أم إيمان
•
جزاك الله خيرا أختي الكريمة ، كما أخبرتك سابقا عندي هذا الجهاز الذي أخبرت عنه وهو عبارة عن كاسات بلاستيكية ومعها جهاز يشفط الهواء منها بعد وضعها على الجسم وقد تدربت عليها عدة مرات كما عملت الحجامة الجافة لابني البالغ من العمر 6 سنوات للتبول الا إرادي
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت / أم إيمان
الحجامة بالطريقة التقليدية تمكنك من التحكم في قوة الشد , كما أنها تمكن من إجراء الحجامة في أماكن صغيرة جدا دون ترك آثار الإحتقان الناتج عن إتساع قطر كأس الحجامة ( كالوجه أو أسفل الأذن - ...و هذا يستوجب جهاز فصيلة الدم أي دون تشريط ) فهي الأصل .
أهم مناطق الحجامة في جسم الإنسان
تتفق سنة الرسول التي هي من وحي الخالق مع الحقيقة الطبية العلمية المكتشفة أن منطقة الكاهل هي المنطقة المثلى لإجراء الحجامة، والفائدة لا تكون إلا من خلال هذه المنطقة حصرا، فهي تتميز بمايلي:
1)إنها منطقة لتجمع الكريات الحمر العاجزة والتالفة والشوائب الدموية عامة والجزيئات الكبيرة ذات الوزن الجزيئي المرتفع، حيث تقيل هذه الشوائب في هذه المنطقة أثناء النوم.
2)إنها منطقة مأمونة حتى ولو كان المرء يعاني من مرض السكري فلا خطر من التشطيبات السطحية، كذلك فإنها سريعة الشفاء دون أن ينتج عنها أية التهابات طالما أن الحجامة تجرى في الظروف والأوضاع الصحيحة والسليمة صحيا.
3)أضف إلى هذا أنها منطقة خالية من أية أوعية دموية يكون جرحها خطيرا.
و من الأبحاث تبين أن الخثرات والكريات الهرمة تبحث لها عن مناطق أقل نشاطا وحركة لتأوي إليها، وهكذا حتى يتركز معظمها في منطقة الكاهل ويحدث ذلك يوميا أثناء النوم في هذه المنطقة التي تعتبر أركد منطقة في جسم الإنسان ولما تتصف به من أنها منطقة خالية من المفاصل المتحركة تماما، فمفاصلها من نوع المفاصل نصف المتحركة.. والعضلات الموجودة فيها هي عضلات شد وتثبيت للعظام حتى أن وضعية الركوع تتم بتقوس الجزء السفلي من العمود الفقري وتبقى هذه المنطقة مستوية
وبما أن شبكة الشعيرات الدموية أشد ما تكون تشعبا وغزارة في منطقة الكاهل فهذا ما لا يخفى أثره في أن سرعة الدم فيه تفتر وتقل
وقد أجريت حجامات عديدة في مواضع مختلفة كالأخدعين والساق وعلى الظهر قرب الحوض (أسفل منطقة الكاهل بـ (35) سم)، وقامت الدراسات المخبرية بأخذ عينات من الدم الخارج من شقوق الحجامة في هذه المواضع، وبعد إخضاع هذا الدم للدراسات المخبرية الدقيقة تبين أنه مشابها للدم الوريدي من حيث التعداد والصيغة واللطاخة، مما يدل أن الحجامة في هذه المواضع غير مجدية أبدا. علما بأنه تم مراعاة قوانين الحجامة الأخرى بشكل دقيق من حيث التوقيت والسن وإجرائها على الريق......
