للمتزوجين والمتزوجات فقط........
ماهي مقوووومات الزواج اللي تخلي الزوجين من اسعد النااااااااااس في الدنيا........
اختكم زيووووووووووووووووووووووونه
زيووونه @zyooonh_1
عضوة
هذا الموضوع مغلق.
إن من أراد زيادة رأس ماله في حسابه بالبنك ، يبحث عن وسائل لتنمية المال وزيادته ، وكذلك من أراد تنمية المودة والمحبة مع زوجته ؛ فعليه البحث عن وسائل مناسبة لزيادة درجة المحبة والوفاء بينهما ، وسنذكر بعض هذه الوسائل :
1. تبادل الهدايا حتى وإن كانت رمزية ، فوردة توضع على مخدة الفراش قبل النوم ، لها سحرها العجيب ، وبطاقة صغيرة ملونة كتب عليها كلمة جميلة لها أثرها الفعال ، والرجل حين يدفع ثمن الهدية ، فإنه يسترد هذا الثمن إشراقًا في وجه زوجته ، وابتسامة حلوة على شفتيها ، وكلمة ثناء على حسن اختيارها ، ورقة وبهجة تشيع في أرجاء البيت ، وعلى الزوجة أن تحرص على إهداء زوجها أيضًا .
2. تخصيص وقت للجلوس معًا والإنصات بتلهف واهتمام للمتكلم ، وقد تعجَّب بعض الشرّاح لحديث أم زرع من إنصات الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم في حديث عائشة الطويل وهي تروي القصة .
3. النظرات التي تنم عن الحب والإعجاب ، فالمشاعر بين الزوجين لا يتم تبادلها عن طريق أداء الواجبات الرسمية ، أو حتى عن طريق تبادل كلمات المودة فقط ، بل كثير منها يتم عبر إشارات غير لفظية من خلال تعبيرة الوجه ، ونبرة الصوت ، ونظرات العيون ، فكل هذه من وسائل الإشباع العاطفي والنفسي ، فهل يتعلّم الزوجان فن لغة العيون ؟ وفن لغة نبرات الصوت وفن تعبيرات الوجه ، فكم للغة العيون مثلاً من سحر على القلوب ؟ .
4. التحية الحارة والوداع عند الدخول والخروج ، وعند السفر والقدوم ، وعبر الهاتف .
5. الثناء على الزوجة ، وإشعارها بالغيرة المعتدلة عليها ، وعدم مقارنتها بغيرها .
6. الاشتراك معًا في عمل بعض الأشياء الخفيفة كالتخطيط للمستقبل ، أو ترتيب المكتبة ، أو المساعدة في طبخة معينة سريعة ، أو الترتيب لشيء يخص الأولاد ، أو كتابة طلبات المنزل ، وغيرها من الأعمال الخفيفة ، والتي تكون سببًا للملاطفة والمضاحكة وبناء المودة .
7. الكلمة الطيبة ، والتعبير العاطفي بالكملات الدافئة والرقيقة كإعلان الحب للزوجة مثلاً ، وإشعارها بأنها نعمة من نعم الله عليه .
8. الجلسات الهادئة ، وجعل وقت للحوار والحديث ، يتخلله بعض المرح والضحك ، بعيدًا عن المشاكل ، وعن الأولاد وعن صراخهم وشجارهم ، وهذا له أثر كبير في الأُلفة والمحبة بين الزوجين .
9. التوازن في الإقبال والتمنع ، وهذه وسيلة مهمة ، فلا يُقبل على الآخر بدرجة مفرطة ، ولا يتمنع وينصرف عن صاحبه كليًا ، وقد نُهِيَ عن الميل الشديد في المودة ، وكثرة الإفراط في المحبة ، ويحتاج التمنع إلى فطنة وذكاء فلا إفراط ولا تفريط ، وفي الإفراط في الأمرين إعدام للشوق والمحبة ، وقد ينشأ عن هذا الكثير من المشاكل في الحياة الزوجية .
10. التفاعل من الطرفين في وقت الأزمات بالذات ، كأن تمرض الزوجة ، أو تحمل فتحتاج إلى عناية حسية ومعنوية ، أو يتضايق الزوج لسبب ما ، فيحتاج إلى عطف معنوي ، وإلى من يقف بجانبه ، فالتألم لألم الآخر له أكبر الأثر في بناء المودة بين الزوجين ، وجعلهما أكثر قربًا ومحبة أحدهما للآخر .
