في وِداعِ سبتمبر،
أقِفُ خَلفَ نافِذَتي المُبَلَّلَة،
أرتَوي مِن صَمتي كأنَّني المَطَر،
أبحَثُ عَنّي بَينَ قَطَراتِه العالِقَةِ بِالزُّجاج،
كغَيمَةٍ لَم تَجِدْ سَماءً تَسكُنُها بَعدُ.
يعني لو ارثي نفسي زيهم ،،،🤣
زائرة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️