محظـــــــــــورات أساسية
و أحذرك من تكرار الحجامة للأطفال , فإن مرحلة الطفولة والبلوغ تتطلب كميات كبيرة من الحديد كون الجسم بهذه المرحلة في طور النمو وهذه الكميات لا يؤمِّنها الغذاء كاملةً لهذا الجسم النامي، إنما يجري سد النقص عن طريق هضم الكريات الهرمة والتالفة في الكبد والطحال وبلعميات عامة الجسم مكونة الحديد الاحتياطي المخزون الموضوع لحاجة الجسم، حيث يتكسر يومياً (250) بليون كرية تقريباً، أي كل ساعة (10) بليون كرية. إذا فالجسم عامة و عظامه يستفيد من هذه الكريات وذلك بعد أن يتم تحويلها التحويلات المناسبة ليستفيد منها في نموه وبنائه.. إضافة لبناء كرياته الحمراء بسلسلة من العمليات
(وإن أي هدر لها يورث الجسم مشاكل كثيرة وخطيرة).
لا تحجمي امرأة لم تتخطى الأربعين فبالمحيض تبقى دورتها الدموية في قمة نشاطها وكرياتها الحمراء في أوج حيويتها.. بالإضافة إلى ذلك فإن الكبد والطحال يلتهمان جزءاً لا بأس به من الدم العاطل ليقوما بتفكيكها والاستفادة من المكونات عند الحاجة.
لا تحجمي المرأة أثناء فترة الحمل ذلك لأن الجنين المتكون في رحم أمه بحاجة إلى العناصر المكونة لهذا الدم، فالجنين يستهلك تلك العناصر وحديد الكريات التالفة .
لا تحجمي في فترة الإرضاع لأن المولود يقوم أيضا باستهلاك الحديد والحموض الأمينية المستقلبة من تالف الكريات الحمراء عن طريق حليب الثدي من أجل بناء جسمه.
فالمرأة الحامل تحتاج الحديد من أجل جنينها ومن أجل زيادة حجم دمها علما أن فقدان الحديد بالرضاعة أقل منه في المحيض.
لا تحجمي في جو حار لأنه يزيد الدم ميوعة فيخرج عاطل و نشط ، و لا في جو بارد لأنه يرفع من لزوجة الدم فيصعب إصطياد الكريات الحمراء المشوهة و الميتة و الهرمة .
لا تحجمي خائفة إلا بعد التهيئة النفسية ، و ذلك بتوضيح أهمية الحجامة .
و إنشاء الله سيتم ذلك بتوافر معلومات عن العنصر ( الدم )الذي يقوم عليه عملك كمعالجة بأفضل وسيلة علاج ووقاية عرفها الطب القديم و المعاصر , أجهزة الجسم و آلية كل منها .
و أرجو منك أختي ألا تتعجلي في إجراء الحجامة حتى تكوني ملمة بأطرافها , وحتى لا تتسببي في شيء يسيء إلى الحجامة أو لأخواتك كما حدث للأخت نجــدية .
هذا ما يسره الله اليوم .
الأخت / أم إيمان
الحجامة بالطريقة التقليدية تمكنك من التحكم في قوة الشد , كما أنها تمكن من إجراء الحجامة في أماكن صغيرة جدا دون ترك آثار الإحتقان الناتج عن إتساع قطر كأس الحجامة ( كالوجه أو أسفل الأذن - ...و هذا يستوجب جهاز فصيلة الدم أي دون تشريط ) فهي الأصل .
أهم مناطق الحجامة في جسم الإنسان
تتفق سنة الرسول التي هي من وحي الخالق مع الحقيقة الطبية العلمية المكتشفة أن منطقة الكاهل هي المنطقة المثلى لإجراء الحجامة، والفائدة لا تكون إلا من خلال هذه المنطقة حصرا، فهي تتميز بمايلي:
1)إنها منطقة لتجمع الكريات الحمر العاجزة والتالفة والشوائب الدموية عامة والجزيئات الكبيرة ذات الوزن الجزيئي المرتفع، حيث تقيل هذه الشوائب في هذه المنطقة أثناء النوم.
2)إنها منطقة مأمونة حتى ولو كان المرء يعاني من مرض السكري فلا خطر من التشطيبات السطحية، كذلك فإنها سريعة الشفاء دون أن ينتج عنها أية التهابات طالما أن الحجامة تجرى في الظروف والأوضاع الصحيحة والسليمة صحيا.