فضيلة الشيخ - إبراهيم الدويش
مجلة الفرحة - العدد (51) ديسمبر 2000م
1. تبادل الهدايا حتى وإن كانت رمزية ، فوردة توضع على مخدة الفراش قبل النوم ، لها سحرها العجيب ، وبطاقة صغيرة ملونة كتب عليها كلمة جميلة لها أثرها الفعال ، والرجل حين يدفع ثمن الهدية ، فإنه يسترد هذا الثمن إشراقًا في وجه زوجته ، وابتسامة حلوة على شفتيها ، وكلمة ثناء على حسن اختيارها ، ورقة وبهجة تشيع في أرجاء البيت ، وعلى الزوجة أن تحرص على إهداء زوجها أيضًا .
2. تخصيص وقت للجلوس معًا والإنصات بتلهف واهتمام للمتكلم ، وقد تعجَّب بعض الشرّاح لحديث أم زرع من إنصات الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم في حديث عائشة الطويل وهي تروي القصة .
3. النظرات التي تنم عن الحب والإعجاب ، فالمشاعر بين الزوجين لا يتم تبادلها عن طريق أداء الواجبات الرسمية ، أو حتى عن طريق تبادل كلمات المودة فقط ، بل كثير منها يتم عبر إشارات غير لفظية من خلال تعبيرة الوجه ، ونبرة الصوت ، ونظرات العيون ، فكل هذه من وسائل الإشباع العاطفي والنفسي ، فهل يتعلّم الزوجان فن لغة العيون ؟ وفن لغة نبرات الصوت وفن تعبيرات الوجه ، فكم للغة العيون مثلاً من سحر على القلوب ؟ .
4. التحية الحارة والوداع عند الدخول والخروج ، وعند السفر والقدوم ، وعبر الهاتف .
5. الثناء على الزوجة ، وإشعارها بالغيرة المعتدلة عليها ، وعدم مقارنتها بغيرها .
6. الاشتراك معًا في عمل بعض الأشياء الخفيفة كالتخطيط للمستقبل ، أو ترتيب المكتبة ، أو المساعدة في طبخة معينة سريعة ، أو الترتيب لشيء يخص الأولاد ، أو كتابة طلبات المنزل ، وغيرها من الأعمال الخفيفة ، والتي تكون سببًا للملاطفة والمضاحكة وبناء المودة .
7. الكلمة الطيبة ، والتعبير العاطفي بالكملات الدافئة والرقيقة كإعلان الحب للزوجة مثلاً ، وإشعارها بأنها نعمة من نعم الله عليه .
8. الجلسات الهادئة ، وجعل وقت للحوار والحديث ، يتخلله بعض المرح والضحك ، بعيدًا عن المشاكل ، وعن الأولاد وعن صراخهم وشجارهم ، وهذا له أثر كبير في الأُلفة والمحبة بين الزوجين .
9. التوازن في الإقبال والتمنع ، وهذه وسيلة مهمة ، فلا يُقبل على الآخر بدرجة مفرطة ، ولا يتمنع وينصرف عن صاحبه كليًا ، وقد نُهِيَ عن الميل الشديد في المودة ، وكثرة الإفراط في المحبة ، ويحتاج التمنع إلى فطنة وذكاء فلا إفراط ولا تفريط ، وفي الإفراط في الأمرين إعدام للشوق والمحبة ، وقد ينشأ عن هذا الكثير من المشاكل في الحياة الزوجية .
10. التفاعل من الطرفين في وقت الأزمات بالذات ، كأن تمرض الزوجة ، أو تحمل فتحتاج إلى عناية حسية ومعنوية ، أو يتضايق الزوج لسبب ما ، فيحتاج إلى عطف معنوي ، وإلى من يقف بجانبه ، فالتألم لألم الآخر له أكبر الأثر في بناء المودة بين الزوجين ، وجعلهما أكثر قربًا ومحبة أحدهما للآخر .
