ملكة ولكن في بيتي
الله يجزاك خير على هذي المعلومة .. ما كنت أعرف أنهم يطلبون نكون بزي رسمي وبدون العباية .. الله يوفقك ويوسع عليك ويبارك لك برزقك وصحتك وعيالك. :26:
الله يجزاك خير على هذي المعلومة .. ما كنت أعرف أنهم يطلبون نكون بزي رسمي وبدون العباية .. الله...
ملكة ولكن في بيتي
الله يوفقكم باعطيكم نصائحي انا طابقت برمضان والمقابله بشوال اهم شيء تلبسي لبس زين يعني تنورة وبلوزة مو بجامة او قميص لانهم يطلبون تكوني بدون عباءة واهم شيء الثقه بالنفس ولمن تدخلين تلقين السلام انا سالوني سؤالين في التخصص بورقه لاني رياضيات وحليتها وسؤالين تربوي اجابات شفويه
الله يوفقكم باعطيكم نصائحي انا طابقت برمضان والمقابله بشوال اهم شيء تلبسي لبس زين يعني تنورة...
الربيع الدائم
ماهو الفرق بين العلمانيه واللبيراليه والعولمه

أولا: العلمانية :
تعريف العلمانية : العلمانية هي ترجمة محرفة لكلمة إنجليزية تعني اللادينية ، والمقصود بها فصل الدين عن توجيه الحياة العامة ، وحصره في ضمير الإنسان وتعبداته الشخصية ودور العبادة فقط .
هدف العلمانية في العالم الإسلامي : هدف العلمانية الأكبر هو جعل الأمة الإسلامية تابعة للغرب سياسيا وثقافيا وأخلاقيا واقتصاديا ، وعزل دين الإسلام عن توجيه حياة المسلمين.
أهم وسائلها :
أهم وسائل العلمانية ثلاث :
1ـ إقصاء الشريعة الإسلامية ليزول عن المسلمين الشعــور بالتميز والاستقلالية ، وتتحقق التبعية للغرب .
2ـ تفريق العالم الإسلامي ليتسنى للغرب الهيمنة السياسية عليه وذلك بربطه بمؤسساته السياسية وأحلافه العسكرية .
3ـ زرع العالم الإسلامي بصناع القرار ورجال الإعلام والثقافة من العلمانيين ، ليسمحوا بالغزو الثقافي والأخلاقــي أن يصل إلى الأمة الإسلامية برجال من بني جلدتها ، ويتكلمون بلسانها .
ثالوث العلمانية المقدس :
يؤمن العلمانيون بثلاثة مبادئ تمثل أهم أفكارهم وهي :
1ـ فصل الدين عن الحياة ولامانع من توظيفه أحيانا في نطاق ضيق.
2ـ قصر الاهتمام الإنساني على الحياة المادية الدنيوية.
3ـ إقامة دولة ذات مؤسسات سياسية لادينية .
متى نشأت العلمانية :
نشأت العلمانية بصورة منظمة مع نجاح الثورة الفرنسية التي قامت على أسس علمانية وذلك لأن رجال الدين النصارى وقفوا في وجه العدل فسوغوا ظلم الشعوب وأخذ الضرائب ووقفوا في وجه العلم التجريبي فقتل الكثير من علماء الكيمياء والفلك والرياضيات وسجن وعذب آخرون وحكم عليهم بالكفر , ولما يحويه الدين النصراني المحرف من خرافات لا يقبلها العقل استغلها رجال الدين النصارى ببيع صكوك الغفران على الناس فكل ذلك كان سبباً لنشأة عزل الدين عن الحياة في المجتمع الغربي .
متى وصلت العالم الإسلامي :
وصلت العلمانية إلى العالم الإسلامي مع الاستعمار الحديث ، فقد نشـر المستعمرون الفكر العلماني في البلاد الإسلامية التي احتلها ، بإقصاء الشريعة الإسلامية ونشر الثقافة العلمانية ومحاربة العقيدة الإسلامية .
حكم العلمانية :
العلمانية تعني أن يعتقد الإنسان أنه غير ملزم بالخضوع لأحكـام الله في كل نواحي الحياة وأن الله ليس له علاقة بشؤون الحياة في غير العبادات والصلوات ، ومن اعتقد هذه العقيدة فهو كافـر بإجمــاع العلماء ، قال تعالى ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هـــم الكافرون ) وقال تعالى ( فلاوربك لايؤمنون حتى يحكموك فيمــا شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما).