3)أضف إلى هذا أنها منطقة خالية من أية أوعية دموية يكون جرحها خطيرا.
و من الأبحاث تبين أن الخثرات والكريات الهرمة تبحث لها عن مناطق أقل نشاطا وحركة لتأوي إليها، وهكذا حتى يتركز معظمها في منطقة الكاهل ويحدث ذلك يوميا أثناء النوم في هذه المنطقة التي تعتبر أركد منطقة في جسم الإنسان ولما تتصف به من أنها منطقة خالية من المفاصل المتحركة تماما، فمفاصلها من نوع المفاصل نصف المتحركة.. والعضلات الموجودة فيها هي عضلات شد وتثبيت للعظام حتى أن وضعية الركوع تتم بتقوس الجزء السفلي من العمود الفقري وتبقى هذه المنطقة مستوية
وبما أن شبكة الشعيرات الدموية أشد ما تكون تشعبا وغزارة في منطقة الكاهل فهذا ما لا يخفى أثره في أن سرعة الدم فيه تفتر وتقل
وقد أجريت حجامات عديدة في مواضع مختلفة كالأخدعين والساق وعلى الظهر قرب الحوض (أسفل منطقة الكاهل بـ (35) سم)، وقامت الدراسات المخبرية بأخذ عينات من الدم الخارج من شقوق الحجامة في هذه المواضع، وبعد إخضاع هذا الدم للدراسات المخبرية الدقيقة تبين أنه مشابها للدم الوريدي من حيث التعداد والصيغة واللطاخة، مما يدل أن الحجامة في هذه المواضع غير مجدية أبدا. علما بأنه تم مراعاة قوانين الحجامة الأخرى بشكل دقيق من حيث التوقيت والسن وإجرائها على الريق......
محظـــــــــــورات أساسية
و أحذرك من تكرار الحجامة للأطفال , فإن مرحلة الطفولة والبلوغ تتطلب كميات كبيرة من الحديد كون الجسم بهذه المرحلة في طور النمو وهذه الكميات لا يؤمِّنها الغذاء كاملةً لهذا الجسم النامي، إنما يجري سد النقص عن طريق هضم الكريات الهرمة والتالفة في الكبد والطحال وبلعميات عامة الجسم مكونة الحديد الاحتياطي المخزون الموضوع لحاجة الجسم، حيث يتكسر يومياً (250) بليون كرية تقريباً، أي كل ساعة (10) بليون كرية. إذا فالجسم عامة و عظامه يستفيد من هذه الكريات وذلك بعد أن يتم تحويلها التحويلات المناسبة ليستفيد منها في نموه وبنائه.. إضافة لبناء كرياته الحمراء بسلسلة من العمليات
(وإن أي هدر لها يورث الجسم مشاكل كثيرة وخطيرة).
لا تحجمي امرأة لم تتخطى الأربعين فبالمحيض تبقى دورتها الدموية في قمة نشاطها وكرياتها الحمراء في أوج حيويتها.. بالإضافة إلى ذلك فإن الكبد والطحال يلتهمان جزءاً لا بأس به من الدم العاطل ليقوما بتفكيكها والاستفادة من المكونات عند الحاجة.
لا تحجمي المرأة أثناء فترة الحمل ذلك لأن الجنين المتكون في رحم أمه بحاجة إلى العناصر المكونة لهذا الدم، فالجنين يستهلك تلك العناصر وحديد الكريات التالفة .
لا تحجمي في فترة الإرضاع لأن المولود يقوم أيضا باستهلاك الحديد والحموض الأمينية المستقلبة من تالف الكريات الحمراء عن طريق حليب الثدي من أجل بناء جسمه.
فالمرأة الحامل تحتاج الحديد من أجل جنينها ومن أجل زيادة حجم دمها علما أن فقدان الحديد بالرضاعة أقل منه في المحيض.
