@الجـــــــــوزاء@
الخطة العشريه لوزارة التربيه والتعليم


لام التربوي (متابعات):
اعتمدت وزارة التربية والتعليم الخطة التنفيذية العشرية التي تبدأ من عام 1430 ـــ 1431وحتى عام 1439 ـــ 1440 لتنفيذ برنامج تقويم التحصيل الدراسي، وذلك ضمن جهود التحسين والتطوير لخطط وآليات العمل في برنامج تطوير مهارات التربويين والتربويات والتي وجهت لتعزيز مفهوم المدرسة المتعلمة.
وأوضح نائب وزير التربية والتعليم الدكتور فيصل بن عبد الرحمن بن معمر أن المشروع يهدف إلى تحقيق مبدأ دمج التقويم في التعليم وإفساح المجال أمام مديري التعليم للعمل على تطوير واقع التعليم بالمدارس.
ويسعى المشروع الحيوي والمفصلي ـــ كما تسميه الوزارة ـــ إلى تحقيق الأهداف ومنها نشر ثقافة القياس والتقويم العلمي في الميدان التربوي وتوطين البرنامج في المدارس، وإكساب التربويين والتربويات مهارات بناء استراتيجيات تقويمية، وأساليب متنوعة مع بناء مكانز متجددة من أدوات تقويم التحصيل الدراسي، ومنها مكتسبات المتعلم من عمليتي التعليم والتعلم ذات المستويات العالية من الجودة، كذلك بناء نماذج اختبارية متعددة وشاملة لتقويم التحصيل وتوظيف النظام الآلي للاختبارات لإدارة قواعد البيانات الإلكترونية الشاملة للخبرات التعليمية، والبنود والنماذج الاختبارية، ونتائج الطلاب والطالبات في ما يجيبون عليه من اختبارات إلكترونية.
وأعطت الوزارة صلاحية مطلقة لمديري التعليم ونوابهم في توظيف الخطة العشرية للبرنامج وفق رؤية عملية تهدف لتطوير واقع التعليم من خلال الصلاحيات الواسعة الممنوحة لمديري التعليم، لتطوير العملية التربوية وممارستها داخل المدارس، بما يحقق الهدف وتعزز قدرتهم على مراقبة سير العملية التعليمية وتقويمها وهو ما أعد البرنامج لأجله.
وألزمت الوزارة مديري التعليم التقيد باتخاذ موقف إيجابي من البرنامج ومنحه الدعم المالي والمعنوي والإعلامي اللازمة لنجاحه واستمراره، ودمج خطة البرنامج ضمن خطط الإدارة، وتوفير مقر مناسب وتجهيزه بكافة الوسائل التقنية والاتصالات.
وشددت الوزارة على أهمية الاطلاع على تقارير البرنامج وما يصدر عنه من مؤشرات عن واقع ممارسات تقويم التحصيل في إدارة التربية والتعليم، والعمل على تعزيز ما هو إيجابي ومعالجة ما هو سلبي، والتأكيد على الإدارات ذات العلاقة كالإشراف التربوي والتدريب ومراكز مصادر التعلم ومكاتب التربية بتحمل مسؤولياتهم تجاه تفعيل البرنامج ضمن خططهم العامة وجداولهم الأسبوعية والاستفادة منه والإسهام في إنجاحه.
ونبهت الوزارة إلى أهمية حفز المشرفين والمعلمين على الاستفادة من النظام الآلي للاختبارات واقتراح ما يلزم من تدريبات وتطويرات، والأشراف على الاختبارات الدولية والوطنية والإقليمية التي يتطلب إجراؤها في المدرسة، والعمل مع الإشراف التربوي والإرشاد الطلابي وقسم الاختبارات والقبول على دراسة نتائج كافة طلاب المنطقة وتحليلها ورفع تقارير فصلية عنها للوزارة ومجلس التعليم في المنطقة، ونشر ثقافة القياس والتقويم.
HADOBA
HADOBA
الله يسهل امورنا اجمعين
Classic Woman
Classic Woman
http://www.drmosad.com/index99.htm هذا الموقع يتحدث باسهاب عن الوسائل التعليميه وأثرها في التدريس ويتضمن صور لبعض هذه الوسائل :26:
http://www.drmosad.com/index99.htm هذا الموقع يتحدث باسهاب عن الوسائل التعليميه وأثرها في...
الله يجزاك خير غاليتي بجد افدتينا
Classic Woman
Classic Woman
ما هي ساعة الأرض؟