هل للعلمانية مستقبل في العالم الإسلامي :
العلمانية محكوم عليها بالفشل والانقراض في العالم الإسلامي ، لان الله تعالى تكفل بظهور دين الإسلام وبقاءه إلى يوم القيامة وتجديده ، فلايمكن لأحد أن يمحوه إلى الأبد ، قال تعالى ( يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون ، هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون ).
=============================
ثانيا : الليبرالية :
تعريف الليبرالية :
الليبراليَّة هي وجه آخر من وجوه العلمانيِّة ، وهي تعني في الأصل الحريِّة ، غير أن معتنقيها يقصدون بها أن يكون الإنسان حراً في أن يفعل ما يشاء ويقول ما يشاء ويعتقد ما يشاء ويحكم بما يشاء ، بدون التقيد بشريعة إلهية ، فالإنسان عند الليبراليين إله نفسه ، وعابد هواه ، غير محكوم بشريعة من الله تعالى ، ولا مأمور من خالقه باتباع منهج إلهيّ ينظم حياته كلها، كما قال تعالى ( قُل إنَّ صَلاتي ونُسُكِي وَمَحيايَ وَمَماتي للهِ رَبَّ العالَمِينَ ، لاشَريكَ لَهُ وَبِذلِكَ أُمِرتُ وَأَنا أَوَّلُ المِسلِمين) الانعام 162، 163 ، وكما قال تعالى ( ثمَُّ جَعَلنَاكَ عَلى شَرِيعَةٍ مِنَ الأَمرِ فَاتَّبِعها وَلاتتَّبِع أَهواءَ الذِينَ لايَعلَمُون ) الجاثية 18
هل تملك الليبرالية أجابات حاسمة لما يحتاجه الانسان :
الليبراليَّة لاتُعطيك إجابات حاسمة على الأسئلة التالية مثلا : هل الله موجود ؟ هل هناك حياة بعد الموت أم لا ؟ وهل هناك أنبياء أم لا ؟ وكيف نعبد الله كما يريد منّا أن نعبده ؟ وما هو الهدف من الحياة ؟ وهل النظام الإسلاميُّ حق أم لا ؟ وهل الربا حرام أم حلال ؟ وهل القمار حلال أم حرام ؟ وهل نسمح بالخمر أم نمنعها ، وهل للمرأة أن تتبرج أم تتحجب ، وهل تساوي الرجل في كل شيء أم تختلف معه في بعض الأمور ، وهل الزنى جريمة أم علاقة شخصية وإشباع لغريزة طبيعية إذا وقعت برضا الطرفين ، وهل القرآن حق أم يشتمل على حق وباطل ، أم كله باطل ، أم كله من تأليف محمد صلى الله عليه وسلم ولايصلح لهذا الزمان ، وهل سنة الرسول صلى الله عليه وسلم وحي من الله تعالى فيحب أتباعه فيما يأمر به ، أم مشكوك فيها ، وهل الرسول صلى الله عليه وسلم رسول من الله تعالى أم مصلح اجتماعي ، وما هي القيم التي تحكم المجتمع ؟ هل هي تعاليم الاسلام أم الحرية المطلقة من كل قيد ، أم حرية مقيدة بقيود من ثقافات غربية أو شرقية ، وماهو نظام العقوبات الذي يكفل الأمن في المجتمع ، هل الحدود الشرعية أم القوانين الجنائية الوضعية ، وهل الإجهاض مسموح أم ممنوع ، وهل الشذوذ الجنسي حق أم باطل ، وهل نسمح بحرية نشر أي شيء أم نمنع نشر الإلحاد والإباحية ، وهل نسمح بالبرامج الجنسية في قنوات الإعلام أم نمنعه ، وهل نعلم الناس القرآن في المدارس على أنه منهج لحياتهم كلها ، أم هو كتاب روحي لاعلاقة له بالحياة ؟؟؟؟
المبدأ العام لليبرالية :