لا تحجمي في جو حار لأنه يزيد الدم ميوعة فيخرج عاطل و نشط ، و لا في جو بارد لأنه يرفع من لزوجة الدم فيصعب إصطياد الكريات الحمراء المشوهة و الميتة و الهرمة .
لا تحجمي خائفة إلا بعد التهيئة النفسية ، و ذلك بتوضيح أهمية الحجامة .
و إنشاء الله سيتم ذلك بتوافر معلومات عن العنصر ( الدم )الذي يقوم عليه عملك كمعالجة بأفضل وسيلة علاج ووقاية عرفها الطب القديم و المعاصر , أجهزة الجسم و آلية كل منها .
و أرجو منك أختي ألا تتعجلي في إجراء الحجامة حتى تكوني ملمة بأطرافها , وحتى لا تتسببي في شيء يسيء إلى الحجامة أو لأخواتك كما حدث للأخت نجــدية .
هذا ما يسره الله اليوم .
أم إيمان
•
أنا معاك ومتابعاك جعله الله في ميزان حسناتك
أختي أنا لم أحجم إبني حجامة رطبة إنما كانت حجامة جافة ، فهل هي أيضا كثرتها مضرة ؟
أختي أنا لم أحجم إبني حجامة رطبة إنما كانت حجامة جافة ، فهل هي أيضا كثرتها مضرة ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت / أم إيمان
تقصدين كاسات الهواء و ليست الحجامة بالمعنى الصحيح , هي غير مضرة و لكن لا تحبذ كثرتها على عضلات معينة أو إختيار المواضع عشوائيا .
التبول اللاإرادي ربما يكون نفسي أو عضوي المنشأ , حددي السبب أولا .
و لا ضرر إنشاء الله إذا أجريت الحجامة على منطقة الكاهل فقط مرة واحدة و تم التشريط برفق بحيث لا تزيد كمية الدم المستخرج عن 40مل.
و يمكنك تثبيت كأسا الحجامة ثلآث مرات , كل مرة لا تزيد عن ثلاث دقائق حتي تكوني قد أكملت 18 دورة دموية , إذ أن الدورة تستغرق حوالي 30 ثانية , مع مراعاة عدم شد الجلد بقوة حتى لا تظهر آثار تشبه الحروق ( تدرنات ) .
و إذا صادفت مثل ذلك فلا تقلقي لأنها ستزول سريعا فما هي إلا تجمع الماء إلى سطح الجلد .
مع مراعاة وقت الحجامة
17 - 19 - 21 من الشهر القمري إذ يكون المد في قمته و بين الساعة التاسعة صباحا و صلاة الظهر , و قبل لعب الولد أو القيام بأي مجهود , و يجب أن تكون على الريق و أحذري من منتجات الحليب يوم الحجامة .
و يمكنك عمل كاسات الهواء ( دون تشريط ) أعلى السرة - جانبي أسفل السرة حتى أعلى العانة بحوالي 10 سم - و مقابل الكليتين( قرب حقويه ) كل عشرة أيام
الله يعافيه إنشاء الله , و أي سؤال تحت أمرك .
الأخت / أم إيمان
تقصدين كاسات الهواء و ليست الحجامة بالمعنى الصحيح , هي غير مضرة و لكن لا تحبذ كثرتها على عضلات معينة أو إختيار المواضع عشوائيا .
التبول اللاإرادي ربما يكون نفسي أو عضوي المنشأ , حددي السبب أولا .
و لا ضرر إنشاء الله إذا أجريت الحجامة على منطقة الكاهل فقط مرة واحدة و تم التشريط برفق بحيث لا تزيد كمية الدم المستخرج عن 40مل.
و يمكنك تثبيت كأسا الحجامة ثلآث مرات , كل مرة لا تزيد عن ثلاث دقائق حتي تكوني قد أكملت 18 دورة دموية , إذ أن الدورة تستغرق حوالي 30 ثانية , مع مراعاة عدم شد الجلد بقوة حتى لا تظهر آثار تشبه الحروق ( تدرنات ) .
