحمراء : 5ملايين/ملم مكعب و يبلغ عددها في دم الرجل البالغ 25 ألف مليار كرية, يتجدد منها يوميا 250 بليون كرية . و تميل الكريات السليمة منها الى الالتصاق المؤقت ببعضها شبه مصفوفة (Rouleaux ) نتيجة للزوجة سطح كل منها .
فإذا حدث خلل كمي أو كيفي في عمل الكريات الحمراء تكون النتيجة مشكلات صحية , لذلك يأتي دور الحجامة في العلاج و إمتصاص الكريات الهرمة و الضعيفة ليتسنى للكريات الفتية أن تؤدي وظائفها ، و الكريات الحمراء تمتد خدمتها للجسم حوالي 120 يوما تهرم بعدها ثم تموت ، فتكون عالة على الدورة الدموية و تترسب على جدران الأوعية مما يعرقل جريان الدم
مسببة نقص التروية الدموية , فيكون الجسم أكثر قابلية للأمراض , و هذا ما يلاحظ مع التقدم في السن.
و قد دلت الأبحاث على (( عدم حاجة المرأة للحجامة حتى تتخطى سن اليأس ذلك لأن يد القدرة الإلهية قد جعلت لها مصرفا طبيعيا تستطيع من خلاله التخلص من الدم العاطل، فبالمحيض تبقى دورتها الدموية في قمة نشاطها و كراتها الحمراء في أوج حيويتها , بالإضافة الى ان الكبد و الطحال يلتهمان جزءا لا بأس به من الكريات الهرمة ليقوما بتفكيكها و الاستفادة من مكوناتها وقت الحاجة )) لذلك تصبح الحجامة ضرورة لا بديل عنها بعد سن اليأس ( و يمكن عمل الحجامة لضرورة مرضية قبل سن اليأس )
و لو سمح لي أستاذنا الشيخ أن أعلل وقت الحجامة :
تجب الحجامة ( أنسب وقت ) في أيام 17 الى 27 من الشهر القمري بسبب تأثير القمر على سطح الأرض ، و تكون قوة جذبه ذات تأثير عظيم فلا يخلو شيء من سطح الأرض إلا و تأثر بها.
في الأيام من 1 الى 15 يهيج الدم و تتحرك الرواسب و يصبح بإمكان الدم سحب هذه الرواسب الى منطقة الركود . أما في الايام من 17 الى 27 يكون للقمر تأثير أضعف من الفترة السابقة ( لكن له تأثير في جذب الدم الى الخارج ) فتجرى الحجامة صباحا بعد الإستيقاظ من النوم بعد شروق الشمس و قبل العمل حتى لا تكون الرواسب قد تحركت ( و يكون القمر مشرقا ولا نراه )
و الحديث لا ينتهي وإجراء عملية الحجامة أبسط ما في الطب و طريقتها سهلة للغاية , لكن تحتاج إلى دراسة لتحديد مواضع العلاج و الوقت المناسب و الشروط المناسبة و كذلك طبيعة الحالة المرضية
فنحن أسرة و الحمد لله نتبعها جميعا منذ سنوات و من خلال ملاحظتنا فق وقانا الله تعالى شر الكثير من الأمراض
و هناك الألآف من التجارب السريرية على مرضى تمت معالجتهم بالحجامة و كانت نسبة الشفاء فيها بين 70 -100 % ، و أنصح جميع المسلمين و المسلمات بتعلمها و دراستها على يد متخصصين حتى لا يقع المحظور من قطع أوردة فتكون العاقبة وخيمة
و مرة أخرى أستأذن الشيخ في الإجابة عن سؤال الأخت
نعم يعالج مرض القولون العصبي و عرق النسا بالحجامة ( من الصداع إلى نقص المناعة و نتائج التجارب على هؤلاء المرض رائعة )
و البعد كل البعد عمن يتخذونها مهنة للكسب , فغالبيتهم ( مع إحترامي للجميع ) لا يتبع الشروط الواجبة , و إنما فقط إخراج أكبر كمية من الدم ليثبت للمريض أنه وصل في الوقت المناسب , فيخرج الدم عاطل مع نشيط
و ربما هذا هو السبب الذي جعل الحجامة تندثر و يعرض عنها الناس لقلة فائدتها أو فشلها في العلاج ( لعدم إتباع قوانينها و قواعدها )
و بالله التوفيق

الصفحة الأخيرة