فالليبراليّة ليس عندها جواب تعطيه للناس على هذه الأسئلة ، ومبدؤها العام هو : دعوا الناس كلُّ إله لنفسه ومعبود لهواه ، فهم أحرار في الإجابة على هذه الأسئلة كما يشتهون ويشاؤون ، ولن يحاسبهم رب على شيء في الدنيا ، وليس بعد الموت شيء ، لاحساب ولا ثواب ولاعقاب 0
ماالذي يجب أن يسود المجتمع في المذهب الليبرالي :
وأما ما يجب أن يسود المجتمع من القوانين والأحكام ، فليس هناك سبيل إلا التصويت الديمقراطي ، وبه وحده تعرف القوانين التي تحكم الحياة العامة ، وهو شريعة الناس لاشريعة لهم سواها ، وذلك بجمع أصوات ممثلي الشعب ، فمتى وقعت الأصوات أكثر وجب الحكم بالنتيجة سواء وافقت حكم الله وخالفته 0
السمة الاساسية للمذهب الليبرالي :
السمة الاساسية للمذهب الليبرالية أن كل شيء في المذهب الليبراليِّ متغيِّر ، وقابل للجدل والأخذ والردِّ حتى أحكام القرآن المحكمة القطعيِّة ، وإذا تغيَّرت أصوات الاغلبيَّة تغيَّرت الأحكام والقيم ، وتبدلت الثوابت بأخرى جديدة ، وهكذا دواليك ، لايوجد حق مطلق في الحياة ، وكل شيء متغير ، ولايوجد حقيقة مطلقة سوى التغيُّر 0
إله الليبرالية :
فإذن إله الليبراليِّة الحاكم على كل شيء بالصواب أو الخطأ ، حرية الإنسان وهواه وعقله وفكره ، وحكم الأغلبيِّة من الأصوات هو القول الفصل في كل شئون حياة الناس العامة ، سواءُُ عندهم عارض الشريعة الإلهيّة ووافقها ، وليس لأحد أن يتقدَّم بين يدي هذا الحكم بشيء ، ولايعقِّب عليه إلا بمثله فقط 0
تناقض الليبرالية :
ومن أقبح تناقضات الليبرالية ، أنَّه لو صار حكمُ الأغلبيِّة هو الدين ، واختار عامة الشعب الحكم بالإسلام ، واتباع منهج الله تعالى ، والسير على أحكامه العادلة الشاملة الهادية إلى كل خير ، فإن الليبراليّة هنا تنزعج انزعاجاً شديداً ، وتشن على هذا الاختيار الشعبي حرباً شعواء ، وتندِّدُ بالشعب وتزدري اختياره إذا اختار الإسلام ، وتطالب بنقض هذا الاختيار وتسميه إرهاباً وتطرفاً وتخلفاً وظلاميّة ورجعيّة 00الخ
كما قال تعالى ( وإذا ذُكِر الله ُوَحدَهُ اشمَأَزَّت قلوبُ الذين لايُؤمِنُونَ بِالآخرِةِ وَإِذا ذُكِرَ الذينَ مِنَ دونِهِ إذا هُم يَستَبشِروُن ) الزمر 45 0
فإذا ذُكر منهج الله تعالى ، وأراد الناس شريعته اشمأزت قلوب الليبراليين ، وإذا ذُكِر أيُّ منهجٍ آخر ، أو شريعة أخرى ، أو قانون آخر ، إذا هم يستبشرون به ، ويرحِّبون به أيَّما ترحيب ، ولايتردَّدون في تأيِّيده 0
حكم الاسلام في الليبرالية :
فإذن الليبراليِّة ماهي إلاّ وجه آخر للعلمانيِّة التي بنيت أركانها على الإعراض عن شريعة الله تعالى ، والكفر بما أنزل الله تعالى ، والصد عن سبيله ، ومحاربة المصلحين ، وتشجيع المنكرات الأخلاقيِّة ، والضلالات الفكريِّة ، تحت ذريعة الحريِّة الزائفـــــة ، والتي هي في حقيقتها طاعة للشيطان وعبودية له0 هذه هي الليبراليّة ، وحكمها في الإسلام هو نفس حكم العلمانيّة سواء بسواء ، لأنها فرع من فروع تلك الشجرة ، ووجه آخر من وجوهها.