و إذا صادفت مثل ذلك فلا تقلقي لأنها ستزول سريعا فما هي إلا تجمع الماء إلى سطح الجلد .
مع مراعاة وقت الحجامة
17 - 19 - 21 من الشهر القمري إذ يكون المد في قمته و بين الساعة التاسعة صباحا و صلاة الظهر , و قبل لعب الولد أو القيام بأي مجهود , و يجب أن تكون على الريق و أحذري من منتجات الحليب يوم الحجامة .
و يمكنك عمل كاسات الهواء ( دون تشريط ) أعلى السرة - جانبي أسفل السرة حتى أعلى العانة بحوالي 10 سم - و مقابل الكليتين( قرب حقويه ) كل عشرة أيام
الله يعافيه إنشاء الله , و أي سؤال تحت أمرك .
بسم الله الرحمن الر
ا لأخت آلاء الرحمن
اشكرك على الاهتمام بحالتي وهذه اجاباتي على اسئلتك فقد سمعت بأنه يوجد حجامة وزوجها يقومان بالحجامة في المنزل وعندما حضرت سألتها هل هى مؤهلة لذلك وأجابت بأن عندها دورة في الحجامة علماً بأن شكلها لايوحي بذلك ولكن هذا درس لي ولغيري , تمت الحجامة يوم الجمعة 19/4/1426هـ قبل وبعد المغرب ولم أتناول وجبة الغداء لذلك اليوم ولم أقوم بمجهود ولا ني حامل اومرضعة وكانت بعد الدورة ب10 أيام , واشكو من ألم في الكتفين واسفل الظهر واحتكاك والم في الركبتين والم في القدم الأيسر .
الدم لونه أحمر قريب من الفاتح ومواقع الحجامة أسفل الرقبة واعلى واسفل الكتفين واربع اسفل الظهر وعلى جانبي الركبتين ومن خلف الركبتين وفي منتصف الساقين والفخذين من الخلف وفي ظاهر القدمين وكررت العملية مرتين إلى ثلاث والأكثر ثلاث مرات في كل موقع والدم الخارج من القدمين يفور وعلى شكل زبد وعمري تجاوز الأربعين .
وأطال الله عمرك على صالح الأعمال وشكرأعلى اهتمامك وسعة صدرك وجزاك الله خيراً ,,,,,
ا لأخت آلاء الرحمن
اشكرك على الاهتمام بحالتي وهذه اجاباتي على اسئلتك فقد سمعت بأنه يوجد حجامة وزوجها يقومان بالحجامة في المنزل وعندما حضرت سألتها هل هى مؤهلة لذلك وأجابت بأن عندها دورة في الحجامة علماً بأن شكلها لايوحي بذلك ولكن هذا درس لي ولغيري , تمت الحجامة يوم الجمعة 19/4/1426هـ قبل وبعد المغرب ولم أتناول وجبة الغداء لذلك اليوم ولم أقوم بمجهود ولا ني حامل اومرضعة وكانت بعد الدورة ب10 أيام , واشكو من ألم في الكتفين واسفل الظهر واحتكاك والم في الركبتين والم في القدم الأيسر .
الدم لونه أحمر قريب من الفاتح ومواقع الحجامة أسفل الرقبة واعلى واسفل الكتفين واربع اسفل الظهر وعلى جانبي الركبتين ومن خلف الركبتين وفي منتصف الساقين والفخذين من الخلف وفي ظاهر القدمين وكررت العملية مرتين إلى ثلاث والأكثر ثلاث مرات في كل موقع والدم الخارج من القدمين يفور وعلى شكل زبد وعمري تجاوز الأربعين .
وأطال الله عمرك على صالح الأعمال وشكرأعلى اهتمامك وسعة صدرك وجزاك الله خيراً ,,,,,
الصفحة الأخيرة