بسم الله الرحمن الرحيم
اسمع كثير يبغون يحملون بولد بس دايم اتكالهم على ايام التبويض والغسولات ونوع الاكل وبعضهم يدخلون بشركيات الجدول الصيني و حساب التواريخ والاسما وغيرة فايوكلهم الله على ماتوكلو عليه ويشقيهم لي انهم ما اخلصو التوكل لله من غير مايحسون ومن غير قصد والله يغار المهم
اقرو هدا الكلام زين
عند رؤية زكريا ما رأى عند مريم من رزق الله الذي رزقها ، وفضله الذي آتاها من غير تسبب أحد من الآدميين في ذلك لها ومعاينته عندها الثمرة الرطبة التي لا تكون في حين رؤيته إياها عندها في الأرض طمع بالولد ، مع كبر سنه ، من المرأة العاقر . فرجا أن يرزقه الله منها الولد ، مع الحال التي هما بها ، كما رزق مريم على تخليها من الناس ما رزقها من ثمرة الصيف في الشتاء وثمرة الشتاء في الصيف ، كما أن ولادة العاقر زوجته "العقيم العجوز" غير الأمر الجاري به العادة في الناس . فرغب إلى الله - جل ثناؤه - في الولد ، وسأله ذرية طيبة .
وذلك أن أهل بيت زكريا - فيما ذكر لنا - كانوا قد انقرضوا في ذلك الوقت
فلما رأى زكريا من حالها ذلك يعني : فاكهة الصيف في الشتاء ، وفاكهة الشتاء في الصيف قال : إن ربا أعطاها هذا في غير حينه ، لقادر على أن يرزقني ذرية طيبة ! ورغب في الولد ، فقام فصلى ، ثم دعا ربه سرا فقال
( رب إني وهن العظم مني واشتعل الرأس شيبا ولم أكن بدعائك رب شقيا وإني خفت الموالي من ورائي وكانت امرأتي عاقرا "فهب لي من لدنك وليا يرثني" ويرث من آل يعقوب واجعله رب رضيا )
فا جائته البشارة من السميع العليم
( فنادته الملائكة وهو قائم يصلي في المحراب أن الله يبشرك بيحيى مصدقا بكلمة من الله ) الآية .
الخلاصه هدا الدعاء لمن اراد الولد تحديدا "فهب لي من لدنك وليا يرثني"
بس بشروط وهو التوكل على الله والاخلاص له ودعاء بكل سجدة في صلواتك مع حسن الضن باالله وتدكرو ان الله يغااار
تحياتي :26:

وشيل @oshyl_1
عضوة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

لانآ الفرح
•
ماشاء الله موضووعك رائع جوزيتي خير




الصفحة الأخيرة