فضيلة الشيخ - إبراهيم الدويش
مجلة الفرحة - العدد (51) ديسمبر 2000م
nina
•
برائي اتباع سنة الله ورسوله فكل شئ بالقراءن المعاملة بالمعروف الصبر ,الاحسان,.......... الخ فالحب بالله هو الذي يجلب الرحمة ,والمودة ,والسعادة,.........بين الزوجين وفقكم الله دائما
زيووونه
•
مشكوووووووووووووووووره كثير كثير ياخواتي
ام زينب...... umghassanf......nina
على طرح مقترحاااااااااااتكم وارأئكم اللي ان شاء الله راح تفيدهم
ولكم مني جزيل الشكر والتقدير
اختكم زيووووووووووووووونه
ام زينب...... umghassanf......nina
على طرح مقترحاااااااااااتكم وارأئكم اللي ان شاء الله راح تفيدهم
ولكم مني جزيل الشكر والتقدير
اختكم زيووووووووووووووونه
السلام عليكم
اشكرك اختي على طرح الموضوع واحب ان اورد بعض اسباب السعادة الزوجية من وجهة نضري وهي كالتالي:
تقوى الله واجتناب المعاصي وكبائر الاثم
القناعة بالمقسوم وعدم النضر الى ما في يدي الغير
ترطيب اللسان بالدكر دائما وتلاوة القران داخل البيت
اتباع السنة في معاملة الزوجين بعضهم لبعض
على المراة احترام زوجها ومراعاة ضروفه وعدم اتقال كاهله بالطلبات في كل المناسبات
السن المناسب ايضا عامل مهم لان النضج العقلي مطلوب من الطرفين
التقارب الاجتماعي والتقافي بين الزوجين
معاملة اهل الزوج او الزوجة معاملة طيبة
والاختيار على اسس صحيحة من البداية
وهدا الاخير يعد برايي من اهم اسباب السعادة الزوجية لان المقاييس التي على اساسها تختار الزوجة شريك حياتها والعكس بالنسبة للرجل هي السبب في نجاح او فشل العلاقة خاصة في ايامنا هده نجد الفتاة تتزوج من رجل من اجل ماله او مكانته الاجتماعية او يعجبها شكله وشبابه ولا تدقق في السؤال عن دينه ومعاملته للناس او ماضيه تم لا تلبت بعد الزواج ان تاتي باكية وتشتكي من سؤ اخلاق الزوج وانه دائم السهر والاهتمام بمنضره عند الخروج من البيت و انه يهملها ويسهر على الانترنت او القنوات الفضائية دون مراعاة لشعورها او انها اكتشفت انه قد سبق له الزواج من غيرها واخفى عنها دلك والى اخر القائمة من المشاكل التي نراها كل يوم على صفحات الجرائد والمجلات ومؤخرا في منتديات الحوار والسبب في حدوت هده المشاكل هو غياب الواعز الاخلاقي والديني عند بعض الرجال والنساء فلابد للشباب والشابات ان يراعوا الدين والاخلاق عند اختيار الشريك حتى ينعموا بحياة زوجية سعيدة
والله ولي التوفيق
اشكرك اختي على طرح الموضوع واحب ان اورد بعض اسباب السعادة الزوجية من وجهة نضري وهي كالتالي:
تقوى الله واجتناب المعاصي وكبائر الاثم
القناعة بالمقسوم وعدم النضر الى ما في يدي الغير
ترطيب اللسان بالدكر دائما وتلاوة القران داخل البيت
اتباع السنة في معاملة الزوجين بعضهم لبعض
على المراة احترام زوجها ومراعاة ضروفه وعدم اتقال كاهله بالطلبات في كل المناسبات
السن المناسب ايضا عامل مهم لان النضج العقلي مطلوب من الطرفين
التقارب الاجتماعي والتقافي بين الزوجين
معاملة اهل الزوج او الزوجة معاملة طيبة
والاختيار على اسس صحيحة من البداية
وهدا الاخير يعد برايي من اهم اسباب السعادة الزوجية لان المقاييس التي على اساسها تختار الزوجة شريك حياتها والعكس بالنسبة للرجل هي السبب في نجاح او فشل العلاقة خاصة في ايامنا هده نجد الفتاة تتزوج من رجل من اجل ماله او مكانته الاجتماعية او يعجبها شكله وشبابه ولا تدقق في السؤال عن دينه ومعاملته للناس او ماضيه تم لا تلبت بعد الزواج ان تاتي باكية وتشتكي من سؤ اخلاق الزوج وانه دائم السهر والاهتمام بمنضره عند الخروج من البيت و انه يهملها ويسهر على الانترنت او القنوات الفضائية دون مراعاة لشعورها او انها اكتشفت انه قد سبق له الزواج من غيرها واخفى عنها دلك والى اخر القائمة من المشاكل التي نراها كل يوم على صفحات الجرائد والمجلات ومؤخرا في منتديات الحوار والسبب في حدوت هده المشاكل هو غياب الواعز الاخلاقي والديني عند بعض الرجال والنساء فلابد للشباب والشابات ان يراعوا الدين والاخلاق عند اختيار الشريك حتى ينعموا بحياة زوجية سعيدة
والله ولي التوفيق
الصفحة الأخيرة
وخلاص:27: