جتـى
جتـى
غاليتي
لا اعرف ماذا اقول هل اقول صدمت ام تفاجأت؟؟؟
كم احزنني والمني مصابك
ولكن عندما ارى صبرك....... اغبطك
انا التي كنت ابحث عن مواضيعك وردودك واقرأها واتمعن بها....فأنت بحق من المميزين بردودك واسلوبك وحلولك الواقعيه
اتعلمين انني كنت عندما ارى مشكله او موضوع تشتكي صاحبته واهِم بكتابه رد وأرى ردك على الموضوع فأقول لن تحتاج ردي لأنها ولابد انها وجدت الجواب الشافي في ردك ...فأعدل عن الرد
اتعلمين قبل ان ارى مصابك كانت لدي لن اقول مشكله فهي مشيكله واظلمت الدنيا علي ولما رأيت موضوعك
نسيتها تماما فهي لاشئ امام ابتلائك ولكن الابتلاء على قدر المحبه..

أأهنئك على محبه الله لك

اه ..اه.. واه ماهو شعور المرء عندما يعلم بمحبه الله له...........
أسأل الله ان لايحرم مسلم منها

غاليتي
اعرف ان اسلوبي لا يقارن باسلوبك ولكنه شئ اختلج في صدري واردت ان اسطره وان خذلتني العبارات


غاليتي
هذه مقتطفات من موضوع ..لا تَحْسَبُوهُ شَراً لَّكُم...لـ عبد العزيز بن ناصر الجليل .. قد يكون بها ذكرى لي ولك ولمن قرأها
((إن الله (عز وجل)، بما له من الأسماء الحسنى والصفات العلا، كتب النصر والغلبة لأهل الحق من أولـيـائــه الصالحين والمـصلحين، وكتب المهانة والذلة على أعدائه من الكافرين والمنافقين، وهذه سـنـــة لا تـتـخـلـف إلا إذا تخلفت أسبابها، حيث يديل الله (سبحانه) أعداءه الكفرة على عباده المؤمنين، ويـسـلـطـهــم عليهم ويظهرهم، فتظهر من ذلك الشرور والمصائب كما هو الحاصل في واقعنا المعاصر حـيــث الاسـتـضـعـاف والذلة لجل المسلمين، والغلبة والقهر للكافرين، وما كان لسنة الله (سبحانه) أن تـتــبــدل ولا أن تتحول، ((فَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلاً وَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلاً)) ولـكـــن أسباب تحقيق سنة الله (سبحانه) في نصر عباده المؤمنين قد تخلفت؛ فحقت علينا سنة الله (سبحانه) في الـتـغـيـيــر ((إنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ)) وسـنـة الله (سبحانه) لا تحابي أحـــداً.))



((الصبر على البلايا والمصائب وقوة الاحتمال:
وهذه الثمرة لها علاقة بما قبلها؛ فعندما يعرف العبد ربه بأسمائه وصفاته ويتعبده بها، فإنها تثمر في القلب ثباتاً، ورباطة جأش، وصبراً أمام الابتلاءات والمصائب؛ فلا يضعف ولايـخـــور وهو يعلم أن ربه الرحيم الحكيم، اللطيف الخبير، الودود الغفور: هو الذي قدرها عليه، وأنه لم يقدرها ليعذبه ويشقيه، ولكن ليرحمه ويرده إليه.. عند ذلك يفوض أمره إلى ربـــــه، ويرضى بما يختار له مولاه (سبحانه)، ويعلم أنه هو الذي يمده بالقوة والعزيمة، والـصـبــر وحسن العاقبة. إن هذا الشعور يملأ القلب قوة وصبراً واحتمالاً أمام الشدائد؛ لقوة الرجاء في الله (عز وجل)، واليقين بفرجه ونصره، واليقين بحسن العاقبة من الله (عز وجل) فيما أعده للصابرين؛ قال (تعالى)((إن تَكُونُوا تَاًلَمُونَ فَإنَّهُمْ يَاًلَمُونَ كَمَا تَاًلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لا يَرْجُونَ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً)) .
وإن مما يقوي الصبر على الشدائد يقين العبد أن ما أصابه إما أن يكون تكفيراً لذنوبه، أو سبباً لنعمة لا تنال إلا بذلك المكروه.
فإذا أيقن العبد المبتلى أن العاقبة الحميدة من النصر في الدنيا، والجنة في الآخرة لا يوصل إليهما إلا على جسر التعب والمشقة: فإنه بذلك يقوى صبره، واحتماله، وبذله وتضحيته في سبيل الله (عز وجل)، مع تفقد النفس من الذنوب، وتنقية الصف من المنافقين، فذلك من أسباب النصر.