ساعة الأرض هي بمثابة نداء عالمي من أجل العمل الفردي و الجماعي إلى كل الأعمال التجارية و الصناعية في جميع أرجاء العالم للوقوف و تحمل المسؤولية و المشاركة في المحافظة على الأرض و مستقبل البشرية .

ماذا يمكننا أن نفعل ؟


هناك أشياء بسيطة يمكنك القيام بها من أجل المساعدة على إيقاف الاحتباس الحراري:

✓ قومي بتقليل كمية اللحوم التي تأكليها ، لتكون وجبة واحدة أسبوعياً ! فالمصانع الزراعية ليست قاسيةعلى الحيوانات فحسب فهي السبب الأول في إرتفاع درجة حرارة الأرض!


✓ لماذا تقودين السيارة بينما تستطيعين المشي ؟! استخدمي الدراجة أو المشي بدلاً من قيادة أو ركوب السيارة .


✓ ازرعي شجرة .

✓ قومي بشراء المواد الغذائية والمنتجات المحلية و بذلك لن يكون هناك حاجة إلى وقود لشحن المنتجات .


✓ استخدمي الغسالة عندما يكون لديك الكثير من الملابس التي تحتاج للتنظيف و لا تستخدمي الغسالة من أجل غسيل قطعة واحدة .


✓ قومي بإطفاء الأنوار حالما تغادرين الغرفة و استخدمي المصابيح الموفرة للطاقة في غرفتك .


✓ ارتدي الألبسة الصوفية في المنزل في فصل الشتاء بدلاً من استهلاك الكهرباء للتدفئة .


✓ دعي العالم يعلم بأهمية الأمر - دعونا نتقاسم المسؤولية و نقدم النصائح للأصدقاء و العائلة

Classic Woman
Classic Woman
ما هي ساعة الأرض؟

ساعة الأرض (بالإنجليزية: Earth Hour‏) هي حدث عالمي يتم خلاله الطلب من ملاك المنازل والأعمال إطفاء الأضواء والأجهزة الإلكترونية الغير حيوية لمدة ساعة واحدة في أخر سبت من شهر مارس كل عام، وذلك لترويج ترشيد استهلاك الكهرباء وبالتالي تقليل مستوى الكربون. وهي أيضاً تقلل التلوث الضوئي.

بدأت حملة ساعة الأرض من مدينة سيدني الأسترالية عام 2007 فاستخدمت المطاعم شموعاً للإضاءة وأطفئت الأنوار في المنازل والمباني البارزة بما فيها دار الأوبرا وجسر هاربور وبعد نجاح الحمله ومشاركة 2.2 مليون شخص من سكان سيدني انضمت 400 مدينة لساعة الأرض 2008 منها أتلانتا وسان فرانسيسكو وبانكوك وأوتاوا ودبلن وفانكوفر مونتريال وفينكس وكوبنهاجن وارهوس ومانيلا وصوفا عاصمة فيجي وشيكاجو وتل أبيب وكريستتشيرش وتورنتو واودينس وألبورج وأيضا مدن أسترالية مثل ملبورن وبيرث وبرزبين والعاصمة كانبيرا. وكانت مدينة دبي هي المدينة المشاركة الأولى عربياً وأطفئت أضواء بعض المباني البارزة مثل جسر جولدن جيت في سان فرانسيسكو وبرج سيرز في شيكاجو وملعب سولجر فيلد لكرة القدم وأيضا برج سي.إن. في تورنتو وبرج العرب في دبي.