العولمه
: تعريف العولمة :
العولمة في اللغة مأخوذة من التعولُم ، والعالمية ، والعالم .وفي الاصطلاح تعني اصطباغ عالم الأرض بصبغة واحدة شاملة لجميع أقوامها وكل من يعيش فيها وتوحيد أنشطتها الاقتصادية والاجتماعية والفكرية من غير اعتبار لاختلاف الأديان والثقافات والجنسيات والأعراق . ليس هناك تعريف جامع مانع لها ، فهو مصطلح غامض في أذهان كثير من الناس ،ويرجع سبب ذلك إلى أن العولمة ليست مصطلحاً لغوياً قاموسياً جامداً يسهل تفسيرها بشرح المدلولات اللغوية المتصلة بها ، بل هي مفهوم شمولي يذهب عميقاً في جميع الاتجاهات لتوصيف حركة التغيير المتواصلة . ولكن مما يلاحظ من التعريفات التي أوردها الباحثون والمفكرون التركيز الواضح على البعد الاقتصادي لها ، لأن مفهوم العولمة بداية له علاقة وطيدة بالاقتصاد والرأسمالية وهذا ما جعل عدداً من الكتاب يذهبون إلى أن العولمة تعني : تعميم نموذج الحضارة الغربية – خاصة الأمريكية – وأنماطها الفكرية و السياسية والاقتصادية والثقافية على العالم كله
----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
طبعا يابنات هذي من مجهودي الخاص لاني سالت ما احد جاوبلي فبحثت عنها وحاولت اجيبها باسلوب سهل وسلس

وانتمى منكم دعوه ان الله يكتبلي التعيين في منطقتي وبين عيالي
يااارب
ام ضي2010
ام ضي2010
الربيع الدائم الله يسعدك والله اني استفدت مما كتبتيه الله ييسر علينا وعليك المقابله والتعيين انه قادر جواد كريم
الياســـــمين
أهداف النظام الثانوي الجديد
1 - تعزيز العقيدة الإسلامية التي تستقيم بها نظرة الطالب والطالبة للكون والإنسان والحياة في الدنيا والآخرة.
2 - تعزيز قيم المواطنة والقيم الاجتماعية لدى الطلاب والطالبات.
3 - الإسهام في إكساب المتعلمين القدر الملائم من المعارف والمهارات المفيدة وفق تخطيط منهجي يراعي خصائص الطلاب والطالبات في هذه المرحلة، ومتطلبات انخراطهم في المجتمع أو مواصلة دراستهم بعد المرحلة الثانوية، بما يجعلهم أفراداً نافعين وإيجابيين في المجتمع.
4 - تنمية المهارات الحياتية للطالب والطالبة، مثل التعلم الذاتي، ومهارات التعاون والتواصل، والعمل ضمن فرق، والتفاعل مع الآخرين، والحوار والمناقشة وقبول الرأي والرأي الآخر، في إطار من القيم المشتركة والمصالح العليا للمجتمع والوطن.
5 - تنمية مهارات التفكير الواعي، ومهارات حل المشكلات واتخاذ القرارات، ومهارات التفكير الناقد، من خلال إتاحة الفرصة للطالب والطالبة للتعليم في مواقف حياتية واقعية في المجتمع المعاصر.
6 - تطوير مهارات التعامل مع التقنية ومصادر المعلومات، وتنظيمها وتقويم مصداقيتها، والاستفادة منها في الحياة الواقعية.
7 - تنمية شخصية الطالب والطالبة شمولياً، وتنويع الخبرات التعليمية المقدمة، وإتاحة الفرص المتكافئة لاختيار أكثرها مناسبة للمتعلمين.
8 - تنمية الاتجاهات الإيجابية المتعلقة بحب العمل المهني المنتج، والإخلاص في العمل، والالتزام به والاهتمام بإتقانه، واكتساب مبادئ وأساليب ومهارات العمل المنتج.