3- سعادة القلب وطمأنينته وسكينته:
عـنـدما يعلم العبد المؤمن أن كل ما يقضيه الله (عز وجل) هو عين الحكمة والرحـمـــــة، والخيـر، ســـواء في العاجل أو الآجل، فإن هذه المعرفة تضفي على القلب شعوراً بالأنس والسعادة والطـمـأنـيـنـة والسكينة، مهما اشتدت المصائب، وتوالت المحن؛ وبذلك يسلم صاحب هذا القلب من تلك الأمراض والوساوس التي تفتك بكثير من الناس الذين حرموا مثل هذه المعرفة العظـيـمــــة بربهم، نعم سوف لا يخيم على نفسه ما يخيم على النفوس اليائسة، من الشعور بالقلق والاكتئاب وانكساف البال، تلك الأشياء التي تجر وراءها من مصائب الدنيا والدين ما لا يعلمه إلا الله (عز وجل). وسوف يريحه هذا الشعور من الأفكار المتعبة التي تنشأ من كثرة الاختيارات والترددات، التي هي منشأ القلق والهم والغم.
إن التسخط وعدم الرضى بما قضاه الله (عز وجل) باب إلى الهم، والغم، والحزن، وشتات القلب، وسوء الحال، والـظــــن بالله ظن السوء، ولا يدفع ذلك كله إلا معرفة الرب (عز وجل) بأسمائه الحسنى، وصـفـاتــه العلا، والتعبد له (سبحانه) بها، والعمل بمقتضاها، والذي يولد في النفس الرضى بما يخـتــــاره الله (عز وجل)، وأنه أرحم بعبده من نفسه ((وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لا تَعْلَمُونَ)) .

4- سلامة القلب:
عندما يمتلئ القلب بتوحيد الله (عز وجل) ومعرفته (سبحانه) بأسمائه الحسنى وصفاته العلا، ويمتلئ باليقين بوعده، والثقة بحكمته، وانتظار رحمته؛ فإن كل ذلك يضفي على القلب صفاءً ونوراً وطهارة تُسل بها من القلب أمراض كثيرة؛ فيصبح القلب بعدها سليماً صحيحاً، وينعم به صاحبه في الدنيا والآخرة؛ قال (تعالى) في وصف إمام الحنفاء (عليه الصلاة والسلام): ((إذْ جَاءَ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ)) وقال (تعالى) حكاية لدعاء إبراهيم (عليه الصلاة والسلام): ((وَلا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ (87) يَوْمَ لا يَنفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ (88) إلاَّ مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ)) هذا وعد الله (سبحانه)، ولو تأخر وأبطأ على عباده فإن من وراء ذلك التأخير حكمة وخير.))


((لا تَـحْـسَـبُــوهُ شَراً لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ)) فإذا كان العبد لا يعلم أين يكون الخير والشر فيما يقضيه الله (سـبـحـانــه) إلا في ضوء ما أعلمه الله (عز وجل) عباده من السنن والثواب، فإنه ـ والحالة هذه ـ لا يـنـبـغــي له أن يتعجل الأمور أو يحلل المواقف والأحداث قبل دراستها والبحث في جوانبها، متجرداً في ذلك لله (عز وجل)، مهتدياً بالموازين والسنن الثابتة التي ذكرها الله (سبحانه) في كتابه، وعلى لسـان رسوله، وإذا وُفّق العبد إلى هذا الفضل: فإنه في الغالب يصدر عن الحـــــق، وينطــق بالحق، وتنشأ عنده صفتا (الحلم) و(الأناة) اللتان يحبهما الله (عز وجل).. وكم رأينا من أناس تعجلوا أمورهم قبل أوانها فكانت نتيجتها وبالاً وشرّاً، وكم سئم أناس من نعمة أنعــم الله بها عليهم فتقالّوها وملّوها وأرادوا غيرها، فلما جاءهم ما أرادوه وتعجلوه أصابهم منه ضررٌ ونكدٌ وندمٌ.))


دعواتي لك بالفرج العاجل من عنده سبحانه
ولن انساك بإذن الله بدعوه في الحرم اذا ذهبت (ان شاء الله) قريب

ولك تحيتي
مــــــــــــلاك2004
الأخوات الغاليــات ....
سٍـــــــــ99ــــــــراب.......

ازهار الربيع........

ريفية ........

Miss_sFer........

جزاكن الله خيرا على مروركن وكلامك الطيب........
ودعائكن الذي شرح صدري وقلبي واسال الله العظيم بعرشه العظيم ......
أن يفرج همومنا جميعا .........ويستجيب دعائنا ولا يكلنا لأنفسنا طرفة عين .......



الأخت الغاليه ......
هايدي .....
كلامك اراحني واسعدني........
ودعائك يالله دعاء رائع ......
اسال الله أن يجمعنا في جنته .......
ويسخر لنا جندا من جنده .......
وان يصلح زوجك ويهديه فهو على كل شيء قدير......
لساني يعجز والله عن شكرك لكن ......
من قال ......
جزاك الله خيرا كل الخير من الدنيا والآخرة فقد بالغ في الثناء....


الأخت ......
من بنات حواء......
جزاك الله خيرا على مرورك ودعائك.....
مــــــــــــلاك2004
الأخت الغاليه.....
شذى المدينه.....
ماذا أقول يعلم الله أن كلامك.......
وكلام الأخوات كالسراج ينير داخلي الحزين المظلم.......
وكلما أحسست باليأس يتملكني أعود لأقرء ما كتبتموه .......
الله ........ربنا رب كل شيئ .......
لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء.....
( حسبي الله ونعم الوكيل وأفوض امري إلى الله ان الله بصير بالعباد )......
ولا حول ولا قوة إلا بالله .......
جزاك الله كل خير.......
على كلمة كتبتيها وكانت فعلا معينة لي في وقت احتاج فيه كل شيء سواسيني ويصبرني.....
اسال الله ان يستجيب دعائنا ويفرج كرباتنا جميعا بحوله وقوته ......
ولا يجعل منا ولا واحد شقيا ولا محروما.......
ويجعل ايامنا الباقية القادمة يملؤها السعادة والفرح ........
والرضا والعفو والمغفره من الله سبحانه وتعالى ........
* ذوق *
* ذوق *
(وبشر الصابرين الذين اذا اصابتهم مصيبة قالوا انا لله وانا اليه راجعون)
الهــــــــــــــنا بك تفرد المتفردون بالخلوات ولعظمتك سبحت الحيتان في البحار الزاخرات وبجلال قدسك اصطفقت الامواج المتلاطمات , انت الذي سجد لك سواد الليل وضوء النهار والفلك الدوار والبحر النخار والقمر النوار وكل شيء عندك بمقدار .
سبحانك يااااالهي اذا تذكرنا خطايانا ضاقت بنا الارض بما رحبت واذا تذكرنا رحمتـــــــــــــك ارتدت الينا ارواحنا ,اللهم قمنا نبتغي ماعندك من الخيرات ,فكم من ذي جرم قد صفحت عن جرمه وكم من ذي كرب قد فرجـــــــــت عنه كربته وكم من ذي ضرقد كشفت عنه ضره .
فبعزتك ما دعانا الى مسألتك وقد تجرأنا على معصيتك الا الذي عرفنا من جـــــــــــــودك وكــــــــــــــــرمك فأنت المؤمل لكل خير وانت المرجو عند كل نائبه احلى العطايا في قلوبنا رجاؤك واعذب الكلام على السنتنا ثناؤك ,
ربنا ما اعلى مكانك واعظم سلطانك ربناا ما اوسع رحمتك واعرض جنتك ,
الهنا انت خلقتنا وفي الارحام صورتنا وللاسلام هديتنا,
الهـــــــنا بأي قدم نقف بين يديك وبأي لسان نعتذر اليك وبأي عين ننظر اليك ,,,,,,
فياا من اظهر الجميـــــــــل وستر القبيــــــح ياحبيب قلوب المتهجدين هانحن قد جئناك تائبين خاضعين فاقبل توبتنا واستجب دعوتنا واقلنا عثرتنا بفقرنا اليك وغناك عنا وبعزك وذلنا سبحــــــــــانك ربنا لا اله الا انت والحمد لك حتى ترضى والحمد لك لذا رضيت والحمد لك بعد الرضا والحمد لك على كل حال ولا حول ولا قوة الا بــــــــــك,,
اللهم يمجيب الداعين ويا معطي السائلين ويا اكرم الاكرمين الهــــــــي هذه عبدتك احسنت الظن بك وانت( قلت انا عند حسن ظن عبدي بي فليظنن بي ما يشاء ) الهـــــــــــي لاتردها خائبه وارزقها من خير ماعندك فانت ارحم بها مني ومن جميع الناس يا ارحم الراحميييييييين .
هذا اللي اقدر اقوله لك اختي ملاك لان لا انا ولا انتي في يدينا شي وخلي في بالك ان ربي ما خذا هذا الزوج منك الا عشان يعوضك بشي افضل منه سواء في الدنيا او في الاخره لانه سبحانه ماياخذ الا ويعوض ...
الله يكون في عونك ويصبرك على مابلاك ويرزقك ويدحركل من حاول يكيدك ويحسر قلبه مثل ماحسر قلبك,,
تحياااااتي .
اسيرة الأمل
اسيرة الأمل