الفلسفة والمرتكزات
تنبثق سياسة التعليم في المملكة العربية السعودية من الدين الإسلامي الحنيف الذي كفل حق الإنسان الفرد في التعلم، وحفظ كرامته وحريته الشخصية، وحضه على طلب العلم والعمل والاستفادة من جميع أنواع المعارف الإنسانية النافعة من منظور إسلامي، وقد جاء النظام الجديد ليؤكد أهداف التعليم المنبثقة من سياسة التعليم، مثل: العمل المنتج، والإسهام في تنمية المجتمع، واستثمار المعارف الإنسانية النافعة، واستثمار العلم والتقنية لتحقيق التنمية بشتى أشكالها، من أجل رفع مستوى أمتنا وبلادنا، ومواكبة التقدم العلمي والثقافي العالمي، والتأكيد على الدور الوظيفي التعليمي بحيث يكون الأداة الرئيسة للتنمية الشاملة، أضف إلى ذلك التفاعل الواعي مع التطورات الحضارية العالمية في إطار من الأصالة والمعاصرة، ويستند النظام إلى التوجهات التربوية المعاصرة، ونظريات التعلم والتعليم التي تركز على الدور النشط للطالب في عملية تعلمه، بحيث يبني بنيته المعرفية الخاصة به، ويولد المعرفة اعتماداً على خبراته الذاتية، ويدمجها في بنائه المعرفي بشكل ذي معنى، ويستخدمها أيضاً في اكتشاف البيئة المحيطة به، وحل المشكلات التي تواجهه، وبالتالي يركز هذا النظام على التعلم القائم على نشاط الطالب، وتوفير جميع البرامج والفرص والخبرات التعليمية (برامج المدرسة وخططها وبيئتها، وأنشطتها والمناهج التي تتبناها)، التي تشجع وتحقق الاستقلالية والتعلم الذاتي والاكتشاف، والبحث والتفكير والنمو الذاتي في إطار من تكافؤ الفرص وحرية الاختيار.
الأسس والمبادئ
في ضوء فلسفة النظام وبهدف تنمية شخصية المتعلم (الطالبة - الطالبة) بشكل شمولي: معرفياً، وجسدياً، ونفسياً، ومهارياً، يقوم النظام الثانوي الجديد على عدد من المبادئ الأساسية وهي:
1 - التكامل بين المقررات:
يقوم النظام على طرح خطة دراسية توزع على شكل مقررات دراسية كل مقرر عبارة عن خمس ساعات، بحيث يختار الطالب أو الطالبة في كل فصل دراسي سبع مقررات على الأكثر، كما يقوم بطرح عدد كاف من المقررات الاختيارية التي تثري دراسة الطلاب والطالبات، وتصقل شخصيتهم، وتساعدهم على إبراز طاقاتهم وميولهم ومواهبهم.
2 - المرونة:
وتتمثل فيما يتيحه النظام للطالب والطالبة من تحديد عدد الساعات التي يدرسها في الفصل الدراسي الواحد، وتحديد الفصل الدراسي لدراسة مقرر معين أو مقررات، والإنجاز من الساعات بحسب حاجات وقدرات كل طالب وطالبة في حدود ما تتيحه المدرسة.
3 - الإرشاد الأكاديمي:
التوجيه والإرشاد الأكاديمي حق للطالب والطالبة للمساعدة على معرفة القدرات والميول. واختيار التخصص ومن ثم اختيار مهنة المستقبل. ولتحقيق هذه الغاية ينشأ مكتب توجيه وإرشاد كفء وفاعل في كل مدرسة يطبق فيها نظام التعليم الثانوي الجديد.
4 - التقويم:
يعتمد نظام التقويم على فك الارتباط الأفقي بين المقررات الدراسية من حيث نتائج الطالب أو الطالبة، فالرسوب في مقرر معين لا يتطلب إعادة السنة، وإعادة دراسة جميع المقررات التي درسها، والجلوس للامتحان فيها مرة أخرى، فالنظام يسمح للطالب والطالبة بدراسة مقررات أخرى من مستوى آخر أعلى، ودراسة المقرر الذي رسب فيه في فصل آخر، أو قد يدرس مقررا آخر بدلاً عنه.
5 - المعدل التراكمي:
يقوم نظام التقويم على المعدل التراكمي الذي يحسب في ضوء المعدلات الفصلية على أن يجتاز الطالب أو الطالبة المقررات التي حقق فيها الدرجة الصغرى للنجاح (50%) من الدرجة النهائية للمقرر ويعيد دراسة المقررات التي لم يحصل فيها على 50% في الفصول اللاحقة.